logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدحسنينهيكل

أخبار السياسة : عرض كتاب "جورج وألوانه" وفيلم تسجيلى وحفل فنى غدًا الأربعاء
أخبار السياسة : عرض كتاب "جورج وألوانه" وفيلم تسجيلى وحفل فنى غدًا الأربعاء

نافذة على العالم

time٢٧-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار السياسة : عرض كتاب "جورج وألوانه" وفيلم تسجيلى وحفل فنى غدًا الأربعاء

الثلاثاء 17 يونيو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - تنظم اللجنة الثقافية والفنية بنقابة الصحفيين، فعالية بعنوان "بعد عامين على رحيله.. يوم في حب جورج إسحق"، وذلك غدًا الأربعاء 18 يونيو الجاري، في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً، بقاعة محمد حسنين هيكل في الدور الرابع بمقر النقابة. تتضمن الفعالية كلمات ترحيبية تلقيها أسرة الراحل، ويقدمها نجله شهير جورج، وكلمة الدكتور أحمد البرعي وزير القوى العاملة الأسبق. ويلى ذلك عرض لكتاب "جورج وألوانه" تقديم رداميس هاني أستاذ العلوم الإنسانية بجامعة أوتاوا الكندية، كما سيتم عرض فيلم تسجيلي بعنوان "جورج إسحق.. سيرة معلم ورحلة مناضل" من إعداد الزميل محمود السقا وإخراج الزميل ناصر عبد الحميد. ويتضمن البرنامج جلسة تعقيبات وشهادات حول مسيرة جورج إسحق، يديرها الدكتور وحيد عبد المجيد، ويُختتم اليوم بحفل فني.

موقف غريب الزمان من الحرب الإسرائيلية
موقف غريب الزمان من الحرب الإسرائيلية

موقع كتابات

time٢٦-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

موقف غريب الزمان من الحرب الإسرائيلية

لم أنشر بعد موقفي أو رأيي من الحرب بين إسرائيل وإيران حتى توقفت أمس وكانت لإثني عشر يوماً . لقد سرني توقف هذه الحرب , حيث الحرب هي خراب ودمار للعمران والبلدان وسفك للدماء , بخاصة المدنيين منهم , سواءً كان من الجانب الإسرائيلي أو الإيراني أو غيرهم . . فيما يلي أدون خلاصة موقفي ورأيي حول الصراع الإسرائيلي – الإيراني بكل حيادية وللحق وفي سبيل العدل والإنسانية بشكل عام , فكاتب هذا المقال لاينتمهي الى أيِّ حزب أو منظمة أو تنظيم سياسي أو غير سياسي على الإطلاق سواءً كان دينياً أو غير ديني , لكن كل ما ذكرته لايمنعني أن أنحاز الى الأمة ومصالحها , والى شعبي الكردي المظلوم ووطني المجزإ كردستان منذ أكثر من قرن على البلدان المجاورة له . عليه أقول إن كلاً من تل أبيب وطهران تستخدمان الدين في صراعهما في المنطقة , فإسرائيل الكيان الصهيوني مذ إنشائها كدولة على أرض فلسطين عام 1948 من القرن العشرين الماضي بدعم غربي مباشر , بخاصة بريطانيا وفرنسا في فلسطين قد أنشأت على أسس وجذور دينية محظة ومتطرفة للديانة اليهودية , حيث تزعم إسرائيل إن فلسطين هي أرضها , بل إن حدودها تمتد الى ما حول فلسطين من بلدان كمصر وسوريا ولبنان والأردن والعراق وحتى تركيا , أي من النيل الى الفرات . في فيديو منشور عام 2007 يقول الكاتب والصحفي المصري المعروف محمد حسنين هيكل : [ 1923 – 2016 ] [ أمريكا وإسرائيل تريد الإحتفاظ بالحزام الشمالي الذي يطوق العالم العربي , وهو تركيا وإيران وإسرائيل في القلب ] ! . أما إيران ولاية الفقيه فإنها تستخدم الدين أيضاً بالنسخة الشيعية المتطرفة التي تتناقض مع الإسلام ووحدة الأمة ومصالحها , بخاصة في هذا العصر العصيب . إن حكومة ولاية الفقيه في طهران تتبنى مشروعاً توسعياً مذهبياً – سياسياً منذ آنتصارها عام [ 1979 ] من القرن العشرين الماضي , ومنذ الساعات الأولى لآنتصار ثورتها أعلن الخميني [ 1900 – 1989 ] بتصدير الثورة الإيرانية الى المنطقة وخارجها , أي تصدير المذهب الشيعي – الصفوي المغالي والمتطرف بلا حدود الى البلدان والشعوب المسلمة على مذهب أهل السنة , حيث الغالبية العظمى من الأمة . في حالة إنتصار الكيان الإسرائيلي الصهيوني في حرب الإثني عشر يوماً , أو إذا ما آستمرت فيما بعد لأيِّ سبب كان معناه دخول المنطقة أكثر من ذي قبل تحت هيمنتها التي تسعى الى فرضها على حكوماتها وبلدانها تحت عناوين ومسميات مختلفة . أما إنتصار إيران ولاية الفقيه فمغزاه , هو تعزيز حكومة ولاية الفقيه في طهران لعملياتها في التشييع الصفوي والتوسع السياسي بالمنطقة , بخاصة السيطرة على الحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة في الجزيرة العربية , وهذا الأخير هو مبتغى طموح حكومة ولاية الفقيه لِمَا لمكة والمدينة مركزية وأهمية عظمى دينية وإيمانية وروحية لدى الأمة الإسلامية في جميع أنحاء العالم , وذلك لهدف غائي وآستراتيجي وهو إقامة إمبراطورية شيعية مهيمنة على المنطقة وشعوبها . عليه أعتقد إن الموقف المعتدل والسليم والشرعي ينبغي أن يكون مبنياً على التوازن بين المصالح والمفاسد , وبين المنافع والأضرار, وعلى قراءة الحقائق والوقائع بالنسبة للطرفين الخصمين المتخاصمين , أي إسرائيل وإيران كما هي وبعيدة عن الإحساسات والعواطف وردات الفعل , فكل من إسرائيل الصهيونية وإيران ولاية الفقيه الشيعية لهما مشروعهما اللذان يشكلان خطراً على الأمة ومصالحها ومنافعها من جميع النواحي . فصراع تل أبيب وطهران هي ذات أبعاد دينية ومذهبية وسياسية – إقتصادية توسعية ليس في صالح المنطقة وشعوبها والأمة بشكل عام , بل يشكل خطراً جدياً عليها , لهذا فلا هذا ولا ذاك على حق وعدل لأنهما يشكلان تهديداً للأمة ومصالحها في نهاية المطاف كما أشرنا آنفاً . لذلك لاتوجد مصلحة للأمة من إنتصار حكومة ولاية الفقيه وحسب , بل هو خطر عليها وتهديد لها , وقد أثبتت التجارب التاريخية في الماضي والحاضر حقيقة ما ذكر . قضية كردستان : تعتبر قضية كردستان قضية مظلومة للشعب الكردي المضظهد , كما هي قضية مشروعة وعادلة في الوقت نفسه ومن العدل أن يتم حلها وفق قيم العدل . ما يُؤسف عليه إن الدول المتقاسمة لأجزاء كردستان قد فشلت فشلاً ذريعاً في إيجاد حل عادل ومنصف لقضية كردستان منذ نحو قرن أو يربو عليه , وذلك بسبب الإستبداد والجور والتخلف الحضاري والعنصرية التي كانت وما زالت تطغى على أفكارهم وممارساتهم وسياساتهم , فحل قضية كردستان حلاً عادلاً هو في صالحهم أيضاً . كما من المؤسف القول رغم المتغيرات والأحداث والتطورات الكثيرة التي حدثت في المنطقة وخارجها فإن الحكومات المتقاسمة لأجزاء كردستان لم تتعظ ولم تأخذ منها الدروس والعبر , بخاصة تركيا وإيران اللتان كان عليهما الإتعاظ من العراق وسوريا , ففي شرائع الأرض والسماء ما يحق لهم يحق للكرد وكردستان أيضاً .

ثقافة : كتب عن إيران.. مدافع آية الله لمحمد حسنين هيكل
ثقافة : كتب عن إيران.. مدافع آية الله لمحمد حسنين هيكل

نافذة على العالم

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

ثقافة : كتب عن إيران.. مدافع آية الله لمحمد حسنين هيكل

الجمعة 20 يونيو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - مدافع آية الله كتاب للمفكر والكاتب الصحفى الراحل محمد حسنين هيكل يتناول فيه قصة الثورة الإسلامية في إيران وتحليل أسبابها ولم يكن هذا الكتاب الأول لهيكل عن إيران فقد سبقه كتاب «إيران فوق بركان» عام 1951 وفي هذا الكتاب أتيح لهيكل ان يقوم بعمل العديد من المقابلات مع قيادات الثورة في إيران مما مكنه من إصدار كتابه. يقول محمد حسنين هيكل: أخذت الثورة الإيرانية معظم الناس على حين غرة فقد كانت الحكومات والجماهير تكتفي بأن تنظر إلى هذا البلد على أنه "جزيرة من الاستقرار وسط منطقة يشوبها العنف وتتسم بالتفجر وذلك هو الوصف الذي استعمله الرئيس الأمريكي السابق "جيمي كارتر" وعلى ذلك فإن الإضطرابات التي أدت إلى إقصاء الشاه عن عرشه ، وقيام نظام إسلامي بعده بقيادة عدوه اللدود " آية الله الخميني " ، لم تكن ظاهرة منعزلة وإنما كانت وببساطة ، كما أرجو أن أبين خلال هذه الصفحات ، آخر فصل في عملية تاريخية طويلة تعود جذورها إلى الميراث القومي والديني للشعب الإيراني ، تفجرت ثم أخمدت ، أثناء الأزمة التي نجمت عن قيام الدكتور " محمد مصدق " بتأميم صناعة البترول بين 1950 -1953 ، وعند ذلك أخذت شكلا سريا إلى أن انفجرت بشكل نهائي بين 1978 و1979 . ويضيف: من خلال هذا الشكل الأخير الذي عبر عن الثورة ، أصبحت شيئا يتخطى دلالاتها المحلية إذ أنها تضمنت العديد من العناصر التي تهيمن على العقد الذي بدأناه : وهي : البعث الإسلامي ، ومشكلة الطاقة ، والتوزيع الجديد لثروة العالم ، والتنافس بين القوتين الأعظم، كل هذه العناصر تضافرت لتحول منطقة الخليج إلى مركز الجاذبية في العالم . ولا شك أن ما حدث في إيران قد ترك أثرا علينا كلنا ، وقد لا يكون من قبيل المبالغة أن نطبق على إيران نفس كلمات نابليون التي أطلقها على مصر ذات مرة من أنها " أكثر البلاد أهمية". عندما صدر الكتاب لأول مرة باللغة الإنجليزية في بريطانيا رأى الناشرون أن العنوان لن يكون ذو وقع جيد بالنسبة للقارئ الغربي فتم تغيير الاسم إلى «عودة ايه الله». ولكن عند صدور الكتاب باللغة العربية اعاد تسميته باسم «مدافع آية الله - قصة إيران والثورة» ويرى هيكل في هذا الاسم انه مطابق للحالة الإيرانية بعد الثورة مباشرة حيث ان قال للخميني «إذا استعملت تعبيرا عسكريا لتصوير الوضع اني اسمع دوي مدافعك ولكني لا ارى اثر لمشاتك ان المشاة في الثورة هم الكوادر السياسية وجماعات الفنيين والخبراء القادرين على تنفيذ مهام الثورة وبرامجها.

الحرية الإعلامية: حقيقة أم مجرد كذبة مريحة؟
الحرية الإعلامية: حقيقة أم مجرد كذبة مريحة؟

شبكة النبأ

time١٩-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة النبأ

الحرية الإعلامية: حقيقة أم مجرد كذبة مريحة؟

مكمن الخطورة. الإعلام لا يوجهنا بشكل مباشر، لكنه يُشكّل عقولنا عبر آليات ناعمة، ويزرع فينا أفكارًا وسلوكيات ومفاهيم ما كنا لنقبل بها قبل عقد أو عقدين من الزمن، وبالتالي، فإننا – شئنا أم أبينا – أدوات داخل ماكينة إعلامية ضخمة. نعتقد أننا نختار بحرية، بينما نتحرك ضمن خيارات مرسومة بدقة من قبل من يملكون أدوات التوجيه... في عالم الإعلام المتغير، ومع تطور التكنولوجيا، لم يعد المتلقي مجرد مستقبل للرسالة كما كان في الإعلام التقليدي (الصحف، الإذاعة، التلفزيون). لقد تحول الجمهور إلى منتِج ومستهلك في آنٍ واحد، فيما يسمى اليوم بـ"المجتمع المنتج-المستهلك". ومع هذا التحول، يبرز سؤال جوهري: هل نمتلك حقًا حرية إعلامية؟ أم أن هناك من يوجّهنا ويصنع اختياراتنا دون أن ننتبه؟ لفهم ذلك، لا بد أن نتوقف عند نظريات الاتصال والإعلام التي ناقشت طبيعة العلاقة بين الجمهور والرسالة الإعلامية. فـ"نظرية الرصاصة السحرية" ترى الجمهور متلقيًا سلبيًا، يتأثر بشكل مباشر بالمحتوى. بينما تذهب "نظرية تحديد الأولويات" إلى أن وسائل الإعلام لا تخبر الناس بما يفكرون فيه، لكنها تحدد لهم ما يجب أن يفكروا فيه. لكنني هنا لا أريد الوقوف كثيرًا عند هذه النظريات، بل أود أن أتجاوزها إلى ما هو أعمق: من يُحرّك الإعلام فعليًا؟ لا أقصد فقط المؤسسات الإعلامية العالمية مثل BBC أو CNN، فهي مجرد أجزاء من منظومة إعلامية ضخمة تُدار في النهاية من قبل من يملكون رأس المال والنفوذ. هؤلاء هم الذين يحددون الاتجاهات، ويصنعون الخطاب، ويعيدون تشكيل وعي المجتمعات. وهنا نعود إلى السؤال الأهم: هل نمتلك حرية إعلامية؟ في رأيي، علينا الانطلاق من مقولة الإعلامي الكبير محمد حسنين هيكل: "لا يوجد إعلام لوجه الله تعالى". وهي مقولة تكاد تختصر كل شيء. فحتى في الإعلام الرقمي، حيث نظن أننا أحرار ونصنع رسائلنا بأنفسنا، نحن في الحقيقة نعمل داخل حدود مرسومة لنا بدقة. سأشرح الأمر بمثال من واقع عملي في مجال الطفولة، حين كنا نعلّم الأهل طريقة تربوية تُعرف بـ"الحرية المقيدة" أو "الاختيار ضمن الحدود". المربي لا يقول للطفل: هل تريد أن ترتدي هذا اللباس أم لا؟ بل يقدّم له ثلاث خيارات محددة مسبقًا، ويطلب منه أن يختار من بينها. يبدو الطفل حينها كأنه حر في قراره، لكنه في الحقيقة يتحرك ضمن إطار رسمه له الكبار. وهذا بالضبط ما يفعله الإعلام اليوم. يمنحنا خيارات عديدة، لكنه يُغفل طرح أسئلة جوهرية. يسألك: هل تفضل الفن الحديث أم القديم؟ لكنه لا يفتح باب السؤال: هل تشاهد إلى الفن أصلًا؟ هل تراها مناسبة لقيمك ومبادئك؟ وهنا مكمن الخطورة. الإعلام لا يوجهنا بشكل مباشر، لكنه يُشكّل عقولنا عبر آليات ناعمة، ويزرع فينا أفكارًا وسلوكيات ومفاهيم ما كنا لنقبل بها قبل عقد أو عقدين من الزمن. وبالتالي، فإننا – شئنا أم أبينا – أدوات داخل ماكينة إعلامية ضخمة. نعتقد أننا نختار بحرية، بينما نتحرك ضمن خيارات مرسومة بدقة من قبل من يملكون أدوات التوجيه، وأهدافهم لا ترتبط بالضرورة بالمصلحة العامة أو القيم المجتمعية، بل أحيانًا بما هو تجاري أو أيديولوجي بحت. نعم، نحن نعيش حرية إعلامية... لكن ضمن حدود لم نخترها.

حرب بلا مراسلين
حرب بلا مراسلين

الشرق الأوسط

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

حرب بلا مراسلين

كانت الحروب في الماضي تولِّد الأبطال والمراسلين. لم يكن التلفزيون المباشر قد عُرف بعد. ولذا؛ كان على المراسل أن يكون هو الصوتَ، والصورةَ، و«المؤثرَ» كما في لغة هذه الأيام. وقد يكون إرنست هيمنغواي أشهرَ وأهمَّ مراسل حربي، بعد تغطيته الحربَ العالمية الثانية، والحربَ الأهلية الإسبانية. ولم يعترف هيمنغواي مطلقاً بموقع آندريه مالرو، الذي أصبح في ما بعد وزيراً للثقافة في حكومة الجنرال ديغول. وتحولت رسائل هيمنغواي ومالرو من الجبهة أعمالاً أدبية مخلدة، بالإضافة إلى أن روايات الأول حُوّلت أفلاماً سينمائية كبرى. وقد صنعت الحروب «الصغيرة» أدباءها العالميين هي أيضاً، مثل تلك التي غَطّاها البولندي ريزارد كابوشينسكي في أفريقيا وأميركا اللاتينية. وأغوت الحروب صحافيين عرباً، لكنهم تراجعوا عن إكمال المهمة الصعبة، وأشهرهم طبعاً محمد حسنين هيكل، الذي بدأ حياته المهنية مراسلاً لصحيفة «إيجيبشيان غازيت» خلال الحرب الكورية. واشتهر في لبنان ومصر خلال الحرب العالمية الثانية «الأستاذ الكبير إميل الخوري». وقد ترك مؤلفات من أهم وأجمل الرسائل الصحافية. وعندما عاد إلى لبنان بعد سنوات عمله في «الأهرام»، سَرَت إشاعات بأنه كان مقرباً من أنظمة أوروبا الشرقية، بل قيل إنه كان على معرفة بستالين. وروى الزميل الكبير سليم نصار أن الرجل كان يضع في معصمه ساعة يد مهداة إليه من ستالين، وعليها صورته. انتهى عصر الرواية الحربية والرومانسية مع نهاية الجبهات وقصصها. وقد كانت للروس حصتهم الكبرى في هذا النوع من الأدب، وأعظمها إطلاقاً رواية تولستوي «الحرب والسلم»، ورؤية بوريس باسترناك «دكتور جيفاغو». كلتاهما مفعمة بمشاعر الحب والدراما. تخيلهما اليوم في البث المباشر وعمر الشريف (جيفاغو) يبعث برسلة عاجلة من كييف أو القرم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store