أحدث الأخبار مع #وطنية


اليوم السابع
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- اليوم السابع
نادى 6 أكتوبر يُنظم احتفالية كبرى بمناسبة الذكرى الـ12 لثورة 30 يونيو
في إطار حرصه على إحياء المناسبات الوطنية وتعزيز قيم الانتماء والولاء، يُنظم نادي 6 أكتوبر برئاسة الدكتور عبد اللطيف صبحي، احتفالية كبرى بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو، وذلك في أجواء احتفالية مميزة تجمع بين الطابع الوطني والفني والثقافي. ومن المقرر أن تنطلق الاحتفالية بمقر النادي، بمشاركة عدد من الشخصيات العامة والفنانين وفرق الفنون الشعبية، إلى جانب حضور واسع من أعضاء النادي وأسرهم. وتتضمن فعاليات الاحتفال عروضًا فنية وموسيقية، وندوات توعوية تسلط الضوء على أهمية ثورة 30 يونيو في تاريخ مصر الحديث، بالإضافة إلى أنشطة ترفيهية للأطفال والعائلات، ومعرض وثائقي يوثق أبرز لحظات الثورة. وأكد دكتور عبد اللطيف صبحي رئيس مجلس إدارة نادي 6 أكتوبر أن هذه الفعالية تأتي ضمن سلسلة من المبادرات المجتمعية التي ينفذها النادي لدعم الوعي الوطني، وتعميق الشعور بالفخر بتاريخ مصر ومواقف شعبها. ودعا رئيس النادي، جميع أعضائه للمشاركة في هذه المناسبة الوطنية الغالية، التي تُجسد وحدة الشعب المصري تحت قيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي.

اليوم السابع
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
شقيق شهيد الشهامة : لولا تضحية أخى لكان فى كل منزل بالعاشر "مأتم"
قدم تليفزيون اليوم السابع فيديو جديد، حول ما قاله مجدى عبدالعال، شقيق شهيد الشهامة الراحل خالد شوقي ، بن محافظة الدقهلية، عن وطنية وفداء شقيقه الشهيد وحبه لوطنه، اللذان تربيا عليه من والدهما. وقال شقيق الشهيد فى مكبرات الصوت داخل السرادق المقام فى مسقط راس شهيد الشهامة: مافعله أخى يؤكد مدى حبه لوطنه، ضخى بروحه ولم يفكر فى نفسه ولا فى زواج نجله، ولا قدوم العيد، ولولا ذلك لكان فى العاشر من رمضان فى كل منزل مأتم وإستكمل أبى ربانا على الصلاح والإخلاص فى العمل وإحياء سنة النبى محمد عليه الصلاة والسلام، لذلك يشارك الكل فى تكريم أخى وفى مقدمتهم المسئولين فى الدولة المصرية، وقدوم اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية لتقديم واجب العزاء اليوم، أثلج صدورنا، ونحتسب أخى عند الله شهيدا، مطالبا الجميع بالدعاء لشقيقه البطل وقراءة ألفاتحة على روحه


اليوم السابع
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- اليوم السابع
شقيق شهيد الشهامة: أخى لم يفكر سوى في إنقاذ الأبرياء.. فيديو
تحدث مجدى عبدالعال، شقيق شهيد الشهامة الراحل خالد شوقي ، بن محافظة الدقهلية، عن وطنية وفداء شقيقه الشهيد وحبه لوطنه، اللذان تربيا عليه من والدهما. وقال شقيق الشهيد فى مكبرات الصوت داخل السرادق المقام فى مسقط راس شهيد الشهامة: مافعله أخى يؤكد مدى حبه لوطنه، ضخى بروحه ولم يفكر فى نفسه ولا فى زواج نجله، ولا قدوم العيد، ولولا ذلك لكان فى العاشر من رمضان فى كل منزل مأتم وإستكمل أبى ربانا على الصلاح والإخلاص فى العمل وإحياء سنة النبى محمد عليه الصلاة والسلام، لذلك يشارك الكل فى تكريم أخى وفى مقدمتهم المسئولين فى الدولة المصرية، وقدوم اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية لتقديم واجب العزاء اليوم، أثلج صدورنا، ونحتسب أخى عند الله شهيدا، مطالبا الجميع بالدعاء لشقيقه البطل وقراءة ألفاتحة على روحه وكان قد شارك اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية ونائبه الدكتور أحمد العدل ووفد من الكنيسة فى تقديم واجب العزاء فى شهيد الشهامة السائق "خالد شوقي"، الذى ضحى بنفسه من أجل إنقإذ كارثة محققه داخل مدينة العاشر من رمضان بمحافظة الشرقية وشارك وفد من الكنيسه يتراسهم القس انتونيوس ويليام كاهن كنيسه العذراء مريم بدكرنس، عوض معوض، هانى عوض منصور نقيب معلمى دكرنس، عماد ميخائيل وكيل وزارة الرى سابقا ممثلين عن الكنيسه وشهدت محافظة الدقهلية، إقامة سرادق عزاء للشهيد البطل خالد عبدالعال شوقي، سائق سيارة نقل المواد البترولية المشتعله داخل محطة وقود بالعاشر من رمضان، فى مسقط رأسه بقرية مبارك بمركز ومدينة بنى عبيد بالدقهلية، حيث أقيم سرادق العزاء على مساحة 1 فدان واستعد أهل القرية لإستقبال المعزيين فى البطل ألفدائي، الذى تم تشيع جثمأنه فى الساعات الأولى من اليوم، حيث وصل الجثمان بعد منتصف الليل، وتم تشيع جثمأنه إلى مثواه الأخير بمقابر قرية مبارك بمركز ومدينة بنى عبيد بالدقهلية وسادت حالة من الحزن فى مسقط رأسه فى عزبة المصادرة التابعة لقرية مبارك بمركز ومدينة بنى عبيد فى محافظة الدقهلية، بعد تشييع جثمان البطل خالد شوقي، شهيد الشهامة، فى مقابر القرية، فى ساعة متأخرة بعد منتصف الليل، وذلك فور وصول الجثمان قادما من المستشفى وظهرت الدموع تملئ أعين الشباب وأهل قرية "المصادرة" بمركز ومدينة بنى عبيد بالدقهلية، وظهرت حالة من الآسى على شقيقه الحاج مجدى عبدالعال، والذى صرح خلال لقاءه بـ تليفزيون" اليوم السابع" أن هذه المواقف ليست بجديدة على شقيقة الراحل شهيد الشهامة "خالد شوقي"، حيث تعودوا منه دائما على المروءة والشهامة وتحدث شقيقة الأصغر خالد قائلا: "كنت أفضفض إليه باستمرار فكان رحمة الله عليه، صاحب صدر رحب ويساع للجميع ويقف معهم رغم مسئولياته تجاه عمله، مؤكدا كان ينتظر فرحة نجله الوحيد "أحمد"، كونه ولد وحيد وله 3 فتيات شقيقات ". وكان قد تدخل البطل الشهيد "خالد شوقي" حينما اشتعلت سيارة نقل ثقيل محمله بمواد بترولية، واشتعلت داخل محطة وقود، نتيجة ارتفاع فى درجات الحرارة، ما أدى إلى تدخل الراحل وقيادة السيارة وهى مشتعله بالنيران، ليقودها بعيدا عن محطة الوقود والمنطقة السكنية لـيمنع وقوع كارثة محققه كادت أن تزهق كثير من الأرواح. ورقد البطل فى مستشفى أهل مصر للحروق منذ الاسبوع الماضى منذ الواقعة، حيث حأولت ألفرق الطبية إنقإذه، إلا أنه قد فارق الحياة، لتتجه أسرته لأنهاء إجراءات الدفن وغسل الجثمان ويرافق الجثمان نجله أحمد والذى كان من المقرر إقامة عرسه فى يوم 19 من الشهر الحالي، متجها إلى مسقط رأس البطل فى قرية "المصادرة" التابعة لمركز ومدينة بنى عبيد بمحافطة الدقهلية. شقيق شهيد الشهامة تربينا علي حب الوطن والاخلاص في العمل شقيق شهيد الشهامة في حالة حزن مافعله أخي ناتج عن حبه لوطنه مساندة أهل القرية لشقيق شهيد الشهامة


رؤيا نيوز
٢٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
الاستقلال..
كلما مرت مناسبة وطنية في واحد من البلدان العربية، أحاول أن أرصد تعاطي الأردنيين معها، وكثيرا ما أجد تفاعلات عديدة من أردنيين يشاركون أشقاءهم العرب فرحهم وفخرهم ببلدانهم ومناسباتهم. لكن الأمر يأتي معاكسا حين تكون المناسبة أردنية، فحتى أولئك الأردنيين 'الناشطين قوميا' يختفون، وينسحبون من مشهد الاحتفال، وكأنما هم خجلون من أن يسجل عليهم أنهم احتفلوا بوطنهم مع أبناء شعبهم، وأن الفرح تسلل إلى قلوبهم في هذه المناسبة الغالية! في جميع الدول، تمثل ذكرى الاستقلال واحدة من المناسبات الخاصة التي تستدعي الشعور الوطني العارم والفخر، والتعبير عن الانتماء للأرض والتاريخ، وهو سلوك مباح لجميع الشعوب التي لا ترى فكاكا من اشتراطات الأرض والتاريخ، كما أنه سلوك ليس خاصا بفئة، بل هو للسلطة والموالاة والمعارضة معا، وينبغي أن لا يكون محل شك أو نزاع عند أي فئة منهم. لكن الأمر لا يقف عند 'ظاهرة الاختفاء' في المناسبة، بل يتعداه إلى تعبيرات غريبة، سواء كانت 'مواربة' أو بشكل مباشر، ففي ذكرى الاستقلال على وجه الخصوص، دائما ما نجد 'ململة' تحاول الانتقاص من المناسبة نفسها بدعاوى كثيرة، مثل أن يقول أحدهم: 'عن أي استقلال تتحدثون!'. أو 'نحن لسنا مستقلين سياسيا أو اقتصاديا'، وغيرها من التعبيرات التي تسعى جاهدة إلى زعزعة إيمان الأردني بوطنه ورموزه، وبث الشك في قدرة بلده على الصمود والتحديث والتطور. نعم؛ نحن في الأردن نعيش ظروفا سياسية محيطة غاية في الصعوبة، يفرضها علينا واقعنا الجيوسياسي الذي لا نحسد عليه، ونحن لم نتحرر من هذه الظروف على مدى قرن كامل من عمر الدولة، علاوة على المؤامرات السياسية التي واجهها الأردن من كثير من الدول 'الشقيقة والصديقة' والجماعات المارقة، التي لعبت على الحبلين، ومدت أيديها، وما تزال، للعبث في الداخل الأردني، محاولة هز الاستقرار، والإطاحة بأمن الناس. لكن جميع هذه المؤامرات؛ الصغيرة منها والكبيرة، تكسّرت على حدود الأردن، أو بين جباله وسهوله وغاباته، ليبقى بلدنا شامخا كما عهده العالم. ونحن نعلم أن المؤامرات لا تنتهي، لذلك نؤمن أن ما سيحمله المستقبل منها سوف يتكسر هو الآخر، وسنبقى واجهة للأمن في محيط يفيض بالعنف والكراهية والتفتت المذهبي والطائفي والإثني. وكذلك نعم؛ فنحن في وضع اقتصادي صعب، ولدينا تحديات حقيقية في أرقام البطالة والفقر والمديونية. لكن؛ أليس هذا هو حال دول العالم جميعها التي تعيش تحولات اقتصادية هائلة؟ لدينا اليوم إستراتيجيات تحديث اقتصادية، درست التحديات جيدا، وراعت جميع الفرص التي يمكن استثمارها، من أجل إنفاق رأسمالي مدروس يسهم برفع نسبة النمو، ورفع الناتج الإجمالي، لتوليد فرص عمل تستوعب العاطلين عن العمل، وتساعد في رفع مستوى معيشة المواطن، إضافة إلى مشاريع الحماية الاجتماعية التي تعنى بالطبقات الهشة. رغم جميع الظروف الصعبة؛ داخليا وفي المحيط، إلا أن ما هو متحقق لدينا اليوم في الأردن، لا تستطيع كثير من الدول توفيره لشعوبها، رغم أنها لا تعاني مما يعانيه بلدنا، فلماذا يتوجب علينا الخجل والشعور بالنقص تجاه مناسباتنا الوطنية؟! لكن مهلا؛ فالفخر الوطني ليس 'بورصة' ترتفع أسعار أسهمها مرة، وتنخفض مرة أخرى، تبعا للحال الاقتصادية أو الرغبات أو الميول أو الاصطفافات. إنه شعور يجري مع دم الإنسان، ولا يمكن لفاقده أن يحصل عليه، حتى لو أجريت له عمليات نقل دم بغزارة. إنه انتماء فطري لا يخضع للقياسات المتغيرة التي يحاول بعضهم إخضاعنا لها. لقد بُني هذا الوطن من عرق ودموع ودماء. وسيّجه أبناؤُه بالأمل، وبدعوات أمّهات الشهداء وزوجاتهم وبناتهم، وأغمضوا عليه جفون الأعين لكي يظل محروسا من الأذى، لذلك يحق لهم أن يفخروا بأنهم ينتمون إليه. كل عام وفرحة الاستقلال أكبر.


الغد
٢٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
الاستقلال..
اضافة اعلان كلما مرت مناسبة وطنية في واحد من البلدان العربية، أحاول أن أرصد تعاطي الأردنيين معها، وكثيرا ما أجد تفاعلات عديدة من أردنيين يشاركون أشقاءهم العرب فرحهم وفخرهم ببلدانهم ومناسباتهم.لكن الأمر يأتي معاكسا حين تكون المناسبة أردنية، فحتى أولئك الأردنيين "الناشطين قوميا" يختفون، وينسحبون من مشهد الاحتفال، وكأنما هم خجلون من أن يسجل عليهم أنهم احتفلوا بوطنهم مع أبناء شعبهم، وأن الفرح تسلل إلى قلوبهم في هذه المناسبة الغالية!في جميع الدول، تمثل ذكرى الاستقلال واحدة من المناسبات الخاصة التي تستدعي الشعور الوطني العارم والفخر، والتعبير عن الانتماء للأرض والتاريخ، وهو سلوك مباح لجميع الشعوب التي لا ترى فكاكا من اشتراطات الأرض والتاريخ، كما أنه سلوك ليس خاصا بفئة، بل هو للسلطة والموالاة والمعارضة معا، وينبغي أن لا يكون محل شك أو نزاع عند أي فئة منهم.لكن الأمر لا يقف عند "ظاهرة الاختفاء" في المناسبة، بل يتعداه إلى تعبيرات غريبة، سواء كانت "مواربة" أو بشكل مباشر، ففي ذكرى الاستقلال على وجه الخصوص، دائما ما نجد "ململة" تحاول الانتقاص من المناسبة نفسها بدعاوى كثيرة، مثل أن يقول أحدهم: "عن أي استقلال تتحدثون!". أو "نحن لسنا مستقلين سياسيا أو اقتصاديا"، وغيرها من التعبيرات التي تسعى جاهدة إلى زعزعة إيمان الأردني بوطنه ورموزه، وبث الشك في قدرة بلده على الصمود والتحديث والتطور.نعم؛ نحن في الأردن نعيش ظروفا سياسية محيطة غاية في الصعوبة، يفرضها علينا واقعنا الجيوسياسي الذي لا نحسد عليه، ونحن لم نتحرر من هذه الظروف على مدى قرن كامل من عمر الدولة، علاوة على المؤامرات السياسية التي واجهها الأردن من كثير من الدول "الشقيقة والصديقة" والجماعات المارقة، التي لعبت على الحبلين، ومدت أيديها، وما تزال، للعبث في الداخل الأردني، محاولة هز الاستقرار، والإطاحة بأمن الناس.لكن جميع هذه المؤامرات؛ الصغيرة منها والكبيرة، تكسّرت على حدود الأردن، أو بين جباله وسهوله وغاباته، ليبقى بلدنا شامخا كما عهده العالم. ونحن نعلم أن المؤامرات لا تنتهي، لذلك نؤمن أن ما سيحمله المستقبل منها سوف يتكسر هو الآخر، وسنبقى واجهة للأمن في محيط يفيض بالعنف والكراهية والتفتت المذهبي والطائفي والإثني.وكذلك نعم؛ فنحن في وضع اقتصادي صعب، ولدينا تحديات حقيقية في أرقام البطالة والفقر والمديونية. لكن؛ أليس هذا هو حال دول العالم جميعها التي تعيش تحولات اقتصادية هائلة؟ لدينا اليوم إستراتيجيات تحديث اقتصادية، درست التحديات جيدا، وراعت جميع الفرص التي يمكن استثمارها، من أجل إنفاق رأسمالي مدروس يسهم برفع نسبة النمو، ورفع الناتج الإجمالي، لتوليد فرص عمل تستوعب العاطلين عن العمل، وتساعد في رفع مستوى معيشة المواطن، إضافة إلى مشاريع الحماية الاجتماعية التي تعنى بالطبقات الهشة.رغم جميع الظروف الصعبة؛ داخليا وفي المحيط، إلا أن ما هو متحقق لدينا اليوم في الأردن، لا تستطيع كثير من الدول توفيره لشعوبها، رغم أنها لا تعاني مما يعانيه بلدنا، فلماذا يتوجب علينا الخجل والشعور بالنقص تجاه مناسباتنا الوطنية؟!لكن مهلا؛ فالفخر الوطني ليس "بورصة" ترتفع أسعار أسهمها مرة، وتنخفض مرة أخرى، تبعا للحال الاقتصادية أو الرغبات أو الميول أو الاصطفافات. إنه شعور يجري مع دم الإنسان، ولا يمكن لفاقده أن يحصل عليه، حتى لو أجريت له عمليات نقل دم بغزارة. إنه انتماء فطري لا يخضع للقياسات المتغيرة التي يحاول بعضهم إخضاعنا لها.لقد بُني هذا الوطن من عرق ودموع ودماء. وسيّجه أبناؤُه بالأمل، وبدعوات أمّهات الشهداء وزوجاتهم وبناتهم، وأغمضوا عليه جفون الأعين لكي يظل محروسا من الأذى، لذلك يحق لهم أن يفخروا بأنهم ينتمون إليه.كل عام وفرحة الاستقلال أكبر.