أحدث الأخبار مع #مكافحة_الشيخوخة
اليوم السابع
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
الكافيين مفيد لصحتك.. القهوة تحميك من التجاعيد والشيخوخة وتجدد الخلايا
قالت مجلة Newsweek ، انسي كريمات التجاعيد والأطعمة الخارقة، فقد يكون سر مكافحة الشيخوخة موجودًا بالفعل في مطبخك، اكتشف علماء من جامعة كوين ماري في لندن، إن الكافيين قد يدفع خلاياك نحو حياة أطول وأكثر صحة. نُشرت الدراسة الجديدة في مجلة Microbial Cell ، وتلقي الضوء على قدرة الكافيين المذهلة على التأثير على كيفية استجابة خلايانا للإجهاد ونقص الطاقة، وهي العوامل المرتبطة منذ فترة طويلة بالشيخوخة والمرض. وباستخدام "خميرة الانشطار"، وهي كائن حي وحيد الخلية يعكس العديد من العمليات الداخلية للخلايا البشرية، وجد فريق البحث أن الكافيين لا يوقظك فحسب، بل يحفز أيضًا "مقياس الوقود" في الجسم، أو بروتين كيناز المنشَّط وهو بروتين موجود في كل خلية تقريبًا، ويساعد على إدارة طاقتك، كما يساعد هذا النظام الخلايا على التكيف عند انخفاض مستويات الطاقة، وتنظيم النمو، واستجابات الإجهاد، وحتى إصلاح الحمض النووي. أوضح بابيس راليس، عالم الوراثة بجامعة كوين ماري ومؤلف الدراسة، في بيان له: "يساعد الكافيين على تفعيل هذا المفتاح"، مضيفا، إن هذا المفتاح، AMPK، عامل أساسي في كيفية تعامل الخلايا مع الشيخوخة". يُعد بروتين AMPK بالفعل موضع اهتمام الباحثين، ويعتبر الميتفورمين، أحد أكثر الأدوية الموصوفة شيوعًا لمرض السكري من النوع الثاني، يُنشّط أيضًا هذا البروتين ا AMPK، ويكتسب اهتمامًا متزايدًا لتأثيراته المحتملة في إطالة العمر . قد يعني هذا الرابط الجديد بين الكافيين وبروتين AMPK أن الأشخاص الذين يشربون القهوة بشكل منتظم لديهم مقاومة أفضل للإجهاد وتجديد أفضل للخلايا. فهل يعني هذا أن القهوة مفيدة لك بطبيعتها؟ قال راليس، إنه من المؤكد أن الكافيين و القهوة لهما آثار مفيدة على العديد من الأعضاء، عند تناولهما باعتدال، مع ذلك، هناك آثار جانبية أيضًا عند الاستهلاك بكميات كبيرة، الهدف هو الوصول إلى النتيجة المرجوة، أي الحصول على الفوائد دون أضرار، كما أوضح راليس، قبل بضع سنوات، اكتشف فريق آخر أن الكافيين يمكن أن يساعد الخلايا على العيش لفترة أطول من خلال التأثير على منظم نمو يُسمى TOR يعمل TOR كمفتاح بيولوجي يُخبر الخلايا بموعد النمو، بناءً على كمية الغذاء والطاقة المتاحة. وجد الفريق أن الكافيين لا يُحفّز هذا التحول البيولوجي فحسب، بل يؤثر عليه بشكل كبير، مُحاكيًا حالة نقص المغذيات حتى مع وجود الطعام، لتقليل التوتر، وتنشيط مسارات طول العمر.
اليوم السابع
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
بعد جدل وفاة ممثلة هندية.. حقائق طبية حول أدوية مكافحة الشيخوخة
منذ أيام جاء خبر وفاة الممثلة الهندية شيفالي جاريوالا ، التي نُقلت إلى أحد مستشفيات مومباي بعد تعرضها لتدهور صحي مفاجئ، لكنها فارقت الحياة فور وصولها، حيث كشفت التقارير الطبية أن النجمة، التي لم تتجاوز الثانية والأربعين، كانت تخضع لحقن مضادة للشيخوخة على مدى سنوات، وكان موعد حقنتها الشهرية قد تزامن مع يوم صيام عن الطعام ضمن روتينها لليوجا، ليفتح تساؤلات حول أساليب مكافحة الشيخوخة وزحف العمر، ومدى خطورة هذه الأساليب أو فاعليتها ؟! الواقعة أثارت التساؤلات حول مدى فعالية وسلامة تلك العلاجات التي تُسوّق اليوم على أنها العلاج الأمثل للحصول على الشباب بحقنة. فمع تعدد المنتجات، كيف نعرف ما هو فعّال، وما هو غير ذلك ؟ أوضحت تقارير مختلفة نشرت فى مواقع مثل موقع المركز الكندى canadianancmc و health Harvard الطبى ، وتقارير أخرى فى مواقع كلا من stem well و bestaestheticspesciallistm.مجموعة من الحقائق حول هذه العلاجات. حقن تعزيز البشرة او السكين بوستر الشهيرة تُعد من أبرز العلاجات غير الجراحية في مجال التجميل، وتعتمد على حقن حمض الهيالورونيك في طبقات الجلد لتحسين ترطيبه ومرونته. بخلاف الفيلر، لا تُستخدم هذه الحقن لإضافة حجم، بل تهدف إلى تنشيط الطبقات العميقة من البشرة وتعزيز تجددها. الفوائد الطبية: ترطيب طويل الأمد حتى 6–12 شهرًا. تحسين ملمس البشرة ومظهرها الخارجي. تحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي. تقليل مظهر الخطوط الدقيقة والتجاعيد الخفيفة. المخاطر المحتملة: احمرار أو تورم في موضع الحقن. كدمات خفيفة قد تستمر ليومين إلى ثلاثة. تكتلات موضعية نادرة يمكن علاجها بالتدليك. خطر العدوى في حال عدم الالتزام بالتعقيم. حقن البوتوكس ومشتقاته تُستخدم لعلاج التجاعيد التعبيرية من خلال إرخاء العضلات المُسببة لها. يعتمد عمل البوتوكس ومشتقاته على مادة التوكسين العصبي "البوتولينوم"، التي تُحقن بجرعات صغيرة جدًا لإضعاف تقلص العضلة. الفوائد : إزالة التجاعيد الحركية في الجبهة وحول العينين. تحسن ملحوظ في مظهر الوجه خلال أيام. خيارات متعددة تناسب حساسية بعض المرضى تجاه البروتين. إمكانية استخدامه طبيًا لعلاج فرط التعرق والصداع النصفي. المخاطر المحتملة: تدلي الجفن مؤقتًا في حالات قليلة. عدم توازن في تعابير الوجه عند خطأ في الحقن. صداع خفيف أو شعور بالشد في البداية. فعالية محدودة تستمر من 3 إلى 6 أشهر. الفيلر يُستخدم لإعادة الحجم المفقود في مناطق الوجه مثل الخدين، الشفتين، والفك. أشهر أنواعه تعتمد على حمض الهيالورونيك، إلا أن هناك أنواعًا أخرى تحتوي على الكالسيوم هيدروكسيلاباتيت أو حمض البولي لاكتيك. الفوائد الطبية: إعادة التوازن إلى ملامح الوجه. إخفاء التجاويف العميقة أو الهالات السوداء تحت العين. تحسين خطوط الابتسامة والتجاعيد الثابتة. نتائج فورية تدوم من 6 أشهر حتى سنتين حسب النوع. المخاطر المحتملة: تكتلات في موضع الحقن. احتمال حدوث انسداد وعائي نادر لكنه خطير. عدم تناسق الملامح عند الحقن غير المتقن. الليزر الكربوني الجزئي تقنية متقدمة تُستخدم لإزالة الطبقات السطحية المتضررة من الجلد وتحفيز إنتاج الكولاجين في الطبقات الأعمق. تُفيد في علاج الندبات والتجاعيد المتوسطة وتفاوت لون البشرة. الفوائد : تحسين جودة الجلد وشدّه. إزالة الطبقات المتصبغة والباهتة. تحفيز تجديد الخلايا بشكل طبيعي. معالجة فعالة لآثار حب الشباب والندوب الجراحية. المخاطر المحتملة: احمرار وتقشير يستمر لأيام. تصبغات مؤقتة في بعض أنواع البشرة. احتمال تحسس للشمس بعد العلاج. الحقن الوريدية المضادة للشيخوخة بالخلايا الجذعية يُعد من أكثر العلاجات تقدمًا، ويعتمد على استخلاص الخلايا الجذعية من دهون المريض، ثم تنقيتها وحقنها في الوريد. تُستخدم لتحفيز تجديد الأنسجة ومقاومة الالتهاب المزمن. الفوائد الطبية: دعم مناعي وتجديد داخلي على مستوى الخلايا. تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك. تحسين صحة الجلد، المفاصل، والذاكرة. نتائج قد تدوم لفترات أطول من العلاجات الموضعية. المخاطر المحتملة: تفاعلات مناعية في حالات نادرة. خطر العدوى عند غياب التعقيم المناسب. لا توجد موافقة شاملة من الـFDA حتى الآن. الدهانات الموضعية بالخلايا الجذعية يُستخدم هذا العلاج لتحفيز الخلايا السطحية للبشرة، ويُطبق خارجيًا باستخدام مشتقات الخلايا الجذعية المأخوذة من الحبل السري أو الأنسجة الدهنية. يُستخدم أحيانًا بالتزامن مع البلازما أو الليزر. الفوائد الطبية: شد الجلد وتنعيمه تدريجيًا. تحفيز تجدد خلايا البشرة. تقوية الشعر وزيادة كثافته عند استخدامه لفروة الرأس. المخاطر المحتملة: تهيج بسيط في الجلد لدى بعض الحالات. تأثير غير فوري ويعتمد على تكرار الاستخدام. الريتينول (فيتامين A) أحد أقوى المكونات الموضعية التي تُستخدم لتقشير الجلد وتحفيز تجدد الخلايا. يُساعد على تقليل التجاعيد والبقع العمرية والتصبغات. الفوائد الطبية: تسريع تجديد الخلايا. توحيد لون البشرة. تقليل التصبغات والخطوط الدقيقة. المخاطر المحتملة: تهيج واحمرار عند بدء الاستخدام. تحسس شديد من أشعة الشمس. يُمنع استخدامه أثناء الحمل. فيتامين C ومضادات الأكسدة الموضعية تُستخدم فيتامينات C وE، بالإضافة إلى مركبات مثل البوليفينولات والريسفيراترول، في الكريمات والسيرومات لعكس علامات التقدّم في السن. الفوائد الطبية: تفتيح البشرة ومنحها إشراقًا. تحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي. حماية ضد الأضرار البيئية. المخاطر المحتملة: تحسس عند البشرة الحساسة. فقدان الفعالية إذا تعرض المنتج للضوء أو الهواء. الببتيدات التجميلية (Cosmetic Peptides) هي سلاسل قصيرة من الأحماض الأمينية تُستخدم لتحفيز إشارات التجديد داخل خلايا الجلد. تُوجد غالبًا في مستحضرات العناية اليومية. الفوائد الطبية: تحفيز إنتاج الكولاجين والإيلاستين. ترميم الأنسجة الدقيقة. شد البشرة وتحسين مرونتها تدريجيًا. المخاطر المحتملة: فعالية متفاوتة حسب التركيبة. تفاعلات بسيطة في البشرة الحساسة. واقي الشمس المضاد للتجاعيد يُعتبر من أهم أدوات الوقاية، فالتعرض المستمر للشمس هو أحد أبرز أسباب الشيخوخة المبكرة، والتجاعيد، والتصبغات. الفوائد الطبية: حماية من الأشعة فوق البنفسجية تقليل التجاعيد والتصبغات. الحفاظ على نعومة البشرة على المدى الطويل. المخاطر المحتملة: انسداد المسام ببعض الأنواع الدهنية. تفاعل تحسسي نادر لبعض المركبات الكيميائية. الهرمونات المتطابقة حيويًا (Bioidentical Hormones) هي هرمونات مُصنعة لتكون مطابقة بيولوجيًا لهرمونات الجسم الطبيعية، مثل الإستروجين والبروجستيرون، وتُستخدم أحيانًا لموازنة التغيرات الهرمونية في منتصف العمر. الفوائد : تحسين المزاج والطاقة العامة. دعم مرونة الجلد والحالة النفسية. التخفيف من أعراض سن اليأس. المخاطر المحتملة: زيادة خطر التجلط أو السرطان عند الاستخدام العشوائي. قلة الدراسات طويلة الأمد لتقييم أمانها الكامل. هرمون النمو البشري (HGH) يُروّج له في كوسيلة لتجديد النشاط الجسدي والذهني، ويُحقن بجرعات عالية تحت إشراف خاص. لكن استخدامه خارج النطاق الطبي محظور في كثير من الدول. الفوائد المزعومة: زيادة الكتلة العضلية وتقليل الدهون. تحسين اللياقة البدنية والوظائف الجنسية. المخاطر المثبتة: زيادة احتمال الإصابة بالسكري وأمراض القلب. احتمال تحفيز نمو الأورام الكامنة. غير معتمد من الـFDA لأغراض التجميل.
اليوم السابع
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
كارينا كابور ترفض حقن البوتوكس ومشرط الجراح.. كيف تحافظ على رشاقتها
أكدت الممثلة الهندية كارينا كابور، معارضتها لحقن البوتوكس لتحسين ملامح الوجه، إيمانًا منها بـ"الحفاظ على الذات" والعلاجات الطبيعية، جاءت تصريحات كارينا بعد أيام من الوفاة المفاجئة للممثلة شيفالي جاريوالا ، التي أفادت التقارير أنها كانت تتناول علاجات لمكافحة الشيخوخة دون وصفة طبية، في هذا التقرير نتعرف على مخاطر البوتوكس وآثاره الجانبية. انتقدت كارينا كابور بشدة استخدام البوتوكس، أحد أشهر أنواع حقن توكسين البوتولينوم عالميًا لشد العضلات، وقالت الممثلة البالغة من العمر 44 عامًا، والتي أكملت مؤخرًا 25 عامًا من التمثيل في صناعة السينما الهندية، إنها تعارض استخدام علاجات مكافحة الشيخوخة، وتؤيد الحفاظ على الذات والعلاجات الطبيعية. قالت كارينا: "أنا ضد البوتوكس.. أنا أؤيد تمامًا الحفاظ على الذات بالمعنى الجيد، أي التمتع بصحة جيدة، والشعور بالرضا، واستخدام العلاجات الطبيعية. الحفاظ على الذات يعني أيضًا الحفاظ على نفسي وموهبتي لأنها سلاحي". وأضافت: "لذا، فإن الحفاظ على ذلك، وأخذ العطلات وقضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، والانخراط في أشياء أخرى غير التواجد في موقع التصوير، هو أيضًا شكل من أشكال الحفاظ على الذات بدلًا من اللجوء إلى الحقن والخضوع لمشرط الجراح". روتين كارينا كابور الطبيعى للحفاظ على جمالها وإشراقتها وشاركت كارينا كابور روتينها لمكافحة الشيخوخة، مع التركيز على اللياقة البدنية، والتغذية الصحية، والعناية بالنفس، تتمحور فلسفتها حول تقبّل التقدم في السن مع الحفاظ على لياقتها وإشراقتها، وتتضمن خطة روتينها اليومى ما يلي: -لا تفوت وجبات الطعام أبدًا ولا تتبع حميات غذائية قاسية لإنقاص الوزن. -تمارس تمارين خفيفة 3-4 مرات أسبوعيًا. -تمشي يوميًا لمدة 30 دقيقة. -تؤمن بأن التجاعيد دليل على حياة جيدة. -تستخدم مستحضرات بسيطة للعناية بالبشرة: واقي شمسي وأقنعة وجه منزلية الصنع. -تركز على الصحة على المدى الطويل بدلًا من الحلول السريعة. قالت كارينا: "أريد أن أحافظ على لياقتي وصحتي مع تقدمي في السن، بالنسبة لي، الشيخوخة شيء أستمتع به، لا أحاربه. لهذا السبب أركز على تناول الطعام الصحي، بدلًا من تلقي علاجات البشرة." نظام كارينا كابور الغذائى تعمل كارينا كابور مع أخصائية التغذية الهندية روتوجا ديويكار لإعداد وجبات تُغذي جسمها وبشرتها.. إليكم ما تُفضله: -تبدأ يومها بملعقة من السمن (زبدة مصفاة). - تتناول طبق من الأرز والعدس وهذا هو غداءها المُفضل، غني بالألياف والبروتين، سهل الهضم ويُحافظ على طاقتها ثابتة. تتجنب كارينا الامتناع عن الكربوهيدرات أو الدهون، بدلًا من ذلك، تتناول وجبات متوازنة غنية بالخضراوات والحبوب والتوابل مثل الكركم (مضاد طبيعي للالتهابات). ما هو البوتوكس الذى ترفضه كارينا كابور وتنتقده بشدة؟ تُحسّن حقن البوتوكس مظهرك عن طريق إرخاء العضلات المُسببة للتجاعيد، ومع ذلك، يقول الخبراء إن هذه الحقن تُعالج أيضًا حالات طبية مثل الصداع النصفي، وفرط التعرق، وفرط نشاط المثانة، ومشاكل العين. يُعد البوتوكس أحد أشهر أنواع حقن توكسين البوتولينوم - وهي سموم عصبية تؤثر على الأعصاب وتُسبب ضعف العضلات. عادةً ما يحقن الأطباء كميات صغيرة من البوتوكس في عضلات مُحددة لتخفيف التجاعيد، ومنع الصداع النصفي، وعلاج مجموعة واسعة من الحالات الصحية الأخرى. كيف يعمل البوتوكس؟ تمنع حقن البوتوكس الإشارات العصبية إلى العضلات، مما يُؤدي إلى عدم انقباض العضلات المحقونة، ورغم أن هذا التأثير مؤقت، إلا أنه قد يستمر لعدة أشهر.يقول الأطباء إن العضلة المحقونة تعتمد على المنطقة الرئيسية المُصابة، ويمكن علاج عدة مناطق في جلسة واحدة. كلوستريديوم البوتولينوم هي بكتيريا تُنتج السموم العصبية المُستخدمة في البوتوكس، ويقول الأطباء إنهم يستخدمون نوعًا مُحددًا من البكتيريا - يُعرف بالنوع أ - للحقن الطبية. توجد سموم البوتولينوم بشكل طبيعي في التربة والأطعمة الملوثة، في حال تناول كميات كبيرة من سموم البوتولينوم أو دخول البكتيريا إلى جرح، فقد تُصاب بالتسمم الغذائي، وهي حالة تُهدد الحياة. هل هناك أي آثار جانبية لحقن البوتولينوم؟ وفقًا للخبراء، تختلف آثار حقن البوتولينوم الجانبية باختلاف المنطقة المُعالجة معظم الأعراض خفيفة وتتحسن خلال يوم أو يومين. ومع ذلك، قد تشمل الآثار الجانبية طويلة المدى المحتملة ما يلي: ألم، تورم، احمرار، أو كدمات في موقع العلاج أعراض تُشبه أعراض الأنفلونزا الصداع ألم في الرقبة اضطراب في المعدة أو عسر هضم ترهل مؤقت في الجفون، يُعرف أيضًا باسم تدلي الجفون تهيج أو احمرار العين من لا ينبغي له حقن البوتوكس؟
اليوم السابع
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
أنجلينا جولي تلجأ للأطباء للحفاظ على شبابها ومكافحة الشيخوخة
أنجلينا جولي تخطط لمجموعة كبيرة من الإجراءات لمكافحة الشيخوخة، حيث ألقى أحد المصادر المطلعة الضوء على كل هذا الأمر خلال تصريحاته مع موقع InTouch Weekly، وقال المصدر: "كانت أنجلينا دائمًا حريصة على حماية بشرتها من الشمس، وقد ساعدها ذلك بالتأكيد في الحفاظ على مظهرها الشاب، ولكن بالطبع حصلت على بعض المساعدة من طبيب الأمراض الجلدية أيضًا". وأضاف "في العام الماضي، قررت أنجلينا أن تجعل العناية الذاتية أولوية حقيقية لأنها أرادت أن تبدو في أفضل حالاتها على مدار العقد المقبل، ولكي تحافظ على كل هذا العمل الشاق على مر السنين، خضعت أيضًا لعدد من علاجات الليزر الجادة لتنعيم ملمسها العام وتشديد الأمور". واعترف المصدر بأن "النتائج كانت رائعة حتى الآن، لكنها لا تبتعد عن البوتوكس أيضًا، لأنها تفعل ذلك منذ سنوات، ومع ذلك فهي متحفظة للغاية في هذا الأمر حتى لا تبدو أبدًا وكأنها متجمدة الوجه". ويتضمن جزء آخر من روتينها أيضًا، التغذية، وبالتالي فهي تركز بشكل كبير على نظامها الغذائي، وتتأكد من وجود الكثير من البروتينات والفواكه والخضروات في نظامها الغذائي. وهناك سبب كبير آخر وراء تحولها نحو الأطعمة الكاملة في هذا الجهد، وهو أنها "عانت في الماضي من عدم الحصول على القدر الكافي من التغذية، لأنها تفقد شهيتها عندما تشعر بالتوتر". واختتم المصدر، حديثه: "إن جولي بذلت جهودا كبيرة للحصول على نظام غذائي متوازن حقا، وقد أتت هذه الجهود بثمارها، فهي تبدو أكثر صحة مما كانت عليه منذ سنوات".
روسيا اليوم
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
"سلاح سري جديد" لمكافحة شيخوخة الرجال يثير جدلا واسعا!
إلا أن عددا من الرجال في منتصف العمر اعتمدوا مؤخرا على وسيلة جديدة لمكافحة آثار الشيخوخة، تتمثل في الببتيدات، وهي سلاسل قصيرة من الأحماض الأمينية تعمل كرسل كيميائية داخل الجسم وتساعد على تنظيم وظائف مثل الهرمونات والمناعة — يروج لها باعتبارها وسيلة منخفضة التكلفة وعالية الفاعلية لتحسين التعافي وبناء العضلات وزيادة الطاقة، بل وحتى استعادة الشعور بالجاذبية لدى الرجال في الأربعينيات والخمسينيات والستينيات. وبعد أن كانت حكرا على لاعبي كمال الأجسام و"القراصنة البيولوجيين"، أصبحت الببتيدات اليوم منتشرة بين فئات أوسع من الرجال، لاسيما أولئك الذين تجاوزوا الأربعين ويواجهون صعوبة في التعافي من الإصابات أو يشعرون بانخفاض في طاقتهم مقارنة بالشباب في النوادي الرياضية. وفي الضواحي الشرقية لسيدني بأستراليا، تزداد شعبية هذه المركبات، ويُشار إليها أحيانا بـ"السلاح السري" للرجال الطامحين للحفاظ على حيويتهم ومظهرهم الشبابي. تجارب شخصية: نتائج مفاجئة وتحولات ملحوظة يقول "ديف"، وهو أب لأربعة أولاد يبلغ من العمر 40 عاما وحاصل على الحزام الأسود في الجيو جيتسو البرازيلي: "كنت أعاني من إصابات مزمنة لم تختف رغم الراحة، وعندما بدأت باستخدام الببتيدات (نوعين شائعين هما BPC-157 وTB-500) تحت إشراف طبي، شعرت بتحسن كبير خلال أسبوعين فقط. استعدت لياقتي وتمكنت من مجاراة الشباب في صالة الألعاب الرياضية". أما "ستيف"، وهو رجل أعمال يبلغ من العمر 49 عاما، فلم يكن يبحث عن الأداء الرياضي، بل عن استعادة الشعور بالنشاط العام. وقال: "كنت أبدو مرهقا رغم أسلوب حياتي الصحي. وبعد بدء استخدام BPC-157، أشعر وكأنني عدت إلى طبيعتي". هل هي آمنة حقا؟ رغم الجاذبية المتزايدة لهذه العلاجات، يحذر الأطباء من استخدامها دون إشراف طبي. وتقول الدكتورة رولا علي، نائبة رئيس الكلية الملكية الأسترالية للأطباء العامين: "بعض هذه الببتيدات غير مرخّص للاستخدام الطبي وقد تسبب آثارا جانبية، مثل اضطرابات في مستويات السكر في الدم أو خلل هرموني أو مشاكل مفصلية". وتضيف: "ينبغي للرجال التفكير أولا في وسائل الصحة الوقائية، مثل التغذية السليمة والنوم الجيد وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وبناء علاقة طويلة الأمد مع طبيب يعي تاريخهم الصحي". وقد ساهمت شخصيات مؤثرة في انتشار هذه الظاهرة، مثل الملياردير الأميركي برايان جونسون، الذي يوثق تجاربه مع الببتيدات بشكل علني ضمن مساعيه لعكس عمره البيولوجي. وفي ظل الانتشار السريع لهذه المركبات وازدياد الطلب عليها، لا تزال الأبحاث العلمية تلاحق الاستخدام الفعلي، في محاولة لتحديد فعاليتها وسلامتها على المدى الطويل. وفي الوقت الذي يسعى فيه البعض لاكتساب عضلات أو تجاوز إصابة، يبحث آخرون عن وسيلة بسيطة لمجاراة إيقاع الحياة ومظاهر التقدم في السن — ويبدو أن الببتيدات باتت في طليعة هذه الوسائل. المصدر: ديلي ميل يشير علماء جامعة كامبريدج إلى أن النخر، وهو شكل من أشكال موت الخلايا غير المنضبط، قد يكون عاملا رئيسيا في الشيخوخة البيولوجية. يشير الدكتور يوري كونيف أخصائي أمراض القلب والشيخوخة إلى أن بداية مرحلة الشيخوخة تعتمد على الخصائص الشخصية لكل فرد بغض النظر عن جنسه. يبذل اليوم العلماء في جميع أنحاء العالم قصارى جهدهم لإيجاد وسيلة فعالة لإيقاف الشيخوخة أو إبطائها وإطالة فترة الشباب. تؤثر خيارات نمط حياتنا بشكل كبير على صحتنا، حيث يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي أو سلبي على آثار التقدم في السن والشيخوخة.
