أحدث الأخبار مع #فرناندوكلافيخو،


يا بلادي
منذ 5 أيام
- علوم
- يا بلادي
جزر الكناري والمغرب يطلقان أول نداء مشترك لتمويل مشاريع بحث وابتكار
أعلنت جزر الكناري والمغرب عن أول نداء مشترك لتمويل مشاريع في البحث والتطوير والابتكار (R+D+I)، سيتم إطلاقه نهاية 2025، بتمويل مشترك من حكومة الكناري وجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية (UM6P). وسيدعم النداء مشاريع علمية وتقنية ينفذها باحثون من الجانبين، بإشراف الجامعات المعنية. جاء الإعلان خلال حفل رسمي حضره رئيس حكومة الكناري، فرناندو كلافيخو، إلى جانب رؤساء جامعتي لاس بالماس ولا لاغونا، ورئيس UM6P هشام الهبطي، ومستشارة التعليم العالي ميغداليا ماتشين، حيث تم توقيع اتفاق تعاون يضع الأسس التقنية والتنظيمية للمبادرة. وأكد كلافيخو أن المبادرة تعزز العلاقات مع المغرب وترسخ "مجتمعا علميا" لمواجهة التحديات العالمية، داعيا إلى إنشاء قطب تعاون متميز في مجالات حيوية مثل الطاقة، الماء، الأمن الغذائي، والصحة. من جهته، شدد الهبطي على أهمية التعاون العلمي في مواجهة تحديات مشتركة مثل تغير المناخ والزراعة، مشيرا إلى أن تبادل الطلاب وتنفيذ مشاريع علمية مشتركة يمثلان تجسيدا لـ"دبلوماسية العلوم". وتسعى هذه الخطوة إلى تسهيل ولوج الباحثين المغاربة والكناريين إلى آليات تمويل إضافية، بينها برامج المركز الإسباني للتنمية التكنولوجية والصناعية (CDTI) في شمال إفريقيا، وتعزيز دور الجامعات في إيجاد حلول ابتكارية مشتركة. كما تندرج هذه المبادرة في إطار استمرارية نتائج برنامج "Africa Canarias Challenge"، الذي دعم ريادة الأعمال والابتكار في إفريقيا، وشمل المغرب وموريتانيا والسنغال. وخلال اللقاء، تم الإعلان عن برنامج تبادل طلابي بين المعهد التكنولوجي لجزر الكناري (ITC) وجامعة UM6P، سيُمكّن أربعة طلاب مغاربة من إجراء تداريب مهنية هذا الصيف في مؤسسات بجزر الكناري.


زنقة 20
منذ 6 أيام
- علوم
- زنقة 20
جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية تُعزز شراكتها الدولية عبر اتفاقية ACC مع جامعات جزر الكناري
زنقة20| الرباط إحتضنت مدينة تينيريفي بجزر الكناري، اليوم الأربعاء، حفل توقيع اتفاقية Africa Canarias Challenge (ACC) التي جمعت بين ثلاث مؤسسات جامعية كبرى، ويتعلق الامر بجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية بالمغرب (UM6P)، جامعة لا لاغونا (ULL) وجامعة لاس بالماس دي غران كناريا (ULPGC)، وذلك بحضور مسؤولين حكوميين، دبلوماسيين، وخبراء في الابتكار والبحث العلمي. وقد استُهل البرنامج بوصول الوفود إلى فندق الإقامة، تلاه لقاء رسمي جمع رؤساء الجامعات المعنية، ومسؤولين عن حكومة جزر الكناري، أبرزهم رئيس الحكومة السيد فرناندو كلافيخو، والوزيرة الجهوية للجامعات والعلوم والابتكار، ميغداليا ماتشين تافيو، والقنصل العام للمملكة المغربية بلاس بالماس السيدة فتيحة الكموري. وتخللت الحفل كلمات ترحيبية من منسق العلاقات الإفريقية لدى حكومة جزر الكناري، وكذا من رئيس مؤسسة 'Emerge' وممثلي الجهات المشاركة، كما تم تقديم مشروع الذكاء الاصطناعي الفائز ضمن مبادرة ACC، حول تقييم عمر العظام انطلاقًا من صور الأشعة، من طرف الباحثين صوفيا بورحيم وإيسيدرو ميغيل مارتين بيريز. كما تم توقيع مذكرة تفاهم بين الجامعات الثلاث، إلى جانب رسالة نوايا لإطلاق نداء مشترك لدعم مشاريع بحث وابتكار مشتركة بين المغرب وجزر الكناري، في مجالات التكنولوجيا، العلوم، والطاقة المستدامة. ويأتي هذا اللقاء في إطار تعزيز الشراكة الأكاديمية والعلمية بين إفريقيا وجزر الكناري، ودعم التبادل الجامعي والبحث التطبيقي بين المغرب واسبانبا، خاصة في مجالات الابتكار والطاقة والذكاء الاصطناعي. وقد اختُتم البرنامج بزيارة ميدانية إلى مرصد تييد الفلكي، فيما يُرتقب غدًا الخميس تنظيم زيارة لمقر جامعة لا لاغونا، قبل اختتام الزيارة والعودة إلى أرض الوطن. هذا، وتُعتبر جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية من أبرز المؤسسات التعليمية والبحثية في المغرب وإفريقيا، حيث حظيت خلال السنوات الأخيرة بمكانة علمية مرموقة جعلتها محط إهتمام دولي متزايد، وذلك بفضل تركيزها على التخصصات التقنية والبحث العلمي المتقدم. يذكر انزجامعة محمد السادس قد إستطاعت أن تكون نموذجًا رائدا في الابتكار والتطوير، مما يعزز موقع المغرب كوجهة أكاديمية وبحثية ذات وزن كبير على الساحة العالمية، وتأتي مشاركتها الفاعلة في اتفاقية Africa Canarias Challenge (ACC) لتؤكد هذه المكانة، مسهمةً بشكل ملموس في توسيع آفاق التعاون الأكاديمي والبحثي بين المغرب وجزر الكناري.


زنقة 20
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- زنقة 20
رئيس حكومة الكناري : نتبنى نفس نهج الحكومة الإسبانية لتعزيز الشراكة مع المغرب
زنقة 20 ا الرباط جدد رئيس حكومة جزر الكناري، فرناندو كلافيخو، التأكيد على أهمية تعزيز العلاقات الاستراتيجية مع المغرب، وذلك خلال عرض خطته الخاصة بأفريقيا، التي تركز على التعاون مع الدول المجاورة للأرخبيل. وخلال تقديمه للخطة، شدد كلافيخو على الدور المحوري للمغرب كشريك استراتيجي، معربا في الآن ذاته عن التزام حكومته بدعم النهج الذي تتبناه الحكومة الإسبانية في تعزيز الشراكة مع المملكة المغربية. كما أكد رئيس حكومة جزر الكناري بأن هذا التوجه الجديد يعكس رؤية قائمة على المصالح المشتركة والتعاون الإقتصادي والتنمية المستدامة بين الرباط ولاس بالماس. وفي هذا السياق، تضمن العرض إصدار فيديو خاص لهدى بنغازي، نائبة رئيس محكمة التحكيم الإسبانية المغربية والمديرة العامة للمعهد المغربي للشركات العائلية، مما يعكس مستوى التعاون المتقدم بين الجانبين. ويأتي هذا التوجه في ظل الدبلوماسية المغربية المتواصلة بجزر الكناري، التي باتت تشكل إزعاجًا واضحا لدعاة الانفصال داخل الأرخبيل، حيث أدى الانفتاح المتزايد على المغرب، وتعزيز أواصر التعاون المشترك، إلى تقويض الخطابات المتجاوزة التي تحاول عرقلة هذا التقارب، مما يعزز موقع جزر الكناري كلاعب أساسي في الدينامية الإقليمية الجديدة.


كش 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
رئيس حكومة الكناري يركز على المغرب ويتجاهل البوليساريو في استراتيجيته لإفريقيا
تجاهل رئيس الحكومة الإقليمية لجزر الكناري، فرناندو كلافيخو، ذكر البوليساريو وملف الصحراء، خلال تقديمه مؤخرا لمحاور استراتيجية جزر الكناري-أفريقيا، حسب موقع "كنارياس 7". واعتبر فرناندو كلافيخو، أن الهدف من طرح هذه الاستراتيجية هو المساهمة في النمو الاجتماعي والاقتصادي للأرخبيل الإسباني ومحيطه القاري، حسب موقع المصدر ذاته. وتم تقديم محاور الاستراتيجية خلال افتتاح منتدى نظمته وكالة برينسا إيبيريكا في لاس بالماس، وأعلن كلافيخو خلال كلمته عن اهتمام الحكومة بإعطاء العلاقة مع المغرب اعتبارا استراتيجيا، مشددا على أن الاستراتيجية ستركز على علاقات ذات أولوية مع المغرب. وأشار كلافيخو إلى أنه يجب الانتهاء من الاستراتيجية قبل نهاية العام وسيتم تخصيص مبلغ مالي لها في الميزانية الإقليمية لعام 2025، كما سيتم إنشاء هيئة حوكمة، وهي مجلس استراتيجية جزر الكناري وأفريقيا، وأوضح كلافيخو أن رئاسة الحكومة ستتولى رعاية هذا المشروع. ومن خلال هذه المبادرة، يسعى الأرخبيل إلى وضع نفسها كمنصة للاتحاد الأوروبي وإسبانيا مع القارة المجاورة، وتعزيز التحالفات المؤسسية والاقتصادية والخدمية، وتهدف حكومة الأرخبيل إلى الاستفادة من موقعه الجغرافي الاستراتيجي لترسيخ نفسه كجسر بين أفريقيا وأوروبا وتعزيز التعاون.


الوطن
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
جدل مستمر.. موريتانيا تبدأ بترحيل المهاجرين وسط مخاوف من توطينهم
لا تكاد قضية المهاجرين غير الشرعيين تغيب عن منصات التواصل وصالونات النقاش في موريتانيا حتى تعود للواجهة من جديد. كان آخر ذلك حين ثار جدل واسع حول الأعداد المتزايدة للمهاجرين القادمين من دول الساحل أو من دول إفريقية أخرى، والذين كانت موريتانيا بالنسبة لهم مجرد معبر نحو قارة الأحلام، قبل أن تساهم عوامل "جديدة" في تغيير ذلك الواقع، لتصبح موريتانيا وجهة نهائية. ما وراء الجدل وقعت موريتانيا يوم 7 مارس 2024 اتفاقية مع الاتحاد الأوروبي حول "الهجرة غير الشرعية"، تحصل بموجبها موريتانيا على تمويل تزيد قيمته على 80 مليار أوقية (أكثر من 200 مليون يورو)، مقابل العمل على الحد من موجات الهجرة المتدفقة من إفريقيا باتجاه أوروبا. كانت هذه الاتفاقية، وما رافقها من غموض، بداية لخلاف عميق ظهر بين الموريتانيين الذين رأى بعضهم في الاتفاقية تهديدا للأمن والسلم الاجتماعيين، وتغييرا للتركيبة الديموغرافية، ومجازفة غير محسوبة النتائج، ستشكل ضغطا على الخدمات العمومية العاجزة أصلا عن استيعاب حاجة المواطنين. في مقابل هذا الرأي، يقلل عدد من المراقبين من خطورة الاتفاقية الموقعة مع الاتحاد الأوروبي، ويرون أن أعداد المهاجرين تحت السيطرة، وأن توطينهم في البلاد هو إجراء مؤقت قبل ترحيلهم إلى بلدانهم الأصلية. ملف الهجرة يعود للواجهة مؤخرا، أدى رئيس حكومة جزر الكناري فرناندو كلافيخو، زيارة رسمية لموريتانيا، التقى خلالها عددا من المسؤولين في الحكومة، وكان ملف الهجرة من بين العناوين الكبرى للزيارة، حيث صرح الضيف الإسباني بأن "حوالي نصف مليون مهاجر سري يقيمون في موريتانيا". وبدأت موريتانيا في إجراءات ترحيل بعض المهاجرين المقيمين بصفة غير شرعية، نحو دول إفريقية دون الكشف بصفة رسمية عن تفاصيل هذه الخطوة، التي تزامنت مع عودة الجدل حول موضوع المهاجرين غير الشرعيين.