أحدث الأخبار مع #مارتن_سيلي


الرجل
منذ 6 ساعات
- صحة
- الرجل
دراسة: 70% من الساعات الذكية ملوّثة ببكتيريا خطيرة
كشفت شركة MattressNextDay في يوليو 2025 عن تقرير جديد يثير القلق بشأن نظافة الساعات الذكية، التي باتت جزءًا لا يتجزأ من حياة الكثيرين، بدءًا من Apple Watch وصولًا إلى Garmin وWhoop. فعلى الرغم من دور هذه الأجهزة في تتبع مؤشرات الصحة والنشاط البدني، إلا أنها قد تُخفي خطرًا غير مرئي يتمثل في البكتيريا. أجرى الباحثون اختبارات على ساعات ذكية استخدمها أصحابها في أنشطتهم اليومية مثل التمارين الرياضية، والقيادة، والنوم، وأرسلوا عينات من هذه الأجهزة لتحليلها في مختبرات متخصصة. النتيجة كانت صادمة: 70% من الساعات احتوت على بكتيريا Pseudomonas aeruginosa، وهي نوع خطير من البكتيريا يُرصد عادة في فضلات الصراصير، والتربة، والأماكن الرطبة. هذه البكتيريا تتكاثر بسهولة في البيئات الدافئة والرطبة، ما يجعل الساعة الذكية المبللة بالعرق، خاصة في فصل الصيف، موطنًا مثاليًا لها. الأخطر من ذلك، أنها قد تنتقل إلى الفراش والوسائد عند النوم بها، ما يزيد من احتمالية الإصابة بالالتهابات الجلدية أو مشكلات تنفسية مزمنة. الحل بسيط.. لكن لا أحد يفعله! المثير للقلق أن 70% من المستخدمين لم يسبق لهم تنظيف ساعاتهم الذكية أبدًا، بينما قال 10% فقط إنهم ينظفونها مرة واحدة في العام! وهذا ما دفع المدير التنفيذي لشركة MattressNextDay، مارتن سيلي، إلى التحذير قائلًا: "تنظيف ساعتك الذكية يجب أن يصبح عادة يومية كفحص الإشعارات. فالأمر بسيط، لكنه يصنع فرقًا كبيرًا لصحتك ونظافة بشرتك". اقرأ أيضاً Apple تحاول إنقاذ ميزة Liquid Glass قبل طرح نظام iOS 26 وارتداء الساعة في أثناء الاستحمام لا يكفي لتنظيفها؛ إذ تبقى بقايا الرطوبة والعرق، بل وتُعزز تكاثر البكتيريا. كما أن الأساور المصنوعة من المطاط أو البلاستيك تعد الأكثر عرضة للتلوث بسبب أسطحها الماصة والمركبة. يوصي الخبراء بغسل الساعة مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا باستخدام صابون لطيف أو مناديل معقمة، مع تجفيفها جيدًا قبل إعادة ارتدائها. أما من يفضلون النوم وهم يرتدون الساعة لتتبع مؤشرات النوم، فعليهم غسل أغطية الوسائد والملاءات مرتين أسبوعيًا على الأقل.


الغد
منذ 2 أيام
- صحة
- الغد
خطأ شائع عند الإقامة بالفندق قد يعرضك للجرب
حذّر أخصائي نوم من خطأ شائع قد يعرّض المصطافين أثناء إقامتهم في الفنادق لخطر الإصابة بمرض الجرب. وأوضح الخبير مارتن سيلي أن إلقاء الأمتعة على أسرة الفنادق قد يعرض المسافرين للإصابة بالجرب، حتى في أفخم الأماكن، بسبب وجود العث المجهري الذي يسبب العدوى في أغطية السرير والمراتب. اضافة اعلان وأشار سيلي إلى أن العث قد يختبئ بسهولة في الأماكن الملوثة، ويمكنه الانتقال إلى حقائب المسافرين، ليعودوا بها إلى منازلهم. وأوصى المسافرين بضرورة رفع حقائبهم على كراسي أو مقاعد داخل الغرفة، وفي حال القلق من نظافة الغرفة، يفضل إخراج ما يحتاجون إليه فقط من الأمتعة. ويعد الجرب مرضا جلديا معديا يتسبب في حكة شديدة، وغالبا ما تظهر الأعراض ليلا، وتكون في الأماكن الحساسة مثل بين الأصابع والمرفقين والمعصمين. وقد يصاحبه أيضا نتوءات حمراء على الجلد. أما بالنسبة لبق الفراش، فإن العلامات الدالة على وجوده تتضمن بقعا بنية محمرة على المفروشات أو آثار لدغ تظهر بشكل خط متعرج. ونصح سيلي بضرورة فحص غرفة الفندق بشكل دقيق قبل الاستقرار فيها. ويجب التحقق من طبقات المرتبة وإطارات السرير وألواح الرأس للكشف عن وجود بق الفراش. إذا عثر على أي علامات تدل على وجوده، يفضل إبلاغ إدارة الفندق على الفور. وفي حال اكتشاف الإصابة بأحد هذه الحشرات عند العودة إلى المنزل، يجب تنظيف المكان جيدا باستخدام المكنسة الكهربائية، وغسل الأغطية والمناشف في ماء ساخن، وإذا لزم الأمر، تنظيف الأثاث بالبخار. أما إذا تم الإصابة بالجرب، يجب غسل الأغطية والمناشف في ماء ساخن (لا يقل عن 60 درجة مئوية)، وإغلاق أي أغراض لا يمكن غسلها في كيس بلاستيكي لمدة 72 ساعة. كما من الضروري علاج جميع أفراد المنزل الذين قد يكونوا تعرضوا للجرب في الوقت نفسه لتجنب إعادة الإصابة. وعلى الرغم من أن لدغات بق الفراش والجرب يمكن أن تسبّب الحكة وتؤثر على النوم، قد يساعد تناول مضادات الهيستامين في تخفيف الأعراض. كما ينصح سيلي باستخدام علاج موضعي قبل النوم، والاحتفاظ بالغرفة باردة، واستخدام أغطية فراش خفيفة. ديلي ميل


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
خطأ شائع في غرف الفنادق قد يعرّضك للجرب.. خبير يحذّر من عادة يفعلها كثيرون
حذّر أخصائي النوم البريطاني مارتن سيلي من خطأ شائع قد يرتكبه الكثير من المسافرين عند الإقامة في الفنادق، يتمثل في وضع الأمتعة مباشرة على أسرّة الغرف، وهو ما قد يعرّضهم لخطر الإصابة بالجرب، حتى في الفنادق الفخمة. وأوضح سيلي أن العث المجهري المسبب للجرب قد يتواجد في أغطية السرير أو المراتب، وقد ينتقل بسهولة إلى حقائب المسافرين، ليعودوا به إلى منازلهم دون علمهم. ونصح برفع الأمتعة على كراسي أو طاولات بدلاً من السرير، وفي حال الشك في نظافة الغرفة، يُفضل إخراج الحاجيات الضرورية فقط من الحقيبة. ويعد الجرب مرضًا جلديًا معديًا يتسبب في حكة شديدة، وغالبًا ما تظهر أعراضه ليلًا في مناطق مثل بين الأصابع والمرفقين والمعصمين، وقد يصاحبها نتوءات حمراء على الجلد. أما بق الفراش، فتظهر علاماته من خلال بقع بنية محمرة على المفروشات أو آثار لدغ على الجلد تأخذ شكل خط متعرج، وفق ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ونصح سيلي بفحص طبقات المراتب وإطارات السرير وألواح الرأس بدقة قبل الاستقرار في الغرفة، وفي حال العثور على أي علامات مريبة، يُفضل إبلاغ إدارة الفندق على الفور. وفي حال اكتشاف الإصابة عند العودة إلى المنزل، يُنصح باستخدام المكنسة الكهربائية لتنظيف المكان جيدًا، وغسل الأغطية والمناشف في ماء ساخن، وقد يتطلب الأمر أيضًا تنظيف الأثاث بالبخار. وإذا تم التأكد من الإصابة بالجرب، يجب غسل المفروشات بدرجة حرارة لا تقل عن 60 درجة مئوية، وعزل أي أغراض لا يمكن غسلها داخل كيس بلاستيكي محكم لمدة 72 ساعة، مع ضرورة معالجة جميع من خالط المصاب لتجنّب تكرار العدوى. وأشار سيلي إلى أن الجرب ولدغات بق الفراش يمكن أن يسبّبا الحكة ويؤثرا على جودة النوم، موصيًا بتناول مضادات الهيستامين لتخفيف الأعراض، واستخدام علاج موضعي قبل النوم، بالإضافة إلى الحفاظ على برودة الغرفة واستخدام أغطية فراش خفيفة.

روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
خطأ شائع أثناء الإقامة بالفندق قد يعرضك للإصابة بالجرب
وأوضح الخبير مارتن سيلي أن إلقاء الأمتعة على أسرة الفنادق قد يعرض المسافرين للإصابة بالجرب، حتى في أفخم الأماكن، بسبب وجود العث المجهري الذي يسبب العدوى في أغطية السرير والمراتب. وأشار سيلي إلى أن العث قد يختبئ بسهولة في الأماكن الملوثة، ويمكنه الانتقال إلى حقائب المسافرين، ليعودوا بها إلى منازلهم. وأوصى المسافرين بضرورة رفع حقائبهم على كراسي أو مقاعد داخل الغرفة، وفي حال القلق من نظافة الغرفة، يفضل إخراج ما يحتاجون إليه فقط من الأمتعة. ويعد الجرب مرضا جلديا معديا يتسبب في حكة شديدة، وغالبا ما تظهر الأعراض ليلا، وتكون في الأماكن الحساسة مثل بين الأصابع والمرفقين والمعصمين. وقد يصاحبه أيضا نتوءات حمراء على الجلد. أما بالنسبة لبق الفراش، فإن العلامات الدالة على وجوده تتضمن بقعا بنية محمرة على المفروشات أو آثار لدغ تظهر بشكل خط متعرج. ونصح سيلي بضرورة فحص غرفة الفندق بشكل دقيق قبل الاستقرار فيها. ويجب التحقق من طبقات المرتبة وإطارات السرير وألواح الرأس للكشف عن وجود بق الفراش. إذا عثر على أي علامات تدل على وجوده، يفضل إبلاغ إدارة الفندق على الفور. وفي حال اكتشاف الإصابة بأحد هذه الحشرات عند العودة إلى المنزل، يجب تنظيف المكان جيدا باستخدام المكنسة الكهربائية، وغسل الأغطية والمناشف في ماء ساخن، وإذا لزم الأمر، تنظيف الأثاث بالبخار. أما إذا تم الإصابة بالجرب، يجب غسل الأغطية والمناشف في ماء ساخن (لا يقل عن 60 درجة مئوية)، وإغلاق أي أغراض لا يمكن غسلها في كيس بلاستيكي لمدة 72 ساعة. كما من الضروري علاج جميع أفراد المنزل الذين قد يكونوا تعرضوا للجرب في الوقت نفسه لتجنب إعادة الإصابة. وعلى الرغم من أن لدغات بق الفراش والجرب يمكن أن تسبّب الحكة وتؤثر على النوم، قد يساعد تناول مضادات الهيستامين في تخفيف الأعراض. كما ينصح سيلي باستخدام علاج موضعي قبل النوم، والاحتفاظ بالغرفة باردة، واستخدام أغطية فراش خفيفة. المصدر: ديلي ميل يختبئ بق الفراش في الشقوق والأثاث وغيرها من الأماكن داخل المنزل، ويخرج ليلا ليتغذى من دم الإنسان. وجد علماء أن حشرات بق الفِراش جابت الأرض مع الديناصورات قبل 100 مليون عام، ما يحدو الباحثين إلى فهمها بشكل أفضل ومنع انتقال عدوى الأمراض من خلالها.