أحدث الأخبار مع #ليندا_ياكارينو


رؤيا نيوز
منذ 5 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
رئيسة 'X' تستقيل.. ماسك في ورطة !
استقالت ليندا ياكارينو في خطوة مفاجئة من منصب الرئيس التنفيذي لمنصة إكس، تويتر سابقًا، بعد عامين من تعيينها وفقًا لما جاء في منشور عبر حسابها الرسمي في المنصة، مشيدة بثقة المالك إيلون ماسك بها، إذ أسند إليها مسؤولية حماية حرية التعبير، وإعادة هيكلة المنصة، وتحويلها إلى تطبيق شامل لكل شيء، على حد تعبيرها. وأضافت ياكارينو قائلةً: «إن التحول التاريخي الذي أنجزناه معًا كان رائعًا بكل المقاييس»، في ظل تشكك الكثير من المراقبين في مدى تحقق هذه الأهداف بالفعل. ومنذ توليها المنصب، شهدت المنصة تغييرات جذرية، منها خفض مستوى الإشراف على المحتوى، والاعتماد المفرط على ميزة «ملاحظات المجتمع» التي غالبًا ما أخفقت في أداء دورها الرقابي بنحو فعّال، وإطلاق روبوت الذكاء الاصطناعي Grok الذي يثير الجدل بردوده وطريقة تفاعله مع المستخدمين. وتولت ياكارينو منصبها منتصف مايو 2023 لتحقيق رؤية ماسك لتحويل إكس إلى تطبيق شامل للدفع والتجارة والبث المباشر، إلا أن النتائج كانت مخيبة، فلم يُطلق مشروع الدفع الإلكتروني المرتقب حتى الآن، وشهدت المنصة انقطاعات ومشكلات متكررة، أبرزها فشل تقني في بث مباشر جمع ماسك بالرئيس ترامب قبل انتخابه. وتشير تقارير متعددة إلى أن استحواذ ماسك أدى إلى انخفاض حاد في العائدات وقيمة الشركة. ومع ذلك، يُرجّح أن تسجّل المنصة ارتفاعًا سنويًا في الإيرادات الإعلانية لأول مرة منذ عام 2021، وهو تحسّن نسبي بعد سنوات من الانهيار. ولم تكن التحديات التي واجهتها ياكارينو داخلية فقط، بل اضطرت إكس خلال مدة قيادتها إلى مواجهة منافسة متصاعدة من منصات بديلة، مثل منصة ثردز التابعة لشركة ميتا، التي تجاوزت 350 مليون مستخدم نشط شهريًا، إضافة إلى منصة بلوسكاي التي تواصل طرح مزايا مستوحاة من إكس، مما يضغط على مكانة المنصة في سوق التواصل الاجتماعي. فيما اكتفى إيلون ماسك بالرد على منشور استقالة ياكارينو قائلًا: «شكرًا لكِ على مساهماتكِ»، دون أي تفاصيل أخرى.


عكاظ
منذ 5 أيام
- أعمال
- عكاظ
رئيسة «X» تستقيل.. ماسك في ورطة
استقالت ليندا ياكارينو في خطوة مفاجئة من منصب الرئيس التنفيذي لمنصة إكس، تويتر سابقًا، بعد عامين من تعيينها وفقًا لما جاء في منشور عبر حسابها الرسمي في المنصة، مشيدة بثقة المالك إيلون ماسك بها، إذ أسند إليها مسؤولية حماية حرية التعبير، وإعادة هيكلة المنصة، وتحويلها إلى تطبيق شامل لكل شيء، على حد تعبيرها. وأضافت ياكارينو قائلةً: «إن التحول التاريخي الذي أنجزناه معًا كان رائعًا بكل المقاييس»، في ظل تشكك الكثير من المراقبين في مدى تحقق هذه الأهداف بالفعل. ومنذ توليها المنصب، شهدت المنصة تغييرات جذرية، منها خفض مستوى الإشراف على المحتوى، والاعتماد المفرط على ميزة «ملاحظات المجتمع» التي غالبًا ما أخفقت في أداء دورها الرقابي بنحو فعّال، وإطلاق روبوت الذكاء الاصطناعي Grok الذي يثير الجدل بردوده وطريقة تفاعله مع المستخدمين. وتولت ياكارينو منصبها منتصف مايو 2023 لتحقيق رؤية ماسك لتحويل إكس إلى تطبيق شامل للدفع والتجارة والبث المباشر، إلا أن النتائج كانت مخيبة، فلم يُطلق مشروع الدفع الإلكتروني المرتقب حتى الآن، وشهدت المنصة انقطاعات ومشكلات متكررة، أبرزها فشل تقني في بث مباشر جمع ماسك بالرئيس ترامب قبل انتخابه. وتشير تقارير متعددة إلى أن استحواذ ماسك أدى إلى انخفاض حاد في العائدات وقيمة الشركة. ومع ذلك، يُرجّح أن تسجّل المنصة ارتفاعًا سنويًا في الإيرادات الإعلانية لأول مرة منذ عام 2021، وهو تحسّن نسبي بعد سنوات من الانهيار. ولم تكن التحديات التي واجهتها ياكارينو داخلية فقط، بل اضطرت إكس خلال مدة قيادتها إلى مواجهة منافسة متصاعدة من منصات بديلة، مثل منصة ثردز التابعة لشركة ميتا، التي تجاوزت 350 مليون مستخدم نشط شهريًا، إضافة إلى منصة بلوسكاي التي تواصل طرح مزايا مستوحاة من إكس، مما يضغط على مكانة المنصة في سوق التواصل الاجتماعي. فيما اكتفى إيلون ماسك بالرد على منشور استقالة ياكارينو قائلًا: «شكرًا لكِ على مساهماتكِ»، دون أي تفاصيل أخرى. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 5 أيام
- أعمال
- الرجل
دراسة في الفشل الإداري: لماذا فشلت ليندا ياكارينو في إنقاذ منصة X؟
أعلنت ليندا ياكارينو رسميًا عن مغادرتها لمنصبها كمديرة تنفيذية لمنصة X (تويتر سابقًا)، بعد عام من التحديات المتلاحقة التي حالت دون تحقيق الأهداف التي أعلنتها عند انضمامها في 2023. ورغم إشادتها بإيلون ماسك على منحه الثقة، إلا أن نتائج إدارتها جاءت دون التوقعات، لا سيّما في ما يتعلق بتعزيز حرية التعبير وتحقيق نمو ملموس للمنصة، إضافة إلى الأزمات المتكررة المرتبطة بمحتوى الذكاء الاصطناعي. وجاءت استقالتها بعد أيام من تداول مقاطع مثيرة للجدل لروبوت المحادثة "Grok" التابع للمنصة، أثارت جدلاً واسعًا حول قدرة المنصة على ضبط أدواتها التقنية الجديدة. وبينما كانت ياكارينو قد وعدت في السابق بإعطاء الأولوية لسلامة المستخدمين، خصوصًا الأطفال، فإن الواقع أظهر إخفاقًا في السيطرة على المحتوى، ما أضعف الثقة بالإدارة. ولم تُعلن ياكارينو حتى الآن عن توقيت مغادرتها الرسمي، كما لم يتم الكشف عن هوية من سيخلفها في المنصب. الفشل في حرية التعبير.. وملاحقة المعارضين من بين الشعارات الكبرى التي روّجت لها ياكارينو عند تعيينها كان "حماية حرية التعبير"، إلا أن الواقع كان مختلفًا. فبدلاً من تعزيز الشفافية، استجابت المنصة لطلبات حكومية بحجب محتوى في دول مثل تركيا، كما قيدت روابط منصات منافسة، بل رفعت دعاوى قضائية ضد مؤسسات إعلامية ومنظمات حقوقية أبرزت المحتوى المتطرف على المنصة. أما على الصعيد المالي، فقد شهدت المنصة تراجعًا حادًا في أعداد المستخدمين النشطين على الهواتف الذكية من نحو 388 مليونًا عند بداية ولايتها إلى 311 مليونًا فقط مؤخرًا. وعلى الرغم من محاولات الترويج لعودة المعلنين، فإن الممارسات المرافقة لعلاقة ماسك بالإدارة الأميركية كانت المحرك الأبرز لتلك العودة، لا الإستراتيجية الإعلانية ليكارينو. وعود "التطبيق الشامل" ذهبت أدراج الرياح منذ الاستحواذ على تويتر، لطالما حلم ماسك بتحويله إلى "تطبيق كل شيء"، شبيه بـ WeChat الصيني. لكن ومع مرور أكثر من عامين، بقي التطبيق في جوهره منصة تدوين مصغّر، رغم إضافات محدودة كالمكالمات الصوتية والفيديو القصير. خدمة الدفع "X Money" التي وعدت بها ياكارينو لا تزال غائبة. وفي ظل ضعف رقابة المحتوى، استمر تداول مواد مسيئة، بينها مقاطع ذكاء اصطناعي مسيئة لتايلور سويفت، وانتشار محتوى استغلال الأطفال رغم مزاعم X بتشديد الإجراءات. ومن المفارقات أن المنصة أعادت حساب مؤثر شهير سبق حظره بسبب نشره صورة ثابتة من مقطع شهير ضمن محتوى استغلالي. رحيل ياكارينو يؤكد ما كان واضحًا منذ البداية: السلطة الفعلية ظلت دومًا بيد إيلون ماسك، فيما لم تكن المديرة التنفيذية سوى واجهة هشّة في مشروع متأرجح لم يُفلح حتى الآن في الوفاء بوعوده الكبرى.


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
بعد عامين من توليها المنصب... الرئيسة التنفيذية لمنصة «إكس» تعتزم الاستقالة
أعلنت الرئيسة التنفيذية لمنصة «إكس» ليندا ياكارينو، اعتزامها الاستقالة من منصبها بعد عامين من إدارتها لمنصة التواصل الاجتماعي المملوكة لإيلون ماسك. ونشرت ياكارينو، اليوم (الأربعاء)، رسالة إيجابية بشأن فترة عملها في المنصة المعروفة سابقا باسم «تويتر»، وقالت إن «الأفضل لم يأتِ بعد مع دخول منصة (إكس) فصلاً جديداً» بالتعاون مع شركة إيلون ماسك للذكاء الاصطناعي «إكس إيه آي»، مطورة روبوت الدردشة «غروك». وكان ماسك قد اختار تعيين ياكارينو، وهي مسؤولة مخضرمة وتنفيذية، في مايو (أيار) 2023، وذلك بعدما اشترى منصة «تويتر» مقابل 44 مليار دولار أواخر عام 2022. وقال ماسك حينها إن دور ياكارينو سينصب أساساً على إدارة العمليات التجارية للمنصة، ليتمكن هو من التركيز على تصميم المنتجات والتقنيات الجديدة.


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 6 أيام
- أعمال
- البوابة العربية للأخبار التقنية
إكس تفقد قائدتها.. هل بدأت نهاية مشروع 'التطبيق الشامل' لماسك؟
أعلنت ليندا ياكارينو في خطوة مفاجئة استقالتها من منصب الرئيس التنفيذي لمنصة إكس، تويتر سابقًا، بعد عامين من تعيينها وفقًا لما جاء في منشور عبر حسابها الرسمي في المنصة، مشيدة بثقة المالك إيلون ماسك بها، إذ 'أسند إليها مسؤولية حماية حرية التعبير، وإعادة هيكلة المنصة، وتحويلها إلى تطبيق شامل لكل شيء'، على حد تعبيرها. وأضافت ياكارينو قائلةً: 'إن التحول التاريخي الذي أنجزناه معًا كان رائعًا بكل المقاييس'، في ظل تشكك الكثير من المراقبين في مدى تحقق هذه الأهداف بالفعل. After two incredible years, I've decided to step down as CEO of 𝕏. When @elonmusk and I first spoke of his vision for X, I knew it would be the opportunity of a lifetime to carry out the extraordinary mission of this company. I'm immensely grateful to him for entrusting me… — Linda Yaccarino (@lindayaX) July 9, 2025 ومنذ توليها المنصب، شهدت المنصة تغييرات جذرية، منها خفض مستوى الإشراف على المحتوى، والاعتماد المفرط على ميزة 'ملاحظات المجتمع' التي غالبًا ما أخفقت في أداء دورها الرقابي بنحو فعّال، وإطلاق روبوت الذكاء الاصطناعي Grok الذي يثير الجدل بردوده وطريقة تفاعله مع المستخدمين. وتولت ياكارينو منصبها منتصف مايو 2023 لتحقيق رؤية ماسك لتحويل إكس إلى تطبيق شامل للدفع والتجارة والبث المباشر، إلا أن النتائج كانت مخيبة، فلم يُطلق مشروع الدفع الإلكتروني المرتقب حتى الآن، وشهدت المنصة انقطاعات ومشكلات متكررة، أبرزها فشل تقني في بث مباشر جمع ماسك بالرئيس ترامب قبل انتخابه. وشير تقارير متعددة إلى أن استحواذ ماسك أدى إلى انخفاض حاد في العائدات وقيمة الشركة. ومع ذلك، يُرجّح أن تسجّل المنصة ارتفاعًا سنويًا في الإيرادات الإعلانية لأول مرة منذ عام 2021، وهو تحسّن نسبي بعد سنوات من الانهيار. ولم تكن التحديات التي واجهتها ياكارينو داخلية فقط، بل اضطرت إكس خلال مدة قيادتها إلى مواجهة منافسة متصاعدة من منصات بديلة، مثل منصة ثردز التابعة لشركة ميتا، التي تجاوزت 350 مليون مستخدم نشط شهريًا، بالإضافة إلى منصة بلوسكاي التي تواصل طرح مزايا مستوحاة من إكس، مما يضغط على مكانة المنصة في سوق التواصل الاجتماعي. وفي أول تعليق علني له، اكتفى إيلون ماسك بالرد على منشور استقالة ياكارينو قائلًا: 'شكرًا لكِ على مساهماتكِ'، دون أي تفاصيل إضافية أو إعلان خلفية للمرحلة القادمة.