logo
#

أحدث الأخبار مع #ناديأولمبيكليون

يويفا يمنح ليون فرصة المشاركة الأوروبية رغم الهبوط
يويفا يمنح ليون فرصة المشاركة الأوروبية رغم الهبوط

فيتو

timeمنذ 9 ساعات

  • أعمال
  • فيتو

يويفا يمنح ليون فرصة المشاركة الأوروبية رغم الهبوط

أكد نادي أولمبيك ليون الفرنسي، اليوم الجمعة، أنه لا يزال يملك فرصة للمشاركة في بطولة الدوري الأوروبي، في الموسم المقبل، رغم قرار هبوطه إداريا إلى دوري الدرجة الثانية من قبل هيئة الرقابة المالية الفرنسية لكرة القدم. وكانت الهيئة الرقابية قد قررت، يوم الثلاثاء الماضي، إسقاط ليون إلى الدرجة الثانية، بعد فشل النادي في إقناعها خلال جلسة الاستماع برفع الإجراءات التقييدية المفروضة عليه منذ نوفمبر الماضي، والتي تشمل الهبوط الاحترازي لدوري الدرجة الأدنى. ورغم هذا القرار، أكد ليون عبر بيان رسمي نشره على موقعه الإلكتروني، أنه استكمل كافة إجراءات الاستدامة المالية، ووقّع اتفاقًا مع هيئة الرقابة المالية للأندية التابعة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، مما يخوّله المشاركة في الدوري الأوروبي، بشرط صدور قرار إيجابي في الاستئناف المنتظر ضد قرار الهبوط. وأوضح النادي أنه يمتلك 7 أيام للاستئناف على القرار، اعتبارا من تاريخ الإخطار الرسمي، مشيرا إلى أنه لم يتلقى هذا الإشعار بعد حتى الآن. وكان ليون قد أنهى الموسم الماضي في المركز السادس بالدوري الفرنسي، وهو ما منحه مقعدًا في بطولة الدوري الأوروبي 2025، إلا أن قرار الهبوط يهدد بإقصائه من المنافسة القارية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

رغم قرار الهبوط.. ليون يشارك في الدوري الأوروبي
رغم قرار الهبوط.. ليون يشارك في الدوري الأوروبي

صدى الالكترونية

timeمنذ 10 ساعات

  • رياضة
  • صدى الالكترونية

رغم قرار الهبوط.. ليون يشارك في الدوري الأوروبي

أعلن نادي أولمبيك ليون الفرنسي، اليوم الجمعة، حصوله على موافقة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) للمشاركة في الدوري الأوروبي لموسم 2025-2026، رغم قرار هبوطه إلى الدرجة الثانية بسبب أزمته المالية. وفي وقت سابق، قررت هيئة الرقابة المالية والإدارية في فرنسا هبوط ليون إلى الدرجة الثانية، بعد عجز النادي عن تسوية ديونه، وهو ما أثار صدمة كبيرة في الشارع الرياضي الفرنسي. وأكد النادي في بيان رسمي توقيعه اتفاقًا مع هيئة الرقابة المالية التابعة لليويفا، يتعهد بموجبه بالمساهمة بمبلغ 35 مليون يورو قبل 15 يوليو المقبل، مما يتيح له خوض منافسات البطولة الأوروبية، بشرط الوصول إلى نتيجة إيجابية في استئنافه ضد قرار الهبوط. وأثار قرار الاتحاد الأوروبي بمنح ليون بطاقة المشاركة في الدوري الأوروبي جدلًا واسعًا، خاصة بعد تحركات رابطة الدوري الفرنسي لدراسة إمكانية منح المقعد الأوروبي لنادي لانس، الذي أنهى الموسم خلف ليون في الترتيب العام للدوري المحلي. ويملك ليون تاريخًا عريقًا على مستوى الكرة الفرنسية والأوروبية، حيث توج بلقب الدوري الفرنسي 7 مرات متتالية مطلع الألفية، وسبق له بلوغ نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في نسخة 2020، كما تألق في صفوفه مجموعة من أبرز نجوم الكرة، أبرزهم كريم بنزيما، وفلوران مالودا، وحاتم بن عرفة، وسيدني غوفو، وريكاردو كواريزما، والموهبة الشابة ريان شرقي المنتقل مؤخرًا إلى مانشستر سيتي.

الاتحاد الفرنسي يعلن هبوط ليون للدرجة الثانية
الاتحاد الفرنسي يعلن هبوط ليون للدرجة الثانية

بطولات

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • بطولات

الاتحاد الفرنسي يعلن هبوط ليون للدرجة الثانية

أعلن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في بيان رسمي أن نادي أولمبيك ليون قد هبط إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي، وذلك عقب الاجتماع الذي عُقد بين إدارة النادي وهيئة الرقابة المالية للأندية الفرنسية. وكان ليون قد تلقى تحذيراً سابقاً من الهيئة بالهبوط بشكل مؤقت، مشروطًا بتحسن الوضع المالي للنادي، لكن بعد مراجعة مستجدات الوضع المالي، تقرر تنفيذ الهبوط بشكل نهائي لعدم تلبية المتطلبات المالية المفروضة. ورغم أن مجموعة "إيجل فوتبول"، المالكة للنادي بقيادة رجل الأعمال الأمريكي جون تكستور، قامت بعدة تحركات مالية لمحاولة إقناع هيئة الرقابة بتحسن الأوضاع، من بينها بيع حصة تكستور في نادي كريستال بالاس الإنجليزي، وبيع فريق السيدات التابع لـ أولمبيك ليون، فإن هذه الإجراءات لم تكن كافية لتحقيق الشروط المطلوبة. وجاء هذا القرار المفاجئ رغم التفاؤل الذي أبداه تكستور بعد الاجتماع الأخير مع الهيئة، حيث قال في تصريحاته للصحافة: "يمكنكم أن تروا من خلال مساهمات المساهمين أننا ضَخّينا رأس مال جديد، ليس فقط من أجل هيئة الرقابة المالية ولكن أيضًا لتلبية متطلبات ترخيص الاتحاد الأوروبي". وأضاف: "ولا ننسى الخبر الجيد المتمثل في بيع حصة كريستال بالاس، وضع السيولة لدينا قد تحسّن بشكل كبير". وبناءً على هذا القرار، سيخوض نادي ليون منافسات الموسم المقبل في دوري الدرجة الثانية الفرنسي، وهو ما يمثل صدمة كبيرة لنادٍ يعتبر من أبرز الأندية في تاريخ الكرة الفرنسية. وبحسب التقارير الواردة، يحق لليون استئناف القرار الصادر بهبوطه لدوري الدرجة الثانية. ويذكر أن ليون أنهى موسم 2024-2025 في المركز السادس بـ الدوري الفرنسي. الدوري الفرنسي ليون كريستال بالاس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم جون تكستور

الإفلاس.. شبح حطم أندية ليون وبارما وبوردو
الإفلاس.. شبح حطم أندية ليون وبارما وبوردو

يمرس

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • يمرس

الإفلاس.. شبح حطم أندية ليون وبارما وبوردو

يعد نادي أولمبيك ليون من أبرز الأمثلة الحديثة على هذا السقوط المأساوي، وهو الذي تأسس عام 1950، وحقق إنجازات استثنائية، حيث سيطر على الدوري الفرنسي بسبعة ألقاب متتالية بين 2001 و2008، ليصبح رمزًا للاستقرار والتفوق في فرنسا ، لكن الأزمة المالية بدأت تلوح في الأفق بعد انتقال ملكية النادي إلى رجل الأعمال الأمريكي جون تيكستور عام 2022، حيث تراكمت الديون لتصل إلى أكثر من 500 مليون يورو، وفاقم الوضع إنفاق النادي الباهظ في سوق الانتقالات الصيفية الماضية، حيث أنفق نحو 145 مليون يورو على صفقات جديدة، ما زاد من الضغط على خزائنه، وفي نوفمبر 2024، أصدرت هيئة الرقابة المالية الفرنسية «DNCG» تحذيرًا بالهبوط المؤقت إلى الدرجة الثانية، إذا لم يتم تسوية الوضع المالي، وعلى الرغم من محاولات إدارة النادي، بما في ذلك بيع حصص في أندية أخرى وفريق السيدات، فشلت في تقديم ضمانات كافية، ليعلن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في 24 يونيو 2025 هبوط ليون رسميًا إلى الدرجة الثانية، في قرار هز الأوساط الرياضية، خاصة أن النادي أنهى الموسم الماضي في المركز السادس بالدوري الفرنسي برصيد 57 نقطة. في فرنسا أيضًا، لم يكن ليون الضحية الوحيدة، فقد عانى نادي بوردو، بطل الدوري الفرنسي ست مرات، آخرها عام 2009، من أزمة مالية حادة، حيث فشل في تقليص ديونه، ما أدى إلى قرار صادم في يوليو 2024 بهبوطه درجتين إضافيتين إلى الدرجة الرابعة، مع سحب صفة الاحتراف عنه، ويعكس هذا القرار حجم الكارثة التي حلت بأحد أعرق الأندية الفرنسية، حيث تحول من منافس على الألقاب إلى فريق يكافح من أجل البقاء في دوري الهواة. عاش نادي بارما الإيطالي قصة مشابهة، الذي كان خلال حقبة التسعينيات أحد عمالقة الكالتشيو بقيادة نجوم كبار على غرار جانلويجي بوفون، وفابيو كانافارو، وهيرنان كريسبو، وخوان سباستيان فيرون، وغيرهم، محققًا أربعة ألقاب أوروبية، بما في ذلك كأس الاتحاد الأوروبي، وكأس الكؤوس، لكن الإنفاق المفرط، وسوء التخطيط المالي، أديا إلى تراكم ديون بلغت 218 مليون يورو بحلول عام 2015، وفي 19 مارس من ذلك العام، أعلن النادي إفلاسه رسميًا، ليهبط إلى الدرجة الرابعة «دوري الهواة»، في سقوط تاريخي لنادٍ كان يضم عمالقة اللعبة، وعلى الرغم من ذلك، استطاع بارما العودة تدريجيًا إلى الدرجة الأولى بحلول 2018 بفضل دعم المشجعين وإعادة الهيكلة المالية. على الجانب الآخر من أوروبا، وتحديدًا إنجلترا ، عانى نادي بورتسموث الإنجليزي من مصير مماثل، فقد كان النادي من الأسماء البارزة في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال العقد الأول من الألفية، محققًا لقب كأس الاتحاد الإنجليزي عام 2008، لكن الأزمات المالية بدأت تتراكم بسبب الإنفاق غير المحسوب على اللاعبين والرواتب، لتصل ديونه إلى 84 مليون يورو بحلول 2010، ليصبح أول نادٍ إنجليزي يعلن إفلاسه رسميًا في الدوري الممتاز، ما أدى إلى خصم 9 نقاط من رصيده في تلك السنة، واستمر التراجع حتى هبط إلى الدرجة الرابعة عام 2013، في رحلة استغرقت ثلاثة أعوام فقط، ومع ذلك، بفضل دعم جماهيره التي أسهمت ماليًا في إنقاذ النادي، تمكن بورتسموث من الصعود إلى الدرجة الثانية «التشامبيونشيب» في الموسم الماضي، ليبدأ رحلة العودة نحو الأضواء. تتكرر هذه القصص في أنحاء أوروبا، حيث عانت أندية، مثل فيورنتينا الإيطالي، الذي هبط إلى الدرجة الرابعة عام 2002 بسبب ديون طائلة، قبل أن يعود لاحقًا إلى الدوري الإيطالي الممتاز، وكذلك نادي رينجرز الإسكتلندي، الذي أعلن إفلاسه عام 2012، وهبط إلى الدرجة الرابعة، لكنه استعاد مكانته لاحقًا في الدوري الإسكتلندي الممتاز.

الإفلاس.. شبح حطم أندية ليون وبارما وبوردو
الإفلاس.. شبح حطم أندية ليون وبارما وبوردو

الرياضية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الرياضية

الإفلاس.. شبح حطم أندية ليون وبارما وبوردو

شكلت الأزمات المالية شبحًا يهدد أعظم الأندية الرياضية في العالم، فقد شهد التاريخ الرياضي سقوط أندية كبرى إلى مستويات متدنية بسبب تراكم الديون وإعلان الإفلاس، ما أدى إلى هبوطها إلى دوريات الدرجات السفلى، ومن بينها نادي أولمبيك ليون الفرنسي، الذي كتب فصولًا مشرفة في تاريخ الكرة الفرنسية، إلى جانب أندية أخرى، مثل بارما الإيطالي، وبورتسموث الإنجليزي، وبوردو الفرنسي. يعد نادي أولمبيك ليون من أبرز الأمثلة الحديثة على هذا السقوط المأساوي، وهو الذي تأسس عام 1950، وحقق إنجازات استثنائية، حيث سيطر على الدوري الفرنسي بسبعة ألقاب متتالية بين 2001 و2008، ليصبح رمزًا للاستقرار والتفوق في فرنسا، لكن الأزمة المالية بدأت تلوح في الأفق بعد انتقال ملكية النادي إلى رجل الأعمال الأمريكي جون تيكستور عام 2022، حيث تراكمت الديون لتصل إلى أكثر من 500 مليون يورو، وفاقم الوضع إنفاق النادي الباهظ في سوق الانتقالات الصيفية الماضية، حيث أنفق نحو 145 مليون يورو على صفقات جديدة، ما زاد من الضغط على خزائنه، وفي نوفمبر 2024، أصدرت هيئة الرقابة المالية الفرنسية «DNCG» تحذيرًا بالهبوط المؤقت إلى الدرجة الثانية، إذا لم يتم تسوية الوضع المالي، وعلى الرغم من محاولات إدارة النادي، بما في ذلك بيع حصص في أندية أخرى وفريق السيدات، فشلت في تقديم ضمانات كافية، ليعلن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم في 24 يونيو 2025 هبوط ليون رسميًا إلى الدرجة الثانية، في قرار هز الأوساط الرياضية، خاصة أن النادي أنهى الموسم الماضي في المركز السادس بالدوري الفرنسي برصيد 57 نقطة. في فرنسا أيضًا، لم يكن ليون الضحية الوحيدة، فقد عانى نادي بوردو، بطل الدوري الفرنسي ست مرات، آخرها عام 2009، من أزمة مالية حادة، حيث فشل في تقليص ديونه، ما أدى إلى قرار صادم في يوليو 2024 بهبوطه درجتين إضافيتين إلى الدرجة الرابعة، مع سحب صفة الاحتراف عنه، ويعكس هذا القرار حجم الكارثة التي حلت بأحد أعرق الأندية الفرنسية، حيث تحول من منافس على الألقاب إلى فريق يكافح من أجل البقاء في دوري الهواة. عاش نادي بارما الإيطالي قصة مشابهة، الذي كان خلال حقبة التسعينيات أحد عمالقة الكالتشيو بقيادة نجوم كبار على غرار جانلويجي بوفون، وفابيو كانافارو، وهيرنان كريسبو، وخوان سباستيان فيرون، وغيرهم، محققًا أربعة ألقاب أوروبية، بما في ذلك كأس الاتحاد الأوروبي، وكأس الكؤوس، لكن الإنفاق المفرط، وسوء التخطيط المالي، أديا إلى تراكم ديون بلغت 218 مليون يورو بحلول عام 2015، وفي 19 مارس من ذلك العام، أعلن النادي إفلاسه رسميًا، ليهبط إلى الدرجة الرابعة «دوري الهواة»، في سقوط تاريخي لنادٍ كان يضم عمالقة اللعبة، وعلى الرغم من ذلك، استطاع بارما العودة تدريجيًا إلى الدرجة الأولى بحلول 2018 بفضل دعم المشجعين وإعادة الهيكلة المالية. على الجانب الآخر من أوروبا، وتحديدًا إنجلترا، عانى نادي بورتسموث الإنجليزي من مصير مماثل، فقد كان النادي من الأسماء البارزة في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال العقد الأول من الألفية، محققًا لقب كأس الاتحاد الإنجليزي عام 2008، لكن الأزمات المالية بدأت تتراكم بسبب الإنفاق غير المحسوب على اللاعبين والرواتب، لتصل ديونه إلى 84 مليون يورو بحلول 2010، ليصبح أول نادٍ إنجليزي يعلن إفلاسه رسميًا في الدوري الممتاز، ما أدى إلى خصم 9 نقاط من رصيده في تلك السنة، واستمر التراجع حتى هبط إلى الدرجة الرابعة عام 2013، في رحلة استغرقت ثلاثة أعوام فقط، ومع ذلك، بفضل دعم جماهيره التي أسهمت ماليًا في إنقاذ النادي، تمكن بورتسموث من الصعود إلى الدرجة الثانية «التشامبيونشيب» في الموسم الماضي، ليبدأ رحلة العودة نحو الأضواء. تتكرر هذه القصص في أنحاء أوروبا، حيث عانت أندية، مثل فيورنتينا الإيطالي، الذي هبط إلى الدرجة الرابعة عام 2002 بسبب ديون طائلة، قبل أن يعود لاحقًا إلى الدوري الإيطالي الممتاز، وكذلك نادي رينجرز الإسكتلندي، الذي أعلن إفلاسه عام 2012، وهبط إلى الدرجة الرابعة، لكنه استعاد مكانته لاحقًا في الدوري الإسكتلندي الممتاز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store