أحدث الأخبار مع #مدن_ساحلية


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- صحة
- مجلة سيدتي
نصائح للعناية بالبشرة خلال رحلات السفر.. دليلك لجمال دائم
السفر ليس فقط انتقالاً من مكان إلى آخر، بل هو أيضاً انكشاف على بيئات جديدة، ومناخات مختلفة، وعوامل قد ترهق بشرتك وتحرجك في اللحظات التي تتمنين فيها التألق والراحة، ربما أنت تخططين لقضاء عطلتك الصيفية في إحدى المدن الساحلية، أو تتجهين في رحلة عمل سريعة، أو ربما تسافرين لمسافات طويلة بالطائرة، في كل هذه الحالات، تكون بشرتك في وضع استثنائي: تعانين من تغير الرطوبة، تقلب درجات الحرارة، الإرهاق، قلة النوم، وربما إهمال الروتين المعتاد. لكن ماذا لو قلت لك إن بإمكانك الحفاظ على إشراقة وجهك ولمعان بشرتك حتى في أقسى ظروف السفر؟ نعم، الأمر ممكن، بل وسهل إذا اتبعت مجموعة من الخطوات المدروسة، التي لن تأخذ من وقتك الكثير، لكنها ستصنع فرقاً هائلاً في مظهرك وثقتك بنفسك. في هذا المقال، سنقدم لك دليلاً شاملاً للعناية بالبشرة أثناء السفر ، من التحضير قبل الرحلة، إلى التعامل مع تغيرات الطقس، مروراً بالنصائح التي تحتاجينها أثناء وجودك في الطائرة أو على الطريق، حتى العودة إلى منزلك، فاستعدي لرحلة بجمال ثابت، وبشرة لا تعرف التعب. أولاً: التحضير المسبق قبل السفر رتبي حقيبة العناية بالبشرة بعناية: ضعي في حقيبتك مستحضرات العناية بالبشرة الأساسية فقط، وابتعدي عن كثرة المنتجات، اكتفي بالغسول، المرطب، واقي الشمس ، مصل مضاد للأكسدة، ومناديل مبللة خالية من العطور. اختاري الأحجام الصغيرة (Travel Size): وفري المساحة واحرصي على قوانين الطيران من خلال استخدام عبوات السفر الصغيرة أو علب تعبئة مخصصة. حضري بشرتك قبل الرحلة بيومين: قومي بتقشير خفيف لإزالة الخلايا الميتة ، ثم ضعي ماسكاً مرطباً، لا تستخدمي أي علاجات قوية أو مقشرات قاسية قبل السفر مباشرة. اشربي الكثير من الماء: ابدئي في ترطيب جسمك وبشرتك من الداخل قبل أيام من الرحلة لتقليل أثر الجفاف الناتج عن الطيران أو تغير المناخ. ثانياً: العناية بالبشرة أثناء الطيران أو التنقل الطويل رطبي بشرتك داخل الطائرة: الهواء داخل الطائرة جاف جداً، ضعي طبقة خفيفة من كريم غني بالهيالورونيك أسيد أو زيت وجه خفيف مثل زيت الجوجوبا. تجنبي المكياج الثقيل أثناء السفر: اكتفي بمرطب ملون أو بي بي كريم مع واقي شمس، المكياج الثقيل يسد المسام ويؤدي إلى مشاكل بعد الهبوط. استخدمي بخاخ ماء حراري أو تونرْ منعشاً: يمكنك رش وجهك كل ساعتين بماء الورد أو رذاذ مرطب للحفاظ على توازن الرطوبة. لا تهملي شفتيك وعينيك: استخدمي بلسم الشفاه الغني ب الزيوت الطبيعية وكريمَ عيون مضاداً للانتفاخات، خاصة إذا كنت تسافرين ليلاً. ثالثاً: التكيّف مع مناخ البلد الذي تزورينه سفر إلى أماكن حارة أو رطبة: اختاري مرطباً خفيفاً بتركيبة جل، واغسلي وجهك بغسول رغوي ينظف المسام بعمق، لا تنسي واقي الشمس الخفيف القوام والمتجدد كل ساعتين. سفر إلى بلدان باردة أو جافة: هنا تحتاجين إلى كريمات ثقيلة ودهنية نسبياً، ضعي طبقة حماية إضافية مثل الفازلين حول الأنف والفم، واستخدمي مصلاً غنياً بالزيوت (مثل زيت الورد أو المارولا). سفر إلى أماكن ذات تلوث عالٍ: استخدمي سيروماً يحتوي على فيتامين C أو النياسيناميد صباحاً قبل الخروج، وضعي طبقة مضادة للتلوث (بعض المرطبات الآن تحتوي على هذه التقنية)، لا تهملي تنظيف البشرة مرتين يومياً. رابعاً: روتين بسيط للعناية اليومية أثناء الرحلة صباحاً: غسول لطيف – مصل مضاد للأكسدة – مرطب – واقي شمس (يمكنك إضافة مرطب ملون أو مسحة خفيفة من البودرة). مساءً: مزيل مكياج خال من العطور – غسول – تونر – مصل مغذٍّ – كريم ليلي. مرة كل 3 أيام: ماسك ورقي مرطب أو ماسك مغذٍّ من الطين حسب نوع بشرتك. يمكنك الاطلاع أيضاً على مستحضرات تجميل بتركيبات هلامية لانتعاش مثالي في الأيام الحارّة خامساً: نصائح ذهبية خلال السفر لا تلمسي وجهك بيديك: خاصة في الأماكن العامة، تجنبي لمس وجهك لتفادي نقل البكتيريا والمحسسات. غيري غطاء الوسادة في الفندق (إن أمكن): أو أحضري معك غطاء وسادة من الحرير أو القطن الطبي لتجنب التحسس والبثور. احرصي على نوم كاف: النوم العميق ليلاً يمنح البشرة فرصة لتجديد خلاياها، احملي قناع نوم وسدادات أذن لمساعدتك. أكثري من الفواكه والماء: احرصي على تناول الخضروات والفواكه الغنية بالماء مثل الخيار، البطيخ، والأناناس. لا تجربي منتجات جديدة خلال السفر: الوقت ليس مناسباً لتجربة سيروم جديد أو كريم تفتيح، اكتفي بما تعتاد عليه بشرتك. سادساً: بعد العودة من السفر امنحي بشرتك يومين من الراحة: تجنبي المكياج وركزي على التغذية و ترطيب البشرة العميق. استخدمي ماسكاً مهدئاً: بخلاصة الشاي الأخضر أو الصبار يخفف أي احمرار أو تحسس ناتج عن التغير البيئي. قومي بتنظيف عميق للمسام: سواء باستخدام جهاز تنظيف، أو جلسة بخار منزلية، أو ماسك فحم، لتنظيف البشرة من التلوث والمكياج العالق. استأنفي روتينك المعتاد تدريجياً: وخاصة إذا كانت بشرتك حساسة، فلا تعودي فجأة لكل المنتجات دفعة واحدة.


اليوم السابع
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
بسبب تغير المناخ.. خريطة جديدة تكشف عن المدن والمعالم الأمريكية المقرر اختفاؤها 2050
تُصوّر خريطة تفاعلية جديدة صورةً قاتمة للمدن الساحلية الأمريكية، حيث من المتوقع أن تغمر المياه العديد منها بحلول عام 2050، وتعمل منظمة "كلايمت سنترال"، وهي منظمة علمية مستقلة، على تطوير أداة جديدة لفحص المخاطر الساحلية للتنبؤ بكيفية تأثير ارتفاع مستوى سطح البحر والفيضانات الساحلية على إعادة تشكيل الولايات المتحدة كل عقد. ووفقًا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، كشفت آخر التحديثات أن العديد من المدن الكبرى في لويزيانا وجورجيا وفلوريدا ونيويورك ستغرق تحت مستويات الفيضانات السنوية ، مما يهدد آلاف الأشخاص الذين قد يجدون منازلهم مغمورة بالمياه خلال الثلاثين عامًا القادمة. ومن المتوقع أن تغمر المياه كلٌ من منطقة إيفرجليدز في فلوريدا والجزيرة التي يقع عليها تمثال الحرية في نيويورك خلال 25 عامًا. ومن المتوقع أيضًا أن تغرق حدائق لا حصر لها مخصصة للحفاظ على الحياة البرية في جميع أنحاء الولايات المتحدة ، ومن المرجح أن تتقلص مساحة المجتمعات الساحلية على طول الخليج والساحل الشرقي مع جرف مستويات سطح البحر للساحل. تتيح الخريطة الجديدة للمستخدمين أيضًا الاطلاع على أفضل وأسوأ السيناريوهات بناءً على توقعات الفيضانات الكبرى وتأثير التلوث على المناخ، وفقًا لبيانات من تقرير صدر عام 2021 عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC). وتُصنّف كل من لونج آيلاند، وأتلانتيك سيتي، ونيو أورلينز، وسان خوسيه و كيب كورال بفلوريدا ضمن منطقة الخطر في الولايات المتحدة، حتى في أكثر تقديرات مركز المناخ تحفظًا.


سائح
٣١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سائح
كيف تتغلب على حرارة الصيف خلال مغامرتك؟
مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة في العديد من الوجهات السياحية حول العالم، تصبح المغامرات الصيفية تحديًا يحتاج إلى بعض التخطيط والذكاء للتغلب على الطقس الحار. فبينما يطمح الكثيرون لقضاء عطلتهم في الطبيعة، سواء في الصحراء أو الجبال أو المدن الساحلية، فإن حرارة الصيف يمكن أن تؤثر على متعة الرحلة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح. من حسن الحظ أن هناك مجموعة من الخطوات البسيطة والفعالة التي يمكن أن تساعد المسافرين على التكيف مع الأجواء الحارة، والحفاظ على طاقتهم وصحتهم خلال المغامرات الخارجية. في هذا المقال، نقدم لك دليلًا عمليًا للتغلب على حرارة الصيف خلال مغامرتك السياحية أو الاستكشافية. ارتدِ الملابس المناسبة واحمِ جسمك من الشمس أول خطوة لمواجهة الحرارة تبدأ من اختيار الملابس. يفضل ارتداء ملابس خفيفة مصنوعة من الأقمشة القطنية أو المصممة خصيصًا لتبريد الجسم مثل تلك التي يستخدمها الرياضيون، فهي تسمح للبشرة بالتنفس وتمتص العرق بشكل فعّال. ينصح باختيار الألوان الفاتحة لأنها تعكس أشعة الشمس بدلاً من امتصاصها. ولا تنسَ القبعة ذات الحافة العريضة لحماية الوجه والعينين من الأشعة المباشرة، بالإضافة إلى النظارات الشمسية بمعايير حماية UV. ويُعد الواقي الشمسي (بعامل حماية SPF لا يقل عن 30) ضرورة لا يمكن تجاهلها، خاصة في الأنشطة التي تتطلب بقاء طويل في الهواء الطلق. حماية الجلد ليست رفاهية بل وسيلة حيوية لتجنب الحروق وضربات الشمس. رطّب جسمك باستمرار واختر مواعيد نشاطك بحكمة الماء هو مفتاح النجاة من حرارة الصيف، ولذلك يجب أن يكون دائمًا في متناول اليد. احمل معك زجاجة ماء قابلة لإعادة التعبئة واشرب على فترات منتظمة حتى لو لم تشعر بالعطش. الجفاف قد يتسلل بهدوء، خاصة في البيئات الجافة أو أثناء النشاط البدني المكثف. إضافة إلى الماء، يمكن تناول مشروبات تحتوي على الإلكتروليتات لتعويض ما يفقده الجسم من أملاح أثناء التعرق. ويفضل جدولة الأنشطة المكثفة في ساعات الصباح الباكر أو المساء، عندما تكون درجات الحرارة أقل. أما فترة الظهيرة، فمن الأفضل الاستراحة فيها في أماكن ظليلة أو مكيفة وتناول وجبة خفيفة للمحافظة على الطاقة. استغل الطبيعة لصالحك وكن مرنًا في مغامرتك إذا كنت تخطط لرحلات مشي طويلة أو مغامرات في الطبيعة، فاختر المسارات التي تمر عبر مناطق مظللة أو تحتوي على مصادر للماء مثل الأنهار أو الشلالات. الأشجار الكثيفة يمكن أن توفر فرقًا ملحوظًا في درجة الحرارة المحيطة. كن على دراية بخياراتك: هل هناك نقاط استراحة؟ هل تتوفر خدمات إنقاذ في حالات الطوارئ؟ إن امتلاك خطة بديلة أو القدرة على التعديل في البرنامج حسب حالة الطقس هو عنصر أساسي للسلامة. لا تتردد في تأجيل نشاط إذا شعرت بالإرهاق أو لاحظت علامات الإنهاك الحراري مثل الدوخة أو التعرق المفرط أو الغثيان. المغامرة يجب أن تكون ممتعة وآمنة في آنٍ واحد، وليس اختبارًا لقوة التحمل. في النهاية، لا يجب أن تكون حرارة الصيف عائقًا أمام خوض مغامرات لا تُنسى. بالتخطيط الجيد، والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة مثل الملابس والماء والراحة، يمكن لأي مسافر أن يستمتع بأقصى درجات المتعة تحت أشعة الشمس دون تعريض نفسه للخطر. فالصيف موسم المغامرة والانطلاق، وكل ما تحتاجه هو القليل من الوعي والاحتياطات الذكية لتعيش تجربة مليئة بالحيوية والأمان.


صحيفة سبق
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
مدن أمريكية كبرى مهددة بالغرق.. تقرير يكشف اختفاءً محتملاً خلال 25 عامًا
كشف تقرير صادر عن معهد فرجينيا لعلوم البحار أن عددًا من المدن الساحلية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية مُعرَّضة للغرق تحت الماء نتيجة ارتفاع مستويات سطح البحر بشكل متواصل منذ عام 2018. ووفقًا للباحثين، فإن مدنًا كبيرة على الساحل الغربي للولايات المتحدة تُسجّل ارتفاعًا ملحوظًا في مستوى البحر؛ وهو ما قد يؤدي إلى اختفاء أجزاء منها، أو تعرُّضها للغرق على المدى المتوسط. وأشار التقرير إلى أن مدن لوس أنجلوس، سان فرانسيسكو، سان دييغو وألاميدا، من بين المدن التي شهدت ارتفاعًا متسارعًا في منسوب البحر منذ عام 2018؛ ما يجعلها ضمن المناطق المهددة. ووفق ما نقله تقرير "سكاي نيوز عربية"، فإن معهد فرجينيا حذَّر من أنه بحلول عام 2050 قد تشهد تلك المدن مستويات أعلى من البحر، تؤدي إلى فيضانات شديدة في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية والأهمية الاقتصادية. وبحسب التقرير، تُعد سان دييغو المدينة الأكثر تأثرًا؛ إذ تُسجل أعلى معدل زيادة في منسوب البحر بمعدل يبلغ 2.6 ملليمتر سنويًّا. كما أشار المعهد إلى أن مدن الساحل الشرقي، مثل نيويورك وبوسطن، تواجه مخاطر مماثلة، نتيجة الارتفاع المستمر في مستوى سطح البحر. ووفق تقديرات معهد السياسة العامة في كاليفورنيا، فإن هذه الظاهرة قد تشكل تهديدًا لبنية تحتية، تُقدر قيمتها بـ 18 مليار دولار، نتيجة الأضرار المحتملة من الفيضانات. وفي منطقة خليج سان فرانسيسكو وحدها تشير الدراسات إلى أن أكثر من 110 مليارات دولار قد تكون مطلوبة لتأمين المنازل والسكان من التهديدات المتوقعة بفعل ارتفاع البحر خلال العقود المقبلة.


رؤيا نيوز
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
مدن أميركية كبيرة مهددة بـ'الاختفاء' خلال 25 عاما
كشف تقرير صادر عن معهد فرجينيا لعلوم البحار، أن عددا من المدن الساحلية في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة، معرضة للغرق تحت الماء بسبب ارتفاع مستويات سطح البحر. ووفق باحثين، فإن مدنا كبيرة تقع على الساحل الغربي للولايات المتحدة، تشهد ارتفاعا ملحوظا في مستويات سطح البحر منذ عام 2018، الأمر الذي قد يؤدي إلى اختفاء أجزاء منها أو تعرضها للغرق. ووجد باحثون أن مدن لوس أنجلوس، وسان فرانسيسكو، وسان دييغو، وألاميدا، شهدت ارتفاعا ملحوظا في مستويات سطح البحر منذ عام 2018 مما قد يؤدي إلى غرقها واختفاء أجزاء منها. وحذر تقرير معهد فرجينيا لعلوم البحار (VIMS)، من أنه بحلول عام 2050، قد تواجه هذه المدن مستويات بحرية أعلى، مما يؤدي إلى فيضانات شديدة في المناطق المكتظة بالسكان وذات الأهمية الاقتصادية. ومن بين هذه المدن، تشهد سان دييغو أسرع زيادة، حيث ترتفع مستويات البحر بمعدل 2.6 مليمتر في السنة. كما أوضح تقرير المعهد أن مدن الساحل الشرقي مثل نيويورك وبوسطن معرضة أيضا لمخاطر ارتفاع مستوى سطح البحر. ويقدر معهد السياسة العامة في كاليفورنيا، أن ارتفاع مستويات البحر على الساحل يمكنه أن تشكل خطورة على بنية تحتية بقيمة 18 مليار دولار بسبب الفيضانات. وفي منطقة خليج سان فرانسيسكو وحدها، تشير الدراسة إلى أن 110 مليارات دولار قد تكون مطلوبة لحماية المنازل والسكان من التهديدات المستقبلية لمستوى سطح البحر.