logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةالأممالمتحدةللطفولةيونيسف،

«أنصار الله» تهدد بإغلاق باب المندب: خياراتنا المقبلة ستكون موجعة
«أنصار الله» تهدد بإغلاق باب المندب: خياراتنا المقبلة ستكون موجعة

عين ليبيا

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • عين ليبيا

«أنصار الله» تهدد بإغلاق باب المندب: خياراتنا المقبلة ستكون موجعة

هددت جماعة 'أنصار الله' اليمنية، باتخاذ إجراءات عسكرية تصعيدية جديدة رداً على استمرار العمليات الإسرائيلية في قطاع غزة، من بينها إغلاق مضيق باب المندب، أحد أهم الممرات البحرية العالمية، والواقع بين البحر الأحمر وخليج عدن. وقال قائد 'كتائب الوهبي'، اللواء بكيل الوهبي، في تصريحات نشرتها صحيفة 'الثورة' الحكومية في صنعاء، إن 'الخيارات العسكرية المقبلة ستكون موجعة للعدو الإسرائيلي وشركائه'، مؤكداً أن من بين هذه الخيارات 'إغلاق مضيق باب المندب تدريجياً أو نهائياً إذا استمر العدوان على غزة'. وأضاف الوهبي أن هذا الإجراء سيكون وسيلة 'لإجبار العالم على تحمّل مسؤوليته تجاه المجاعة التي تضرب القطاع بفعل الحصار الإسرائيلي الأميركي'، مشدداً على أن 'اليمن لن يقف مكتوف الأيدي أمام جرائم الحرب والإبادة الجماعية'. ويأتي هذا التصعيد بعد يومين من إعلان المتحدث العسكري باسم الجماعة، العميد يحيى سريع، أن 'أنصار الله تدرس مزيداً من الخيارات العسكرية التي من شأنها وقف الحرب على غزة'. وكان زعيم الجماعة، عبد الملك الحوثي، قد أعلن مؤخراً أن قواته نفّذت منذ نوفمبر 2023 أكثر من 1679 عملية هجومية باستخدام صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وزوارق حربية استهدفت إسرائيل والسفن المرتبطة بها، بالإضافة إلى أهداف تابعة للولايات المتحدة وبريطانيا. وشملت العمليات الأخيرة استهداف مطار بن غوريون بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز 'فلسطين2″، فضلاً عن هجمات متزامنة على ميناء إيلات ومطار رامون ومنشآت عسكرية في أسدود وتل أبيب. وردّت إسرائيل بقصف جوي على ميناء الحديدة غرب اليمن، ما أسفر عن اندلاع حريق هائل وخسائر مادية، بحسب مصادر محلية. وتواصل جماعة 'أنصار الله' منذ نوفمبر الماضي شن هجمات على السفن الإسرائيلية والغربية في البحر الأحمر وخليج عدن، في إطار ما تصفه بـ'الرد الاستراتيجي على العدوان في غزة'، ورغم توصل الجماعة إلى اتفاق مع واشنطن في مايو الماضي لوقف إطلاق النار بين الجانبين، إلا أن 'أنصار الله' أكدت أن الاتفاق لا يشمل وقف العمليات ضد إسرائيل، وتسيطر الجماعة على العاصمة صنعاء وأغلب مناطق شمال ووسط اليمن منذ 2014، في حين يقود تحالف عربي بقيادة السعودية عمليات دعم للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق منذ 2015. يونيسف: وفاة 39 ألف طفل في اليمن العام الماضي بأمراض يمكن الوقاية منها وتحذير أممي من تفشي شلل الأطفال كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة 'يونيسف'، عن وفاة أكثر من 39 ألف طفل في اليمن خلال عام 2024، جراء إصابتهم بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات، ما يعادل وفاة طفل واحد كل 13.5 دقيقة، في ظل أزمة صحية متفاقمة يعاني منها البلد المنكوب بالحرب منذ عقد. وذكرت المنظمة الأممية، في تقرير نُشر عبر موقعها، أن 242 ألف طفل لم يتلقوا جرعتهم الأولى من اللقاحات الروتينية، مما يعكس تدهورًا خطيرًا في برامج التحصين الأساسية في اليمن، التي تُعد من أولى خطوط الدفاع ضد الأمراض القاتلة والمعدية. وأكدت 'يونيسف' أن الوضع ازداد سوءاً مع تفشي سلالة من فيروس شلل الأطفال من النوع الثاني، تسببت بإصابة عشرات الأطفال بالشلل الدائم في مختلف أنحاء البلاد. واستجابة لذلك، أُطلقت حملة تلقيح وطنية استهدفت أكثر من 1.4 مليون طفل دون سن الخامسة، في 120 مديرية ضمن 12 محافظة يمنية. ونفذت الحملة بقيادة وزارة الصحة اليمنية، وبدعم من 'يونيسف'، منظمة الصحة العالمية، و'المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال'، واعتُبرت خطوة محورية لاحتواء الفيروس وتعزيز مناعة المجتمعات المعرضة للخطر. وأشارت 'يونيسف' إلى أن 282 إصابة مؤكدة بشلل الأطفال سُجلت منذ عام 2021، محذّرة من أن استمرار تسجيل إصابات جديدة يتطلب تحركاً عاجلاً لمنع مزيد من الوفيات والإعاقات بين الأطفال. وسبق أن حذرت منظمة الصحة العالمية، في نوفمبر الماضي، من أن انخفاض التغطية التحصينية في اليمن يتفاقم بسبب عوامل عدة، أبرزها: الانهيار الاقتصادي، تراجع الدخل، النزوح الجماعي، تدهور أوضاع المعيشة في المخيمات، وضعف النظام الصحي، والنقص الحاد في التمويل الدولي. وكانت الأمم المتحدة قد أطلقت في يناير الماضي نداءً إنسانياً طالبت فيه بتوفير 2.47 مليار دولار لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية للعام 2025، بهدف دعم نحو 19.5 مليون يمني بالمساعدات الطارئة وخدمات الحماية الأساسية، وسط تصاعد المخاوف من خطر المجاعة وانتشار الأمراض القاتلة. ويشهد اليمن، منذ أكثر من عشر سنوات، صراعاً مستمراً على السلطة بين الحكومة المعترف بها دوليًا وجماعة 'أنصار الله' (الحوثيين)، خلّف ما تصفه الأمم المتحدة بأنه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث لا تزال الجماعة تسيطر منذ عام 2014 على العاصمة صنعاء وأغلب المحافظات الشمالية والوسطى، بينما يواصل التحالف العربي بقيادة السعودية، منذ 2015، عملياته العسكرية دعماً للحكومة لاستعادة السيطرة على تلك المناطق. الاتحاد الأوروبي يحذر من خطر مجاعة حقيقي في اليمن ويعلن دعمًا عاجلًا بـ9 ملايين يورو حذر الاتحاد الأوروبي، من أن خطر المجاعة في اليمن أصبح واقعا يلوح في الأفق، داعيًا إلى اتخاذ خطوات عاجلة لتفادي تدهور الأوضاع الإنسانية بشكل كارثي. وأكدت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن، في بيان نشرته عبر منصة 'إكس'، أن 'خطر المجاعة في اليمن حقيقي ما لم تُتخذ إجراءات عاجلة'، مشيرة إلى استمرار دعم الاتحاد للجهود الإنسانية في البلاد. وأعلنت البعثة تخصيص مبلغ 9 ملايين يورو لصالح برنامج الأغذية العالمي، الذي وصفته بأنه 'من بين المؤسسات القليلة التي ما زالت تنفذ عمليات حيوية لإنقاذ الأرواح في مختلف أنحاء اليمن'. وشدد الاتحاد الأوروبي على ضرورة أن تُبنى المساعدات الإنسانية على أساس الاحتياجات الفعلية للمتضررين، معتبرًا أن مواجهة الأزمة 'مسؤولية مشتركة تتطلب تنسيقًا دوليًا فوريًا'.

يونيسف: مليون طفل في نيجيريا وإثيوبيا معرضون لخطر فقدان المساعدات الغذائية
يونيسف: مليون طفل في نيجيريا وإثيوبيا معرضون لخطر فقدان المساعدات الغذائية

24 القاهرة

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

يونيسف: مليون طفل في نيجيريا وإثيوبيا معرضون لخطر فقدان المساعدات الغذائية

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف، أن إمدادات الغذاء المخصصة لعلاج الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد في إثيوبيا ونيجيريا، قد تنفد خلال الشهرين المقبلين، نتيجة لتفاقم نقص التمويل، الذي تأثر بتخفيضات إدارة ترامب للمساعدات الخارجية. يونيسف تحذر من نقص المساعدات وأوضحت يونيسف، في بيان، أن حوالي 1.3 مليون طفل دون سن الخامسة يعانون من سوء التغذية الحاد في هذين البلدين، مما يعرّضهم لخطر فقدان الدعم الغذائي المنقذ للحياة هذا العام. وأفادت كيتي فان دير هايدن، نائبة المدير التنفيذي لليونيسف، في اتصال فيديو من أبوجا بأن سلسلة توريد الأغذية العلاجية الجاهزة للاستخدام ستنضب بحلول مايو، مما يعني أن 70 ألف طفل في إثيوبيا الذين يعتمدون على هذا العلاج لن يتلقوا الرعاية اللازمة في حال عدم تأمين تمويل جديد. وفي نيجيريا، أخبرت يونيسف أنها على وشك نفاد الإمدادات الضرورية لإطعام 80 ألف طفل يعانون من سوء التغذية بنهاية هذا الشهر. ووصفّت فان دير هايدن، خلال زيارتها الأخيرة لأحد المستشفيات في مايدوجوري، حالة طفلة تعاني من سوء تغذية شديد إلى درجة أن جلدها بدأ بالتساقط. وشهدت السنوات الأخيرة انخفاضًا في مساهمات المانحين الدوليين لوكالات الأمم المتحدة، بما في ذلك اليونيسف. وتدهورت الحالة التمويلية بعد أن فرضت الولايات المتحدة، أكبر المانحين، تعليقًا لمدة 90 يومًا على كافة المساعدات الخارجية الأمريكية ابتداءً من اليوم الأول لعودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير/كانون الأول. وأدى هذا الإجراء، بالإضافة إلى الأوامر اللاحقة التي أوقفت العديد من برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، إلى تهديد تسليم المساعدات الغذائية والطبية المنقذة للحياة، مما تسبب في فوضى كبيرة ضمن جهود الإغاثة الإنسانية العالمية. وحذرت فان دير هايدن من أن أزمة التمويل الحالية قد تتحول إلى أزمة تتعلق ببقاء الأطفال، مؤكدة أن الطبيعة المفاجئة للتخفيضات لم تمنح اليونيسف الوقت الكافي لاتخاذ إجراءات تخفيفية. كما أدت هذه التخفيضات إلى تقليص برامج الرعاية الصحية التي تقدم خدمات التغذية ورعاية مرضى الملاريا للنساء الحوامل والأطفال في إثيوبيا، حيث توقفت 23 عيادة صحية متنقلة في منطقة عفار، ولم يتبقَ سوى 7 عيادات بسبب نقص التمويل. رئيس مجلس أمناء راعي مصر عن مشاركة أحمد سعد في توزيع المساعدات: فنان محب للخير | صور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store