أحدث الأخبار مع #ميرين


الجمهورية
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
The Ritual: طقس طرد الأرواح الذي يُنسى سريعاً
عندما يبدأ فيلم بالإعلان أنّ «ما يلي مستند إلى أحداث حقيقية»، فإنّ القصد، كما يُفترض، هو جعل المشاهد يجلس منتبّهاً ومستعداً. لكن ذلك لا يساعد كثيراً عندما تحتوي تلك الأحداث الحقيقية على عناصر مستهلكة من نوعها، كما هو الحال مع فيلم The Ritual، قصة طرد أرواح من إخراج ديفيد ميديل. يُشير إعلان الفيلم إلى أنّه يروي «القصة الحقيقية التي ألهمت فيلم The Exorcist. وبالفعل، لدينا عناصر عدة تذكّرنا بذلك الفيلم: امرأة شابة ممسوسة؛ كاهن شاب يعاني من أزمة إيمان؛ وكاهن مسنّ مهيب يحمل الإيمان الذي يحسم الأمور في النهاية. هل قلتُ «مهيب»؟ في فيلم ويليام فريدكن عام 1973، كان الأب ميرين (الذي أدّاه ماكس فون سيدو)، يُلقي ظلاً طويلاً ويتحدّث بنبرة جهورية، فكان مهيباً من اللحظة الأولى. أمّا هنا، فيُستدعى كاهنان في بلدة صغيرة في ولاية آيوا عام 1928 لأداء طقس طرد الأرواح. وفي دور الأب ثيوفيلوس، يتحدّث آل باتشينو، الذي يبدو محدودباً، بلكنة مبالغ فيها تتأرجح بين شخصية «كريزي غوغنهايم» و «إنّه أنا، ماريو». أمّا الكاهن الأصغر، الأب جوزيف (الذي يجسده دان ستيفنز)، فلا يُطلب منه الكثير سوى أن يبدو قلقاً إلى أقصى درجة. ولا يخدم الفيلم ممثلاته بشكل جيد أيضاً. ففي مشاهد المسّ الشيطاني، تُجبَر إيما (التي تؤدي دورها أبيغيل كوين) على التلوّي والزمجرة والرغوة تتطاير من فمها، بينما يُطلب من الأم الرئيسة (باتريشيا هيتون) أن تعقد حاجبَيها كثيراً. وتُتوَّج كل هذه العناصر بأسلوب تصوير ومونتاج مهتزّ وقلق عن عمد، لكنّه لا يُضفي أي تصعيد فعلي على المشاهد. ببساطة، شاهد The Exorcist من جديد.


الوفد
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوفد
هيلين ميرين تتألق على الريفييرا الفرنسية وتوجه رسالة عن الشيخوخة
أطلت الممثلة البريطانية الحائزة على جائزة الأوسكار هيلين ميرين، البالغة من العمر 79 عامًا، بإطلالة أنيقة وهادئة خلال ظهورها الأخير على شرفة جناحها في فندق مارتينيز الشهير بمدينة كان الفرنسية. وجاءت زيارة ميرين إلى الريفييرا ضمن فعاليات الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي، رغم عدم مشاركتها بأي عمل سينمائي هذا العام، مما يؤكد مكانتها البارزة كضيفة دائمة في المشهد الفني العالمي. مرتدية سترة بيضاء غير رسمية وتنورة صيفية مطوية، استمتعت ميرين بالمنظر الخلاب المطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط، حيث شوهدت تلتقط صورًا للطبيعة المحيطة باستخدام هاتفها المحمول، وسط أجواء مشمسة زينتها بنظارات شمسية ملونة. رسالة إيجابية عن التقدم في السن ورغم الطابع السياحي لزيارتها، استثمرت ميرين وجودها في الأضواء لتوجيه رسالة اجتماعية وإنسانية، حيث أعادت التأكيد على دعمها لحملة "تصرف الآن لتكبر بشكل أفضل" التي تقودها منظمة Age UK. وتحدثت ميرين بصراحة عن أهمية تبني نمط حياة نشط مع التقدم في السن، مشيرة إلى أن التمارين اليومية البسيطة مثل المشي أو ممارسة اليوجا يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا في المستقبل. وقالت في تصريح إعلامي: "ليس من الضروري أن نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية، ولكن علينا أن نبدأ في ممارسة أي نشاط الآن لجعل المستقبل أكثر سهولة". وأضافت أن التقدم في العمر ليس شيئًا يجب أن نخاف منه، بل نتقبله ونستعد له بإيجابية ووعي. تأتي هذه الزيارة بعد فترة قصيرة من الإعلان عن إلغاء مسلسل Mobland الذي كانت ميرين من المقرر أن تشارك فيه، بعد موجة من الانتقادات التي طالت العمل على خلفية أداء اللهجة الأيرلندية من النجم بيرس بروسنان، إلا أن هذا التطور لم يؤثر على هدوء ميرين أو إشراقها، ما يعكس نضجًا نادرًا في التعامل مع تقلبات المهنة. أيقونة سينمائية ورسالة إنسانية على الرغم من غيابها عن الشاشة هذا العام، تواصل ميرين لعب دورها كمُلهمة ومناصرة لقضايا المجتمع، مؤكدة أن التمثيل ليس السبيل الوحيد للتأثير. ولا يعكس ظهور ميرين الأخير في كان فقط مكانتها كنجمة عالمية، بل أيضًا كصوت مؤثر في نقاشات الصحة والشيخوخة والقبول الذاتي. وتظل هيلين ميرين، التي بدأت مشوارها الفني منذ أكثر من خمسة عقود، نموذجًا حيًا للقوة والرشاقة، جسديًا وفكريًا، وتذكيرًا بقدرة الفن على تجاوز حدود الشاشة ليصبح رسالة حياة.


الشرق الأوسط
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
الممثلة هيلين ميرين: سلسلة جيمس بوند لا تثير إعجابي
قالت الممثلة البريطانية هيلين ميرين إنه لا ينبغي أبداً أن تُجسّد امرأة شخصية جيمس بوند، لأن سلسلة أفلام التجسس «وُلدت من رحم التمييز الجنسي العميق»، حسب صحيفة «الغارديان» البريطانية. وأضافت ميرين: «سلسلة أفلام جيمس بوند بأكملها، ليست من النوع الذي يثير إعجابي. في الحقيقة لم تروق لي قط. ولم أحب جيمس بوند يوماً. ولم أحب قط الطريقة التي جرى بها تصوير النساء في جيمس بوند». وعبرت في تصريحاتها عن معارضتها لفكرة معالجة التمييز الجنسي التاريخي في سلسلة أفلام الجاسوسية من خلال اختيار امرأة للاضطلاع بالدور الرئيسي، وقالت إنه قد يكون من الأفضل للنساء تصوير حياة جاسوسات حقيقيات. وفي حديثها عن زميلها في بطولة فيلم «أرض المافيا»، بيرس بروسنان، البطل السابق لأفلام جيمس بوند، قالت ميرين إنها رغم كونها من أشد المعجبين ببيرس، فإن أفلام بوند «لم يكن مناسباً لها»، بسبب أسلوب تصويره للنساء. وقالت ميرين: «يجب أن أعترف أنني لم أكن يوماً من المعجبين بجيمس بوند. أنا من أشد المعجبين ببيرس بروسنان، بل من المولعين به. يا إلهي! من الواضح أنه رائع، وأعتقد أنه رائع في «أرض المافيا»، وهو من ألطف الأشخاص الذين تسعد بالعمل معهم. كما أن دانييل كريغ، الذي التقيت به وأعرفه بعض الشيء، شخص رائع ولطيف للغاية». اليوم، يبدو مستقبل فيلم «007» مُعلّقاً، بعد أن أبرمت «استوديوهات أمازون إم جي إم» صفقة بقيمة مليار دولار (770 مليون جنيه إسترليني)، تمنحها حق السيطرة الإبداعية على الشخصية مع باربرا بروكلي ومايكل جي ويلسون، وريثي المنتج السينمائي ألبرت «كابي» بروكلي، اللذين يحملان الجنسيتين البريطانية والأميركية، واللذين توليا الإشراف على أفلام بوند لفترة طويلة.


المدى
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدى
هيلين ميرين: سلسلة جيمس بوند لا تثير إعجابي
قالت الممثلة البريطانية هيلين ميرين إنه لا ينبغي أبداً أن تُجسّد امرأة شخصية جيمس بوند، لأن سلسلة أفلام التجسس «وُلدت من رحم التمييز الجنسي العميق»، حسب صحيفة «الغارديان» البريطانية. وأضافت ميرين: «سلسلة أفلام جيمس بوند بأكملها، ليست من النوع الذي يثير إعجابي. في الحقيقة لم تروق لي قط. ولم أحب جيمس بوند يوماً. ولم أحب قط الطريقة التي جرى بها تصوير النساء في جيمس بوند». وعبرت في تصريحاتها عن معارضتها لفكرة معالجة التمييز الجنسي التاريخي في سلسلة أفلام الجاسوسية من خلال اختيار امرأة للاضطلاع بالدور الرئيسي، وقالت إنه قد يكون من الأفضل للنساء تصوير حياة جاسوسات حقيقيات. وفي حديثها عن زميلها في بطولة فيلم «أرض المافيا»، بيرس بروسنان، البطل السابق لأفلام جيمس بوند، قالت ميرين إنها رغم كونها من أشد المعجبين ببيرس، فإن أفلام بوند «لم يكن مناسباً لها»، بسبب أسلوب تصويره للنساء. وقالت ميرين: «يجب أن أعترف أنني لم أكن يوماً من المعجبين بجيمس بوند. أنا من أشد المعجبين ببيرس بروسنان، بل من المولعين به. يا إلهي! من الواضح أنه رائع، وأعتقد أنه رائع في «أرض المافيا»، وهو من ألطف الأشخاص الذين تسعد بالعمل معهم. كما أن دانييل كريغ، الذي التقيت به وأعرفه بعض الشيء، شخص رائع ولطيف للغاية».


الإمارات اليوم
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
مسلسل «كيرير» يحصد الجائزة الكبرى في مهرجان «سيري مانيا»
فاز مسلسل «كيرير»، الدرامي الإسباني، بالجائزة الكبرى لمهرجان «سيري مانيا» للمسلسلات الذي اختُتم أول من أمس في مدينة ليل شمال فرنسا. وبعدما حقق نجاحاً كبيراً في إسبانيا، سيُعرض المسلسل الدرامي من إخراج ألودا رويث دي أزوا قريباً على قناة «آرتيه» الفرنسية - الألمانية. تدور أحداث المسلسل حول ميرين التي تترك منزلها بعد 30 عاماً من زواج أثمر ولدين، وتقدم شكوى ضد زوجها. ويتعين على ولديها البالغين الاختيار بين تصديقها أو دعم والدهما الذي يدعي براءته. ومنحت لجنة تحكيم المسابقة الدولية التي ترأستها الممثلة والمخرجة الأميركية باميلا أدلون، وضمت الموسيقي فيكتور لو مان الذي ألّف موسيقى أولمبياد باريس 2024، والممثلة الفرنسية كارين فيار، جائزة أفضل ممثلة للممثلة الأميركية ليلي راينهارت عن دورها في الكوميديا الدرامية «هال آند هاربر». وفاز الإيطالي لوكا مارينيلي بجائزة أفضل ممثل عن دوره في مسلسل «موسوليني: سان أوف ذي سنتشري» الذي يصور صعود موسوليني إلى السلطة. وفي دليل على حيوية الإنتاج الإسباني، تُوج مسلسل إسباني آخر هو «سيليست» بالجائزة الكبرى من لجنة تحكيم فئة «البانوراما الدولية». يمزج هذا العمل بين الكوميديا والإثارة، ويحكي قصة خبير ضرائب يحقق بشأن أحد نجوم موسيقى البوب، وهو مستوحى من المشكلات القانونية التي تواجهها المغنية شاكيرا في إسبانيا. وفي المسابقة الفرنسية، فازت قناة آرتيه بجائزة أفضل مسلسل للعام الثالث على التوالي عن «37 ثانية»، وهو مسلسل خيالي عن غرق سفينة الصيد «بوغاليد بريز» (عام 2004)، وأدت بطولته نينا موريس وماتيو ديمي. ومُنحت جائزة الجمهور إلى Empathie، وهو مسلسل من إنتاج وبطولة الكندية فلورانس لونبريه، يستكشف قضية المرض العقلي من خلال متابعة طبيبة نفسية في مستشفى السجن.