أحدث الأخبار مع #لويس_فيغو
الجزيرة
منذ 15 ساعات
- ترفيه
- الجزيرة
10 لاعبين اتهموا بالخيانة بعد رحيلهم الصادم عن فرقهم
كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل شغف وهوية وانتماء، فجماهير الأندية تُضحي بوقتها ومشاعرها وأموالها من أجل فرقها، وتنتظر من اللاعبين الولاء ذاته، لكن على مرّ السنوات سُجلت في ذاكرة الجماهير لحظات خيانة لا تُنسى، كانت كفيلة بتحويل الأبطال إلى أعداء في أعين عشاقهم. في هذا التقرير، نستعرض أبرز 10 خيانات في عالم كرة القدم، كانت كفيلة بتأجيج الكراهية وتغيير مجرى التاريخ الكروي. البرتغالي لويس فيغو – من برشلونة إلى ريال مدريد (2000) يعد فيغو أحد أعظم لاعبي البرتغال على مر العصور حسب محللين، وكان معشوق جماهير كامب نو بقميص برشلونة، وربما لا توجد خيانة كروية تُضاهي صدمة انتقاله من برشلونة إلى الغريم الأزلي ريال مدريد، إذ إن الصفقة التاريخية أشعلت الغضب في كتالونيا، وتحوّل النجم البرتغالي إلى رمز للخيانة الكروية. الإنجليزي سول كامبل – من توتنهام إلى أرسنال (2001) كان القائد الحقيقي لتوتنهام وأحد أبرز المدافعين الإنجليز، وقال علنا إنه لن يغادر، ثم انتقل فجأة إلى الغريم أرسنال مجانا، ليساعد "المدفعجية" في التتويج بلقب البريميرليغ دون هزيمة، ما جعل خيانته أكثر إيلاما لجماهير توتنهام، التي لم تغفر له حتى اليوم. الإنجليزي أشلي كول – من أرسنال إلى تشلسي (2006) أحد أفضل الأظهرة في تاريخ إنجلترا، وُلد في أرسنال، لكن المال أعمى بصيرته، ولعل غضب جماهير توتنهام لم يكن فقط بسبب الانتقال، بل بسبب الغطرسة والتصريحات التي أعقبتها، ليصبح في نظر المدفعجية رمزا للجشع. الفرنسي عثمان ديمبلي – من برشلونة إلى باريس سان جيرمان (2023) الموهبة الفرنسية الساحرة التي كانت محط آمال برشلونة، لم تُظهر التزاما حقيقيا، بعد سنوات من الإصابات والدعم، رحل بهدوء إلى باريس، كاسرا قلوب الجماهير التي انتظرته طويلا، فكانت خيانته أكثر مرارة لأنه أخبر الجميع قبلها بأنه باقٍ في كتالونيا. التوغولي إيمانويل أديبايور – من أرسنال إلى مانشستر سيتي (2009) كان نجما صاعدا في أرسنال، محبوبا بفضل أهدافه وحماسه، لكن المال غيّر كل شيء، فلم يكن انتقاله إلى مانشستر سيتي الصدمة الوحيدة، بل احتفاله المستفز أمام جماهير أرسنال بعد تسجيله هدفا فبات مكروها رغم موهبته الكبيرة. إعلان الإيطالي روبرتو باجيو – من فيورنتينا إلى يوفنتوس (1990) ساحر الكرة الإيطالية، معشوق فيورنتينا الأول، حطم قلوب الجماهير بانتقاله إلى العدو اللدود يوفنتوس، ورغم نجاحه الكبير، ظل يلاحقه وصف "الخائن"، خصوصا أن الجماهير لطالما اعتبرته قبل ذلك رمزا للوفاء. الأرجنتيني كارلوس تيفيز – من مانشستر يونايتد إلى مانشستر سيتي (2009) المحارب الأرجنتيني رمز للقتالية والشغف، صنع المجد مع مانشستر يونايتد، ثم فجّر صدمة بانتقاله إلى الجار اللدود، فلم تسامحه الجماهير، رغم اعترافها بقدراته الكبيرة وتأثيره على الملعب. الإيطالي فابيو كانافارو – من يوفنتوس إلى ريال مدريد (2006) قائد دفاع إيطاليا وبطل العالم، اختار مغادرة يوفنتوس بعد فضيحة الكالتشيو بولي، ورغم احترامه وتاريخه شعرت الجماهير بالخيانة لأنه ترك الفريق في أحلك ظروفه، واختار الرحيل بدل البقاء والوفاء. الإنجليزي مايكل أوين – من ليفربول إلى مانشستر يونايتد (2009) أحد رموز ليفربول في بداية الألفية، وهداف فذّ توّج بالكرة الذهبية، ورغم مغادرته النادي سابقا، كانت عودته في قميص الغريم مانشستر يونايتد خنجرا في قلب جماهير أنفيلد، التي لم تغفر له أبدا. الإسباني سيسك فابريغاس – من أرسنال إلى برشلونة (2011) قائد أرسنال وملهم جماهيره، قرر العودة إلى برشلونة نادي طفولته. ورغم أن الأسباب كانت عاطفية، فإن طريقة رحيله وعدم احترامه لعقده جعلته مكروها لدى فئة كبيرة من الجماهير التي ظنت أنه سيكون القائد الأسطوري.
البوابة
منذ 3 أيام
- رياضة
- البوابة
منافسة شرسة..ريال مدريد قد يدخل السباق على ويليامز في اللحظة الأخيرة
أنهى ريال مدريد عددًا من التعاقدات البارزة هذا الصيف، من بينها ترنت ألكسندر أرنولد، دين هويسن، وفرانكو ماستانتوونو، فيما من المنتظر أن ينضم ألفارو كاريراس رسميًا بعد نهاية كأس العالم للأندية. ورغم هذه التحركات، لا يبدو أن إدارة النادي قد أغلقت الباب نهائيًا أمام صفقات جديدة، خاصة في خط الهجوم. لويس فيغو يرشّح نيكو ويليامز للانضمام إلى ريال مدريد في تصريحات أدلى بها لصحيفة Diario AS، عبّر أسطورة ريال مدريد السابق لويس فيغو عن إعجابه الشديد بجناح أتلتيك بلباو نيكو ويليامز، داعيًا إدارة النادي إلى التحرك لضمه. وقال فيغو: "هناك الكثير من اللاعبين الذين يعجبونني، لكني سأختار نيكو ويليامز دون تردد. إنه جوهرة حقيقية، وسعره يبدو معقولًا مقارنة بما يُدفع اليوم. يمتلك الجودة والعمر المناسب، وسيكون توقيعًا رائعًا." مقارنة بين فيغو وويليامز وبصفته أحد أعظم الأجنحة في تاريخ ريال مدريد، علّق فيغو على أوجه الشبه بينه وبين نيكو ويليامز، قائلًا: "نحن مختلفان، لكنه لاعب يعجبني كثيرًا. أحب الأجنحة لأنني تألقت في هذا المركز، لكنني لم أكن سريعًا مثله. كنت أتمنى امتلاك هذه السرعة." موقف ريال مدريد من الصفقة رغم ارتباط اسم ويليامز بالنادي الملكي في وقت سابق من الميركاتو، فإن إدارة ريال مدريد استبعدت التحرك لضمه بعد التعاقد مع ماستانتوونو، إلا إذا غادر البرازيلي رودريغو هذا الصيف. ومن المعروف أن نيكو ويليامز يفضّل الانتقال إلى برشلونة، وقد قطع شوطًا كبيرًا نحو إتمام الصفقة، التي يُتوقّع الإعلان عنها خلال أسابيع. مع اقتراب التوقيع مع كاريراس، تشير معظم التوقعات إلى أن سوق انتقالات ريال مدريد قد يهدأ، إلا إذا ظهرت فرصة استثنائية أو رحيل مفاجئ لأحد نجوم الفريق. وفي ظل دعوات مثل تلك التي أطلقها فيغو، قد تتغير الحسابات في اللحظة الأخيرة إذا رأت الإدارة فرصة حقيقية لتعزيز جودة الهجوم.
صحيفة الخليج
٢٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
جمهور برشلونة يلاحق لويس فيغو «الخائن» حتى في بلاده
لاحقت صيحات «خائن» أسطورة ريال مدريد البرتغالي لويس فيغو، على هامش حضوره عشاء رسمياً بدعوة من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ( ويفا) بأحد مطاعم مدينة لشبونة مساء الجمعة. وجاءت الدعوة عشية نهائي دوري أبطال أوروبا للسيدات بين برشلونة وأرسنال الإنجليزي السبت في معقل سبورتنغ لشبونة. وتجمع مشجعو برشلونة وأرسنال في شوارع العاصمة البرتغالية، لكن مشجعي برشلونة لم تعجبهم رؤية هدافهم الذي انتقل من الفريق للغريم الريال في صفقة لا تزال الأكثر جدلاً في الليغا. وكان من بين الحضور، الذين تبادلوا الهدايا والخطابات حتى الـ11 والنصف مساء، خوان لابورتا رئيس برشلونة وألكسندر شيفرين رئيس ويفا وممثلون عن نادي أرسنال ومسؤولون في الاتحاد البرتغالي ومن بينهم فيغو الذي رد بحركة استفزازية على وصفه بالخائن ليشير لشجاعته، ثم حاول المشجعون استفزازه عند خروجه من المطعم لكنه تجاهلهم ولم يرد بكلمة. ويشارك فيغو دائماً في كلاسيكو الأساطير واعتاد نوعاً ما على صيحات مشجعيه السابقين لكنه لم يتوقع جرأتهم عليه في بلده. من جهتها، قالت هدافة أرسنال أليسيا روسو: إن الفريق يطمح ليكون أول فريق سيدات إنجليزي يتوج بلقب البطولة منذ فوز المدفعجية به عام 2007 وأضافت: «نعرف أن برشلونة فريق كبير وفاز باللقب على التوالي لكننا مستعدات ومتحمسات للنهائي».
الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
الكشف عن شعار مونديال الناشئين في قطر
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الاثنين، عن الشعار الرسمي لكأس العالم تحت 17 عاماً، وسلّط الضوء على المواهب الصاعدة بالبطولة قبيل انطلاق النسخة الموسعة للمونديال. وتستضيف قطر 104 مباريات في مونديال الناشئين خلال الفترة من 3 إلى 27 نوفمبر (تشرين الثاني) 2025، بمشاركة 48 منتخباً، وتتزايد الإثارة حول البطولة التي كشفت عن مجموعة من أساطير اللعبة في وقت سابق، من أمثال لويس فيغو ورونالدينيو وتشافي ونيمار وفيل فودين. ويتميّز شعار مونديال الناشئين بتصميم جريء وذكي للكأس المنشودة، ويُعدّ علامة جذابة تحترم تراث كأس العالم تحت 17 سنة، في حين تتطلّع في الوقت نفسه إلى مستقبل اللعبة، حيث يتعاون «فيفا» وقطر لتسليط الضوء على اللاعبين الناشئين، الذين هم محور القصة. وتشع طبقات الألوان الدافئة والمتداخلة نحو الخارج، لتمثل مدى انتشار كرة القدم في جميع أنحاء العالم، وشموليتها وديناميكيتها، وتبرز اكتشاف المواهب الشابة وتنميتها. ومع تصويره بصفته منارة، يجسد الشعار طاقة اللاعبين وطموحهم، ويحتفي برحلتهم من الملاعب المحلية إلى المسرح العالمي، ويلهم المشجعين بوعد بنجوم المستقبل. وقال وزير الرياضة والشباب في دولة قطر، رئيس اللجنة المحلية المنظمة، الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني: «يسعدنا إطلاق شعار بطولة كأس العالم تحت 17 سنة، التي ستمثّل محطة مهمة في رزنامة قطر الكروية على مدار الأعوام الخمسة المقبلة». وأضاف: «منذ بداية هذا العقد، استضافت دولة قطر بطولات كروية متميزة على المستويات الإقليمية والقارية والعالمية، وتأتي بطولة كأس العالم تحت 17 سنة استكمالاً لجهودنا بدعم تنمية كرة القدم، وانطلاقاً من حرصنا على تطوير الأجيال المقبلة من الرياضيين». وتابع: «نتطلّع لاستقبال منتخبات الناشئين في أول نسخة من بطولة كأس العالم تُقام بمشاركة 48 فريقاً، ونأمل أن تعطيهم تجربة المرافق والمنشآت عالمية المستوى في دولة قطر لمحة ملهمة عما يحمله مستقبل مسيراتهم الكروية». من جهته، قال الأمين العام لـ«فيفا»، ماتياس غرافستروم: «أثبتت بطولة كأس العالم تحت 17 سنة أنها نقطة انطلاق مهمة للجيل القادم من أفضل لاعبي كرة القدم الشباب في العالم، الذين يظهرون مهارة والتزاماً استثنائيين». وأضاف: «الشعار الرسمي الجديد للبطولة يؤكد روح الفريق وجرأة الشباب والقوة المميزة والتفاؤل، وجميعها سمات ستكون حاضرة بقوة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2025. قدرة قطر المعروفة على استضافة فعاليات، إلى جانب البنية التحتية الاستثنائية والضيافة الدافئة؛ كل ذلك سيوفر مسرحاً مثالياً لهذه البطولة التاريخية». وسيتم تطبيق نظام جديد تماماً للبطولة، التي تتطلّع فيها ألمانيا إلى الدفاع عن اللقب الذي فازت به في النسخة التي أُقيمت في إندونيسيا عام 2023، عندما تغلّبت على فرنسا بركلات الترجيح في نهائي مثير. وسيكشف في الأشهر المقبلة عن تفاصيل أكثر حول الاستعدادات لكأس العالم تحت 17 سنة في قطر، بما في ذلك قرعة البطولة التي ستُقام في الدوحة في 25 مايو (أيار) 2025.
