أحدث الأخبار مع #فوتسيأبوظبي


فيتو
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
تعرف على أداء أبرز البورصات الخليجية بتعاملات الأسبوع
قالت حنان رمسيس خبيرة أسواق المال، إن أداء الأسواق الخليجية كان إيجابيا مع نهاية الأسبوع الأخير من شهر يونيو والذي شهد العديد من الأحداث الجيوسياسية، موضحة أن يونيو شهد العديد من الحروب والأزمات السياسية العالمية. ففي الإمارات وأضافت أنه مع بداية شهر يوليو صعدت أسواق الأسهم الإماراتية حيث عزز سوق دبي المالي مكاسبه الأسبوعية مرتفعًا بنسبة 1.22% في 5 جلسات بدعم أداء الأسهم القيادية في القطاعات الرئيسة، وارتفع مؤشر فوتسي أبوظبي العام بنسبة 0.96% إلى مستوى 9981.50 نقطة في أسبوع. وفي المملكة العربية السعودية وارتفع السوق السعودي بنسبة 1.59% أو ما يعادل 176.18 نقطة مقارنة بالأسبوع السابق وصولًا إلى مستوى 11244.45 نقطة بتعاملات الأسبوع المنتهي في الثالث من يوليو مقارنة مع 11068.27 نقطة الأسبوع الماضي. وسجل السوق مكاسب سوقية 176.48 مليار ريال وصولًا إلى 9.265 تريليون ريال مقارنة مع 9.088 تريليون ريال الأسبوع السابق. وسجلت قيم التداول ارتفاعًا وصولًا إلى 29.06 مليار ريال مقارنة مع 28.09 مليار ريال بالأسبوع الماضي ويسجل ارتفاعًا بنحو 3.44% بينما بلغت أحجام التداول تراجعًا بنسبة 1.16% مسجلة 1.48 مليار سهم مقابل 1.5 مليار سهم الأسبوع السابق. وفي الكويت تصدر مؤشر السوق الأول الكويتي ارتفاعات الأسواق الخليجية بنسبة 1.67% بحوالي 149.52 نقطة مختتمًا الأسبوع عند مستوى 9112.74 نقطة كما ارتفع مؤشر السوق العام بنسبة 1.28% حوالي 105.98 نقطة إلى 8399.35 نقطة بينما سجل المؤشر الرئيس انخفاضًا بنحو 0.65% 47.47 نقطة ليغلق عند مستوى 7203.64 نقطة. وبلغت القيمة السوقية للأسهم المتداولة بنهاية الأسبوع 50.20 مليار دينار مسجلة ارتفاعًا بنحو حوالي 635 مليون دينار وسجلت قيم التداول 648.37 مليون دينار وكمية التداولات 3.06 مليار سهم عبر تنفيذ 155.60 ألف صفقة منفذة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


جهينة نيوز
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- جهينة نيوز
كيف اتجهت الأسواق للارتفاعات القياسية وانخفض النفط بتهدئة شكلية؟
تاريخ النشر : 2025-06-25 - 12:16 am أبو ديه: الأسواق عطشى للتهدئة بعد مخاوف وخسائر كبيرة عايش: أسباب ارتفاع النفط خفتت وبعضها لم يعد موجودًا الأنباط – مي الكردي رغم هشاشة إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، والذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب فجر أمس، استطاعت أسواق الأسهم العالمية من الخليج إلى الولايات المتحدة أن تحقق زخمًا تصاعديًا هو الأقوى منذ أكثر من شهرين، معبّرة عن شهية المستثمرين لاستقرار طال انتظاره في المنطقة. فقد أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودية "تاسي" تعاملاته مرتفعًا بنسبة 2.4% عند 10964 نقطة، محققًا أكبر مكاسبه اليومية منذ 10 أبريل. وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية بنسبة 3.8%، كما صعد سعر صرف الجنيه المصري بنسبة 1%. وفي الإمارات، أغلق مؤشر سوق دبي المالي مرتفعًا بنسبة 3.4%، محققًا أقوى مكاسبه اليومية منذ 16 ديسمبر 2024، فيما سجل مؤشر "فوتسي أبوظبي العام" ارتفاعًا بنسبة 2.5%، وهو الأعلى منذ أكتوبر 2022. كما ارتفع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.9%، ومؤشر السوق الأول في الكويت بنسبة 2.4%، بحسب "بلومبرغ". في المقابل، خسر النفط جميع المكاسب التي حققها خلال فترة الحرب الإسرائيلية الإيرانية، متراجعًا إلى أدنى مستوياته في أسبوعين، بعدما نجت المنشآت النفطية ومضيق هرمز من تصعيد كان من شأنه أن يوقف الإمدادات النفطية العالمية. وكان ترامب قد عبّر سابقًا عن رغبته في بقاء أسعار النفط منخفضة، محذرًا من أن الحرب قد تؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في الأسعار. وبعد إعلان التهدئة، انخفضت الأسعار تماشيًا مع هذه الرغبة، خصوصًا عقب منشور على منصة "تروث سوشيال" حث فيه وزارة الطاقة الأميركية على التنقيب، قائلًا: "احفروا… أنا أعني (احفروا) الآن". الأسواق عطشى للتهدئة وعلق الخبير الاقتصادي منير أبو ديه على تحركات الأسواق العالمية، موضحًا أن الإعلان، رغم هشاشته، منح الاقتصاد الإقليمي والدولي دفعة إيجابية انعكست على المؤشرات بقوة. وأشار إلى أن تراجع أسعار النفط والذهب وارتفاع مؤشرات الأسهم يعكس تعطش الأسواق لحالة من الهدوء والتوصل إلى اتفاق. وأضاف أن هذه التهدئة الأولية، رغم أنها لا تزال مشروطة، تُبقي الأسواق مترقبة لاتفاق أشمل يخص الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وأوضح أبو ديه أن استمرار الاستقرار، لا سيما إذا تبعه اتفاق دائم لوقف إطلاق النار في غزة، قد يعزز المزيد من "ردات الفعل الإيجابية" في الأسواق، بعد مرحلة من الخسائر والمخاوف المرتبطة بإغلاق المضائق والتحديات الاقتصادية العالمية. وبشأن وقف الحرب بين إسرائيل وإيران، توقع أبو ديه استمرار التهدئة نظرًا لحجم الخسائر العسكرية والاقتصادية والسياسية التي تكبدها الطرفان، مما يدفعهما إلى البحث عن مخرج. أما انخفاض أسعار النفط، فأرجعه إلى تهديدات ترامب للدول المنتجة بعدم رفع الأسعار، بالإضافة إلى انخفاض الطلب العالمي نتيجة للقيود التي فرضتها الحرب التجارية الأميركية. وأضاف أن مستويات الأسعار المتوقعة للنفط لم تتحقق بسبب هذه القيود، والتي لا يزال ملفها الجمركي مفتوحًا دون اتفاق نهائي. وأكد أن الأسواق تترقب انفراجات سياسية تنهي الحروب الإقليمية، ومنها النزاع في أوكرانيا، ما من شأنه أن يدعم مؤشرات التعافي في الأسواق العالمية. واعتبر أن حالة التفاؤل الحالية هي انعكاس لرغبة الأسواق بإنهاء الصراعات والعودة إلى بيئة مستقرة داعمة للنمو. وختم أبو ديه بالتأكيد على أن تعافي الأسواق مرتبط بإنهاء الصراعات، وكلما توسعت التهدئات والاتفاقيات السياسية، كانت الأسواق أكثر قدرة على التعافي السريع والملحوظ. النفط يتراجع لأسباب منطقية من جانبه، وصف الخبير الاقتصادي حسام عايش تراجع مكاسب أسعار النفط خلال الحرب الإسرائيلية الإيرانية بأنه طبيعي ومتوقع، موضحًا أن أسعار النفط ارتفعت سابقًا على وقع مخاوف من توسع الحرب واستهداف المنشآت النفطية، والتي بقيت حتى الآن خارج نطاق الهجمات المباشرة. وأشار إلى أن المخاوف من إغلاق مضيقي هرمز وباب المندب – وهما محوريان في تأمين إمدادات النفط عالميًا – لم تتحقق، رغم التوترات. وكان يُتوقع أن يتسبب إغلاق أحد المضيقين بتوقف نحو 20% من الإمدادات العالمية. وأكد عايش أن هذه المخاوف دفعت العديد من الدول الكبرى إلى زيادة احتياطياتها الاستراتيجية من النفط والغاز، ما رفع الأسعار مع بداية الهجمات. إلا أن العوامل التي دعمت هذا الارتفاع بدأت تتلاشى، ما أدى إلى تراجع الأسعار إلى مستوياتها الطبيعية. ونوّه إلى وجود فائض في المعروض النفطي قبيل اندلاع المواجهات، نتيجة اتجاه أوبك+ إلى زيادته، مرجحًا عودة الحديث عن هذا الفائض باعتباره عاملًا مؤثرًا أكثر من مخاوف الانقطاعات. وأوضح أن الطاقة لا تزال عنصرًا محوريًا في النشاط الاقتصادي، لاسيما في الأسواق الخليجية التي تعتمد بشكل كبير على النفط رغم مساعيها للتنويع. وأضاف أن أسعار النفط تبقى عاملًا حاسمًا في موازنات هذه الدول، سواء بتحقيق عجز أو فائض. ولفت إلى أن التفاؤل المرتبط بانتهاء الأزمة الإيرانية الإسرائيلية انعكس إيجابيًا على الأسواق العالمية، مشيرًا إلى أن هذه الارتفاعات تُعدّ بمثابة تعويض عن الخسائر خلال الأسبوعين الماضيين. وأضاف أن الأسواق ترسل من خلال هذا الأداء رسالة مفادها أن "العالم لم يكن مرتاحًا لهذه الحرب، وأن الاستقرار هو السبيل لأداء اقتصادي أفضل". واعتبر عايش أن تحركات الأسواق هي "رسالة بحد ذاتها" إلى ترامب بأن العالم بحاجة إلى الهدوء والاستقرار، لا إلى استعراض القوة أو فرض الرسوم الجمركية، متسائلًا: "إذا كان ترامب هو من أعلن وقف إطلاق النار، فلماذا لا يوقف الرسوم الجمركية؟" تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الانباط اليومية
كيف اتجهت الأسواق للارتفاعات القياسية وانخفض النفط بتهدئة شكلية؟
أبو ديه: الأسواق عطشى للتهدئة بعد مخاوف وخسائر كبيرة عايش: أسباب ارتفاع النفط خفتت وبعضها لم يعد موجودًا الأنباط – مي الكردي رغم هشاشة إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، والذي أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب فجر أمس، استطاعت أسواق الأسهم العالمية من الخليج إلى الولايات المتحدة أن تحقق زخمًا تصاعديًا هو الأقوى منذ أكثر من شهرين، معبّرة عن شهية المستثمرين لاستقرار طال انتظاره في المنطقة. فقد أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودية "تاسي" تعاملاته مرتفعًا بنسبة 2.4% عند 10964 نقطة، محققًا أكبر مكاسبه اليومية منذ 10 أبريل. وارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية بنسبة 3.8%، كما صعد سعر صرف الجنيه المصري بنسبة 1%. وفي الإمارات، أغلق مؤشر سوق دبي المالي مرتفعًا بنسبة 3.4%، محققًا أقوى مكاسبه اليومية منذ 16 ديسمبر 2024، فيما سجل مؤشر "فوتسي أبوظبي العام" ارتفاعًا بنسبة 2.5%، وهو الأعلى منذ أكتوبر 2022. كما ارتفع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.9%، ومؤشر السوق الأول في الكويت بنسبة 2.4%، بحسب "بلومبرغ". في المقابل، خسر النفط جميع المكاسب التي حققها خلال فترة الحرب الإسرائيلية الإيرانية، متراجعًا إلى أدنى مستوياته في أسبوعين، بعدما نجت المنشآت النفطية ومضيق هرمز من تصعيد كان من شأنه أن يوقف الإمدادات النفطية العالمية. وكان ترامب قد عبّر سابقًا عن رغبته في بقاء أسعار النفط منخفضة، محذرًا من أن الحرب قد تؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في الأسعار. وبعد إعلان التهدئة، انخفضت الأسعار تماشيًا مع هذه الرغبة، خصوصًا عقب منشور على منصة "تروث سوشيال" حث فيه وزارة الطاقة الأميركية على التنقيب، قائلًا: "احفروا… أنا أعني (احفروا) الآن". الأسواق عطشى للتهدئة وعلق الخبير الاقتصادي منير أبو ديه على تحركات الأسواق العالمية، موضحًا أن الإعلان، رغم هشاشته، منح الاقتصاد الإقليمي والدولي دفعة إيجابية انعكست على المؤشرات بقوة. وأشار إلى أن تراجع أسعار النفط والذهب وارتفاع مؤشرات الأسهم يعكس تعطش الأسواق لحالة من الهدوء والتوصل إلى اتفاق. وأضاف أن هذه التهدئة الأولية، رغم أنها لا تزال مشروطة، تُبقي الأسواق مترقبة لاتفاق أشمل يخص الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. وأوضح أبو ديه أن استمرار الاستقرار، لا سيما إذا تبعه اتفاق دائم لوقف إطلاق النار في غزة، قد يعزز المزيد من "ردات الفعل الإيجابية" في الأسواق، بعد مرحلة من الخسائر والمخاوف المرتبطة بإغلاق المضائق والتحديات الاقتصادية العالمية. وبشأن وقف الحرب بين إسرائيل وإيران، توقع أبو ديه استمرار التهدئة نظرًا لحجم الخسائر العسكرية والاقتصادية والسياسية التي تكبدها الطرفان، مما يدفعهما إلى البحث عن مخرج. أما انخفاض أسعار النفط، فأرجعه إلى تهديدات ترامب للدول المنتجة بعدم رفع الأسعار، بالإضافة إلى انخفاض الطلب العالمي نتيجة للقيود التي فرضتها الحرب التجارية الأميركية. وأضاف أن مستويات الأسعار المتوقعة للنفط لم تتحقق بسبب هذه القيود، والتي لا يزال ملفها الجمركي مفتوحًا دون اتفاق نهائي. وأكد أن الأسواق تترقب انفراجات سياسية تنهي الحروب الإقليمية، ومنها النزاع في أوكرانيا، ما من شأنه أن يدعم مؤشرات التعافي في الأسواق العالمية. واعتبر أن حالة التفاؤل الحالية هي انعكاس لرغبة الأسواق بإنهاء الصراعات والعودة إلى بيئة مستقرة داعمة للنمو. وختم أبو ديه بالتأكيد على أن تعافي الأسواق مرتبط بإنهاء الصراعات، وكلما توسعت التهدئات والاتفاقيات السياسية، كانت الأسواق أكثر قدرة على التعافي السريع والملحوظ. النفط يتراجع لأسباب منطقية من جانبه، وصف الخبير الاقتصادي حسام عايش تراجع مكاسب أسعار النفط خلال الحرب الإسرائيلية الإيرانية بأنه طبيعي ومتوقع، موضحًا أن أسعار النفط ارتفعت سابقًا على وقع مخاوف من توسع الحرب واستهداف المنشآت النفطية، والتي بقيت حتى الآن خارج نطاق الهجمات المباشرة. وأشار إلى أن المخاوف من إغلاق مضيقي هرمز وباب المندب – وهما محوريان في تأمين إمدادات النفط عالميًا – لم تتحقق، رغم التوترات. وكان يُتوقع أن يتسبب إغلاق أحد المضيقين بتوقف نحو 20% من الإمدادات العالمية. وأكد عايش أن هذه المخاوف دفعت العديد من الدول الكبرى إلى زيادة احتياطياتها الاستراتيجية من النفط والغاز، ما رفع الأسعار مع بداية الهجمات. إلا أن العوامل التي دعمت هذا الارتفاع بدأت تتلاشى، ما أدى إلى تراجع الأسعار إلى مستوياتها الطبيعية. ونوّه إلى وجود فائض في المعروض النفطي قبيل اندلاع المواجهات، نتيجة اتجاه أوبك+ إلى زيادته، مرجحًا عودة الحديث عن هذا الفائض باعتباره عاملًا مؤثرًا أكثر من مخاوف الانقطاعات. وأوضح أن الطاقة لا تزال عنصرًا محوريًا في النشاط الاقتصادي، لاسيما في الأسواق الخليجية التي تعتمد بشكل كبير على النفط رغم مساعيها للتنويع. وأضاف أن أسعار النفط تبقى عاملًا حاسمًا في موازنات هذه الدول، سواء بتحقيق عجز أو فائض. ولفت إلى أن التفاؤل المرتبط بانتهاء الأزمة الإيرانية الإسرائيلية انعكس إيجابيًا على الأسواق العالمية، مشيرًا إلى أن هذه الارتفاعات تُعدّ بمثابة تعويض عن الخسائر خلال الأسبوعين الماضيين. وأضاف أن الأسواق ترسل من خلال هذا الأداء رسالة مفادها أن "العالم لم يكن مرتاحًا لهذه الحرب، وأن الاستقرار هو السبيل لأداء اقتصادي أفضل".


رواتب السعودية
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- رواتب السعودية
أسواق المال تلتقط أنفاسها بعد وقف الحرب بين إيران وإسرائيل
نشر في: 24 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، هدأت المخاوف من اضطراب الإمدادات بشأن أسعار النفط، والأسواق المالية في منطقة الشرق الأوسط، حيث سجلت أسعار النفط تراجعا كبيرا إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع، اليوم، وتفاعلت الأسواق المالية العالمية مع هذه التطورات، حيث ارتفعت مؤشرات الأسهم مع تراجع المخاوف الجيوسياسية، وهبطت أسعار الذهب إلى أدنى مستوياتها في أسبوعين مع تراجع الطلب على الملاذات الآمنة. جاءت أبرز تعليقات بعض المؤسسات المالية الكبرى، على النحو التالي. ..IG..: .. هناك احتمال كبير أن يكون الصراع قد انتهى، على الأقل في الوقت الحالي، والأسواق في حالة مستقرة، كما تبدو الأمور أقل توتراً، لكن لا تزال هناك علامات استفهام لم يتم الإجابة عليها. ..National Australia Bank..: ..مخاطر ارتفاع جديد حاد في أسعار النفط قد تراجعت..، و..نتوقع عودة الدولار الأمريكي إلى مسار التراجع..، كما أن الأحداث الأخيرة وتوقعات التهدئة إيجابية للأسواق، ومن المرجح أن يستمر رد الفعل الإيجابي. ..Cresset Wealth Advisors..: ..الإعلان الأخير للرئيس الأمريكي سيخفف بعضاً من الضبابية الجيوسياسية التي تحيط بالأسواق..، كما أنه يعد خطوة إيجابية تدريجية، لكننا لا نعتقد أنه سيكون محفزاً لانطلاق سوق صاعدة جديدة. أما عن مؤشر سوق الأسهم السعودية ..تاسي..، فقد ارتفع بأكثر من 2% مع بداية جلسة، اليوم، ليصل إلى 10935 نقطة، بدعم من مكاسب لأسهم قيادية، أبرزها ..مصرف الراجحي.. و..أكوا باور… وقالت المحللة المالية ماري سالم، إن إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران من المتوقع أن يعيد الزخم إلى الأسواق، مرجحة عودة النشاط إلى المستويات التي كانت سائدة قبل اندلاع الحرب. وذلك وفقا لما نقلته ..الشرق… فيما قفز مؤشر سوق دبي المالي، بنسبة وصلت إلى 3%، في أقوى مكاسب يومية له منذ الـ16 من ديسمبر الماضي. كما ارتفع مؤشر بورصة قطر بنسبة 2.4%، وهو أعلى صعود منذ أبريل، في حين صعد مؤشر السوق الأول في بورصة الكويت بنسبة 2.5%، أما مؤشر ..فوتسي أبوظبي العام.. ارتفع بنسبة 1.8%. المصدر: عاجل

صحيفة عاجل
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة عاجل
أسواق المال تلتقط أنفاسها بعد وقف الحرب بين إيران وإسرائيل
بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، هدأت المخاوف من اضطراب الإمدادات بشأن أسعار النفط، والأسواق المالية في منطقة الشرق الأوسط، حيث سجلت أسعار النفط تراجعا كبيرا إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع، اليوم، وتفاعلت الأسواق المالية العالمية مع هذه التطورات، حيث ارتفعت مؤشرات الأسهم مع تراجع المخاوف الجيوسياسية، وهبطت أسعار الذهب إلى أدنى مستوياتها في أسبوعين مع تراجع الطلب على الملاذات الآمنة. جاءت أبرز تعليقات بعض المؤسسات المالية الكبرى، على النحو التالي. "IG": - هناك احتمال كبير أن يكون الصراع قد انتهى، على الأقل في الوقت الحالي، والأسواق في حالة مستقرة، كما تبدو الأمور أقل توتراً، لكن لا تزال هناك علامات استفهام لم يتم الإجابة عليها. أما عن مؤشر سوق الأسهم السعودية "تاسي"، فقد ارتفع بأكثر من 2% مع بداية جلسة، اليوم، ليصل إلى 10935 نقطة، بدعم من مكاسب لأسهم قيادية، أبرزها "مصرف الراجحي" و"أكوا باور". وقالت المحللة المالية ماري سالم، إن إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران من المتوقع أن يعيد الزخم إلى الأسواق، مرجحة عودة النشاط إلى المستويات التي كانت سائدة قبل اندلاع الحرب. وذلك وفقا لما نقلته "الشرق". فيما قفز مؤشر سوق دبي المالي، بنسبة وصلت إلى 3%، في أقوى مكاسب يومية له منذ الـ16 من ديسمبر الماضي. كما ارتفع مؤشر بورصة قطر بنسبة 2.4%، وهو أعلى صعود منذ أبريل، في حين صعد مؤشر السوق الأول في بورصة الكويت بنسبة 2.5%، أما مؤشر "فوتسي أبوظبي العام" ارتفع بنسبة 1.8%.