أحدث الأخبار مع #والبوتاسيوم،


الدستور
منذ 2 ساعات
- صحة
- الدستور
لماذا مياه البحر أفضل للسباحة من المياه العذبة؟
يشير الدكتور ياروسلاف غورين الأستاذ المشارك بجامعة سيتشينوف الطبية، إلى أن السباحة في البحر تعتبر صحية مقارنة بالسباحة في المياه العذبة أو المسابح. ووفقا له، تسرع مياه البحر التئام الجروح، وتساعد في علاج الصدفية، وتحسن المناعة. ويقول: "مياه البحر غنية بالأملاح والعناصر الدقيقة - المغنيسيوم والكالسيوم والبوتاسيوم، وغيرها من المواد المفيدة للبشرة. وتسرع التئام الجروح الطفيفة، وتساعد في علاج الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية. كما تساعد السباحة في مياه البحر الباردة على تقوية الجسم وتعزيز منظومة المناعة. وتشكل الأمواج والتيارات مقاومة إضافية، ما يزيد من النشاط البدني، وينمي القدرة على التحمل، ويقوي العضلات. وبالإضافة إلى ذلك، يحسن هواء البحر النقي، المشبع باليود والأيونات السالبة الشحنة، وظائف الجهاز التنفسي والمناعة". ويشير الطبيب إلى أن التواجد في بيئة طبيعية مفتوحة يخفض مستوى التوتر ويعزز التعافي النفسي والعاطفي. ويقول: "ولكن للسباحة في البحر حدودها. فهي ليست متاحة دائما، وليست متاحة للجميع، وفقا للموسم والموقع الجغرافي. كما أن تلوث الشواطئ، وتكاثر الطحالب، أو الكائنات البحرية الخطرة تجعل السباحة غير آمنة. بالإضافة إلى ذلك، السباحة في الماء البارد دون إعداد مسبق يسبب انخفاض حرارة الجسم وإجهاد القلب. لذلك يمكن في مثل هذه الحالات، استخدام المسبح كبديل لأنه مثالي للتدريب المنتظم في ظروف مراقبة، خاصة خلال فترة إعادة التأهيل أو التدريب الأساسي أو الفصول الدراسية مع الأطفال. كما يمكن استخدام المسطحات المائية العذبة، كالأنهار والبحيرات، على الرغم من أنها تفتقر إلى خصائص مياه البحر".


ليبانون 24
منذ 9 ساعات
- صحة
- ليبانون 24
فوائد الحمص الصحية والغذائية… طعام بسيط بقيمة كبيرة
يُعد الحمص من البقوليات الغنية بالعناصر الغذائية، ويُستخدم في العديد من المطابخ حول العالم، سواء في شكل حبوب مطبوخة، أو كعنصر أساسي في أطباق مثل الحمص بالطحينة أو الفلافل. إليك أبرز فوائد الحمص: يُعتبر الحمص خيارًا ممتازًا للنباتيين، حيث يوفّر كمية جيدة من البروتين الضروري لبناء العضلات والحفاظ على صحة الأنسجة. 2. يساعد على الشعور بالشبع بسبب احتوائه على الألياف والبروتين، يُساهم الحمص في تقليل الشهية، مما يساعد في التحكم بالوزن. 3. يعزّز صحة الجهاز الهضمي الألياف الموجودة في الحمص تساهم في تحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. 4. ينظّم مستوى السكر في الدم يُبطئ الحمص من امتصاص السكر في الجسم، مما يساعد على استقرار مستويات السكر، وهو مفيد لمرضى السكري. 5. يعزز صحة القلب يحتوي الحمص على مضادات أكسدة، وألياف، ومعادن مثل المغنيسيوم والبوتاسيوم، مما يساهم في تقليل الكوليسترول الضار وتعزيز صحة القلب. 6. يدعم صحة العظام لاحتوائه على الكالسيوم، الحديد، الزنك، والمغنيسيوم، يلعب الحمص دورًا في تقوية العظام والوقاية من هشاشتها.


نافذة على العالم
منذ 18 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
محليات قطر : 12 كوبا من الماء تقي جفاف الصيف
محليات 18 27 يونيو 2025 , 07:00ص ❖ الدوحة - الشرق قالت اخصائية التغذية منى عبدالله وراق من مركز مدينة خليفة الصحي التابع لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية انه مع ارتفاع درجات الحرارة، ينشط الجسم آلية التبريد عبر التعرق، ويؤدي ذلك إلى فقدان الماء والإلكتروليتات مثل الصوديوم والبوتاسيوم، مما قد يُحدث اختلالًا في التوازن الداخلي، لا سيما في حال عدم تعويض السوائل المفقودة بالشكل الكافي. كما أن التنفس في الهواء الحار والجاف يزيد من تبخر الماء من الجسم، وهو ما يُعرف بالخسائر غير المحسوسة. وتقول منى: أظهرت بعض الدراسات وجود علاقة بين الترطيب الجيد للبشرة وشرب كميات كافية من الماء، ما يؤدي إلى تحسين مرونة الجلد وتقليل الجفاف والتشققات الجلدية. وتوصي الأبحاث والدراسات بشرب ما لا يقل عن 2 إلى 3 لترات يوميًا (ما يعادل 8–12 كوبًا) وقد يحتاج الشخص إلى أكثر من ذلك في الصيف أو عند ممارسة مجهود بدني. أخبار ذات صلة


صقر الجديان
منذ 18 ساعات
- صحة
- صقر الجديان
لماذا مياه البحر أفضل للسباحة من المياه العذبة؟
ووفقا له، تسرع مياه البحر التئام الجروح، وتساعد في علاج الصدفية، وتحسن المناعة. ويقول: 'مياه البحر غنية بالأملاح والعناصر الدقيقة – المغنيسيوم والكالسيوم والبوتاسيوم، وغيرها من المواد المفيدة للبشرة. وتسرع التئام الجروح الطفيفة، وتساعد في علاج الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية. كما تساعد السباحة في مياه البحر الباردة على تقوية الجسم وتعزيز منظومة المناعة. وتشكل الأمواج والتيارات مقاومة إضافية، ما يزيد من النشاط البدني، وينمي القدرة على التحمل، ويقوي العضلات. وبالإضافة إلى ذلك، يحسن هواء البحر النقي، المشبع باليود والأيونات السالبة الشحنة، وظائف الجهاز التنفسي والمناعة'. ويشير الطبيب إلى أن التواجد في بيئة طبيعية مفتوحة يخفض مستوى التوتر ويعزز التعافي النفسي والعاطفي. ويقول: 'ولكن للسباحة في البحر حدودها. فهي ليست متاحة دائما، وليست متاحة للجميع، وفقا للموسم والموقع الجغرافي. كما أن تلوث الشواطئ، وتكاثر الطحالب، أو الكائنات البحرية الخطرة تجعل السباحة غير آمنة. بالإضافة إلى ذلك، السباحة في الماء البارد دون إعداد مسبق يسبب انخفاض حرارة الجسم وإجهاد القلب. لذلك يمكن في مثل هذه الحالات، استخدام المسبح كبديل لأنه مثالي للتدريب المنتظم في ظروف مراقبة، خاصة خلال فترة إعادة التأهيل أو التدريب الأساسي أو الفصول الدراسية مع الأطفال. كما يمكن استخدام المسطحات المائية العذبة، كالأنهار والبحيرات، على الرغم من أنها تفتقر إلى خصائص مياه البحر'.


جفرا نيوز
منذ 18 ساعات
- صحة
- جفرا نيوز
لماذا مياه البحر أفضل للسباحة من المياه العذبة؟
جفرا نيوز - يشير الدكتور ياروسلاف غورين الأستاذ المشارك بجامعة سيتشينوف الطبية، إلى أن السباحة في البحر تعتبر صحية مقارنة بالسباحة في المياه العذبة أو المسابح. ووفقا له، تسرع مياه البحر التئام الجروح، وتساعد في علاج الصدفية، وتحسن المناعة. ويقول: "مياه البحر غنية بالأملاح والعناصر الدقيقة - المغنيسيوم والكالسيوم والبوتاسيوم، وغيرها من المواد المفيدة للبشرة. وتسرع التئام الجروح الطفيفة، وتساعد في علاج الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية. كما تساعد السباحة في مياه البحر الباردة على تقوية الجسم وتعزيز منظومة المناعة. وتشكل الأمواج والتيارات مقاومة إضافية، ما يزيد من النشاط البدني، وينمي القدرة على التحمل، ويقوي العضلات. وبالإضافة إلى ذلك، يحسن هواء البحر النقي، المشبع باليود والأيونات السالبة الشحنة، وظائف الجهاز التنفسي والمناعة". ويشير الطبيب إلى أن التواجد في بيئة طبيعية مفتوحة يخفض مستوى التوتر ويعزز التعافي النفسي والعاطفي. ويقول: "ولكن للسباحة في البحر حدودها. فهي ليست متاحة دائما، وليست متاحة للجميع، وفقا للموسم والموقع الجغرافي. كما أن تلوث الشواطئ، وتكاثر الطحالب، أو الكائنات البحرية الخطرة تجعل السباحة غير آمنة. بالإضافة إلى ذلك، السباحة في الماء البارد دون إعداد مسبق يسبب انخفاض حرارة الجسم وإجهاد القلب. لذلك يمكن في مثل هذه الحالات، استخدام المسبح كبديل لأنه مثالي للتدريب المنتظم في ظروف مراقبة، خاصة خلال فترة إعادة التأهيل أو التدريب الأساسي أو الفصول الدراسية مع الأطفال. كما يمكن استخدام المسطحات المائية العذبة، كالأنهار والبحيرات، على الرغم من أنها تفتقر إلى خصائص مياه البحر".