أحدث الأخبار مع #مدارس_التكنولوجيا


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- علوم
- اليوم السابع
تفاصيل اختبار الاستعداد للقبول للطلبة المتقدمين لمدارس التكنولوجيا التطبيقية
كتب محمود طه حسين أعلنت وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية التابعة لـ وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى ملامح وتفاصيل اختبار الاستعداد والقدرات الذي سيتم عقده بمراكز التطوير بالمحافظات للطلاب الذين يتقدمون للالتحاق بـ مدارس التكنولوجيا التطبيقية للعام الدراسي المقبل 2026، وفيما يلي ملامح هذا الاختبار: - يتكون الاختبار من مجموعات أسئلة متنوعة لقياس مدى استعدادات وقدرات الطالب للالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية ويتراوح عدد مفردات الاختبار من 60 سؤال – زمن الاختبار 60 دقيقة. - مجموعات أسئلة الاختبار تشمل قدرات الطالب في [اللغة العربية – English Language – رياضيات – علوم – حاسب آلي – اختبارات الذكاء] - هناك إصدارين من الاختبار أحدهم باللغة العربية والاخر باللغة الانجليزية ويحق للطالب اختيار الإصدار الذي يتوافق مع خلفيته الدراسية. - المصدر الرئيسي لمجموعات أسئلة الاختبار هي المقررات الدراسية للمرحلة الإعدادية عدا أسئلة اختبارات الذكاء ولقد تم وضع أسئلة الاختبار بمعرفة خبراء ومتخصصين في المجالات المذكورة. - يسمح باستخدام الورقة والقلم في المسائل الرياضية مع العلم أنك لست بحاجة لاستخدام الآلة الحاسبة . - البيانات المطلوبة اسم الطالب كاملاً – الرقم القومي – كود الطالب من الحكومة الالكترونية – المدرسة المتقدم لها الطالب - على الطالب الالتزام بتعليمات أداء الاختبار [مرفق صورة توضيحية لها. - يعتبر الطالب اجتاز الاختبار هذا العام عند حصوله على 50% فأكثر. - واجهة أسئلة الاختبار موضحا بها العناصر التالية زمن الاختبار / الوقت المتبقي – زر تسليم الاجابة "ارسال" – زر تأجيل السؤال – رقم السؤال من إجمالي عدد أسئلة الاختبار – نوع السؤال والمطلوب منه. - تظهر نتيجة الاختبار فور الانتهاء من الإجابة على الأسئلة موضحة النسبة التي حصل عليه الطالب في الاختبار. وأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عن فتح باب التقدم للطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية للالتحاق بمدارس التكنولوجيا التطبيقية، ومدارس التعليم المزدوج، ومراكز التميز، وذلك للعام الدراسي ٢٠٢٥/ ٢٠٢٦، حيث يتاح التقديم إلكترونيًا عبر الموقع الرسمي للوزارة خلال الفترة من الجمعة الموافق 11 يوليو 2025 وحتى يوم الأحد الموافق 20 يوليو الجارى. وتؤكد الوزارة أن عملية اختيار الطلاب تخضع لمعايير دقيقة وشروط محددة لضمان اختيار الكفاءات المناسبة، وتشمل هذه الشروط الحصول على المجموع المحدد لكل مدرسة، واجتياز اختبارات القدرات، بالإضافة إلى المقابلات الشخصية. وتشير الوزارة إلى أن هذه المدارس تتميز بتوفير بيئة تعليمية متطورة تواكب أحدث التطورات العالمية، مما يُسهم في تمكين الطلاب من الابتكار والتطوير المهني والشخصي المستمر، كما تتيح هذه المدارس للطلاب العديد من المميزات، من بينها تدريبات عملية، وشخصية، وتخصصية وفق أحدث المعايير الدولية، إلى جانب ممارسة الأنشطة الفنية، والثقافية، والرياضية. وتؤكد الوزارة أن التعليم الفني التكنولوجي يشهد نقلة نوعية هذا العام، حيث تم زيادة عدد المدارس والتخصصات الجديدة، وربط المناهج الدراسية بمتطلبات سوق العمل، ويعكس هذا التوجه حرص الوزارة على تعزيز التعاون مع القطاع الخاص وشركاء التنمية في مصر، فضلًا عن الشركاء الصناعيين في مختلف المجالات. ومن الجدير بالذكر أن العديد من هذه المدارس تم تطويرها لتكون مدارس خضراء صديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية وتطبق أنظمة ترشيد الطاقة، كما تم تحويل العديد منها إلى مدارس ذكية مزودة ببنية تحتية فنية وتكنولوجية متطورة، وتعمل بأنظمة رقمية متكاملة. كما تشير الوزارة إلى أن التقديم يتيح هذا العام للطلاب الاختيار من بين مجموعة من التخصصات المستقبلية التي تلبي احتياجات سوق العمل، ومنها تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي، وتكنولوجيا الغاز الطبيعي والطاقة المتجددة، وتكنولوجيا تركيبات وصيانة منظومة الطاقة الشمسية، والصناعات الدوائية ومستحضرات التجميل، والصناعات الغذائية، وتخصص الكهرباء، وسلاسل الإمداد والتوريد. وتنوه الوزارة عن هذه الروابط الهامة للتقديم والاستعلام، حيث يمكن الاطلاع على طريقة التقديم من خلال الفيديو: وللتقديم الإلكتروني: ولمزيد من المعلومات والرد على التساؤلات عبر الصفحة الرسمية لمدارس التكنولوجيا التطبيقية: وبالنسبة لطلاب الشهادة الإعدادية الأزهرية، وطلاب المدارس الدولية، والعائدين من الخارج (المصريين)، والطلاب الوافدين (الأجانب)، والطلاب الحاصلين على الإعدادية في العام السابق والراغبين في تغيير نوعية التعليم، يمكنهم التسجيل عبر الرابط التالي:


اليوم السابع
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
وزير التعليم: الطالب يختار أحد 4 مسارات فى البكالوريا و70% النجاح فى الدين
- معلمو مصر من أفضل المعلمين على مستوى العالم ولديهم كفاءة علمية وثقافية عالية - لا يوجد فصل دراسي خلال هذا العام الدراسي بدون معلم لمادة أساسية - التوسع في إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع القطاع الخاص وشركات دولية في إطار رده على بعض الاستفسارات من النواب المتعلقة بنظام شهادة البكالوريا المصرية ، خلال مشاركته في الجلسة العامة لمجلس النواب، أكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الوزارة على أتم استعداد لتطبيق النظام، موضحًا أن المدارس الثانوية مجهزة على أعلى مستوى من حيث البنية التحتية والتجهيزات التكنولوجية، وذلك استنادًا إلى ما تم رصده خلال الزيارات الميدانية. وأضاف الوزير محمد عبد اللطيف أن المدارس مزودة بمعامل حديثة، وشبكات إنترنت قوية، وكاميرات مراقبة تم تركيبها، لكن التحدي الحقيقي خلال السنوات الماضية كان يتمثل في ضعف حضور الطلاب وانتظامهم داخل المدارس، مضيفًا أن الوزارة نجحت هذا العام في إعادة طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي إلى مقاعد الدراسة بانتظام، ومؤكّدًا أن تطبيق نظام البكالوريا سيسهم بشكل كبير في جذب الطلاب وتحفيزهم على الالتزام بالحضور. وفيما يخص تفاصيل نظام شهادة البكالوريا، أوضح الوزير أن الطالب يدرس في الصف الأول الثانوي المواد العامة كما هو معمول به حاليًا، بينما يبدأ التخصص مع الانتقال إلى الصف الثاني الثانوي، حيث يختار الطالب أحد أربعة مسارات رئيسية تشمل الطب وعلوم الحياة، والهندسة والحاسبات، وقطاع الأعمال، والآداب والفنون، مع إمكانية التحويل بين المسارات من خلال تغيير مادتين فقط، وتظل هناك أربع مواد أساسية ثابتة لجميع الطلاب في جميع التخصصات، وهي اللغة العربية، واللغة الأجنبية الأولى، والتاريخ المصري، والتربية الدينية، بالإضافة إلى ثلاث مواد تخصصية بحسب المسار الذي يختاره الطالب. وأكد الوزير أن الفلسفة الأساسية لهذا النظام تقوم على منح الطالب حرية اختيار مستقبله، بعيدًا عن الضغط المرتبط بنظام 'الفرصة الواحدة'، موضحًا أن الطالب سيكون بإمكانه دخول الامتحان أكثر من مرة لتحقيق المستوى الذي يؤهله للالتحاق بالكلية التي يرغب بها. وفيما يتعلق بمادة التربية الدينية، شدد الوزير على أن الوزارة ترفض التعامل مع المادة باعتبارها أقل شأنًا من المواد الأخرى، مشيرًا إلى أن تخصيص 70% من الدرجة للنجاح في المادة هو تأكيد على أهميتها، قائلا: "لا نريد أن نغرس في طلابنا أن التربية الدينية مادة هامشية، بل نؤمن بأنها من أهم المواد". واستكمل الوزير تعقيبه على مادة التربية الدينية، أوضح وزير التربية والتعليم أنه خلال طرح مشروع "البكالوريا المصرية" في جلسات الحوار المجتمعي، التي شملت مختلف أطياف المجتمع، تم الاتفاق على أن تكون المادة خارج المجموع. وأكد الوزير أن هذا الوضع انعكس سلبًا على اهتمام الطلاب بها، حيث لا يتم مذاكرتها إلا ليلة الامتحان، ولا تحظى بنفس القدر من الاهتمام الذي تُمنح لبقية المواد الأساسية. وأشار الوزير إلى أن الوزارة تستهدف تعزيز اهتمام الطلاب بمادة التربية الدينية، نظرًا لأهميتها في ترسيخ القيم الأخلاقية والسلوكيات الإيجابية، مشيرًا إلى أن المناهج الجديدة لمادة التربية الدينية تتسم بالبساطة والوضوح، وليست معقدة كما يظن البعض، بل تهدف إلى بناء شخصية الطالب من الناحية الأخلاقية والدينية. وشدد الوزير على ضرورة إعلاء مكانة هذه المادة، لذا تم اتخاذ قرار بأن يكون النجاح في مادة التربية الدينية مشروطًا بالحصول على نسبة لا تقل عن 70% من درجاتها، بما يعكس جديّة التعامل معها ويُعزز دورها في تنمية القيم لدى الطلاب. وفيما يتعلق بالمعلمين، أكد وزير التربية والتعليم أن معلمي مصر من أفضل المعلمين على مستوى العالم، ولديهم كفاءة علمية وثقافية عالية. وأوضح أنه عند توليه المنصب، كان عدد المعلمين يبلغ 843 ألف معلم، بينما كان العجز في أعداد المعلمين يقدَّر بنحو 469 ألفًا، مما استدعى وضع حلول فنية لمواجهة هذا التحدي، لافتا إلى أنه لا يوجد فصل دراسي خلال هذا العام الدراسي بدون معلم لمادة أساسية. وأكد أن الوزارة تنفذ برامج تدريبية مستمرة بالتعاون مع هيئات دولية متخصصة، لتأهيل المعلمين على أحدث النظم التعليمية العالمية. وفيما يخص التعليم الفني، أكد الوزير على أنه يمثل مستقبل مصر في المرحلة المقبلة، مشيرًا إلى أن الوزارة تولي هذا القطاع اهتمامًا خاصًا، من خلال التوسع في إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالتعاون مع القطاع الخاص وشركات دولية، مشيرًا إلى أنه تم توقيع بروتوكولات تعاون مع عدد من الشركاء الدوليين، من بينهم إيطاليا واليابان وألمانيا، في مجالات التدريب المهني، بهدف إعداد كوادر فنية مدرَّبة وفقًا للمعايير الدولية، تلبي احتياجات سوق العمل المحلي والعالمي.


البيان
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
عبدالله الشامسي الأول على مستوى مدارس التكنولوجيا التطبيقية المسار المتقدم: تفوقي ثمرة المنظومة التعليمية المتكاملة
أعرب الطالب عبدالله سالم علي أرحمة الشامسي، الحاصل على المركز الأول على مستوى مدارس التكنولوجيا التطبيقية – المسار المتقدم، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، معتبراً أنه نتاج رؤية القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، التي وفرت له ولأقرانه كل ما يلزم لتحقيق التميز والريادة في مجالات المستقبل. وأكد الشامسي أن هذا الإنجاز يأتي بفضل قيادتنا الحكيمة، التي وفرت منظومة تعليمية متطورة، وبيئة محفزة على الابتكار والتفوق، بالإضافة إلى اختيار كادر تعليمي يتمتع بخبرات عالية وكفاءة متميزة، ساهم بشكل مباشر في صقل مهارات الطلبة، وتوجيههم نحو التميز الأكاديمي والمهني، بما يواكب تطلعات الدولة ويخدم أهدافها الاستراتيجية في بناء اقتصاد معرفي مستدام، مما مكنني من الوصول إلى هذه اللحظة الفارقة في حياتي. وأضاف: أطمح لدراسة الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن اختياره ينبع من شغفه العميق بالتكنولوجيا، ورغبته في المساهمة في تحقيق رؤية الدولة في التحول الرقمي والريادة العالمية في هذا المجال الحيوي، مؤكداً أن الإمارات أصبحت اليوم من الدول السباقة في تبني أحدث العلوم والتقنيات، بفضل توجيهات القيادة ودعمها اللامحدود للكوادر الوطنية. وأشار إلى أن العام الدراسي كان مليئاً بالتحديات، لكنه أيضاً كان فرصة لإثبات الذات، وقد حظيت بدعم كبير من أسرتي ومدرستي، لكنّ الفضل الأكبر يعود إلى منظومة التعليم التي أرستها قيادتنا لتكون جسراً نحو المستقبل. وأكد الشامسي، أن نجاحه ليس نهاية الطريق، بل بداية رحلة طموح أكبر نحو التخصص والابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أنه يتطلع إلى مواصلة دراسته الجامعية في إحدى المؤسسات الرائدة، والمساهمة في تطوير حلول تقنية تسهم في بناء مستقبل أفضل لوطنه والعالم، مشيراً إلى أهمية ارتفاع الوعي لدى الطلاب بدور اللغة العربية إلى جانب اللغات الأجنبية والتي تلعب دوراً كبيراً في إيجاد الحلول للتحديات الدراسية.


اليوم السابع
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
وزير التعليم: 90 مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية ونسعى لتحويل 1270 مدرسة فنية لدولية
كشف محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى عن وصول عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية حاليا إلى 90 مدرسة، مؤكدًا أن الوزارة تسعى لتحويل 1270 مدرسة فنية إلى مدارس دولية لتأهيل الطلاب لسوق العمل العالمي، من خلال التعاون مع دول مثل اليابان وإيطاليا، وكذلك رجال الأعمال والشركات المهتمة بهذا النموذج الناجح. جاء ذلك خلال اجتماع محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي؛ لمناقشة خطة العام الدراسي الجديد 2025/ 2026 ، حيث استعراض بعض ملامح خطة الوزارة والسياسات والإجراءات التنفيذية التي تم تنفيذها مؤخرًا. واستعرض الوزير الخريطة الزمنية للعام الدراسي 2025 / 2026، والذي يبدأ في 20 سبتمبر 2025 وينتهي في 11 يونيو 2026، بواقع 36 أسبوعًا دراسيًا، ويتم توزيع المناهج على الفصلين الدراسيين، حيث سيبدأ الفصل الدراسي الأول في 20 سبتمبر 2025 وحتى 22 يناير 2026، وتبدأ امتحانات الفصل الدراسي الأول لصفوف النقل يوم السبت الموافق 10 يناير 2026، ويبدأ الفصل الدراسي الثاني يوم السبت الموافق 7 فبراير 2026 إلى الخميس الموافق 11 يونيو 2026 على أن يكون موعد بدء امتحانات الفصل الدراسي الثاني لصفوف النقل يوم السبت الموافق 16 مايو 2026. وأضاف أن امتحانات الفصل الدراسي الأول للشهادة الإعدادية ستبدأ يوم السبت الموافق 17 يناير 2026، وامتحانات الفصل الدراسي الثاني يوم السبت الموافق 4 يونيو 2026.