logo
#

أحدث الأخبار مع #مراسلون_بلا_حدود

ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصات
ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصات

الجزيرة

time١٩-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصات

رفعت منصة " إكس" للتواصل الاجتماعي المملوكة للملياردير إيلون ماسك دعوى للطعن في قانون يُعنى بالإشراف على محتوى المنصات أقرّته سلطات ولاية نيويورك ، ويعتبر مالك المنصة -التي كانت تحمل اسم تويتر- أنه ينتهك حرية التعبير. وفي الدعوى المرفوعة أمام المحكمة الفدرالية في نيويورك، أشارت "إكس" إلى أن القانون -الصادر في أواخر عام 2024، والذي يُلزم شركات التواصل الاجتماعي بالكشف عن معلومات حساسة بشأن كيفية إشرافها على المحتوى الذي ينطوي على الكراهية أو المتضمن معلومات مضللة- ينتهك التعديل الأول للدستور الأميركي. وأضافت "إكس" في الدعوى أن "الدولة تحاول بشكل غير مقبول، إثارة جدل عام بشأن الإشراف على المحتوى بطريقة تضغط على منصات التواصل الاجتماعي، ومنها إكس، لكي تقيد بعض المحتوى المحمي دستوريا أو تحد منه أو تمارس الرقابة عليه". وانتقدت منظمة مراسلون بلا حدود الدعوى، معتبرة أن "إكس" تستغل مفهوم حرية التعبير خدمة لمصالحها الخاصة، مع العلم أن القانون الذي أقرته سلطات نيويورك لا يُلزم المنصات إلا برفع تقرير مرتين سنويا بشأن الإجراءات المتخذة لمكافحة التضليل والكراهية عبر الإنترنت. ومنذ استحواذه على تويتر في نهاية عام 2022، قرر إيلون ماسك إلغاء سياسة الإشراف على المحتوى من الموقع الذي أعاد تسميته بـ"إكس".

ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصات في نيويورك
ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصات في نيويورك

صحيفة الخليج

time١٩-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصات في نيويورك

رفعت منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي المملوكة لإيلون ماسك، دعوى للطعن في قانون يُعنى بالإشراف على محتوى المنصات أقرّته سلطات ولاية نيويورك، ويعتبر مالك المنصة التي كانت تحمل اسم تويتر أنّه ينتهك حرية التعبير. في الدعوى المرفوعة، أمس الأول الثلاثاء، أمام المحكمة الفيدرالية في نيويورك، أشارت «إكس» إلى أنّ القانون الصادر في أواخر عام 2024، والذي يُلزم شركات التواصل الاجتماعي بالكشف عن معلومات حساسة بشأن كيفية إشرافها على المحتوى الذي ينطوي على الكراهية، أو المتضمّن معلومات مضللة، ينتهك التعديل الأول للدستور الأمريكي. وأضافت «إكس» في الدعوى «إنّ الدولة تحاول بشكل غير مقبول، إثارة جدل عام بشأن الإشراف على المحتوى بطريقة تضغط على منصات التواصل الاجتماعي، ومنها إكس، لكي تقيدّ بعض المحتوى المحمي دستورياً، أو تحدّ منه أو تمارس الرقابة عليه». وانتقدت منظمة مراسلون بلا حدود الدعوى، معتبرة أنّ «إكس»تستغل مفهوم حرية التعبير خدمةً لمصالحها الخاصة، مع العلم أنّ القانون الذي أقرّته سلطات نيويورك لا يُلزم المنصات إلا برفع تقرير مرتين سنوياً بشأن الإجراءات المتخذة لمكافحة التضليل والكراهية عبر الإنترنت. منذ استحواذه على تويتر في نهاية عام 2022؛ قرر إيلون ماسك إلغاء سياسة الإشراف على المحتوى من الموقع الذي أعاد تسميته بـ«إكس». (أ ف ب)

المدعي العام بتشاد يهدد بملاحقة الصحفيين بسبب مذبحة مندكاو
المدعي العام بتشاد يهدد بملاحقة الصحفيين بسبب مذبحة مندكاو

الجزيرة

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

المدعي العام بتشاد يهدد بملاحقة الصحفيين بسبب مذبحة مندكاو

أعلن المدعي العام في تشاد، عمر محمد كيدالا، عن إمكانية اتخاذ إجراءات قانونية ضد الصحفيين والنشطاء المدنيين الذين يجرون تحقيقات مستقلة في مذبحة مندكاو، الواقعة جنوب غرب البلاد. وفي بيان رسمي، شدد كيدالا على أن أي دخول إلى المنطقة دون إذن مسبق يُعد انتهاكا لصلاحيات القضاء، وقد يعرض المعنيين للمساءلة القانونية. ووفقا لمصادر محلية، أسفرت المذبحة، التي وقعت في مايو/ أيار 2025، عن مقتل 42 شخصا، معظمهم من رعاة الفولاني، بينهم نساء وأطفال. وأشار البيان إلى أن بعض الصحفيين وأفراد من المجتمع المدني توجهوا إلى المنطقة لاستجواب السكان المحليين، وهو ما وصفه المدعي العام بأنه "تدخل غير مشروع في سير العدالة". خلفية ما جرى وقعت المذبحة على خلفية نزاع طويل الأمد بين رعاة الفولاني والمزارعين من قومية النغامايس حول حدود مناطق الرعي والزراعة. وتُعد هذه الحادثة جزءا من سلسلة صراعات دامية بين المزارعين والرعاة، أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص وإصابة الآلاف بين عامي 2021 و2024، بحسب تقديرات مجموعة الأزمات الدولية. وقد أثارت المذبحة موجة إدانات من منظمات إنسانية وإعلامية دولية. توقيف سياسي بارز وكان قد أُلقي القبض على المعارض السياسي ورئيس الوزراء السابق، سوكس ماسرا، في 21 مايو/أيار 2025، بتهمة "التحريض على الكراهية" على خلفية تصريحاته بشأن المذبحة. وكان ماسرا، زعيم حزب "التحولات" والمرشح الرئاسي في انتخابات 2024، قد اعتُقل قبل 5 أيام من وقوع الحادثة. وأعربت منظمات حقوقية، من بينها الاتحاد الدولي للصحفيين ومنظمة "مراسلون بلا حدود"، عن قلقها من تصاعد القمع في البلاد، مطالبة بالإفراج عن الصحفيين المعتقلين وضمان محاكمات عادلة لهم. وكانت السلطات قد أوقفت 3 صحفيين تشاديين في مارس/آذار 2025 بتهم تتعلق بالتعاون مع مجموعة " فاغنر" الروسية، مما زاد من تعقيد المشهد الإعلامي في البلاد. توتر سياسي متصاعد تأتي هذه التطورات في ظل أجواء سياسية مشحونة، عقب إعادة انتخاب الرئيس محمد إدريس ديبي إيتنو في مايو/ أيار 2024، في انتخابات أثارت جدلا واسعا وقاطعتها المعارضة. كما عزز ديبي سلطته بفوز كاسح في الانتخابات التشريعية والمحلية في ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه.

"الغارديان": اعتداءات الشرطة على الصحافيين في لوس أنجلوس تثير الغضب
"الغارديان": اعتداءات الشرطة على الصحافيين في لوس أنجلوس تثير الغضب

الميادين

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"الغارديان": اعتداءات الشرطة على الصحافيين في لوس أنجلوس تثير الغضب

تعرّض عدد من الصحافيين لهجمات من الشرطة الأميركية خلال تغطيتهم احتجاجات لوس أنجلوس ضد حملة الهجرة التي أطلقتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأمر الذي أثار إدانات واسعة ودعوات لحماية حرية الصحافة، وفق صحيفة "الغارديان" البريطانية. وأفاد العديد من الصحافيين بأنّهم تعرّضوا لإطلاق رصاص مطاطي وكرات فلفل، واحتُجز بعضهم لفترات قصيرة خلال بث مباشر، بينهم مراسل "CNN"، جيسون كارول. وأُصيبت الصحافية الأسترالية لورين توماسي برصاصة مطاطية، فيما نُقل المصور البريطاني نيك ستيرن إلى المستشفى. وأكّدت تقارير إصابة صحافيين من "نيويورك تايمز" و"نيويورك بوست" بذخائر غير قاتلة. اليوم 18:43 اليوم 17:46 بدورهما، أعربت كل من منظمة "لجنة حماية الصحافيين" و"مراسلون بلا حدود" عن قلقهما الشديد بعد تسجيل ما لا يقل عن 27 حادثة عنف منفصلة ضد الصحافيين في الاحتجاجات منذ 6 حزيران/يونيو الماضي، ودعتا السلطات إلى احترام دور الإعلام، وتوثيق حالات العنف ضد الصحافيين الذين يغطون احتجاجات ذات أهمية عامة، وفق الصحيفة البريطانية. وتستخدم الشرطة الأميركية ذخائر "أقل فتكاً" كالرصاص المطاطي وكرات الفلفل لتفريق الاحتجاجات، لكنّها تسببت بإصابات خطيرة، ووصف أحد الحوادث بأنه الأكثر عنفًا في يوم احتجاجي واحد. من جانبه، وصف المدير التنفيذي لـ "منظمة مراسلون بلا حدود" في الولايات المتحدة، كلايتون وييمرز، هذه الحوادث بأنّها "غير مقبولة"، داعياً السلطات في لوس أنجلوس إلى بذل "المزيد لضمان احترام حرية الصحافة خلال هذه الاحتجاجات". وقالت منسّقة برنامج الولايات المتحدة وكندا ومنطقة البحر الكاريبي في لجنة حماية الصحافيين، كاثرين جاكوبسن: "نحن نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بإطلاق ضباط إنفاذ القانون طلقات غير مميتة على الصحافيين الذين يغطون الاحتجاجات في لوس أنجلوس". وشدّدت جاكوبسن على أنّه "ينبغي عدم التسامح مع أيّ محاولة لتثبيط التغطية الإعلامية أو إسكاتها عن طريق ترهيب الصحافيين أو إيذائهم، ويتعيّن على السلطات احترام دور الإعلام في توثيق القضايا ذات الاهتمام العام". وأمس، وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتظاهرين في مدينة لوس أنجلوس بأنهم "حيوانات"، واتّهمهم بأنّهم "يحملون أعلام دول أخرى بفخر". وزعم ترامب، في خطابه أمام جنود في قاعدة فورت براغ في نورث كارولاينا أمس الثلاثاء، أن لوس أنجلوس تتعرّض لاجتياح من "أعداء أجانب". وقال إنّ "هذا الانفلات الأمني لن يستمر. لن نسمح بمهاجمة عناصر أمن فيدراليين. لن نسمح باجتياح مدينة أميركية واحتلالها من قبل أعداء أجانب".

"الغارديان": اعتداءات الشرطة على الصحافيين في لوس أنجلس تثير الغضب
"الغارديان": اعتداءات الشرطة على الصحافيين في لوس أنجلس تثير الغضب

الميادين

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"الغارديان": اعتداءات الشرطة على الصحافيين في لوس أنجلس تثير الغضب

تعرّض عدد من الصحافيين لهجمات من الشرطة الأميركية خلال تغطيتهم احتجاجات لوس أنجلوس ضد حملة الهجرة التي أطلقتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأمر الذي أثار إدانات واسعة ودعوات لحماية حرية الصحافة، وفق صحيفة "الغارديان" البريطانية. وأفاد العديد من الصحافيين بأنّهم تعرّضوا لإطلاق رصاص مطاطي وكرات فلفل، واحتُجز بعضهم لفترات قصيرة خلال بث مباشر، بينهم مراسل "CNN"، جيسون كارول. وأُصيبت الصحافية الأسترالية لورين توماسي برصاصة مطاطية، فيما نقل المصور البريطاني نيك ستيرن إلى المستشفى. وأكّدت تقارير إصابة صحافيين من "نيويورك تايمز" و"نيويورك بوست" بذخائر غير قاتلة. اليوم 13:02 اليوم 12:41 بدورها، أعربت منظمتي "لجنة حماية الصحافيين" و"مراسلون بلا حدود" عن قلقهما الشديد بعد تسجيل ما لا يقل عن 27 حادثة عنف منفصلة ضد الصحافيين في الاحتجاجات منذ 6 حزيران/يونيو الماضي، داعين السلطات إلى احترام دور الإعلام، وتوثيق حالات العنف ضد الصحافيين الذين يغطون احتجاجات ذات أهمية عامة، وفق الصحيفة البريطانية. وتستخدم الشرطة الأميركية ذخائر "أقل فتكاً" كالرصاص المطاطي وكرات الفلفل لتفريق الاحتجاجات، لكنّها تسببت بإصابات خطيرة، ووصفت إحدى الحوادث بأنها الأكثر عنفًا في يوم احتجاجي واحد. من جانبه، وصف المدير التنفيذي لـ "منظمة مراسلون بلا حدود" في الولايات المتحدة، كلايتون وييمرز، هذه الحوادث بأنّها "غير مقبولة"، داعياً السلطات في لوس أنجلوس إلى بذل "المزيد لضمان احترام حرية الصحافة خلال هذه الاحتجاجات". وقالت منسّقة برنامج الولايات المتحدة وكندا ومنطقة البحر الكاريبي في لجنة حماية الصحافيين، كاثرين جاكوبسن: "نحن نشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بإطلاق ضباط إنفاذ القانون طلقات غير مميتة على الصحافيين الذين يغطون الاحتجاجات في لوس أنجلوس". وشدّدت جاكوبسن على أنّه "لا ينبغي التسامح مع أيّ محاولة لتثبيط التغطية الإعلامية أو إسكاتها عن طريق ترهيب الصحافيين أو إيذائهم، ويتعيّن على السلطات احترام دور الإعلام في توثيق القضايا ذات الاهتمام العام". وأمس، وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتظاهرين في مدينة لوس أنجلوس بأنهم "حيوانات"، واتّهمهم بأنّهم "يحملون أعلام دول أخرى بفخر". وزعم ترامب، في خطابه أمام جنود في قاعدة فورت براغ في نورث كارولاينا أمس الثلاثاء، أن لوس أنجلوس تتعرّض لاجتياح من "أعداء أجانب". وقال إنّ "هذا الانفلات الأمني لن يستمر. لن نسمح بمهاجمة عناصر أمن فيدراليين. لن نسمح باجتياح مدينة أميركية واحتلالها من قبل أعداء أجانب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store