logo
#

أحدث الأخبار مع #مجلسالأمنالقومى

بولتيكو: قرار البنتاجون وقف شحنات أسلحة لأوكرانيا يثير القلق فى أمريكا
بولتيكو: قرار البنتاجون وقف شحنات أسلحة لأوكرانيا يثير القلق فى أمريكا

مصرس

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

بولتيكو: قرار البنتاجون وقف شحنات أسلحة لأوكرانيا يثير القلق فى أمريكا

قالت مجلة بولتيكو الأمريكية إن قرار البنتاجون بوقف بعض شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا فاجأ حتى أولئك الذين عادةً ما يكونون مطلعين على مثل هذه الأمور عن كثب، بمن فيهم أعضاء الكونجرس ومسئولو وزارة الخارجية وحلفاء أوروبيون رئيسيون، بحسب ما قال ستة أشخاص مطلعون على الوضع. وأشارت الصحيفة أن الخطوة المفاجئة أثارت قلقًا وإحباطًا، بما فى ذلك بين كبار الجمهوريين، من احتمال أن يكون أن أحد كبار مسؤولى البنتاجون كان له تأثير كبير على القرار.ولفتت بولتيكو إلى أن السبب فى هذا القرار هو كبير مسئولى السياسات فى البنتاجون إلبريدج كولبى ومجموعة صغيرة من المستشارين، بسبب مخاوف من نفاد مخزونات أسلحة معينة فى الولايات المتحدة.وشعر حتى حلفاء ترامب بالإحباط من هذه الخطوة، واتهموا مسئولين مثل كولبى، الذى قاد مراجعة لمخزون الذخائر الأمريكية التى سبقت التجميد، بالدفع بهذه الخطوة قدمًا دون إخطار بقية الإدارة أو غيرها.وأشاروا إلى أن قرار وقف شحنات الأسلحة إلى أوكرانيا يبدو أنه قد تم بقليل من التنسيق داخل الإدارة بعد أن أدى التخفيض الهائل فى مجلس الأمن القومى إلى تقليص حجم هذه الهيئة السياسية التى كانت قوية فى السابق.وقال النائب الجمهورى مايكل ماكول:"أعتقد أن كل هذا من صنع مدير سياسات وزارة الدفاع، هذا الرجل كولبي. ليس لدينا مستشار للأمن القومى أساسًا". "أنا لست متأكدًا حتى من أنه تم التشاور مع [وزير الخارجية ماركو] روبيو بشأن هذا الأمر، مضيفا أن هناك انقسام داخلى فى البيت الأبيض.وقد تسببت هذه الخطوة فى حالة من الحيرة والصدمة فى أوكرانيا، بحسب بولتيكو، وأثارت تساؤلات عبر الأطلنطى حول ما إذا كانت الولايات المتحدة تتراجع بشكل دائم عن الدعم العسكرى لكييف، مثلما بدا ترامب مستعداً لفكرة إرسال المزيد من المساعدات لحماية أوكرانيا من القصف الروسى.

تصفية حسابات الساعات الأخيرة قبل إنهاء الحرب..
إيران وإسرائيل تتبادلان الاتهامات بانتهاك وقف النار بعد «إعلان ترامب»
تصفية حسابات الساعات الأخيرة قبل إنهاء الحرب..
إيران وإسرائيل تتبادلان الاتهامات بانتهاك وقف النار بعد «إعلان ترامب»

بوابة الأهرام

time٢٤-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

تصفية حسابات الساعات الأخيرة قبل إنهاء الحرب.. إيران وإسرائيل تتبادلان الاتهامات بانتهاك وقف النار بعد «إعلان ترامب»

مع دخول وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيز التنفيذ صباح أمس، تبادل الجانبان الاتهامات بتنفيذ ضربات، ووصف التليفزيون الإيرانى الرسمى التقارير عن إطلاق صواريخ من إيران بعد وقف إطلاق النار بـ «الكاذبة»، متهما تل أبيب بضرب طهران، وهدد المجلس الأعلى للأمن القومى الإيرانى بأن «أى هجوم جديد من قبل الصهاينة أو أنصارهم سيُقابل برد ساحق وفورى وحاسم»، بينما حذر بنيامين نيتانياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى من أن «أى خرق للهدنة سيقابل برد قوى'، مطالبا جيش الاحتلال بالبقاء فى حالة تأهب قصوى تحسبا لأى تطور ميدانى. وبعد إعلان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عن دخول وقف النار حيز التنفيذ، أعلن الجيش الإسرائيلى أن أنظمة الدفاع لديه رصدت صواريخ تم إطلاقها من إيران باتجاه إسرائيل، بعد ساعتين ونصف الساعة من بدء وقف إطلاق النار. ووجه يسرائيل كاتس وزير الدفاع الإسرائيلى الجيش بالرد بقوة على انتهاك إيران وقف إطلاق النار بضربات مكثفة ضد أهداف تابعة للنظام الإيرانى فى قلب طهران. وفى المقابل، نفى رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء عبدالرحيم موسوى إطلاق أى صاروخ نحو إسرائيل فى الساعات الأخيرة. واتّهم الجيش الإيرانى إسرائيل، فى المقابل، بشنّ ضربات على أراضى إيران حتى الصباح، أيّ بعد إعلان ترامب. كما نفى مجلس الأمن القومى الإيرانى، أعلى هيئة أمنية، خرق إطلاق النار، مؤكدا أن «القوات المسلحة الإيرانية لا تثق بكلام أعدائها، وأنها ستبقى يدها على الزناد للرد على أى عمل عدوانى آخر». كما رأى أن «النصر أجبر إسرائيل على قبول الهزيمة ووقف عدوانها»، وفق تعبيره. وقال إن «هزيمة العدو جاءت نتيجة عزم الإيرانيين الراسخ وصبرهم الاستراتيجى ورفضهم قبول الإذلال أو التنازلات أحادية الجانب». من جهة أخرى، أكد محمد إسلامى، رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن إيران تعتزم مواصلة برنامجها النووى رغم الهجمات الأخيرة التى استهدفت منشآتها النووية الرئيسية. وأوضح إسلامى، فى تصريحات لهيئة الإذاعة والتليفزيون الإيرانية «أى آر أى بى'، أن إيران تسعى إلى مواصلة عملية الإنتاج دون انقطاع. وأضاف أنه لا يزال يجرى تقييم حجم الأضرار التى لحقت بالمنشآت. وقبيل تبادل الاتهامات بين الطرفين، كانت الحكومة الإسرائيلية قد أكدت، فى بيان لها، أنها سجلت انتصارا كبيرا بعد حربها على إيران، ووصفت عمليتها التى سمتها «الأسد الصاعد» بأنها حققت إنجازات تاريخية، ووضعت إسرائيل على قدم المساواة مع القوى العالمية. كما اعتبرت أنها حققت «نجاحا باهرا وأزالت التهديدين الوجوديين لإسرائيل، عبر القضاء على التهديد النووى والصواريخ الباليستية الإيرانية». ووجهت الحكومة الإسرائيلية الشكر للرئيس الأمريكى والولايات المتحدة «على دعمهما الدفاعى ومشاركتهما فى القضاء على التهديد النووى الإيرانى'. وكان الرئيس الأمريكى أعلن سابقا دخول وقف النار حيز التنفيذ، داعيا البلدين إلى عدم خرقه والالتزام بالهدنة. وعزا ترامب النجاح فى إتمام تلك الصفقة إلى الضربات الأمريكية التى طالت المنشآت النووية الإيرانية، يوم السبت الماضى. وكتب ترامب فى منشور على منصة «تروث سوشيال»: «لم نكن لنتمكن من إبرام صفقة اليوم لولا موهبة وشجاعة طيارى قاذفات بى-2 الرائعين، وكل من شارك فى تلك العملية». كما أضاف أن تلك الضربة التى وصفها بالمثالية وبمفارقة غريبة، جمعت الطرفين معا، حسب تعبيره. وقال مسئول كبير فى البيت الأبيض، طلب عدم الكشف عن اسمه، إن ترامب تواصل بشكل مباشر مع رئيس الوزراء الإسرائيلى من أجل تأمين اتفاق وقف إطلاق النار. وأشار إلى أن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثانى لعب دورًا فى مناقشات وقف إطلاق النار. وأضاف المسئول أن نائب الرئيس جى دى فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف تواصلوا مع الإيرانيين عبر قنوات مباشرة وغير مباشرة.

ترامب يطالب إيران بـ«الاستسلام».. إسرائيل تقصف مقار عسكرية ومدنية.. وطهران تعتقل عملاء للموساد
ترامب يطالب إيران بـ«الاستسلام».. إسرائيل تقصف مقار عسكرية ومدنية.. وطهران تعتقل عملاء للموساد

بوابة الأهرام

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

ترامب يطالب إيران بـ«الاستسلام».. إسرائيل تقصف مقار عسكرية ومدنية.. وطهران تعتقل عملاء للموساد

عقب مغادرته، مبكرا، قمة السبع فى كندا بسبب الأحداث فى الشرق الأوسط، أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أنه يريد «نهاية حقيقية» للنزاع بين إسرائيل وإيران وليس مجرد وقف إطلاق نار، مطالبا طهران بالرضوخ الكامل، وذلك قبيل اجتماع لمجلس الأمن القومى بهذا الشأن فى البيت الأبيض. وقال، ترامب للصحفيين فى الطائرة الرئاسية التى أقلته من قمة مجموعة السبع فى كندا إلى واشنطن: إن ما يريده هو «رضوخ كامل» من إيران، دون أن يوضح ما إذا كان يعنى تخليها عن برنامجها النووى أو غير ذلك، مضيفا: «لا أتطلع إلى وقف إطلاق نار، نتطلع إلى نهاية حقيقية للنزاع». وجدد تحذيره طهران من التعرض للقوات أو المصالح الأمريكية متوعدا: «سنرد بقوة شديدة، لن يكون هناك أى رادع». وقال للصحفيين إنه سيكون فى غرفة الأزمات فى البيت الأبيض خلال ساعات، وهى القاعة التى يجمع فيها الرؤساء الأمريكيون، مجلس الأمن القومى عندما يواجهون أزمات جيوسياسية خطيرة أو عندما يريدون إصدار أوامر بعمليات عسكرية كبرى. وكتب ترامب، لاحقا، على منصته «تروث سوشيال»: «نحن نحظى الآن بالسيطرة الكاملة والشاملة على أجواء إيران»، كما أكد ترامب أن واشنطن تعرف مكان اختباء خامنئى لكنها لا تريده أن يقتل «فى الوقت الحالي»، وتطالبه بالاستسلام غير المشروط. فى سياق آخر، أعلنت الشرطة الإيرانية اعتقال عميل للموساد الإسرائيلى بمدينة كرج، بغرب طهران. كما أعلنت السلطات الإيرانية اعتقال عدد من العناصر المرتبطة بالموساد، فى محافظتى البرز وأصفهان، كانوا ينشطون فى مجال تصنيع المتفجرات. ميدانيا، أعلنت إسرائيل أنها استهدفت مواقع عسكرية فى إيران وقتلت المسئول العسكرى الإيرانى على شادماني، قائد مقر «خاتم الأنبياء» المركزي، فى ضربة جوية خلال الليل، بينما ردت عليها طهران بصواريخ ومسيرات كان من بين أهدافها مقر للموساد فى تل أبيب فى اليوم الخامس للمواجهات بين البلدين، وسقطت صواريخ إيرانية وشظايا فى تل أبيب وسط إسرائيل. من جانبه، أفاد الحرس الثورى بأنه ضرب مركزا للاستخبارات العسكرية (أمان) ومركز تخطيط لجهاز الموساد فى تل أبيب «اندلعت فيه النيران». جاء ذلك بينما أفاد الإعلام الإيرانى بأن بنك سبه وهو أحد المصارف المملوكة للدولة، تعرض لهجوم إلكترونى، أدى إلى اضطرابات فى خدمات المؤسسة عبر الإنترنت. وفى السياق نفسه، وفى إطار توجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى بتكثيف الاتصالات والجهود المبذولة لوقف التصعيد العسكرى الخطير بين إسرائيل وإيران، بحث د. بدر عبدالعاطى وزير الخارجية والهجرة، خلال اتصالات هاتفية أمس، مع سيرجى لافروف وزير الخارجية الروسي، و«ستيف ويتكوف» مبعوث الرئيس الأمريكى الخاص للشرق الأوسط وعباس عراقجى وزير خارجية إيران، مستجدات الوضع الإقليمي. وأكد ‎ عبدالعاطى، خلال الاتصالات، ضرورة خفض التصعيد بالمنطقة واللجوء للحلول الدبلوماسية والسياسية، بما يسهم فى احتواء الموقف المتأزم، وتحييد خطر اشتعال الأوضاع بصورة شاملة فى الشرق الأوسط.

الرئيس الأمريكى: كميات كبيرة من الأسلحة الأكثر فتكًا فى العالم فى طريقها لإسرائيل
الرئيس الأمريكى: كميات كبيرة من الأسلحة الأكثر فتكًا فى العالم فى طريقها لإسرائيل

مصرس

time١٤-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

الرئيس الأمريكى: كميات كبيرة من الأسلحة الأكثر فتكًا فى العالم فى طريقها لإسرائيل

فى تصريحات تشى بطول أمد الحرب حذر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إيران من أن «الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية»، معلنًا أن كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكًا فى العالم فى طريقها إلى إسرائيل. وكتب ترامب فى منشور على منصة «تروث سوشيال»: «منحت إيران فرصة تلو الأخرى لعقد اتفاق، وخاطبتها بأشد العبارات، قائلًا «فقط افعلوها»، معتبرًا أنه «رغم كل محاولاتها (إيران) واقترابها من تحقيق ذلك، فإنها لم تتمكن من إبرام الاتفاق».اقرأ أيضًا | المرشد الإيراني: قواتنا المسلحة ستتعامل بحزم وستجعل إسرائيل في حال يرثى لهاوأوضح ترامب أنه حذر إيران من أن ما ينتظرها سيكون أسوأ بكثير مما تعرفه أو تتوقعه أو سمح لها بمعرفته، مؤكدًا أن «الولايات المتحدة تصنع أفضل وأكثر الأسلحة فتكًا فى العالم، وبفارق كبير، وأن لدى إسرائيل كميات كبيرة منها، والمزيد فى الطريق، والإسرائيليون يعرفون جيدًا كيف يستخدمون تلك الأسلحة».وأشار إلى أن بعض المتشددين الإيرانيين تحدثوا بشجاعة، لكنهم لم يدركوا ما كان على وشك الحدوث، مؤكدًا أن «جميعهم باتوا أمواتًا الآن، وأن الوضع سيزداد سوءًا».ولفت إلى أن هناك بالفعل قدرًا كبيرًا من الموت والدمار، لكنه أشار إلى أن الفرصة لا تزال متاحة لوقف هذا «الذبح»، محذرًا من أن الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية.ودعا ترامب إيران إلى المسارعة فى إبرام اتفاق «قبل أن لا يبقى شىء»، وإنقاذ ما تبقى مما كان يعرف يومًا ب»الإمبراطورية الفارسية».وختم بالقول: «لا مزيد من الموت، لا مزيد من الدمار، فقط افعلوها، قبل فوات الأوان. بارك الله فيكم جميعًا».فى الوقت نفسه، سحب الجيش الإسرئيلى قواته من غزة لنشرها فى جبهات أخرى، بهدف توفير احتياطى لهيئة الأركان العامة، فى حال حدوث تصعيد على الحدود الأخرى، وكذلك فى حال تطور العملية ضد إيران.ومن جانبه، قال ديمترى جندلمان، المستشار فى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إن إسرائيل مستعدة لأى سيناريو، بما فى ذلك حرب شاملة مع إيران. وأضاف جندلمان أن «إسرائيل مستعدة لأى تطور.وأوضح أن إسرائيل «تعتمد فى المقام الأول على قواتها وقدراتها العسكرية، سواء فى الدفاع أو الهجوم». وشنت إسرائيل سلسلة غارات جوية وجوية- سيبرانية استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية حساسة فى عمق الأراضى الإيرانية.قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلى العميد إيفى ديفرين إن تل أبيب عليها الاستعداد لعملية طويلة الأمد فى إيران، وذلك فى إطار التوقعات برد إيرانى على الهجمات الإسرائيلية.ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن المتحدث باسم جيش الاحتلال «العملية لا تزال فى مراحلها الأولى، وإيران تمتلك قدرات صاروخية كما أنها تستعد للرد وإطلاق النار علينا».وأضاف أن «على الجمهور التصرف بهدوء، فالدفاعات الجوية ليست متكاملة وأمامنا أيام معقدة».من ناحية أخرى تجتاح حالة من الذعر تجتاح المجتمع الإسرائيلى ترقباً للرد الإيرانى الذى أكدت ايران انه سيكون مؤلماً، وذلك خلال رسالة بعث بها وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إلى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، دعاه فيها إلى إدانة صريحة للعدوان الإسرائيلى على المنشآت النووية الإيرانية.وفى الرسالة، أكد عراقجى على قرار إيران باتخاذ تدابير خاصة لحماية المعدات والمواد النووية، وذكر أن الجمهورية الإيرانية سترد ردًا حاسمًا على هذا العدوان.وحثت اسرائيل الإسرائيليين فى الخارج، على اتخاذ تدابير احترازية نظرًا لتزايد الخطر الذى يهددهم، بعد الضربات الإسرائيلية على إيران.وجاء فى بيان مجلس الأمن القومى الإسرائيلى: «على الإسرائيليين فى الخارج تجنب كشف جنسيتهم».وتشمل التدابير التى نصح بها مجلس الأمن القومى الإسرائيلى، تجنب عرض الرموز اليهودية أو الإسرائيلية فى الأماكن العامة، وتجنب حضور الأحداث الكبيرة المرتبطة بإسرائيل أو اليهودية.. ونصحت هيئة الأمن القومى الإسرائيلى أيضًا بعدم نشر تفاصيل يمكن أن تحدد موقعهم أو خطط سفرهم على وسائل التواصل الاجتماعى.ونصح مجلس الأمن القومى الإسرائيليين فى الخارج أيضًا بالحفاظ على اليقظة العالية فى الأماكن العامة والتعاون مع قوات الأمن المحلية واتباع تعليماتهم على الفور فى حالة تعرضهم لنشاط معاد.كذلك أعلنت إسرائيل أنها ستغلق بعثاتها الدبلوماسية حول العالم فى ضوء التطورات الأخيرة، ولن يتم تقديم الخدمات القنصلية.

جولة جديدة من الحرب التجارية الأمريكية ــ الأوروربية ترامب يعيد هيكلة مجلس الأمن القومى.. ويدفع باتجاه «نهضة نووية»
جولة جديدة من الحرب التجارية الأمريكية ــ الأوروربية ترامب يعيد هيكلة مجلس الأمن القومى.. ويدفع باتجاه «نهضة نووية»

بوابة الأهرام

time٢٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

جولة جديدة من الحرب التجارية الأمريكية ــ الأوروربية ترامب يعيد هيكلة مجلس الأمن القومى.. ويدفع باتجاه «نهضة نووية»

فى إطار تحركات الرئيس دونالد ترامب لإعادة هيكلة الإدارة الأمريكية منذ بداية فترة ولايته الثانية، أصدر الرئيس الأمريكى قرارا بإجراء إصلاح كبير لمجلس الأمن القومى بالبيت الأبيض، سيؤدى إلى تقليص حجمه ويعيد العديد من الموظفين المعينين إلى وكالاتهم الأصلية، ومنح أكثر من 100 مسئول فى المجلس إجازة إدارية، وذلك بعد أسابيع من تولى وزير الخارجية ماركو روبيو رئاسة المجلس بشكل مؤقت. وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى أن موظفى مجلس الأمن القومى تلقوا رسالة إلكترونية من رئيسهم برايان ماكورماك، تبلغهم بأنه سيتم فصلهم، وأن أمامهم 30 دقيقة لإخلاء مكاتبهم. وإذا لم يكونوا متواجدين فى مقار عملهم يُمكنهم إرسال عنوان بريد إلكترونى، وترتيب موعد لاستلام أغراضهم وتسليم أجهزتهم لاحقًا. وبعد أيام من تولى ترامب السلطة، قام بإبعاد نحو 160 من مساعدى مجلس الأمن القومى، بينما قامت الإدارة بمراجعة عملية التوظيف وحاولت مواءمتها مع أجندة ترامب. يأتى ذلك فى الوقت الذى أصدر فيه ترامب سلسلة قرارات تنفيذية تهدف إلى التوسع فى إنتاج الطاقة النووية فى الولايات المتحدة، فيما وصفه الرئيس الأمريكى بـ«نهضة نووية». وبحسب مسئول أمريكى بارز، فإن الهدف من ذلك هو زيادة كمية الكهرباء المولدة من الطاقة النووية بأربعة أمثال خلال الـ25 عاما المقبلة. وجاء فى بيان أصدره البيت الأبيض: «تحت قيادة الرئيس ترامب، سوف تبدأ أمريكا نهضة فى مجال الطاقة النووية». وقال مايكل كراتسيوس، مدير مكتب البيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا: «نعمل من أجل استعادة قاعدة صناعية نووية أمريكية قوية، وإعادة بناء سلسلة توريد آمنة وسيادية للوقود النووى، وقيادة العالم باتجاه مستقبل مدفوعا بالطاقة النووية الأمريكية». وأضاف كراتسيوس: «هذه الأعمال مهمة للاستقلال الأمريكى فى مجال الطاقة، ومواصلة الهيمنة فى الذكاء الاصطناعى، وغيره من التكنولوجيات الناشئة». ويبدو أن هدف زيادة قدرة المحطة النووية من نحو 100 جيجاوات الحالية إلى 400 جيجاوات بحلول 2050 ليس واقعيا بالوضع فى الاعتبار الاستثمارات الضرورية والموافقات المطلوبة. وتزامنت قرارات ترامب مع إشعاله الحرب التجارية مجددا مع أوروبا، وهو ما دفع المفوض الأوروبى لشئون التجارة ماروس سيفكوفيتش إلى القول إن التكتل مستعد للعمل بـ«حسن نية»، من أجل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة يكون قائما على «الاحترام» وليس «التهديدات». ولوّح ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من يونيو، قائلا إن المفاوضات الجارية «تراوح مكانها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store