logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةالدولالمصدّرةللنفط

أسعار النفط تتراجع بعد قرار مفاجئ من أوبك+ وتنامي الضبابية التجارية الأميركية
أسعار النفط تتراجع بعد قرار مفاجئ من أوبك+ وتنامي الضبابية التجارية الأميركية

لبنان اليوم

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • أعمال
  • لبنان اليوم

أسعار النفط تتراجع بعد قرار مفاجئ من أوبك+ وتنامي الضبابية التجارية الأميركية

سجلت أسعار النفط تراجعًا في تعاملات اليوم الإثنين، في أعقاب إعلان تحالف 'أوبك+' عن زيادة غير متوقعة في الإنتاج خلال شهر أغسطس، بالتزامن مع تصاعد حالة الغموض حول الرسوم الجمركية الأميركية، ما أثار مخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي وتراجع الطلب على الخام. وانخفض سعر خام برنت بنسبة 0.4% ليصل إلى 67.99 دولارًا للبرميل، في حين تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 1.13% إلى 66.24 دولارًا للبرميل. وجاء هذا التراجع عقب قرار 'أوبك+'، الذي يضم منظمة الدول المصدّرة للنفط وحلفاءها، بزيادة الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميًا خلال أغسطس/آب، وهي وتيرة تفوق الزيادات المسجلة في الأشهر الماضية، التي لم تتجاوز 411 ألف برميل في مايو، و138 ألف برميل في أبريل. وقال تيم إيفانز، المحلل في 'إيفانز إنرجي'، إن هذه الخطوة تعكس 'تحركًا أكثر شراسة في التنافس على الحصص السوقية'، ما يعني ضمنيًا قبولًا بانخفاض الأسعار والعائدات، وفقًا لما نقلته وكالة 'رويترز'. وفي تحليل صادر عن 'آر بي سي كابيتال'، أشارت هيليما كروفت وفريقها إلى أن القرار يعيد نحو 80% من التخفيضات الطوعية السابقة التي التزمت بها ثماني دول من أوبك، رغم أن الإمدادات الفعلية لا تزال دون المستوى المعلن، مع تمركز القسم الأكبر من الزيادة في السعودية. من جانبهم، توقع محللو 'غولدمان ساكس' أن تعلن 'أوبك+' عن زيادة إضافية تبلغ 550 ألف برميل يوميًا لشهر سبتمبر/أيلول، خلال اجتماعها المرتقب في 3 أغسطس/آب. في المقابل، تواصل المخاوف المتعلقة بالسياسة التجارية الأميركية التأثير في السوق، وسط ضبابية بشأن توقيت ونطاق الرسوم الجمركية الجديدة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن الأحد أن بلاده على وشك الانتهاء من عدد من الاتفاقيات التجارية، مشيرًا إلى أن الدول المعنية ستتلقى إشعارات بالرسوم الأعلى بحلول 9 يوليو/تموز، على أن تُطبّق بدءًا من 1 أغسطس/آب. وبحسب بريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في 'فيليب نوفا'، فإن 'رسوم ترامب تبقى مصدر القلق الأساسي للنصف الثاني من 2025، فيما يُشكّل ضعف الدولار الأميركي الدعم الوحيد حاليًا للأسعار'.

أسعار النفط  ترتفع وتستقر... رغم الزيادات
أسعار النفط  ترتفع وتستقر... رغم الزيادات

الرأي

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

أسعار النفط ترتفع وتستقر... رغم الزيادات

يواصل النفط تسجيل ارتفاع ملحوظ في أسعاره، مستقراً عند حدود 77 دولاراً للبرميل، دون أن يتأثر بشكل مباشر بالمخاوف المرتبطة بالحروب المحتملة أو التوترات الجيوسياسية المتصاعدة. وتستمر منظمة الدول المصدّرة للنفط (أوبك) في رفع إنتاجها منذ شهر مارس الماضي، وهو ما يدعو إلى التساؤل حول الأسباب الحقيقية التي تقف خلف هذا الارتفاع القوي، من 66 إلى 77 دولاراً خلال الأسابيع الأخيرة. هل يعكس هذا الارتفاع تخوفاً من تراجع الأسعار خلال الأسابيع المقبلة؟ أم أنه نتيجة لتوقعات أوبك بزيادة في الطلب العالمي على النفط، بالتوازي مع غياب أزمة تمويل محتملة في الأسواق؟ وعلى الرغم من أن السبب المُعلن يتمثل في كبح التجاوزات داخل المنظمة في ما يخص معدلات الإنتاج، فضلاً عن تزايد صادرات بعض الدول المنتجة خارج أوبك، إلا أن الساحة النفطية تشهد أيضاً محاولة من المنتجين الأميركيين لرفع معدلات إنتاجهم لتتجاوز 13.56 مليون برميل يومياً، إلى جانب تعزيز وارداتهم من النفط الخام من الدول المجاورة. ويأتي ذلك في ظل خشية المنظمة من فقدان حصصها التقليدية في السوق العالمية لصالح منافسين جدد. ومن هنا قد يُفهم قرار أوبك بزيادة الإنتاج كخطوة للحد من تجاوزات بعض أعضائها الذين لم يلتزموا بحصصهم الإنتاجية، بل تعدوا أيضاً على حصص الدول الأخرى. ويُلاحظ أنه مع كل قرار تتخذه المنظمة بخفض الإنتاج، لا يمر وقت طويل حتى تظهر مخالفات من بعض الأعضاء، إما لأسباب سياسية أو اقتصادية، رغم أنهم قد أقرّوا الاتفاق قبل ساعات فقط أو أثناء توقيع اتفاقيات تقاسم الحصص. ومن المحتمل أن السبب الجوهري لرفع الإنتاج منذ مارس الماضي يعود إلى تصاعد التوترات الإقليمية، ولا سيما القلق من احتمالية إغلاق مضيق هرمز، أو توسع نطاق الحرب، ما دفع بعض الدول المستهلكة إلى رفع احتياطاتها من النفط، وبالتالي منعها من تحميل أوبك+، بما فيها روسيا، مسؤولية نقص الإمدادات أو عدم زيادة الإنتاج. غير أن المفاجأة الكبرى كانت في أن هذا القرار ساهم في رفع أسعار النفط بأكثر من عشرة دولارات للبرميل، وهو أمر لم يكن متوقعاً. ولا شك أن هذا الوضع يستدعي نقاشاً واسعاً، إذ إن أسعار النفط ارتفعت رغم الفائض الظاهر في الأسواق، وفي وقت كانت فيه أوبك تدعو إلى خفض الإنتاج لتفادي الهبوط إلى مستوى 65 دولاراً للبرميل. ومع أن المنظمة زادت إنتاجها بواقع 2.2 مليون برميل في أبريل الماضي، لا تزال هناك كميات إضافية يمكن حجزها حتى نهاية العام الجاري، ما لم تحدث تطورات مفاجئة تؤثر على توازن السوق. لكن يبقى التساؤل قائماً: هل ستنعكس هذه الزيادة في الأسعار إيجاباً على موازنات الدول المصدّرة؟ وهل ستسهم في تقليص اعتمادها على الاستدانة من البنوك العالمية؟ يصعب التنبؤ بذلك، خصوصاً أن السعر المطلوب لتحقيق توازن في الميزانيات النفطية يتراوح بين 92 و95 دولاراً للبرميل. ومع ذلك، من المرجّح أن العديد من دول الخليج ستواجه عجزاً مالياً مع نهاية العام المالي خلال الأشهر الستة المقبلة. ويبقى السؤال الأهم: أيهما أكثر جدوى، الاستمرار في الاستدانة، أم التوجّه إلى الخصخصة وبيع بعض الأصول العامة لتغطية العجز المالي المزمن؟ فرغم أن الخصخصة قد تفتح المجال لدخول شركاء محليين ودوليين من ذوي الخبرات المتخصصة، ما من شأنه أن يُحسّن من أداء المؤسسات العامة ويرفع كفاءتها، فإن كثيرين يرون أن الاستدانة -على الأقل في المرحلة الراهنة- قد تكون الخيار الأنسب للحفاظ على استقرار الهياكل الاقتصادية. وفي نهاية المطاف، فإن أي ارتفاع في أسعار النفط لن يؤدي إلا إلى تخفيض الدين العام جزئياً، دون أن يُحدث تغييراً هيكلياً أو يُعزّز من الابتكار والتجديد المؤسسي، وهو ما يبقى التحدي الأكبر في مستقبل السياسات الاقتصادية والنفطية للدول المنتجة. محلل نفطي مستقل [email protected]

تحذيرات ترامب لإيران تدفع النفط للارتفاع المؤقت وسط نفي أمريكي للتدخل في الحرب
تحذيرات ترامب لإيران تدفع النفط للارتفاع المؤقت وسط نفي أمريكي للتدخل في الحرب

مصرس

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

تحذيرات ترامب لإيران تدفع النفط للارتفاع المؤقت وسط نفي أمريكي للتدخل في الحرب

ارتفعت أسعار النفط في التداولات الآسيوية اليوم /الثلاثاء/، مدفوعة بتحذيرات أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ضد طهران على خلفية تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران؛ مما أبقى المخاوف بشأن تعطل الإمدادات حاضرة بقوة في الأسواق. وأشار موقع (إنفستنج) الأمريكي إلى ارتفاع العقود الآجلة لخام برنت تسليم أغسطس بنسبة 0.3% لتسجل 73.46 دولار للبرميل، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 0.4% إلى 70.58 دولار للبرميل، لكن الخام قلّص مكاسبه بشكل حاد بعد أن أوضح مسؤولون أمريكيون أن الولايات المتحدة لن تنخرط بشكل مباشر في النزاع؛ ما ساعد على تهدئة المخاوف من تصعيد فوري في المواجهات العسكرية.وكانت تقارير متضاربة بشأن سعي إيران لوقف إطلاق النار، إلى جانب بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين – أكبر مستورد للنفط في العالم – قد ضغطت على الأسعار أمس الاثنين، ودفعتها لتقليص جزء من المكاسب التي حققتها مع بداية التصعيد في الشرق الأوسط الأسبوع الماضي.وأثار ترامب المزيد من القلق بشأن احتمالات التصعيد بعد أن نشر منشورًا على وسائل التواصل الاجتماعي مساء أمس الاثنين قال فيه "إنه على الجميع إخلاء طهران"؛ ما عزز المخاوف من تورط أمريكي مباشر وسريع في النزاع..لكن البيت الأبيض سارع إلى توضيح الموقف، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة لن تتدخل عسكريًا في الوقت الراهن، وأنها تواصل اتخاذ "مواقع دفاعية" في منطقة الشرق الأوسط.وعقب تصريحات ترامب، قفزت أسعار النفط بما يصل إلى 2%، لكنها عادت وتراجعت سريعًا بعد تأكيدات واشنطن.وأشار ترامب إلى أن إدارته تعمل على التوسط لوقف إطلاق النار، فيما ذكرت تقارير إعلامية أن إيران تسعى بدورها لتحقيق السلام، إلا أن طهران نفت هذه التقارير رسميًا.ولا يزال الصراع مستمرًا لليوم الخامس على التوالي، إذ واصلت إيران إطلاق موجات من الصواريخ ضد إسرائيل ردًا على هجوم إسرائيلي استهدف منشآت نووية داخل الأراضي الإيرانية.وكانت أسعار النفط قد ارتفعت بشكل ملحوظ في أعقاب الضربة الإسرائيلية الأولى يوم الجمعة، وسط مخاوف من احتمال تعطل الإمدادات النفطية من منطقة الشرق الأوسط. وتُعد إيران من كبار منتجي النفط، وعضوًا في منظمة الدول المصدّرة للنفط (أوبك).

تحذيرات ترامب لإيران تدفع النفط للارتفاع المؤقت وسط نفي أمريكي للتدخل في الحرب
تحذيرات ترامب لإيران تدفع النفط للارتفاع المؤقت وسط نفي أمريكي للتدخل في الحرب

البوابة

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

تحذيرات ترامب لإيران تدفع النفط للارتفاع المؤقت وسط نفي أمريكي للتدخل في الحرب

ارتفعت أسعار النفط في التداولات الآسيوية اليوم /الثلاثاء/، مدفوعة بتحذيرات أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ضد طهران على خلفية تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران؛ مما أبقى المخاوف بشأن تعطل الإمدادات حاضرة بقوة في الأسواق. وأشار موقع (إنفستنج) الأمريكي إلى ارتفاع العقود الآجلة لخام برنت تسليم أغسطس بنسبة 0.3% لتسجل 73.46 دولار للبرميل، فيما صعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 0.4% إلى 70.58 دولار للبرميل، لكن الخام قلّص مكاسبه بشكل حاد بعد أن أوضح مسؤولون أمريكيون أن الولايات المتحدة لن تنخرط بشكل مباشر في النزاع؛ ما ساعد على تهدئة المخاوف من تصعيد فوري في المواجهات العسكرية. وكانت تقارير متضاربة بشأن سعي إيران لوقف إطلاق النار، إلى جانب بيانات اقتصادية ضعيفة من الصين – أكبر مستورد للنفط في العالم – قد ضغطت على الأسعار أمس الاثنين، ودفعتها لتقليص جزء من المكاسب التي حققتها مع بداية التصعيد في الشرق الأوسط الأسبوع الماضي. وأثار ترامب المزيد من القلق بشأن احتمالات التصعيد بعد أن نشر منشورًا على وسائل التواصل الاجتماعي مساء أمس الاثنين قال فيه "إنه على الجميع إخلاء طهران"؛ ما عزز المخاوف من تورط أمريكي مباشر وسريع في النزاع..لكن البيت الأبيض سارع إلى توضيح الموقف، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة لن تتدخل عسكريًا في الوقت الراهن، وأنها تواصل اتخاذ "مواقع دفاعية" في منطقة الشرق الأوسط. وعقب تصريحات ترامب، قفزت أسعار النفط بما يصل إلى 2%، لكنها عادت وتراجعت سريعًا بعد تأكيدات واشنطن. وأشار ترامب إلى أن إدارته تعمل على التوسط لوقف إطلاق النار، فيما ذكرت تقارير إعلامية أن إيران تسعى بدورها لتحقيق السلام، إلا أن طهران نفت هذه التقارير رسميًا. ولا يزال الصراع مستمرًا لليوم الخامس على التوالي، إذ واصلت إيران إطلاق موجات من الصواريخ ضد إسرائيل ردًا على هجوم إسرائيلي استهدف منشآت نووية داخل الأراضي الإيرانية. وكانت أسعار النفط قد ارتفعت بشكل ملحوظ في أعقاب الضربة الإسرائيلية الأولى يوم الجمعة، وسط مخاوف من احتمال تعطل الإمدادات النفطية من منطقة الشرق الأوسط. وتُعد إيران من كبار منتجي النفط، وعضوًا في منظمة الدول المصدّرة للنفط (أوبك).

أسعار النفط ترتفع.. وأنظار العالم نحو اتفاق محتمل بين واشنطن وبكين
أسعار النفط ترتفع.. وأنظار العالم نحو اتفاق محتمل بين واشنطن وبكين

لبنان اليوم

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • لبنان اليوم

أسعار النفط ترتفع.. وأنظار العالم نحو اتفاق محتمل بين واشنطن وبكين

ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، العاشر من يونيو/حزيران، وسط ترقب نتائج المحادثات بين الصين وأميركا، والتي قد تمهد الطريق لتخفيف حدة التوتر بين أكبر اقتصادين في العالم، مما قد يلقي بظلال إيجابية على مستويات الطلب على الوقود. وفي تفاصيل الأسواق، صعدت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.3% لتصل إلى 67.22 دولارًا للبرميل، فيما ارتفعت عقود الخام الأميركي بنسبة 0.2% إلى 65.40 دولارًا. وكان برنت قد لامس يوم أمس الإثنين مستوى 67.19 دولارًا، وهو الأعلى منذ 28 أبريل/نيسان، مدعومًا بآمال تحقيق اختراق في المفاوضات التجارية بين واشنطن وبكين. وفي تصريحات له يوم أمس، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن المحادثات الجارية في لندن تسير 'بشكل جيّد'، مشيرًا إلى أنه يتلقى تقارير إيجابية من فريقه التفاوضي. ويُتوقع أن يؤدي أي اتفاق تجاري محتمل إلى تحفيز النمو الاقتصادي العالمي، وبالتالي تعزيز الطلب على السلع الأساسية، وفي مقدّمتها النفط. وفي سياق متصل، كشف استطلاع أجرته وكالة رويترز أن إنتاج منظمة الدول المصدّرة للنفط (أوبك) قد ارتفع خلال شهر مايو/أيار، رغم أن الزيادة جاءت محدودة. وقد خفّض العراق إنتاجه إلى ما دون الحصّة المقرّرة لتعويض فائض سابق، فيما لم ترفع السعودية والإمارات إنتاجهما إلا بشكل طفيف. يُشار إلى أن تحالف 'أوبك+'، الذي يضم أعضاء المنظمة إلى جانب دول حليفة مثل روسيا، يعمل على تسريع وتيرة إلغاء المرحلة الأخيرة من خفض الإنتاج المعتمد سابقًا. وفي مذكرة تحليلية، أشار دانيال هاينز، كبير استراتيجيي السلع في بنك ANZ، إلى أن 'احتمال تسجيل مزيد من الزيادات في إنتاج أوبك لا يزال يؤثر على السوق'، محذّرًا من أن 'أي تحوّل دائم نحو استراتيجية تسعير حرّة في أوبك قد يؤدي إلى فائض كبير في المعروض خلال النصف الثاني من عام 2025، ويضع ضغوطًا هبوطية على الأسعار'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store