أحدث الأخبار مع #فيلادلفيا2


ليبانون ديبايت
منذ 2 أيام
- سياسة
- ليبانون ديبايت
"للتوصل إلى تسوية"... هرتسوغ: ترامب سيضغط على حماس وإسرائيل
قال السفير الإسرائيلي الأسبق في واشنطن، مايك هرتسوغ، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يفهم سبب استمرار الحرب في غزة إلى أجل غير مسمّى، ولا يدرك موقف تل أبيب القائم على استحالة بقاء حركة حماس في السلطة. وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام إسرائيلية، أشار هرتسوغ إلى أن جوهر الخلاف في المفاوضات الجارية لا يقتصر على القضايا العسكرية، بل يتعلق أيضًا برؤية إسرائيل لـ"اليوم التالي"، بما يشمل إنشاء "مدينة إنسانية" تشكّل بديلاً إدارياً لحماس، وهو ما ترفضه الحركة بشدة، ويمثّل – بحسب قوله – فجوة جوهرية. وأضاف أن الرئيس ترامب "لن يضغط فقط على حماس، بل سيطالب إسرائيل أيضًا بتقديم تنازلات"، معتبراً أن دعوته لإلغاء محاكمة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تدخل في سياق مساعدته على إنهاء الحرب. وفي هذا السياق، كشفت مصادر أميركية وإسرائيلية أن ترامب مارس "ضغطاً شديداً" على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض، الثلاثاء، للقبول باتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن نتنياهو غادر الاجتماع من دون الإدلاء بأي تصريحات، في مؤشر على تعثّر المحادثات. وفي وقت سابق، نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر سياسي إسرائيلي رفيع أن إمكانية التوصل إلى اتفاق مع حماس قائمة خلال أسبوع أو أسبوعين، لكنه استبعد حصول ذلك خلال يوم واحد، مشيراً إلى أن إسرائيل ستقترح وقفاً دائماً لإطلاق النار خلال هدنة تمتد 60 يوماً، شرط أن توافق حماس على نزع سلاحها، وفي حال رفضها، ستواصل إسرائيل عملياتها العسكرية. وبحسب المصادر، قدمت إسرائيل مقترحاً جديداً يتضمن انسحاباً أوسع، مما أدى إلى تقدّم في المفاوضات، التي تدور حول هدنة مؤقتة تشمل مرحلتين للإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء وتسليم رفات 18 آخرين، مقابل إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق. لكنّ مصادر إسرائيلية حذّرت من إمكانية تعثّر المحادثات بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور "موراج" (المعروف بـ"فيلادلفيا 2")، في مخالفة لتوصيات الأجهزة الأمنية. وفي هذا الإطار، كشف موقع "أكسيوس" أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف عقد اجتماعًا ثلاثيًا مع مسؤول قطري ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي رون ديرمر، قبيل لقاء ترامب ونتنياهو، لبحث النقطة الخلافية الأخيرة المتمثّلة بإعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال الهدنة. وبحسب "أكسيوس"، رفض الجانب القطري الخريطة الإسرائيلية واعتبرها "محدودة وغير مقبولة"، فيما أشار ويتكوف إلى أنّ المقترح الإسرائيلي قريب من خطة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، التي تدعو إلى بقاء قوات إسرائيلية في أجزاء واسعة من قطاع غزة، وهو ما تعارضه واشنطن.


مصراوي
منذ 2 أيام
- سياسة
- مصراوي
إسرائيل توافق: قطر ودول أخرى ستضخ أموالاً لإعادة إعمار غزة
وكالات كشف موقع "واينت" العبري أن الحكومة الإسرائيلية أبدت موافقة مبدئية على السماح لقطر ودول أخرى بالمساهمة في إعادة إعمار قطاع غزة خلال فترة وقف إطلاق النار المزمع التوصل إليه ضمن اتفاق تبادل الرهائن المرتقب. وأوضح الموقع أن هذا البند جاء ضمن محاور التفاوض الجارية، حيث تصر حركة حماس على إدراج تمويل الإعمار كأحد المؤشرات على جدية نوايا إنهاء الحرب. وبحسب الموقع العبري، طُرح هذا الملف خلال اجتماعات عقدها وفد قطري زار واشنطن هذا الأسبوع، في ظل وجود رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالعاصمة الأمريكية، وذلك بهدف الدفع نحو اتفاق شامل. في المقابل، تُبدي عدة دول إقليمية - من بينها السعودية والإمارات - تحفظها على المساهمة في إعادة إعمار غزة ما لم تلتزم إسرائيل بشكل واضح بإنهاء العمليات العسكرية، وفقًا للموقع. وفي سياق متصل، أفادت مصادر أمريكية وإسرائيلية بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مارس ضغوطًا قوية على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض يوم الثلاثاء، لدفعه نحو القبول بوقف إطلاق النار. وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن نتنياهو غادر اللقاء دون الإدلاء بأي تصريح للصحافة، في خطوة اعتبرها مراقبون تعبيرًا عن حساسية وتعقيد المشاورات. وتتضمن المسودة الأولية للاتفاق المؤقت هدنة تمتد لـ60 يومًا، تشمل مرحلتين متتاليتين يتم خلالهما الإفراج عن عشرة أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين وزيادة حجم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تضطلع إدارة ترامب بدور الضامن لتطبيق الاتفاق. ورغم التقدم الظاهر، أبدت مصادر إسرائيلية قلقها من احتمال تعثر المفاوضات نتيجة إصرار نتنياهو على الإبقاء على سيطرة القوات الإسرائيلية على محور "موراج" المعروف بـ"فيلادلفيا 2"، وهو ما يتعارض مع توصيات المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.


الصباح العربي
منذ 2 أيام
- سياسة
- الصباح العربي
الجزيرة البث الحي المباشر: إسرائيل توافق مبدئيًا على تمويل إعادة إعمار غزة خلال الهدنة وسط ضغوط أمريكية وتصعيد في المفاوضات
كشفت تقارير عبرية عن موافقة إسرائيل الأولية على السماح بتدفق مساعدات مالية إلى قطاع غزة من قطر ودول أخرى، ضمن ترتيبات تتعلق بوقف مؤقت لإطلاق النار يشمل اتفاقًا لتبادل الأسرى بين الجانبين. وأكد موقع عبري مطلع أن المقترح الذي طُرح خلال محادثات التهدئة يتضمن بدء تمويل عمليات إعادة الإعمار خلال سريان الهدنة، إذ اشترطت حركة حماس ذلك كضمانة فعلية تؤكد جدية إسرائيل في إنهاء الحرب، في حين شددت الأخيرة على ضرورة أن تأتي هذه التمويلات من أكثر من جهة، لا من الدوحة وحدها. وتناول الوفد القطري الزائر لواشنطن مؤخرًا هذا البند في سلسلة مشاورات أجراها هناك بالتزامن مع زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يسعى لتثبيت موقفه خلال هذه المرحلة الحساسة، وسط تصاعد الضغوط الدولية المطالبة بوقف شامل لإطلاق النار. وأشارت مصادر مطلعة إلى أن بعض دول الإقليم، بينها السعودية والإمارات، ما زالت ترفض الانخراط في أي مبادرات لإعادة إعمار القطاع ما لم تقدم إسرائيل التزامًا واضحًا بإنهاء العمليات العسكرية، وهو ما لا يزال موضع جدل داخل الأوساط السياسية والعسكرية الإسرائيلية. وفي السياق ذاته، كشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مارس ضغوطًا كبيرة على نتنياهو خلال لقائهما الأخير في البيت الأبيض يوم الثلاثاء، في محاولة لدفعه نحو القبول باتفاق هدنة مؤقتة، غير أن رئيس الحكومة الإسرائيلية غادر الاجتماع دون الإدلاء بتصريحات، ما فُهم على نطاق واسع كمؤشر على وجود خلافات داخلية معقدة. ويُفترض أن تتضمن الخطة المطروحة وقفًا للقتال لمدة 60 يومًا، يُفرج خلالها عن دفعتين من الأسرى، الأولى تشمل 10 إسرائيليين أحياء، والثانية تسليم رفات 18 آخرين، مقابل إطلاق عدد من الأسرى الفلسطينيين وزيادة كميات المساعدات الإغاثية التي تدخل إلى غزة، فيما تتولى إدارة ترامب الإشراف على تنفيذ جميع بنود الاتفاق. لكن التقدم في تلك المحادثات قد يواجه عراقيل جديدة بسبب تمسك نتنياهو بالإبقاء على السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج، المعروف إعلاميًا باسم "فيلادلفيا 2"، رغم توصيات أمنية طالبت بتفادي هذه الخطوة لتجنب تصعيد جديد.


بيروت نيوز
منذ 3 أيام
- سياسة
- بيروت نيوز
ما نقطة الخلاف الأخيرة بين إسرائيل وحماس؟
وحسب صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، تتعلق نقطة الخلاف الرئيسية بخطة إسرائيل للاحتفاظ بالسيطرة على شريط ضيق من الأرض في جنوب غزة يعرف باسم 'ممر موراغ'، وهو طريق عسكري يمتد جنوبي خان يونس مباشرة بمحاذاة الحدود المصرية. وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى هذه المنطقة باسم 'فيلادلفيا 2″، تشبيها لها بمحور فيلادلفيا الأصلي، وهو منطقة عازلة على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر. وبموجب الخطة الحالية، تريد إسرائيل المحافظة على وجود عسكري في ممر موراغ حتى بعد وقف إطلاق النار، وهو ما ترفضه حماس، ويجادل نتنياهو بأن القيام بذلك ضروري لمنع الحركة من إعادة التسلح عبر الأنفاق. ومع ذلك، أثار الاقتراح جدلا داخليا في المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، حيث حذر بعض المسؤولين من أن الاحتفاظ بالممر قد يؤخر التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن، وقد لا يكون ضروريا من الناحية الاستراتيجية. وبالتزامن مع خطة الممر، أعلن مسؤولون إسرائيليون نيتهم إنشاء 'مدينة إنسانية' على أنقاض رفح جنوبي قطاع غزة، لإيواء المدنيين النازحين مع فصلهم عن مقاتلي حماس، ويرى مسؤولون إسرائيليون أن السيطرة على ممر موراغ أمر بالغ الأهمية للحفاظ على أمن تلك المنطقة. (سكاي نيوز عربية)


لبنان اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- لبنان اليوم
ترامب يتحدّث عن 'فرصة كبيرة' لهدنة في غزة… وضغوط أميركية على نتنياهو
أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الأربعاء، عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة خلال الأيام القليلة المقبلة، مشيرًا إلى أنّ هناك 'فرصة كبيرة جدًا' لإتمام الهدنة، في ظلّ تكثّف الجهود الدبلوماسية والضغوط المتبادلة. وخلال حديثه للصحافيين، أكد ترامب أنه ناقش الملف الفلسطيني-الإسرائيلي بإسهاب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي التقى به في واشنطن للمرة الثانية في أقل من 24 ساعة. وقال ترامب: 'لا شيء مؤكد في الحروب، سواء في غزة أو في مناطق أخرى، لكنني أرى أن احتمال التوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع قائم، وإن لم يتحقق فقد يكون الأسبوع المقبل'. وكشفت مصادر أميركية وإسرائيلية أن اللقاء الثاني الذي جمع ترامب بنتنياهو مساء الثلاثاء في البيت الأبيض، شهد ضغوطًا أميركية مكثفة على رئيس الوزراء الإسرائيلي، من أجل القبول بوقف مؤقت لإطلاق النار في غزة. وفي مؤشر على التوتر، غادر نتنياهو اللقاء من دون الإدلاء بأي تصريح، بحسب ما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت. وأشار ترامب إلى أن محادثاته مع نتنياهو تركزت بشكل شبه كامل على الوضع في غزة، واصفًا إياه بـ'المأساوي'. وأضاف: 'أريد التوصل إلى حل، ونتنياهو يريد، وأعتقد أن الطرف الآخر يرغب أيضًا'. وتجري حالياً مناقشات حول اتفاق هدنة مدّته 60 يوماً، يتضمّن مرحلتين: الإفراج عن عشرة أسرى إسرائيليين أحياء وتسليم رفات 18 آخرين، مقابل إطلاق أسرى فلسطينيين وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وتؤدي إدارة ترامب دور الضامن لتنفيذ بنود الاتفاق. غير أنّ المفاوضات تصطدم بعقبات، أبرزها إصرار نتنياهو على الحفاظ على الوجود العسكري الإسرائيلي في محور موراغ، المعروف بـ'فيلادلفيا 2″، وهو ما أثار تحفظات لدى بعض الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. وبحسب تقرير لمنصة 'أكسيوس'، عقد المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، اجتماعًا ثلاثيًا مع مسؤول قطري ومستشار نتنياهو رون ديرمر، لبحث مسألة إعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال الهدنة. ورفض الجانب القطري المقترح الإسرائيلي، معتبراً إياه 'محدودًا وغير مقبول'، فيما أبدت واشنطن أيضًا تحفظها على الخطة، كونها تشبه خطة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، التي تدعو لبقاء القوات الإسرائيلية في أجزاء من غزة. وفي ظل الضغوط السياسية الداخلية على نتنياهو، قدّمت الحكومة الإسرائيلية مقترحًا معدلًا يقضي بانسحاب أوسع، ما ساهم في إحراز تقدّم في مسار التفاوض، وفق مصادر مطلعة.