أحدث الأخبار مع #نبيلشمسان،


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- علوم
- اليمن الآن
افتتاح مشروع طاقة شمسية ومعمل حاسوب حديث في فرع جامعة تعز بالتربة بدعم من طارق صالح
المرسى – تعز افتُتح، اليوم الأحد، مشروع منظومة طاقة شمسية ومعمل حاسوب متكامل في فرع جامعة تعز بمدينة التربة، بدعم وتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي – قائد المقاومة الوطنية طارق صالح. وجرى الافتتاح بحضور محافظ تعز نبيل شمسان، و رئيس جامعة تعز الدكتور محمد الشعيبي، والعميد عبدالرحمن نعمان رئيس عمليات المقاومة الوطنية، ووضاح بن بريك رئيس الدائرة التنظيمية في المكتب السياسي للمقاومة الوطنية. وشملت المرحلة الأولى من المشروع تزويد معمل الحاسوب بـ100 جهاز حديث بكامل ملحقاته، إلى جانب تركيب منظومة طاقة شمسية بقدرة 100 كيلووات لتغذية مرافق الجامعة بالطاقة النظيفة والمستقرة. ويهدف المشروع إلى دعم العملية التعليمية والبحثية في فرع الجامعة، وتمكين الطلاب من الوصول إلى مصادر التقنية والمعرفة، في إطار الجهود المستمرة لتعزيز البنية التحتية للتعليم الجامعي في محافظة تعز. ويأتي تنفيذ المشروع من قبل خلية الأعمال الإنسانية التابعة للمقاومة الوطنية، ترجمةً لتوجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي خلال لقائه بنائب رئيس جامعة تعز الدكتور أحمد الرباصي منتصف مايو الماضي، والذي وجه فيه بتوفير بيئة تعليمية حديثة ومستدامة لفرع الجامعة.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- علوم
- اليمن الآن
بدعم من طارق صالح.. افتتاح مشروع طاقة شمسية ومعمل حاسوب حديث في فرع جامعة تعز في التربة
افتُتح، اليوم الأحد، مشروع للطاقة الشمسية ومعمل حاسوب متكامل في فرع جامعة تعز بمدينة التربة، بدعم وتوجيهات نائب رئيس المجلس الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح. وجرى الافتتاح بحضور محافظ تعز، نبيل شمسان، ورئيس عمليات المقاومة الوطنية العميد الركن عبدالرحمن نعمان، ورئيس الدائرة التنظيمية في المكتب السياسي وضاح بن بريك، ورئيس جامعة تعز الدكتور محمد الشعيبي. وتضمنت المرحلة الأولى من المشروع الذي تنفذه خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية تجهيز معمل الحاسوب بـ100 جهاز حديثة بجميع الملحقات، إضافة إلى تركيب منظومة طاقة شمسية بقدرة 100 كيلووات. وجاءت هذه المشاريع ترجمة لمخرجات اللقاء الذي جمع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح بنائب رئيس جامعة تعز الدكتور أحمد الرباصي منتصف مايو الماضي، حيث وجه نائب رئيس مجلس القيادة حينها بتنفيذ مشروع طاقة شمسية متكامل لتشغيل الفرع، كما وجه بتجهيز معمل حاسوب حديث، لدعم الطلاب وتعزيز قدراتهم الأكاديمية والبحثية. تعليقات الفيس بوك


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
كشف الفضيحة من داخل سلطة تعز.. وكيل تعز يخرج عن صمته يطالب باجتماع أمني عاجل
اخبار وتقارير كشف الفضيحة من داخل سلطة تعز.. وكيل تعز يخرج عن صمته يطالب باجتماع أمني عاجل الأحد - 13 يوليو 2025 - 11:30 ص بتوقيت عدن - تعز، نافذة اليمن: في ظل أزمة المياه الخانقة التي تعاني منها مدينة تعز، وجّه وكيل محافظة تعز الشيخ عارف جامل دعوة عاجلة إلى محافظ المحافظة، الأستاذ نبيل شمسان، لعقد اجتماع طارئ للجنة الأمنية لاتخاذ إجراءات حازمة ضد الجهات التي تعيق تنفيذ مشروع مياه الشيخ زايد، الذي يمثّل بارقة أمل للسكان ويعد أضخم مشروع مائي في تاريخ المحافظة منذ عقود. جامل عبّر في تصريح نشره على صفحته الرسمية في موقع "فيسبوك" عن استيائه الشديد لما وصفه بـ"الاستخفاف بمعاناة المواطنين"، قائلاً: "من المعيب والمخزي أن يكون هناك مشروع إسعافي سيسهم في التخفيف من أزمة المياه، بينما يستمر تعطيله والجميع صامتون". المشروع، الذي وضع حجر أساسه عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق محمد عبدالله صالح في مارس 2023، بتمويل سخي من دولة الإمارات العربية المتحدة يُقدّر بـ10 ملايين دولار، يهدف إلى تزويد المدينة المحاصرة بمياه نقية من منطقة طالوق جنوب غرب تعز. ويشمل حفر 10 آبار ارتوازية، وشبكة توزيع بطول 12 كيلومترًا، وخزانات بسعة 5000 متر مكعب، ومنظومة طاقة شمسية ومولدات كهربائية، بالإضافة إلى بنية رقمية متقدّمة لإدارة التشغيل. ورغم الاتفاق الذي جرى في اجتماع ضم نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، ومحافظ تعز نبيل شمسان، والشيخ صادق الضباب وعددًا من المختصين، والذي نصّ على حفر ثلاث آبار في جبل حبشي كمرحلة أولى، إلا أن أعمال التنفيذ لا تزال تواجه عراقيل وصفها جامل بـ"المفتعلة"، دون مبرر إداري أو قانوني واضح. وحمّل وكيل المحافظة السلطة المحلية، ممثلة بمحافظ تعز ورئيس اللجنة الأمنية، المسؤولية الكاملة عن حماية المشروع وتنفيذه، مؤكّدًا أن "عدم قيامها بدورها في إنهاء العراقيل يجعلها شريكة في التعطيل"، في موقف حازم يعكس حجم الغضب الشعبي تجاه تعطيل مشروع إنساني أساسي. ويأتي هذا التصعيد في التصريحات وسط تزايد الدعوات المجتمعية المطالبة بتحرك حكومي عاجل لإنقاذ المشروع من براثن المناكفات السياسية والمصالح الضيقة، لا سيما وأن سكان المدينة يواجهون أزمة عطش حادة منذ سنوات بسبب قطع الإمدادات من منطقة الحوبان الواقعة تحت سيطرة ميليشيا الحوثي. الاكثر زيارة اخبار وتقارير تحالف دولي قادم بقيادة أقوى دولتين يخطط لعملية عسكرية مركزة ضد الحوثيين. اخبار وتقارير الحوثي يصادر أحد أكبر البنوك التجارية في صنعاء ويعيين هذا القيادي رئيساً له. اخبار وتقارير فضيحة مياه تعز: مدير المؤسسة يتهم محطات التحلية بافتعال الأزمة والتحايل على. اخبار وتقارير خبراء عن عملة الـ50 ريال الحوثية: خدعة اقتصادية بأقنعة سياسية… والشرعية توا.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
احتجاجات في تعز بعد نقل سوق الأسماك إلى موقع معزول بلا خدمات
شمسان بوست / خاص: تشهد محافظة تعز موجة استياء واحتجاجات متصاعدة في أوساط باعة الأسماك والعمال في سوق الحراج الرسمي، وذلك على خلفية قرار نقل السوق من موقعه القديم في منطقة زيد الموشكي إلى منطقة الصياح، ثم إلى موقع ثالث داخل حوش المسالخ بمنطقة الضباب، في خطوة أثارت جدلاً واسعًا لعدم مراعاتها لظروف العاملين ومعيشتهم. وبحسب شكاوى مقدّمة إلى محافظ تعز، الأستاذ نبيل شمسان، فقد أدى القرار إلى أضرار جسيمة طالت الباعة والتجار والمستهلكين على حد سواء، وهددت استقرار الأمن الغذائي المحلي. وأشار المتضررون إلى أن الموقع الجديد يعاني من عزلة جغرافية، ويقع في منطقة تفتقر لأبسط معايير النظافة والسلامة، وتنتشر فيها الحشرات والزواحف، فضلًا عن قربها من خطوط تماس عسكرية ما يزيد من المخاطر الأمنية والصحية. وأكد باعة السمك أن الانتقال القسري إلى الموقع الجديد تسبب في ارتفاع كبير بأسعار الأسماك بسبب تكاليف النقل والتفريغ، وهو ما أثقل كاهل المواطنين وأدى إلى ضعف القدرة الشرائية وتراجع المبيعات اليومية. كما دفع عددًا من الصيادين إلى اللجوء إلى مناطق خارج سيطرة الحكومة، خصوصًا مع فتح الطريق نحو الحوبان، حيث باتوا يفضلون بيع أسماكهم هناك نظرًا لقرب الأسواق وسهولة الوصول إليها. وامتد الغضب الشعبي ليشمل المواطنين الذين عبروا عن رفضهم للقرار، معتبرين أن نقل السوق تسبب في ارتفاع الأسعار وتراجع جودة الأسماك في ظل غياب أي رقابة حقيقية. وأشاروا إلى أن القرار يمسّ لقمة عيشهم ويزيد من معاناتهم في ظل ظروف اقتصادية صعبة، مطالبين بإعادة السوق إلى موقعه السابق حفاظًا على استقرار الأسعار وتوفير الغذاء بأسعار مناسبة. من جهتهم، عبّر عمال الحراج _ ومعظمهم من كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال _ عن غضبهم العارم، مؤكدين أن نقل السوق حرمهم من مصدر دخلهم اليومي، حيث أصبح الوصول إلى الموقع الجديد مكلفًا وصعبًا في ظل فقرهم وعجزهم عن تحمّل نفقات التنقل والمعيشة. وحذر المحتجون من استمرار الوضع الحالي، مشددين على ضرورة إعادة السوق إلى موقعه السابق في زيد الموشكي القريب من السوق المركزي، لضمان استمرار نشاطهم التجاري وتأمين معيشتهم.


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
استياء واسع في تعز بعد نقل سوق الأسماك إلى موقع معزول يفتقر للخدمات
سمانيوز/خاص تشهد محافظة تعز حالة من الاستياء والاحتجاج في أوساط باعة الأسماك والعمال في سوق الحراج الرسمي، وذلك على خلفية قرار نقل السوق من موقعه السابق في منطقة زيد الموشكي إلى منطقة الصياح، ومن ثم إلى موقع آخر في منطقة الضباب داخل حوش المسالخ، دون مراعاة لظروف البائعين والعاملين الذين يعتمدون على السوق كمصدر رزقهم الوحيد. ووفقاً لشكاوى تقدم بها عدد من المتضررين إلى محافظ المحافظة – رئيس المجلس المحلي، الأستاذ نبيل شمسان، فإن هذا القرار تسبب في أضرار بالغة طالت مختلف الأطراف، بدءاً من الباعة والتجار ومروراً بالمستهلكين وانتهاء بالأمن الغذائي المحلي. حيث أشاروا إلى أن السوق الجديد يقع في منطقة بعيدة ومعزولة تفتقر لأبسط مقومات السلامة والنظافة، وتنتشر فيها الحشرات والزواحف، كما أنها قريبة من مواقع تماس عسكرية، مما يعرضهم لمخاطر أمنية وصحية جسيمة. وأكد البائعون أن نقل السوق أدى إلى ارتفاع غير مبرر في أسعار الأسماك نتيجة زيادة تكاليف النقل والتفريغ، ما أثقل كاهل المستهلك وأضعف القدرة الشرائية بشكل ملحوظ. كما تسبب القرار في تراجع حجم المبيعات اليومية، وأدى إلى هروب عدد من الصيادين إلى مناطق خارج سيطرة الحكومة، خاصة بعد فتح الطريق إلى الحوبان، حيث باتوا يفضلون بيع منتجاتهم هناك، نظراً لقرب الأسواق ووجود الطلب. وامتد الاستياء إلى أوساط المواطنين المستهلكين الذين أعربوا عن غضبهم من هذه الإجراءات، معتبرين أن نقل السوق تسبب في ارتفاع أسعار الأسماك بشكل غير مبرر، وأدى إلى تراجع جودة المعروضات في ظل غياب الرقابة. واعتبر كثير من المواطنين أن ما يحدث يمثل عبثاً بقوت الناس في ظرف معيشي صعب، مطالبين الجهات المختصة بإعادة السوق إلى موقعه السابق وضمان استقراره بما يحفظ توازن الأسعار ويخفف الأعباء عن الأسر. وأعرب عمال الحراج، الذين يعملون بأجور يومية متواضعة، عن استيائهم الشديد من هذا القرار، مشيرين إلى أن العديد منهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، وكبار السن، والأطفال، ويعيشون في مناطق قريبة من السوق السابق في الموشكي. وأوضحوا أن الموقع الجديد يتطلب منهم تنقلات طويلة ومكلفة تفوق إمكانياتهم المحدودة، وأنهم أصبحوا عاجزين حتى عن توفير تكلفة المواصلات والغذاء، الأمر الذي يهددهم بفقدان مصدر رزقهم الوحيد. وحذر المتضررون من استمرار الأوضاع على هذا النحو، مطالبين بسرعة إعادة السوق إلى موقعه السابق في منطقة زيد الموشكي القريبة من السوق المركزي، بما يضمن الحفاظ على أرزاقهم وأمنهم وصحتهم، ويعيد التوازن إلى سوق الأسماك في المدينة. واختتموا مناشدتهم للمحافظ بالقول إن الجميع يعاني، وإن هذا القرار ألحق بهم أضراراً لا يحتملها محدودو الدخل، مؤكدين أن إعادة النظر في القرار هي مسؤولية أخلاقية وإنسانية تجاه شريحة كبيرة من المواطنين الذين لا يملكون سوى قوت يومهم.