logo
إكس تفقد قائدتها.. هل بدأت نهاية مشروع 'التطبيق الشامل' لماسك؟

إكس تفقد قائدتها.. هل بدأت نهاية مشروع 'التطبيق الشامل' لماسك؟

أعلنت ليندا ياكارينو في خطوة مفاجئة استقالتها من منصب الرئيس التنفيذي لمنصة إكس، تويتر سابقًا، بعد عامين من تعيينها وفقًا لما جاء في منشور عبر حسابها الرسمي في المنصة، مشيدة بثقة المالك إيلون ماسك بها، إذ 'أسند إليها مسؤولية حماية حرية التعبير، وإعادة هيكلة المنصة، وتحويلها إلى تطبيق شامل لكل شيء'، على حد تعبيرها.
وأضافت ياكارينو قائلةً: 'إن التحول التاريخي الذي أنجزناه معًا كان رائعًا بكل المقاييس'، في ظل تشكك الكثير من المراقبين في مدى تحقق هذه الأهداف بالفعل.
After two incredible years, I've decided to step down as CEO of 𝕏.
When @elonmusk and I first spoke of his vision for X, I knew it would be the opportunity of a lifetime to carry out the extraordinary mission of this company. I'm immensely grateful to him for entrusting me…
— Linda Yaccarino (@lindayaX) July 9, 2025
ومنذ توليها المنصب، شهدت المنصة تغييرات جذرية، منها خفض مستوى الإشراف على المحتوى، والاعتماد المفرط على ميزة 'ملاحظات المجتمع' التي غالبًا ما أخفقت في أداء دورها الرقابي بنحو فعّال، وإطلاق روبوت الذكاء الاصطناعي Grok الذي يثير الجدل بردوده وطريقة تفاعله مع المستخدمين.
وتولت ياكارينو منصبها منتصف مايو 2023 لتحقيق رؤية ماسك لتحويل إكس إلى تطبيق شامل للدفع والتجارة والبث المباشر، إلا أن النتائج كانت مخيبة، فلم يُطلق مشروع الدفع الإلكتروني المرتقب حتى الآن، وشهدت المنصة انقطاعات ومشكلات متكررة، أبرزها فشل تقني في بث مباشر جمع ماسك بالرئيس ترامب قبل انتخابه.
وشير تقارير متعددة إلى أن استحواذ ماسك أدى إلى انخفاض حاد في العائدات وقيمة الشركة. ومع ذلك، يُرجّح أن تسجّل المنصة ارتفاعًا سنويًا في الإيرادات الإعلانية لأول مرة منذ عام 2021، وهو تحسّن نسبي بعد سنوات من الانهيار.
ولم تكن التحديات التي واجهتها ياكارينو داخلية فقط، بل اضطرت إكس خلال مدة قيادتها إلى مواجهة منافسة متصاعدة من منصات بديلة، مثل منصة ثردز التابعة لشركة ميتا، التي تجاوزت 350 مليون مستخدم نشط شهريًا، بالإضافة إلى منصة بلوسكاي التي تواصل طرح مزايا مستوحاة من إكس، مما يضغط على مكانة المنصة في سوق التواصل الاجتماعي.
وفي أول تعليق علني له، اكتفى إيلون ماسك بالرد على منشور استقالة ياكارينو قائلًا: 'شكرًا لكِ على مساهماتكِ'، دون أي تفاصيل إضافية أو إعلان خلفية للمرحلة القادمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحليل سريع: أسواق الأسهم العربية تواصل تعافيها مع انحسار التوترات الجيوسياسية
تحليل سريع: أسواق الأسهم العربية تواصل تعافيها مع انحسار التوترات الجيوسياسية

زاوية

timeمنذ 28 دقائق

  • زاوية

تحليل سريع: أسواق الأسهم العربية تواصل تعافيها مع انحسار التوترات الجيوسياسية

خلال الأسبوع المنتهي في 4 يوليو، شهدت عوائد سندات الخزانة الأمريكية بعض الارتفاعات عقب مصادقة مجلس الشيوخ على حزمة ضريبية وإنفاقية كبيرة، بعد أن أقر الجمهوريون نسختهم من مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل الصادر عن البيت الأبيض، وهي خطوة قد تضيف ما لا يقل عن 3 تريليون دولار إلى العجز الفيدرالي خلال العقد المقبل. كما عززت بيانات التوظيف هذا الاتجاه التصاعدي بعد صدور تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية لشهر يونيو، والذي جاء أقوى من المتوقع، حيث ارتفعت الوظائف بمقدار 147 ألف وظيفة، متجاوزة التوقعات البالغة 110 آلاف وظيفة حسب استطلاع داو جونز. الدولار بالتوازي، تراجع مؤشر الدولار الأمريكي خلال الأسبوع المنتهي في 4 يوليو بنسبة 0.4%، بعد أن تراجع الدولار يوم الاثنين 30 يونيو إلى أدنى مستوى له في نحو أربع سنوات مقابل اليورو، متأثرا بالمخاوف المتعلقة بتزايد العجز في الموازنة الأمريكية واستمرار حالة عدم اليقين بشأن الاتفاقيات التجارية مع شركاء عالميين رئيسيين. في حين سجل مؤشر الدولار بعض الارتفاعات بين 1 و3 يوليو في ضوء بيانات سوق العمل القوية نسبيا، في إشارة إلى أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يؤجل خفض أسعار الفائدة في الوقت الراهن. في المقابل، استمر مؤشر الدولار الأمريكي في ارتفاعاته في مستهل الأسبوع المنتهي في 11 يوليو، وتحديدا بين 7 و8 يوليو، ليصل إلى أعلى مستوى منذ أسبوعين قبل أن يعود ويتراجع بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض تعريفات جمركية جديدة تدخل حيّز التنفيذ في الأول من أغسطس، وتشمل عدد من الدول من بينها اليابان وكوريا الجنوبية. وبالتالي من المتوقع أن يشهد الدولار الأمريكي بعض الضغوط التنازلية في ظل تقييم مستمر لتداعيات سياسة التعريفات الجمركية للولايات المتحدة. الأسهم عالميا بالتوازي، طغى اللون الأخضر على أسواق الأسهم العالمية خلال الأسبوع المنتهي في 4 يوليو، لاسيما الأمريكية والأوروبية، إذ لامست الأسهم الأمريكية أعلى مستوياتها التاريخية خلال جلسة الاثنين 30 يونيو، مدفوعة بآمال تحقيق تقدم على صعيد المفاوضات التجارية الأمريكية. وقد استمر هذا الأداء الصاعد يوم الأربعاء 2 يوليو، حيث سجل مؤشرا S&P 500 وناسداك مستويات قياسية جديدة بدعم من مكاسب قطاع التكنولوجيا واتفاق تجاري بين الولايات المتحدة وفيتنام خفف من حدة التوترات. وقد واصلت ارتفاعها أيضا يوم الخميس 3 يوليو في ضوء بيانات الوظائف القوية التي عززت الثقة في متانة الاقتصاد الأمريكي رغم حالة عدم اليقين العالمية. عليه، أنهت المؤشرات الأمريكية الثلاثة الرئيسية الأسبوع المنتهي في 4 يوليو على ارتفاع، إذ صعد مؤشر داو جونز بنسبة 2.3%، وارتفع مؤشر S&P 500 بنسبة 1.7%، وتقدم مؤشر ناسداك بنسبة 1.6%. كما ارتفعت مؤشرات أسواق الأسهم الأوروبية لاسيما CAC 40 وFT-SE 100 وإن بوتيرة أضعف خلال نفس الأسبوع. أما الأسواق الآسيوية، فقد سجلت بعض التباين في ضوء تراجع مؤشر نيكاي 225 الياباني بنسبة 0.8% وارتفاع مؤشر شنغهاي بنسبة 1.4%، ليسجل بالتالي مؤشر MSCI لآسيا والمحيط الهادئ تراجع أسبوعي طفيف بنسبة 0.2%. يجدر الذكر بأن أسواق الأسهم العالمية قد استهلت الأسبوع المنتهي في 11 يوليو على تراجع لاسيما يوم الاثنين 7 يوليو في ظل متابعة المستثمرين لآخر تطورات ملف التجارة، ومع تراجع سهم تسلا على نحو حاد بنسبة 7% خلال تداولات يوم الاثنين 7 يوليو، بعدما أعلن إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي للشركة، عن تأسيس حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. ولكن الأسهم الأمريكية عادت وشهدت بعض التحسن يوم الأربعاء 9 يوليو مع تقييم الأسواق لتطورات السياسة الجمركية، وذلك قبيل صدور محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي أظهر فيما بعد أن الانقسام الناشئ بين مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن مسار أسعار الفائدة مدفوع إلى حد كبير بالتوقعات المتباينة حول تأثير الرسوم الجمركية على التضخم. مع الإشارة إلى أن ترامب عاد وجدد هجومه ضد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول مطالبا بضرورة استقالة الأخير من منصبه على الفور. وهذا الأداء المتباين على صعيد أسواق الأسهم الأمريكية خلال الأسبوع المنتهي في 11 يوليو قد تماشت معه فعليا أسواق الأسهم الأوروبية والآسيوية التي سجلت بدورها تباين مع مراوحة نسبية في الأداء في ظل حالة عدم اليقين العالمية التي طغت على أسبوع حافل بالأحداث والمتغيرات، وهو ما من شأنه أن يستمر في المدى المنظور لحين انقشاع الرؤية. الأسهم إقليميا إقليميا، استمرت أسواق الأسهم العربية في التعافي خلال الأسبوع المنتهي في 4 يوليو مع انحسار التوترات الجيوسياسية في المنطقة، إذ طغى اللون الأخضر على أداء الأسواق بشكل عام، بحيث سجل مؤشرS&P العربي المركب ارتفاع أسبوعي بنسبة 1.7%، في ظل ارتفاع في مؤشر سوق تداول السعودية بنسبة 1.6%. بالتوازي، ارتفعت قيمة التداول بنسبة 10.1% خلال الأسبوع المنتهي في 4 يوليو إلى 22.2 مليار دولار، كما ارتفع حجم التداول بنسبة 9.5% إلى 20.2 مليار سهم. وقد استمرت البورصات العربية في أدائها الجيد وإن بوتيرة أكثر وهن خلال الأسبوع المنتهي في 11 يوليو، بحيث سجلت البورصات العربية ارتفاعات طفيفة بين 6 و7 يوليو، مع تفاوت أكبر في الأداء في 8 يوليو. وهذا المسار المستقر مع هدوء نسبي في النشاط متوقع أكثر خلال المدى المنظور. أما أسعار الذهب، فقد ارتفعت خلال الأسبوع المنتهي في 4 يوليو مع وهن الدولار الأمريكي وتزايد الطلب على الملاذات الآمنة عقب إقرار مجلس الشيوخ لما وصفه ترامب بـ"مشروع القانون الكبير والجميل". وقد واصلت أسعار الذهب ارتفاعها يوم الأربعاء 2 يوليو قبل أن تعاود تراجعها بعض الشيء يوم الخميس 3 يوليو بعد صدور بيانات وظائف أمريكية قوية والتي عززت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي لن يخفض أسعار الفائدة قريبا كما كان متوقع، مما قلل من جاذبية المعدن النفيس. لكن الذهب عاد للارتفاع يوم الجمعة وأنهى الأسبوع على مكاسب، مع تراجع الدولار الأمريكي وتجدد الطلب على الملاذات الآمنة مع اقتراب الموعد النهائي للاتفاقيات التجارية الذي حدده الرئيس ترامب. عليه، بلغ الذهب 3,346.5 دولار للأونصة، في ظل مكاسب أسبوعية بنسبة 1.8%. وفي السياق ذاته، أنهت المعادن الثمينة الأخرى الأسبوع على ارتفاع، حيث أغلقت الفضة عند 37.1 دولار للأونصة بارتفاع نسبته 2.7%، في حين سجل البلاتين مكاسب قوية بنسبة 4.1% ليغلق عند 1,407.1 دولار للأونصة. غير أن أسعار الذهب شهدت تراجعات خلال الأسبوع المنتهي في 11 يوليو، لتسجل أدنى مستوياتها في أكثر من أسبوع وتحديدا يوم الأربعاء 9 يوليو، مع تعزز الدولار الأمريكي، بينما يراقب المستثمرون تطورات مفاوضات التجارة بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين، قبل أن تعاود أسعار الذهب ارتفاعها بعض الشيء في 10 يوليو مدعومة بتراجع طفيف في الدولار وعوائد السندات. وبالتالي من المتوقع أن يشهد الأسبوع المنتهي في 11 يوليو على تقلب واضح في مسار تحرك أسعار الذهب، ولكن من منظور طويل الأمد، ستظل أسعار الذهب مدعومة بشكل جيد. عملات رقمية أما على صعيد العملات الرقمية، فقد شهدت خلال الأسبوع المنتهي في 4 يوليو مراوحة نسبية مع بعض التقلبية حيث لامست البتكوين مستوى 110,000 دولار يوم الجمعة 4 يوليو لفترة وجيزة، قبل أن تتراجع تحت ضغط بيعي ناجم عن بيانات التوظيف الأمريكية الأقوى من المتوقع، والتي خففت من آمال خفض أسعار الفائدة المرتقبة من قبل الاحتياطي الفيدرالي. عليه، أغلقت البتكوين يوم الجمعة 4 يوليو عند 107,779 دولار، بزيادة أسبوعية بنسبة 0.6%، بينما أغلقت الإيثريوم عند 2,492 دولار بارتفاع أسبوعي نسبته 2.7%. غير أن الأسبوع المنتهي في 11 يوليو قد شهد عودة صعود جماعي للعملات الرقمية، وعلى رأسها البتكوين التي سجلت ارتفاع ملحوظ في مستهل الأسبوع مع ترقب المستثمرين لآفاق جديدة في هذا القطاع. واصلت بتكوين ارتفاعها الصاروخي يوم 9 يوليو، في قفزة تاريخية لامست فيها مستوى 112 ألف دولار للمرة الأولى على الإطلاق، وسط موجة من التفاؤل المتزايد بشأن تنظيم العملات الرقمية في الولايات المتحدة واهتمام متصاعد من جانب المستثمرين المؤسسيين، ما أعطى زخم إيجابي من المتوقع أن يتواصل في المدى القريب. (إعداد: فادي قانصو، الأمين العام المساعد ومدير الأبحاث في اتحاد أسواق المال العربية، خبير اقتصادي وأستاذ جامعي، تحرير: شيماء حفظي) #تحليلسريع

مانيج إنجن تعلن تعيين سوجوي بانيرجي مديراً إقليمياً للأعمال بدولة الإمارات
مانيج إنجن تعلن تعيين سوجوي بانيرجي مديراً إقليمياً للأعمال بدولة الإمارات

زاوية

timeمنذ 44 دقائق

  • زاوية

مانيج إنجن تعلن تعيين سوجوي بانيرجي مديراً إقليمياً للأعمال بدولة الإمارات

الإمارات العربية المتحدة، دبي : أعلنت مانيج إنجن (ManageEngine)، التابعة لمجموعة Zoho Corporation والرائدة في تقديم حلول إدارة تكنولوجيا المعلومات للمؤسسات، اليوم عن تعيين سوجوي بانيرجي مديراً إقليمياً للأعمال في دولة الإمارات، ليتولى الإشراف على مبيعات القنوات المحلية للشركة ومبادرات تطوير الأعمال، مع التركيز بشكل خاص على تلبية متطلبات إدارة تكنولوجيا المعلومات الشاملة للمؤسسات في الدولة. يعزز تعيين بانيرجي التزام مانيج إنجن المستمر بتطوير التكنولوجيا في المنطقة، كما يتزامن مع خطوة الشركة الاستراتيجية لتسريع التوسع في دولة الإمارات لتعزيز التفاعل مع العملاء والشركاء. ونظراً للتحول الكبير في المنطقة نحو الخدمات السحابية، سجلت منتجات مانيج إنجن السحابية نمواً كبيرًا بنسبة 50% في السنة المالية 2024. في تعليقه على الأمر قال نيرمال كومار مانوهاران، نائب الرئيس الإقليمي في مانيج إنجن: "تعد دولة الإمارات ثاني أكبر سوق لنا في الشرق الأوسط، وتولي بانيرجي قيادة أعمالنا هنا خطوة استراتيجية ضمن خططنا طويلة الأمد في المنطقة. ولا شك في إن خبرته في مبيعات تقنية المعلومات المؤسسية، إلى جانب إمكاناته القيادية البارزة في مختلف الأسواق تجعله الشخص المثالي لقيادة نمونا في الإمارات. وسيعمل بانيرجي عن كثب مع عملائنا وشركائنا مما يمكننا من تقديم الدعم المحلي بمزيد من السرعة ويتيح إقامة علاقات أقوى." المهام والمسؤوليات يمتلك بانيرجي أكثر من عشرين عامًا من الخبرة في قطاع تكنولوجيا المعلومات حيث قضى معظمها في قيادة المبيعات وتطوير الأعمال في مانيج إنجن. وقد شغل عدة مناصب قيادية خلال فترة عمله في الشركة، بما في ذلك منصب المدير المشارك للمبيعات وأعمال قنوات التوزيع. وتشمل أولوياته الرئيسية ما يلي: تمكين الشركاء من خلال توفير الموارد والتدريب لتعزيز نموذج الأعمال القائم على قنوات التوزيع. توسع فريق المبيعات والاستثمار في المواهب المحلية لدعم أهداف الأعمال طويلة الأمد. تعزيز منظومة شركاء القنوات. دعم الابتكار وتقديم حلول تلبي التحديات والفرص الفريدة في هذه السوق الديناميكية. منج الأولوية لاحتياجات العملاء من خلال تقديم الحلول والدعم المتخصصين. ومن جانبه قال بانيرجي: "يشرفني أن أتولى هذا المنصب واتطلع للعمل مع فرق العمل المتميزة وشركائنا في جميع أنحاء دولة الإمارات، والتي تعد مركزًا للتحول الرقمي، وسنعمل معاً على تسريع مسيرة مانيج إنجن لرسم ملامح مستقبل تكنولوجيا المعلومات المؤسسية. وبفضل أساسنا المتين سيكون بوسعنا تجاوز التحديات وتحقيق إنجازات جديدة، فكل تحدٍّ نواجهه هو فرصة لتقديم الأفضل لعملائنا وللقطاع ككل." نبذة عن «مانيج إنجن» (ManageEngine) «مانيج إنجن» (ManageEngine) هي شركة تابعة لمجموعة «زوهو» (Zoho Corporation)، وهي شركة رائدة في توفير حلول إدارة تكنولوجيا المعلومات للمؤسسات حول العالم. بفضل منصة إدارة المؤسسات الرقمية القوية والمرنة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي، تساعد الشركات على إنجاز أعمالها من أي مكان وفي أي وقت، بشكل أفضل وأكثر أمانًا وسرعة. لمعرفة المزيد، تفضل بزيارة -انتهى-

رسائل جمركية تتوالى.. وترامب يعيد خلط أوراق التجارة العالمية
رسائل جمركية تتوالى.. وترامب يعيد خلط أوراق التجارة العالمية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

رسائل جمركية تتوالى.. وترامب يعيد خلط أوراق التجارة العالمية

أبوظبي - سكاي نيوز عربية في جولة جديدة من رسائل الرسوم الجمركية، كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إجراءات تستهدف دولا بعينها بنسب متفاوتة، في خطوة تعكس تصعيداً جديداً في أجندته التجارية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store