logo
#

أحدث الأخبار مع #للسوشيالميديا

: اليوم العالمي للسوشيال ميديا.. إليك كل ما يجب معرفته
: اليوم العالمي للسوشيال ميديا.. إليك كل ما يجب معرفته

عرب نت 5

time٣٠-٠٦-٢٠٢٥

  • عرب نت 5

: اليوم العالمي للسوشيال ميديا.. إليك كل ما يجب معرفته

صوره ارشيفيهالإثنين, ‏30 ‏يونيو, ‏2025يحتفل العالم اليوم، باليوم العالمي للسوشيال ميديا الموافق 30 يونيو، وهو يمثل تكريمًا عالميًا لصعود وسائل التواصل الاجتماعي ووجودها المتزايد وأهميتها في حياتنا اليومية.إقرأ أيضاً..مواقع تواصل اجتماعي سبقت «الفيس بوك».. أبرزها «ماي سبيس»بدء إطلاق تطبيق ElevenLabs الجديد لتحويل النص إلى صوت بالعربية على أندرويد وiOSتعلن Anker استدعاء رسمي لشواحن الطاقة في المزيد من الأسواق وهذه هي الموديلات المتأثرةلغة البرمجمة Swift التابعة لأبل تصل لمنصة Android لأول مرة- التاريختأسس اليوم العالمي للسوشيال ميديا من قبل شركة وسائل الإعلام التكنولوجية «Mashable» في عام 2010، للتعرف على التأثير السريع الذي تحدثه في كيفية تواصل الناس وعرض غرائزهم الإبداعية من خلالها.كان «SixDegrees» أول موقع لشبكات التواصل الاجتماعي تم إطلاقه على الإنترنت في عام 1997 وسمح للمستخدمين بالتواصل مع أصدقائهم وعائلاتهم من خلال ميزات مختلفة، مما مهد الطريق في النهاية لمنصات التواصل الاجتماعي الرائدة مثل Twitter و Instagram و Facebook.4- الأهميةيسلط هذا اليوم الضوء على قوة الاتصال الرقمي بين العائلات والمجتمعات بينما يعمل أيضا كتذكير بالتحديات التي يفرضها عصر وسائل التواصل الاجتماعي حيث يواجه عدد متزايد من المستخدمين معلومات مضللة وهجمات على خصوصيتهم وتأثيرات صحتهم العقلية.- موضوع هذا العاميأتي موضوع اليوم العالمي للسوشيال ميديا لهذا العام في "تمكين الأصوات وبناء المجتمعات"، والذي يؤكد على القوة التي تمنحها وسائل التواصل الاجتماعي للمستخدمين والشركات لترديد آرائهم ورسائلهم وإحداث تأثير من خلال سرد القصص المستندة إلى المحتوى بين قواعد متابعيهم المخلصين.- حقائق عن السوشيال ميدياتعكس الإحصاءات التأثير المتزايد للسوشيال ميديا وتأثيرها حيث يقدر عدد المستخدمين على أكثر من 4.9 مليار شخص في جميع أنحاء العالم على منصات مختلفة.يقضي مستخدم وسائل التواصل الاجتماعي العادي 2.5 ساعة يوميًا على هذه التطبيقات: Facebook و Twitter و Instagram.في السنوات الأخيرة، ساعدت هذه المنصات أيضًا في الترويج لمختلف البرامج الاجتماعية والاحتجاجات، بما في ذلك الحركات الشعبية.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...

وسام أبو علي يترقب عرضًا من أوروبا بعد كأس العالم للأندية.. محمد فاروق يكشف التفاصيل
وسام أبو علي يترقب عرضًا من أوروبا بعد كأس العالم للأندية.. محمد فاروق يكشف التفاصيل

الأسبوع

time٢٤-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الأسبوع

وسام أبو علي يترقب عرضًا من أوروبا بعد كأس العالم للأندية.. محمد فاروق يكشف التفاصيل

وسام أبو علي أكد الإعلامي محمد فاروق، أن اللاعب الفلسطيني وسام أبو علي، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، يترقب عرضا ضخما من أحد الأندية الأوروبية. وقال في برنامج «صوت الملعب»، إن اللاعب يترقب عرضًا ضخمًا من أحد أندية أوروبا الكبرى، وذلك بحسب مصادر داخل النادي، والعرض سيكون من الدوري الهولندي، بسبب أدائه وتألقه في كأس العالم للأندية. وأضاف، أن وسام أبو علي يمتلك إمكانيات مميزة، ويتمتع بقدرات كروية رائعة، مثل اللعب القدم اليسرى واليمنى والرأس، فضًلا إنه لم يتأثر بالهدف العكسي الذي سجله في مباراة بالميراس. وبشأن متابعة اللاعبين للسوشيال ميديا وتأثر أفشة بالانتقادات في الفترة الأخيرة:« لاعيبة الكرة أًصبحت قراراتها جزء من الثانية، وفي إطار الكرة ممكن تتكلم براحتك، يعني في مانشستر سيتي حصلت عقوبة علشان كانت اللاعيبة علشان كانت بتهزر على السوشيال ميديا». وتابع، إن« أفشة بنسبة لجمهور الأهلي من أفضل اللاعبين لإنه سجل هدف القاضية ممكن، لكن مستواه بدأ يقل تدريجيًا فبدأت الناس تهاجم والهجوم عليه أفور ويا ريت تكون الانتقادات بعيد عن الأهل والأمور الشخصية».

الدكتور مهاب مجاهد يكشف نصائح للآباء عند التعامل مع أطفالهم مدمني السوشيال ميديا
الدكتور مهاب مجاهد يكشف نصائح للآباء عند التعامل مع أطفالهم مدمني السوشيال ميديا

24 القاهرة

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

الدكتور مهاب مجاهد يكشف نصائح للآباء عند التعامل مع أطفالهم مدمني السوشيال ميديا

كشف الدكتور مهاب مجاهد، استشاري الطب النفسي عن تأثير السوشيال ميديا على الأطفال خاصة خلال مراحل نموهم المختلفة، موضحًا أن الصغار من مدمني السوشيال ميديا عرضة لمخاطر نفسية تتعلق بالعزلة الاجتماعية والانطوائية. نصائح للآباء للتعامل مع الأطفال مدمني للسوشيال ميديا وأضاف خلال ندوته في القاهرة 24: للتعامل مع الأطفال مدمني السوشيال ميديا والهواتف المحمولة يجب أولًا العلم أنه ليس هناك روشتة ثابتة لكل الصغار، وإنما هناك مجموعة من النصائح قد تساعد في تقليل استخدام منصات التواصل الاجتماعي. وأضاف: أولًا يجب تقنين استخدام الشاشات الإلكترونية من هواتف وأجهزة اللاب توب والأيباد وكل ما يتعلق بالتكنولوجيا في المنزل، فالاستخدام المقنن خير وقاية من الإدمان وهو فقدان الإرادة والتحكم، مؤكدًا أن تخصيص وقت يومي للعائلة بدون استخدام الهاتف المحمول يجب أن ينطبق أولًا على الوالدين قبل أطفالهم. وتابع: مع تطبيق تلك النصائح بانتظام يبدأ الأطفال في الشعور بالرضا عن الوقت الذي يقضونه بدون الهاتف والسوشيال ميديا لأنهم يدركون أن هذا التوقيت هو الأنسب لمناقشة موضوعات عائلية مع أسرتهم، لذا من الضروري على الوالدين الابتعاد تمامًا عن مناقشة أي خلافات مع أطفالهم خلال الوقت الذين يقضوه معهم بعيدًا عن منصات التواصل الاجتماعي. وتابع: يُقاس الوقت بجودته وليس بكميته، ما يعني أن ساعة واحدة مع أولادك تستثمر فيها جميع حواسك وتوجه لهم كل التركيز أفضل بكثير من يوم كامل تقضيه معهم لكن عقلك منشغلًا بأمور أخرى خارج المنزل. وأشار إلى ضرورة دخول الآباء إلى العالم الرقمي لأولادهم بنوع من الفضول وليس السلطوية، من خلال التعرف على أصدقائهم عبر السوشيال ميديا، والاطلاع على ما يفعلونه، موضحًا أن وجود الوالدين باستمرار يشعر الأطفال بالطمأنينة ويجعلهم أكثر احترامًا لرقابة والديهم. الدكتور مهاب مجاهد يكشف مخاطر التشخيص النفسي عبر السوشيال ميديا الدكتور مهاب مجاهد استشاري الطب النفسي: مفيش شخص توكسيك.. في علاقة توكسيك

تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام
تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام

بوابة الأهرام

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام

تكريم «الفائزين» بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر بقاعة «هيكل» بالأهرام نجاتي سلامه 5 مايو 2025 في حفل تم تنظيمه، اليوم، في قاعة الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل بمؤسسة الأهرام، تم تكريم الفائزين بجوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر، وهى جائزة سنوية تنظمها نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام، وتشهد تنافس كبير بين الأعمال المقدمة من جموع الصحفيين المهتمين بموضوع الجائزة. شارك في حفل توزيع الجوائز العشرات من كبار الصحفيين وأساتذة الإعلام أبرزهم الكاتب الصحفي علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس الشيوخ، والكاتب الصحفي هشام الزيني رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الدكتورة نوال عمر، والكاتب الصحفي محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، والدكتور أمين عبد الغني، عميد كلية الإعلام بجامعة السويس، وعدد من الكوادر والمتخصصين في الإعلام، والزملاء من مختلف المؤسسات الصحفية إضافة إلى أسر الفائزين. وكانت المسابقة قد جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية"، واستقبلت اللجنة المشرفة على المسابقة عشرات الأعمال الصحفية من مختلف المؤسسات الإعلامية والصحفية. فاز بالجائزة الأولى فريق عمل: (مى سعودى - مها صلاح الدين ـ عبد الرحمن محرز ـ نورهان غنيم ـ روان طلعت ـ رنا شوقي ـ أنس علام) تم نشره في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات.. كفوا عن التضليل" عن الملف القيم والشامل، الذي تناولت فيه الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي، أو اقتصادي، أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. الجائزة الثانية فاز بها "حاتم محمود نعام" عن موضوعه القيم المنشور في صحيفة "أخبار اليوم"، الذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات، التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. الجائزة الثالثة فازت بها "مروة المتولي" عن موضوعها القيم المنشور في "البوابة نيوز" تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب، وقدمت قصصًا ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراضًا وحققن نجاحًا، أكدن من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات، وفتح آفاق جديدة. الجائزة الرابعة حصل "محمد حسن مختار" على جائزة تقديرية خاصة عن الملف، الذي نشره في مجلة "الأهرام الاقتصادي" و"لغة العصر"، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا". وحصد "جائزة الطلاب" بكلية الآداب قسم الإعلام بجامعة بنها: الجائزة الأولى: الطالبة فاطمة خيري حمادة، شعبة الإذاعة والتيلفزيون. الجائزة الثانية: الطالبة ياسمين سامح محمد نجم، شعبة الصحافة. جدير بالذكر، أن الراحلة الدكتورة نوال عمر، خرجت أجيال واعدة في الصحافة والإعلام المصري، أصبح غالبياتهم من عمالقة الصحافة والإعلام، وكان لها بصمة واضحة في تطوير المهنة، وكانت تعمل من أجل الارتقاء دوماً بالمهنة ومستوى العاملين فيها، واستطاعت بناء جيل من الصحفيين والإعلاميين القادرين على صون المهنة والمجتمع والدولة المصرية.

إسلام فوزي: والدي شجعني على أن أترك وظيفتي وأتفرغ للسوشيال ميديا
إسلام فوزي: والدي شجعني على أن أترك وظيفتي وأتفرغ للسوشيال ميديا

بوابة الأهرام

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

إسلام فوزي: والدي شجعني على أن أترك وظيفتي وأتفرغ للسوشيال ميديا

كريم كمال قدمت مع زملائي في البنك برنامج "من المطبخ".. وفيديوهاتي الكوميدية كانت سببا في عدم حصولي على ترقية موضوعات مقترحة أنا من جمهور "باللو" و"أم جاسر" و"أبو زياد".. ولم يكن أبدا هدفي السخرية ما يبدو لك سهلا ليس بالضرورة أن يكون في الحقيقة كما تتخيل، فإن تتخصص في تقديم محتوى ترفيهي وتحديدا كوميدي على منصات تعمل بلوغاريتمات بالغة التعقيد، وتفتح المجال للجمهور أن يعترضك ويهاجمك ويلفظك، ورغم كل ذلك تستطيع أن تحافظ على جماهيريتك ومشاهداتك بدون الوقوع في فخ الفجاجة وإغراءات التريندات وعداد المشاهدات، فكلها بكل تأكيد تفاصيل ليست سهلة في عالم صناعة المحتوى، لذلك تعالوا نكتشف قصة أحد أكثر مشاهير صناع المحتوى الترفيهي نجومية وصاحب المشاهدات المليونية إسلام فوزي، والذي كان لنا معه الحوار التالي.. عملت في مجال البنوك لسنوات طويلة، وفجأة قررت أن تتحول إلى السوشيال ميديا.. ما الدوافع وراء تلك النقلة؟ البداية كانت من أنني طوال الوقت كنت أسمع نجوم الراديو وخصوصا أصحاب المحتوى ذي الصبغة الكوميدية، وكنت أرى أصحاب التجارب البرامجية الترفيهية وكان لدي شعور بأنني أستطيع تقديم تلك النوعية من المحتوى ولكني كنت أعمل في قطاع بعيد كل البعد عن هذا المجال، حيث عملت 15 سنة من عمري في قطاع البنوك وصلت خلالها إلى مناصب كبيرة، أذهب كل يوم ببدلة رسمية كاملة وليس لي أي طريق للاقتراب من عالم تقديم المحتوى، ولكن إن كان هناك بداية لتلك الرحلة فهي رغبتي الملحة في البحث عن منفذ لدخول هذا العالم. وكيف كانت المحاولات للعثور على هذا المنفذ؟ كانت هناك العديد من المحاولات، والغريب أنها بدأت من البنك، فداخل البنك كان هناك العديد من المواهب القوية جدا، وجاءت الفكرة أن أقدم مع مجموعة من زملائي برنامجا على مواقع التواصل الاجتماعي اسمه "من المطبخ" وفكرته أننا في كل حلقة نظهر من أحد المطابخ ونتحدث في أي موضوع إلا الطبخ والسياسة، ولكن كانت المشاهدات تتناقص في كل حلقة، وهو ما أجهض تلك المحاولة، ولكني كنت مولعا بفكرة "الكوميكس" ومازلت، فقررت تدشين جروب متخصص في الكوميكس اسمه How is work؟. وماذا حدث بعد تلك الخطوة؟ بدأ الجروب ينتشر خصوصا في قطاع البنوك، وبعدها قررت الظهور في فيديوهات بث مباشر، وكانت تلك الفيديوهات بمثابة التدريب العملي على مواجهة الكاميرا بالشكل الطبيعي الذي أصبحت عليه الآن، وبالطبع كان لتلك الفيديوهات طابع كوميدي، وبعدها بدأت أقدم فيديوهات كوميدية قصيرة، وبدأت المشاهدات تتصاعد بشكل كبير وتنتشر بشكل واسع لدرجة أنني أصبحت معروفا بالاسم، وأصبحت تأتي لي فرص تتعارض مع مواعيدي في البنك ولكني لم أكن أحصل عليها لحرصي على الالتزام بكوني مسئولا أمام فريقي بمواعيد حضوري ومهام عملي. إذن متى جاء القرار النهائي بأن تترك الوظيفة وتتفرغ لعملك الجديد؟ مع بداية شعوري باستحالة استكمالي للحياة الوظيفية، خصوصا بعد العودة إلى نظام تواجد ما بعد "كورونا".. ولكن القرار جاء مباشرة بعد تفصيلتين الأولى هي أن فيديوهاتي الكوميدية كانت سببا في عدم حصولي على ترقية مهمة أستحقها ولكنهم رأوا أنني لم أعد بكامل تركيزي وهي كانت رؤية ظالمة، والثانية أنني استشرت والدي والذي قرر بشكل غريب أن أترك وظيفتي وأتفرغ للسوشيال ميديا برغم أنه لم يكن يعلم أي شيء عما أقدمه في هذا العالم! وكيف كانت التبعات الفورية لهذا القرار في ذلك التوقيت؟ كانت أولى الخسائر أنني دفعت الأرباح التي في نظام البنوك يتم الحصول عليها على سبيل السلفة حتى موعد معين كنت استقلت قبله، وبالتالي أصبحت ليست من حقي، ولكن بمجرد استقالتي جاء لي أول إعلان في حياتي من بنك منافس للذي كنت أعمل فيه، وكان أجري هو نفس المبلغ الذي خسرته بقرار الاستقالة، وعلمت أنني لو لم أستقل لما كان أتى لي هذا الإعلان، وهنا علمت أنني اتخذت القرار الصحيح. الكوميديان غالبا ما تكون حياته عبارة عن مجموعة من المفارقات، وأنت ذكرت أن والدك أيدك في قرار الاستقالة، فهل كانت العلاقة بهذا الانسجام طول الوقت؟ الحقيقة لا، والدي كان مهندسا، وكانت لديه رغبة قوية أن أصبح مهندسا مثله، ولكني عاندت ودخلت علمي علوم، حتى أقطع الطريق على تلك الرغبة، وبالطبع اكتشفت بعد ذلك أنه كان على صواب وأنا على خطأ، ولكن هذا لا يمنع أننا كان فيما بيننا العديد من المعاندات الكوميدية طوال الوقت، فأنا مثلا كنت عاشقا لكرة القدم، وكنت متميزا بها جدا، فحينما اكتشف ذلك أخذني للنادي واشترك لي في رياضة التنس! وكيف كانت نتيجة تلك المناورات؟ نتيجة ذلك أنني حصلت على مجموع رشحني لكلية التجارة "عربي" جامعة القاهرة، وأنا كل تعليمي كان في مدارس لغات، وبالتالي لم أفقه شيئا، بخلاف أنني تفاجأت بالأعداد المهولة في المدرج، وأنني مضطر لتأجير الكرسي الذي أجلس عليه، وهناك شخص ما يجلب مشاريب داخل المدرج! وكان الحل الوحيد هو التحويل إلى كلية التجارة قسم اللغة الإنجليزية جامعة بنها، وهناك مرت الدراسة بشكل جيد وقضيت سنوات لطيفة جدا هناك حتى أنهيت دراستي بسلام. بالعودة إلى المحتوى الترفيهي، كيف ترى وصفك بالمتنمر الأكبر في عالم السوشيال ميديا خصوصا مع الشخصيات التي تخصص لها عددا كبيرا من الفيديوهات؟ أنا في الحياة قابلت شخصيات خطيرة الحقيقة، فمثلا أيام المدرسة قابلت "حرحش" وكان معروفا عنه أنه شخصية خطر، فلك أن تتخيل أنه كان يأتي إلى مدرسته بجمل، وكان يربطه في عمود نور أمام المدرسة، وهو ما جعلني طوال الوقت أرى الأمور من جانب كوميدي لطيف، دون تنمر أو إهانة، فمثلا شخصية "باللو" من أكثر الشخصيات التي تناولتها في فيديوهاتي، وبيننا طوال الوقت رسائل متبادلة خفيفة الظل، وكذلك أم جاسر وكابتن جيمي وأبو زياد، فكل تلك الفيديوهات القصد منها الكوميديا والتسلية وتقديم محتوى ترفيهي للجمهور، وأنا بالأساس أحبهم وأحب متابعة فيديوهاتهم التي تضحكني من قلبي، ولم يكن أبدا هدفي من فيديوهات التعليق عليهم السخرية منهم على الإطلاق، ولكن هذا لا يمنع أنني كثيرا ما حذفت فيديوهات لمجرد شعوري بأنها تسببت في ضيق لمن تناولتهم، ولا أتناقش في ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store