أحدث الأخبار مع #فيرجيل_فان_ديك


رؤيا نيوز
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- رؤيا نيوز
ما قصة 'الصدمة النفسية' التي غاب بسببها رونالدو عن جنازة ديوغو جوتا؟
كان غياب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن مراسم عزاء زميله في المنتخب ديوغو جوتا بمثابة حدث بارز في موكب الجنازة اليوم السبت في مسقط رأس لاعب ليفربول الراحل، والواقع شمال البرتغال. ولم يحضر قائد النصر السعودي ومنتخب البرتغال جنازة ديوغو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا اللذين قضيا نحبهما في حادث سير مأساوي على الحدود البرتغالية الإسبانية فجر الخميس الماضي. وأقيمت مراسم جنازة رسمية لديوغو جوتا وأندريه سيلفا في منطقة جوندومار التي ولد بها لاعب ليفربول عام 1996، وشهد موكب التأبين وتقديم التعازي لعائلة جوتا حضور العشرات من الشخصيات القريبة من اللاعب من مدربين ومسؤولين بجانب زملائه في النادي والمنتخب. وكانت فيرجيل فان ديك قائد الريدز في مقدمة الحاضرين، بجانب أندي روبرتسون ونجوم آخرين مثل برونو فرنانديز وبرناردو سيلفا وروبن نيفيز ومدرب ليفربول أرني سلوت ومدرب البرتغال روبيرتو مارتينيز. ورغم أن كل الأنظار توجهت نحو رائحة الحزن التي كانت تبدو من ملامح أفراد عائلة جوتا وزملائه، فإن عدم وجود رونالدو من بين المعزين أثار تساؤلات كثيرة حول أسباب ذلك. وقالت صحيفة ميرور البريطانية إن النجم البرتغالي فضّل عدم حضور الجنازة خوفا من أن يؤدي وجوده إلى تعطيل الموكب، وأن تتجه كل الأنظار إليه بدلا من التركيز على الراحل وشقيقه. لكن صحيفة 'ريكور' البرتغالية (RECORD) زعمت أن رونالدو أصيب بأزمة نفسية في شبابه أثرت عليه ودفعته إلى عدم حضور مواكب التأبين ولحظات الوداع الأخير. وقالت الصحيفة اليوم السبت إن قائد المنتخب البرتغالي قرر أن يقدم 'دعمًا صامتًا' لأسرة ديوغو جوتا وأندريه سيلفا منذ اللحظة الأولى التي علم فيها بالحادث. ووفقا للمصدر ذاته، أعرب أسطورة ريال مدريد فورًا عن تعازيه علنًا، وأشار من خلال القنوات الرسمية بمنصات التواصل إلى أنه حتى عندما يتم نسيان المأساة، فإنه سيظل قريبًا من العائلة، ويلبي أي احتياج لها. وفسرت صحيفة 'ريكور' غياب رونالدو عن جنازة الشقيقين، بقصّة شخصية ناجمة عن الصدمة العاطفية التي عاشها عندما توفي والده، خوسيه دينيز أفيرو، في سبتمبر2005. تقول الصحيفة: 'فوجئ رونالدو في ذلك اليوم من شهر سبتمبر 2005 بوفاة والده أثناء وجوده في موسكو، حيث كان من المقرر أن يشارك في مباراة البرتغال روسيا، وبعد أن علم بالخبر من خلال مدربه آنذلك لويز فيليبي سكولاري، أعطى كريستيانو الأولوية لتقديم التعازي بتكتم أكبر'. وأضافت: 'كانت تلك هي الطريقة التي وجدها رونالدو للتعامل مع الألم، في هذه الحالة، كانت صدمة فقدان صديقه قوية ولكن حادثة وفاة والده لا تزال تؤثر عليه لعدم حضور الجنازات ومواكب التأبين والعزاء'. وفق الصحيفة البرتغالية.


الجزيرة
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
سبب غياب رونالدو عن جنازة جوتا لاعب ليفربول
لم يحضر قائد البرتغال كريستيانو رونالدو جنازة ديوغو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا في غوندومار بالقرب من بورتو صباح اليوم السبت بعد حادث السيارة المأساوي بإسبانيا. وكان من المتوقع أن يتوجه رونالدو اللاعب الأكثر مشاركة مع منتخب البرتغال (221 مباراة) وقائد الفريق إلى غوندومار لحضور حفل التأبين وتقديم التعازي الأخيرة لعائلة زميله جوتا. وحضر زملاء جوتا في ليفربول ولاعبو المنتخب البرتغالي الحاليون والسابقون، بالإضافة إلى زملائه في فريقه السابق وولفرهامبتون لوداع اللاعب البالغ من العمر 28 عاما. وشوهد فيرجيل فان ديك وأندي روبرتسون وهما يحملان زهورا حمراء، في حين كان نجوم البرتغال برونو فرنانديز وبرناردو سيلفا وروبن نيفيز حاضرين أيضا داخل الكنيسة. سبب غياب رونالدو عن الجنازة أما رونالدو قائد البرتغال فلم يكن من بين المعزين الذين حضروا الجنازة، وعلمت صحيفة ميرور البريطانية أن النجم البرتغالي فضّل الامتناع عن السفر خوفا من أن يؤدي وجوده إلى تعطيل الجنازة، وأن تتجه كل الأنظار إليه بدلا من التركيز على ما هو أهم. ووفقا للصحيفة، كان غياب "الدون" ملحوظا للغاية، وحظي بتعليقات واسعة وأثار استياء واسعا في البرتغال، وقال أحد مشجعي كرة القدم معلقا على عدم ظهور كريستيانو في منصة إكس "إن عدم قطع كريستيانو رونالدو إجازته من أجل الظهور في الجنازة هو أمر غير مقبول كصديق وقائد للبرتغال". وصرح الصحفي أنطونيو ريبيرو كريستوفاو -نقلا عن صحيفة ديلي ميل- "إنه القائد، وتوقع الكثيرون حضوره، كان ديوغو جوتا جزءا من الفريق، وقد تكون هناك أسباب لا نعرفها، إذا لم يحضر فسيتعين عليه تبرير غيابه "غير المبرر". ورغم أن مهاجم النصر السعودي لم يحضر الجنازة فإنه تفاعل مع الوفاة المأساوية لجوتا وشقيقه عبر رسالة نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر رونالدو البالغ من العمر 40 عاما تحية مؤثرة لجوتا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار الخبر المأساوي الخميس، وكتب "هذا غير منطقي، كنا معا في المنتخب الوطني، وأنت تزوجت للتو". وأضاف "إلى عائلتك وزوجتك وأولادك، أتقدم بأحر التعازي وأتمنى لهم كل القوة.. أعلم أنك ستكون معهم دائما، رحمكما الله، ديوغو وأندريه، سنفتقدكما جميعا". وتوفي جوتا وشقيقه بعد أن انحرفت سيارة لامبورغيني كانا يستقلانها عن الطريق في شمال غرب إسبانيا واشتعلت فيها النيران في الساعات الأولى من صباح الخميس. وحضرت الجنازة روت كاردوسو زوجة جوتا -والتي تزوجها الشهر الماضي- وعائلة اللاعب.


اليوم السابع
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم السابع
انهيار زوجة جوتا ورفاقه فى ليفربول أثناء تشييع جنازة الأخوين فى البرتغال.. صور
وسط انهيار تام شيعت زوجة جوتا ، روت كاردوسو، لاعب ليفربول الراحل، وأفراد آخرون من عائلته إلى مثواه الأخير، بعد أن أقيمت مراسم تشييع الأخوين في مسقط رأسهما بمنطقة جوندومار في البرتغال. وانضم إلى تشيع الجنازة معظم لاعبي فريق ليفربول الحالي، بما في ذلك القائد فيرجيل فان ديك وأندرو روبرتسون وأليكسيس ماك أليستر، زملاء الفريق السابقون جوردان هندرسون وجيمس ميلنر، بالإضافة إلى المدرب أرن سلوت. وتوفا ديوجو جوتا لاعب منتخب البرتغال ونادي ليفربول الأنجليزي، بصحبة شقيقه، إثر حادث مروري في مدينة زامورا، شمال غرب إسبانيا الخميس الماضي، بعد أن انحرفت سيارة لامبورجيني التي كان يقودها الثنائي عن الطريق. وقالت السلطات الإسبانية إن سيارتهم خرجت عن الطريق بسبب انفجار أحد إطاراتها أثناء تجاوزها لسيارة أخرى؛ وقال مصدر حكومي إسباني لوكالة الأنباء الإسبانية إن التحقيق جار في الحادث باعتباره "حادث سرعة محتمل". ووقعت الحادثة بعد 11 يومًا فقط من زواج جوتا من شريكته منذ فترة طويلة روت كوردوسو، والتي أنجب منها ثلاثة أطفال. فان ديك وصول زوجة جوتا انهيار زوجة جوتا


الشرق الأوسط
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
رسمياً... فيرتز «ليفربولي» بأغلى صفقة في تاريخ النادي
أعلن نادي ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي، الجمعة، تعاقده مع الألماني فلوريان فيرتز، من «باير ليفركوزن»، محطماً الرقم القياسي للانتقالات في النادي. وسيحصل «ليفركوزن» على 100 مليون جنيه إسترليني (134.64 مليون دولار)، بالإضافة إلى مكافآت محتملة بحد أقصى 16 مليون جنيه إسترليني. وبهذا يصبح اللاعب، البالغ عمره 22 عاماً، أغلى صفقة في تاريخ النادي، متفوقاً على قلب دفاع هولندا وقائد الفريق فيرجيل فان ديك، الذي انضم مقابل 75 مليون جنيه إسترليني في عام 2017. وأصبح فيرتز، الذي وقَّع عقداً لمدة خمس سنوات، خامس صفقة انتقال تتجاوز 100 مليون جنيه إسترليني في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، لينضمّ إلى إنزو فرنانديز ومويس كايسيدو، لاعبيْ وسط «تشيلسي»، وديكلان رايس لاعب «آرسنال»، وجاك غريليش جناح «مانشستر سيتي». وقال فيرتز، في بيان: «أشعر بسعادة غامرة وفخر كبير. أخيراً، حُسمت الصفقة، بعد طول انتظار، أخيراً، وأنا في غاية السعادة. أنا متحمس جداً لخوض مغامرة جديدة. كان هذا أيضاً من أهم أفكاري: أريد تجربة شيء جديد تماماً، الانتقال من الدوري الألماني والانضمام إلى الدوري الإنجليزي الممتاز». ومع تبقّي عامين على نهاية عقده مع «ليفركوزن»، ارتبط اسم فيرتز بقوة بالانتقال إلى «بايرن ميونيخ»، بطل ألمانيا و«مانشستر سيتي» بقيادة بيب غوارديولا، الذي كان يبحث عن بديل للبلجيكي كيفن دي بروين. وكان فيرتز مؤثراً في «ليفركوزن»، وقاده للفوز بلقبَي الدوري والكأس المحليين دون هزيمة في موسم 2023-2024. وسجل الألماني 57 هدفاً، وقدَّم 65 تمريرة حاسمة في 197 مباراة خاضها منذ انضمامه إلى «ليفركوزن»، قادماً من «كولن» في 2020. وسجل 16 هدفاً، ولعب 15 تمريرة حاسمة، في 45 مباراة، خلال الموسم المنصرم، واحتل «ليفركوزن» المركز الثاني خلف «بايرن». وخاض فيرتز 31 مباراة دولية مع منتخب بلاده، منذ ظهوره الأول في عام 2021، وهو اللاعب الوحيد الذي سجل 10 أهداف أو أكثر، ولعب 10 تمريرات حاسمة، على الأقل، في آخِر موسمين بالدوري الألماني.


الرياض
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
أربعة جرحى ما زالوا في حالة حرجة إثر حادثة الدهس في ليفربول
ما زال أربعة أشخاص، بينهم طفل، في حالة حرجة في المستشفى الثلاثاء غداة حادثة الدهس التي أسفرت عن نحو خمسين جريحا في ليفربول مساء الإثنين عندما كانت المدينة تحتفل بفوز ناديها بالدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم. وقال ستيف روثرام، رئيس بلدية منطقة ليفربول الثلاثاء "ما زال هناك أربعة أشخاص في المستشفى في حالة خطرة وندعو لهم بالشفاء العاجل". وبين هؤلاء طفل في حالة خطرة من أصل أربعة أطفال أصيبوا في الحادث، وفق حصيلة صادرة عن خدمات الإسعاف. وما زالت الشرطة الثلاثاء تطوق موقع المأساة التي قالت إنها لا تتعامل معها على أنها "عمل إرهابي". عرضت الصحف البريطانية على صفحاتها الأولى صورا للمصابين أثناء إجلائهم من موقع الحادثة فيما كانوا يضعون الوشاح الأحمر لنادي المدينة الواقعة في شمال غرب إنكلترا، والصور المروعة التي التقطها شهود للسيارة الداكنة التي صدمت الحشد والتي تم توقيف سائقها. ووصفت الصحف الشعور العام تجاه ما حصل بعبارات متشابهة. وعنونت صحيفة ذي صن "رعب بعد صدم سيارة مشجعين" فيما كتبت ذي تايمز "رعب في موكب ليفربول" وعلّقت ديلي ميرور "الزهو ثم الرعب"... من جهتها، أفادت صحيفة ليفربول إيكو المحلية بأن "47 شخصا على الأقل أصيبوا في واقعة موكب الريدز المرعبة"، وهو اللقب الذي يطلق على لاعبي النادي. وقعت الحادثة أثناء تنظيم موكب احتفالي لنادي ليفربول لكرة القدم بفوزه بالدوري الإنكليزي الممتاز. وقد اصطف المشجعون بأعداد كبيرة على طول الطريق. وتشير التقديرات إلى أن حوالى مليون شخص خرجوا إلى شوارع المدينة للاحتفال. وصعد لاعبو النادي، ومن بينهم النجمان محمد صلاح وفيرجيل فان ديك، على سطح حافلة ذات طابقين لمدة أربع ساعات تقريبا، حيث أبطأهم الجمهور المحتفل. لكنّ السيارة صدمت الحشد عندما كان موكب الاحتفال على وشك بلوغ نهاية مسيرته الممتدة على 16 كيلومترا. وأظهرت لقطات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي سيارة داكنة اللون تقتحم الحشد وتصدم العديد من الأشخاص. ويظهر في الفيديو أشخاص يسقطون على جانبي السيارة ومن على غطاء محركها، ثم العشرات وهم يهاجمون السيارة، ربما لإيقافها أو لتوقيف السائق. وقال شاهد العيان هاري رشيد البالغ 48 عاما الذي حضر العرض برفقة زوجته وابنتيهما لإذاعة "بي بي سي" إنه رأى "أشخاصا ممددين أرضا فاقدي الوعي. كان الأمر رهيبا". وأكد أن السيارة التي رآها وهي تصدم الحشود "كانت سريعة جدا". وأخبرت هانا التي كانت في موقع الحادث أن "الصراخ كان كلّ ما سمعته". وأوضحت الشرطة أنها تلقت اتصالا بعيد الساعة السادسة مساء (الخامسة مساء بتوقيت غرينتش) "عقب ورود أنباء عن اصطدام سيارة بعدد من المشاة" في وسط المدينة. وقالت الشرطة لاحقا إنه "تم توقيف رجل بريطاني أبيض يبلغ 53 عاما من منطقة ليفربول" مشيرة إلى أنها لا تتعامل مع حادث الدهس على أنه "عمل إرهابي". وقالت مساعدة قائد شرطة ميرزيسايد جيني سيمز في مؤتمر صحافي "نعتقد أنه حادث معزول، ولا نبحث حاليا عن أي شخص آخر على صلة به". وطلبت من الناس الابتعاد عن التكهنات أو "نشر أخبار مضللة على وسائل التواصل الاجتماعي". وفي مقابلة مع "بي بي سي"، ربط الرئيس السابق لشرطة لندن دال بابو توجيهات السلطات بمساعيها إلى التصدّي "لتكهّنات اليمين المتطرّف". فقبل سنة، شهد البلد احتجاجات عنيفة إثر انتشار معلومات خاطئة على شبكات التواصل الاجتماعي عن هويّة قاتل ثلاث فتيات تمّ طعنهنّ في ساوثبورت بالقرب من ليفربول. وزُعم أن الفاعل طالب لجوء مسلم. من جهته، وصف رئيس الوزراء كير ستارمر الواقعة بأنها "صادمة" وكتب على منصة إكس "المشاهد في ليفربول مروعة - قلوبنا مع المصابين أو المتضررين". ويخيم الحزن على عالم كرة القدم، وقد أعرب العديد من الأندية بما فيها مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي وإيفرتون، عن تأثرها فيما قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو إنه "يتجه بأفكاره وصلواته إلى جميع المتضررين". وأعرب المدرّب السابق للنادي عن شعوره بـ"الصدمة" و"الحزن الشديد" في رسالة على إنستغرام. وحمل هذا التتويج نكهة خاصة، خلافا لعام 2020 حين حصل ليفربول على اللقب بعد ثلاثين عاما، منذ 1990. وأقيمت حينها المباريات خلف أبواب موصدة بسبب جائحة كوفيد ولم يتمكن من الاحتفال مع جمهوره العريض. وأمس، كانت المرة الأولى منذ 35 عاما التي يتمكن فيها مشجعوه من الاحتفال بلقب الدوري الإنكليزي الممتاز. وليست هذه المأساة الأولى التي يشهدها مشجعو نادي ليفربول لكرة القدم. ففي عام 1989، قضى 97 من مشجعي النادي في تدافع أثناء مباراة في ملعب هيلزبرو في شيفيلد. وأصيب أكثر من 760 شخصا في الكارثة الأكثر دموية في تاريخ الرياضة البريطانية.