أحدث الأخبار مع #مدينة_ليفربول


الميادين
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الميادين
بريطانيا: اتهام للمدعو بول دويل بارتكاب 7 جرائم على خلفية حادث ليفربول
وجه الادعاء البريطاني، اليوم الخميس، اتهاماً لرجل خمسيني، بارتكاب 7 جرائم، من بينها القيادة المتهورة، والتسبب في أذى جسدي خطير عن عمد، على خلفية حداث الدهس في ليفربول. وألقت الشرطة، الاثنين في 26 أيار/مايو الجاري، القبض على بول دويل (53 عاماً)، بعد أن اقتحمت سيارته حشداً من مشجعي نادي ليفربول الانكليزي، خلال احتفال المشجعين بالفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. اليوم 16:07 اليوم 12:18 وأوضحت الشرطة، أن الحادث، الذي وقع في وسط مدينة مزدحمة تعج بالمشجعين، كان "فردياً لا إرهابياً". الحادث أسفر عن 17 إصابة بين المارة والمحتشدين، بحسب الشرطة. عملية دهس جماعي لجماهير #ليفربول خلال احتفالات الفوز بالدوري، وأعلنت الشرطة البريطانية أنه تم توقيف السائق.#الميادين رئيس الوزارء البريطاني، كير ستارمر، في منشور له على "إكس"، الحادث بالمروع، وقال:"المَشاهد في ليفربول مروعة - قلوبنا مع المصابين والمتضررين".


عكاظ
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
مدرب ليفربول يرفض استلام جائزته
تابعوا عكاظ على اختار المدير الفني لنادي ليفربول الإنجليزي أرني سلوت عدم الحضور إلى لندن لتسلُّم جائزته، موضحاً أنه اتخذ هذا القرار «تضامناً» مع المتضررين من حادثة موكب الاحتفال الذي جرى وسط مدينة ليفربول. وقد تم اختيار سلوت كأفضل مدرب في الدوري الإنجليزي الممتاز، وكذلك من قبل رابطة مدربي الدوري، بعدما قاد ليفربول لتحقيق لقبه العشرين في الدوري، خلال موسمه الأول مع الفريق. وشهدت شوارع ليفربول يوم الإثنين الماضي توافد مئات الآلاف من المشجعين للاحتفال بتتويج الفريق، إذ جاب اللاعبون المدينة على متن حافلات مكشوفة. لكن الأجواء الاحتفالية تحولت إلى مأساة حين اصطدمت سيارة بحشد من الجماهير. وأُصيب 65 شخصاً، بقي 11 منهم في المستشفى حتى يوم الثلاثاء، في حالات مستقرة. وتم إلقاء القبض على رجل بريطاني يبلغ من العمر 53 عاماً، بتهمة الشروع في القتل، إلى جانب القيادة المتهورة وتحت تأثير المخدرات. وعن غيابه عن حفل جوائز رابطة المدربين، كتب سلوت في رسالة: «لم يكن قراراً سهلاً، لكنه في رأيي القرار الصائب بالنظر إلى خطورة ما حدث». أخبار ذات صلة وأضاف: «كرة القدم يجب أن تبقى لعبة قائمة على التنافس، لكنها أيضاً مصدر قوي للوحدة، لا سيما في مثل هذه الظروف». ووجَّه سلوت الشكر لفرق الطوارئ، والسلطات في ليفربول، إضافة إلى الجماهير والمارة الذين أظهروا التعاون في لحظات الحاجة. وختم قائلاً: «كل من ساهم في التعامل مع آثار هذه الحادثة يستحق شكرنا العميق». /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


الشرق الأوسط
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
ليفربول... مدينة ذات تاريخ رياضي حافل بالإنجازات والمآسي
تبقى مدينة ليفربول الإنجليزية ليست غريبة عن الانتصارات الرياضية ولا عن المآسي، فقد شهدت المدينة الواقعة في شمال غربي إنجلترا، يوم الاثنين الماضي، مزيجاً من الفرح والحزن؛ إذ احتشد المشجعون في الشوارع للاحتفال بتتويج نادي ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لهذا الموسم، لكن الاحتفالات شابها حادث مؤسف، حين اصطدمت حافلة صغيرة بالحشود. وذكرت الشرطة أن أكثر من 60 شخصاً أصيبوا، ولا يزال 11 منهم في المستشفى حتى الثلاثاء، وقد اعتقلت الشرطة السائق، البالغ من العمر 53 عاماً، للاشتباه في محاولته القتل، لكنها أوضحت أنها لا تتعامل مع الحادث بوصفه عملاً إرهابياً. ليفربول ليست بغريبة عن الانتصارات في المجالات الرياضية ولا عن المآسي (رويترز) وفي لحظة، تحوَّل الشعور بالنشوة، على الأقل لمشجعي نادي ليفربول على حساب غريمه المحلي إيفرتون، إلى فوضى وحزن وخلال ساعات، صدرت وعود بالصمود والوحدة لمدينة اعتادت مواجهة المحن، بما في ذلك كوارث دامية في ملعبين استضافا مباريات لليفربول خلال الثمانينات. وقال آرون جونز، مشجع يبلغ من العمر 28 عاماً، والذي كان قريباً وشهد استجابة فرق الطوارئ: «كان من المفترض أن يكون يوماً للاحتفال، لكن بدلاً من ذلك، سيظل هذا اليوم في الذاكرة بسبب ما حدث، وليس بسبب موكب التتويج كما كان من المفترض». وأضاف: «بسبب الكوارث التي شهدناها في الماضي، يربط الجميع ما حدث بهذه النوعية نفسها من الكوارث، هل تفهمون ما أقصد؟ كان من المفترض أن يكون هذا وقتاً للفرح لكن تم تشويهه». ذكرت الشرطة أن أكثر من 60 شخصاً أصيبوا ولا يزال 11 منهم في المستشفى (إ.ب.أ) وكانت مدينة ليفربول، خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، واحدة من أكثر المواني ازدحاماً في العالم، لكنها شهدت خلال القرن العشرين عقوداً من الصعوبات؛ إذ تعرضت للقصف خلال الحرب العالمية الثانية، وتراجع نشاط موانيها المزدهرة سابقاً، كما واجهت معدلات بطالة جماعية في ثمانينات القرن الماضي. هذه الأعوام الصعبة عزّزت صورة ليفربول بوصفها مدينة مهمشة، تقع في شمال البلاد، متأثرة بشدة بالثقافة الآيرلندية، وبعيدة عن مراكز السلطة في لندن. وهبّت رياح التجديد على المدينة التي أنجبت فرقة البيتلز في العقود الأخيرة، من خلال إعادة ابتكار نفسها مقصداً جذاباً للسياح الباحثين عن الثقافة والحياة الليلية، وكرة القدم. ستحل ذكرى «هيسل» الـ40 لهذه المأساة غداً الخميس وبعدها بأربعة أعوام (أ.ب) ويملك فريقا المدينة بالدوري الإنجليزي الممتاز جماهيرية ضخمة حول العالم، ويعد نادي ليفربول على وجه الخصوص، من أكثر الأندية تتويجاً في تاريخ كرة القدم العالمية؛ حيث يمتلك عشرات الألقاب المحلية والدولية. ولكن هذا النجاح رافقه مآسٍ بالنسبة لنادٍ نشيده هو «لن تسير وحدك مطلقاً». وأعرب النادي، الثلاثاء، عن تعازيه للمتضررين من الحادث، على موقعه الإلكتروني، وذكر الكوارث التي حدثت في ملعبي «هيسل» و«هيلسبره» التي كان لها تأثير عميق على النادي وهويته. خاضت أسر الضحايا حملات على مدى سنوات لتصحيح السجل (أ.ب) في 29 مايو (أيار) 1985، التقى ليفربول فريق يوفنتوس في نهائي كأس أوروبا على استاد «هيسل» في بروكسل. وبلغت اضطرابات الجماهير ذروتها قبيل انطلاق المباراة، حين اندفع مشجعو ليفربول نحو مدرج مجاور كان يضم غالبية من جماهير يوفنتوس. وفي خضم الفوضى التي تلت ذلك، دُهس بعض المشجعين أو اختنقوا حتى الموت أثناء محاولتهم الفرار من أعمال العنف، فيما لقي آخرون حتفهم جرّاء انهيار جدار داعم. وتوفي 39 شخصاً؛ 32 من إيطاليا، و4 من بلجيكا، واثنان من فرنسا، وواحد من آيرلندا الشمالية، وأصيب ما يقرب من 600 شخص. وتم توجيه اللوم إلى جماهير ليفربول بشأن أحداث العنف، وأسفرت التحقيقات عن القبض على 26 شخصاً، من بينهم 14 وُجهت إليهم تهم بالقتل غير العمد. وأرجع الكثيرون الفوضى أيضاً إلى الحالة المتدهورة لملعب «هيسل»، الذي يتسع لـ55 ألف متفرج، ويضم مدرجات متهالكة، وأسواراً متداعية، وجدراناً متآكلة من الداخل والخارج، بالإضافة إلى سوء التنظيم من قِبل الشرطة والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا). وستحل الذكرى الـ40 لهذه المأساة غداً الخميس، وبعدها بأربعة أعوام، أدّى تدافع خلال مباراة ضد نوتنغهام فورست في ملعب «هيلسبره» بمدينة شيفيلد إلى وفاة 97 شخصاً من مشجعي ليفربول. وقعت الكارثة عندما سُمح لأكثر من 2000 مشجع من ليفربول بالدخول إلى منطقة مخصصة للوقوف خلف المرمى، في وقت كان فيه الملعب شبه ممتلئ استعداداً للمباراة. وقد أُصيب الضحايا بالسحق أمام الأسوار المعدنية أو دُهسوا تحت الأقدام، ما أدى إلى اختناق العديد منهم. وازدادت مأساة أخطر كارثة رياضية في بريطانيا بسبب التستر على الأسباب والأخطاء التي ارتكبتها الشرطة، ومع انتشار أعمال الشغب في كرة القدم الإنجليزية طوال الثمانينات، وبقاء ذكرى «هيسل» حية، تم سرد رواية كاذبة نسب اللوم فيها إلى مشجعي ليفربول المخمورين، والذين ليس لديهم تذاكر، والمشاغبين، وذلك من قبل الشرطة وانتشر ذلك عبر بعض وسائل الإعلام. وخاضت أسر الضحايا حملات لسنوات طويلة من أجل تصحيح السجل الرسمي، وتمكنت في النهاية من الحصول على حكم من هيئة المحلفين عام 2016 يُحمّل الشرطة وخدمات الطوارئ مسؤولية الكارثة، ويُقر بأن الضحايا قد «قُتلوا بشكل غير قانوني». العديد من سكان مدينة ليفربول، سواء كانوا من جماهير ليفربول أو إيفرتون، تعهدوا بأن تظل المدينة متحدة بعد المأساة الأخيرة. وأصدر نادي إيفرتون بيان تعزية، متجاوزاً التنافس بين الفريقين، ذكر فيه: «كوننا مدينة سنتحد معاً».


الأنباء
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
تضامن عالمي مع ليفربول بعد حادثة الدهس «المروعة»
اتحد عالم كرة القدم متضامنا مع ليفربول عقب حادثة الدهس التي حصلت خلال احتفاله بلقبه العشرين في الدوري الإنجليزي، ما أسفر عن نقل 50 شخصا إلى المستشفى. وكان من المفترض أن يكون الاثنين الماضي يوما مميزا وسعيدا جدا بالنسبة لليفربول الذي جال لاعبوه وطواقمه الشوارع على متن حافلة مفتوحة احتفالا بلقب الدوري، لكن الحادثة عكرت الأجواء. وقالت الشرطة إنها تلقت اتصالا «أن هناك أنباء عن اصطدام سيارة بعدد من المشاة» في وسط المدينة، مضيفة أنها أوقفت رجلا في المكان. وأفادت بأنها لا تتعامل مع الحادث على أنه «عمل إرهابي»، وقالت على لسان مساعدة قائد شرطة ميرسيسايد جيني سيمز «نعتقد أن هذا حادث معزول، ولا نبحث حاليا عن أي شخص آخر على صلة به». وكشفت سيمز في مؤتمرها الصحافي عن أنه تم توقيف رجل بريطاني يبلغ 53 عاما، وأن «الحادث لا يتم التعامل معه باعتباره عملا إرهابيا». وكان 4 أطفال من بين المصابين، أحدهم في حالة خطيرة، بعد أن انحرفت سيارة داكنة اللون عبر الحشد بعد دقائق من مرور حافلة اللاعبين. وكتب أسطورة ليفربول كلاعب ومن بعدها كمدرب الأسكتلندي كيني دالغليش، أن ما حصل «صدمني، أرعبني وأحزنني»، متوجها إلى المصابين بالقول: «لم يكن نشيدنا أكثر ملاءمة من الآن، لن تمشي وحدك أبدا (يو ويل نيفر ووك ألون). عائلتكم في ليفربول تقف خلفكم». وصدرت عدد من الصحف البريطانية بعنوان «رعب في الموكب» الاحتفالي للفريق الذي حسم لقبه العشرين وعادل الرقم القياسي المسجل باسم غريمه مان يونايتد قبل 4 مراحل على نهاية الموسم بفوزه الكاسح على توتنهام 5-1، لكنه استلم الكأس واحتفل بين جماهيره بعد المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة التي تعادل فيها مع كريستال بالاس 1-1. وقال المدرب الألماني يورغن كلوب الذي أنهى صيام ليفربول عن لقب الدوري عام 2020 قبل أن يغادره نهاية موسم 2023-2024 تاركا المهمة للهولندي أرنه سلوت: «أنا وعائلتي نشعر بالصدمة ومحطمون، أفكارنا مع كل المصابين والمتضررين. لن تسيروا وحدكم أبدا». وتوجه مئات آلاف الأشخاص إلى شوارع المدينة الإثنين للاحتفال باللقب قبل أن تعكره الحادثة. ووصفت صحيفة «دايلي مايل» ما حصل بأنه «مذبحة»، وتحدثت صحيفة «آي بيبر» عن «حادث مروع»، فيما رأت صحيفة «ذي غارديان» أن احتفالات النادي «غرقت في حالة من الفوضى» بسبب الحادث. وكتب رئيس الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) السويسري-الايطالي جاني إنفانتينو «أفكاري ودعواتي مع جميع المتضررين»، مضيفا في بيان: «تقف كرة القدم مع نادي ليفربول وجميع مشجعيه في أعقاب الحادث المروع الذي وقع خلال الاحتفال باللقب». ومباشرة بعد الحادث، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر على أكس «المشاهد في ليفربول مروعة - قلوبنا مع المصابين أو المتضررين»، وتحدث عن واقعة «صادمة». وأظهرت لقطات متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي سيارة داكنة اللون تقتحم حشدا كثيفا وتصدم أشخاصا عدة. ويظهر في الفيديو أشخاصا يسقطون من جانبي السيارة وعلى غطاء محركها، ثم عشرات الأشخاص يهاجمون السيارة، ربما لإيقافها أو لتوقيف السائق.


الجزيرة
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الجزيرة
شاهد.. هكذا كانت أجواء ليفربول قبل وبعد الحادث المروع
لقطات مصورة لموكب فريق ليفربول وهو يعبر بين الحشود، احتفالا بفوز نادي المدينة بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم قبل عملية الصدم، التي أدت إلى إصابة حوالي 50 شخصا، بينهم إصابات خطيرة. اقرأ المزيد