أحدث الأخبار مع #مجلس_العلاقات_الأميركية_الإسلامية


البوابة
منذ 20 ساعات
- سياسة
- البوابة
قلق المسلمين بعد تخريب مساجد تكساس وكاليفورنيا
البوابة - للحرب الإسرائيلية على غزة تداعيات تلقي بظلالها على ولايتي تكساس وكاليفورنيا الأمريكيتين، إذ شهدتا أعمال تخريب تضمنت كتابة رسوم على جدران بعض المساجد، مما كثف القادة المسلمون هناك جهودهم للحفاظ على سلامة أماكنهم المقدسة وأفراد مجتمعهم. وقال إدوارد أحمد ميتشل، نائب المدير الوطني لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية، وهي منظمة حقوق مدنية ومناصرة للمسلمين "كان العامان الماضيان في غاية الصعوبة على المسلمين الأميركيين". وأضاف ميتشل أن التدفق المستمر للصور التي تظهر الموت والدمار والجوع في غزة أثّر بشكل كبير، وكذلك تصاعد التعصب ضد المسلمين وضد الفلسطينيين في الولايات المتحدة. وأشار إلى أحد أبرز الأمثلة على هذا التعصب، فبعد بدء الحرب قتل رجل من إلينوي طفلا فلسطينيا أميركيا مسلما يبلغ من العمر 6 سنوات وأصاب والدته في هجوم بدافع الكراهية. وانتشرت لقطات مصورة لشخص مغطى الوجه يرسم ما يبدو أنه رموز نجمة داود بالرش على الممتلكات. وقالت شرطة لوس أنجلوس إنها فتحت تحقيقا في أعمال تخريب وجرائم كراهية وأضافت دوريات أمنية، لكنها ذكرت أنها لا تملك مشتبها به ولا دافعا، وأشارت إلى أن أماكن غير دينية استهدفت أيضا. ويقول مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية إن مكاتبه في جميع أنحاء البلاد تلقت في عام 2024 أكثر من 8600 شكوى، وهو أعلى رقم تم تسجيله منذ تقريره الأول عن الحقوق المدنية في عام 1996. وأوضح أن تمييز التوظيف هو الأكثر شيوعا في عام 2024. المصدر: وكالات


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
قلق بين المسلمين بعد أعمال تخريب في مساجد بتكساس وكاليفورنيا
بعد سلسلة من أعمال تخريب تضمنت كتابة رسوم على جدران بعض المساجد في ولايتي تكساس وكاليفورنيا الأميركيتين، يكثف القادة المسلمون هناك جهودهم للحفاظ على سلامة أماكنهم المقدسة وأفراد مجتمعهم. وتضيف هذه الحوادث إلى ما يقول العديد من المسلمين الأميركيين إنه كان بالفعل مناخا مشحونا وسط تداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة. ويقول إدوارد أحمد ميتشل، نائب المدير الوطني لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية ، وهي منظمة حقوق مدنية ومناصرة للمسلمين "كان العامان الماضيان في غاية الصعوبة على المسلمين الأميركيين". وأضاف ميتشل أن التدفق المستمر للصور التي تظهر الموت والدمار والجوع في غزة أثّر بشكل كبير، وكذلك تصاعد التعصب ضد المسلمين وضد الفلسطينيين في الولايات المتحدة. وأشار إلى أحد أبرز الأمثلة على هذا التعصب، فبعد بدء الحرب قتل رجل من إلينوي طفلا فلسطينيا أميركيا مسلما يبلغ من العمر 6 سنوات وأصاب والدته في هجوم بدافع الكراهية. قلق وإحباط وتسببت أعمال التخريب الأخيرة في قلق وإحباط البعض، لكنهم ليسوا مندهشين تماما. وقالت راوند عبد الغني، عضو مجلس إدارة مسجد نويثيس، أحد المساجد المتضررة في أوستن بتكساس "منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، شهدنا بالتأكيد ارتفاعا في الإسلاموفوبيا". وتابعت "الخطاب المعادي للفلسطينيين، والمعادي للمهاجرين، وكل هذا الخطاب الذي يقال.. ساهم في حدوث أشياء كهذه". وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة في نويثيس شخصا وجهه مغطى جزئيا، يرسم ما يبدو أنه رموز نجمة داود بالرش على الممتلكات. وقال مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية في أوستن إن حوادث مماثلة تم الإبلاغ عنها في مسجدين آخرين في أوستن. ويبدو أن جميع هذه الحوادث وقعت في الليلة نفسها في مايو/أيار، فيما وصفته المجموعة بأنه جزء من "نمط مقلق من الحوادث بدافع الكراهية"، ودعت إلى زيادة الدوريات الأمنية والإجراءات الوقائية. وقبل أقل من أسبوعين، رسم شخص ما كتابات على جدران المركز الإسلامي في جنوب كاليفورنيا، بما في ذلك نجمة داود على جدار خارجي هناك، حسبما قال المتحدث باسم المركز عمر ريتشي. وأضاف ريتشي، وهو أيضا ضابط احتياطي في قسم شرطة لوس أنجلوس "في ضوء ما يحدث في فلسطين والإبادة الجماعية في غزة، شعرت كأنها هجوم". وقالت شرطة لوس أنجلوس إنها فتحت تحقيقا في أعمال تخريب وجرائم كراهية وأضافت دوريات أمنية، لكنها ذكرت أنها لا تملك مشتبها به ولا دافعا، وأشارت إلى أن أماكن غير دينية استهدفت أيضا. ويقول مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية إن مكاتبه في جميع أنحاء البلاد تلقت في عام 2024 أكثر من 8600 شكوى، وهو أعلى رقم تم تسجيله منذ تقريره الأول عن الحقوق المدنية في عام 1996. وأوضح أن تمييز التوظيف هو الأكثر شيوعا في عام 2024.


الغد
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
جامعة نيويورك تحجب شهادة تخرج طالب أدان فظائع غزة (فيديو)
أعلنت جامعة نيويورك أنها حجبت شهادة التخرج عن طالب استخدم خطابه في حفل التخرج لإدانة حرب إسرائيل على قطاع غزة ووصفها بالإبادة الجماعية مشيرا إلى تواطؤ الولايات المتحدة فيها. وقالت صحيفة واشنطن بوست -في تقرير بقلم فيكتوريا بيسيت- إن الطالب لوغان روزوس قال في خطاب ألقاه بمناسبة تخرجه من كلية غالاتين بجامعة نيويورك، وسط هتافات وتصفيق، إن "الشيء الوحيد المناسب قوله في هذا الوقت، ولمجموعة بهذا الحجم، هو الاعتراف بالفظائع التي تحدث حاليا في فلسطين". وبعد نشر لقطات من الخطاب على الإنترنت، طالبت جماعات مؤيدة لإسرائيل الجامعة باتخاذ إجراء، وبالفعل أصدرت الجامعة اعتذارا في اليوم نفسه، وأعلنت أنها ستحجز شهادة الطالب ريثما تتخذ إجراءات تأديبية ضده. وقال المتحدث باسم الجامعة جون بيكمان إن الطالب "كذب بشأن الخطاب الذي كان سيلقيه" وأساء استخدام منصبه "للتعبير عن آرائه السياسية الشخصية والمنحازة"، وأضاف أن "جامعة نيويورك تأسف بشدة لتعرض الجمهور لهذه التصريحات، ولسرقة هذه اللحظة من قبل شخص أساء استخدام امتياز منح له". وذكرت الصحيفة أن النشاط المؤيد للفلسطينيين في الجامعات أصبح هدفا رئيسيا لفريق عمل إدارة ترامب المعني بمعاداة السامية، وقد هدد بقطع مليارات الدولارات من تمويل الجامعات بسببه، كما عاقبت الوكالات الفدراليةُ الجامعات التي نظمت فيها انتقادات للحكومة الإسرائيلية. وكتب فرع نيويورك ونيوجيرسي لرابطة مكافحة التشهير على منصة "إكس" أن الخطاب "مفزع"، وأضاف "نحن ممتنون لإدارة جامعة نيويورك على إدانتها الشديدة وسعيها لاتخاذ إجراءات تأديبية". وكان هناك في المقابل دعم لروزوس، حيث أشادت المديرة التنفيذية لفرع نيويورك لمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية عفاف ناشر بالطالب "لاستغلاله هذه الفرصة للمطالبة بإنهاء إراقة الدماء في غزة"، وطالبت جامعة نيويورك بإنهاء إجراءاتها التأديبية ضده. ومنذ تولي الرئيس دونالد ترامب منصبه في يناير/كانون الثاني الماضي، هددت إدارته بقطع التمويل الفدرالي عن عدد من الجامعات الكبرى، وخفضت هذا الأسبوع 450 مليون دولار من التمويل الفدرالي لجامعة هارفارد، كما اعتقلت وهددت بترحيل عدد من طلاب الجامعات الحاصلين على تأشيرات. وختمت الصحيفة بأن فرقة عمل ترامب المعنية بمعاداة السامية ستزور جامعة نيويورك وتسع جامعات أخرى للاطلاع على "مزاعم بأن الجامعات ربما فشلت في حماية الطلاب وأعضاء هيئة التدريس اليهود من التمييز غير القانوني". اضافة اعلان