الصين تعتزم دفع إعانات نقدية لتشجيع الأزواج على الإنجاب
وتخلت الصين عن سياسة "طفل واحد" قبل قرابة عشر سنوات، واستمر تعداد السكان في التراجع للعام الثالث على التوالي في 2024.
وبلغ عدد المواليد العام الماضي 9.54 مليون مولود بما يمثل نحو نصف العدد الذي تم تسجيله عام 2016 وبلغ 18.8 مليون مولود، وهو العام الذي أوقفت فيه بكين العمل بالسياسة التي تسمح لكل أسرة بإنجاب طفل واحد.
ويشكل تراجع معدل المواليد تحديا بالنسبة لثاني أكبر اقتصاد في العالم، حيث إن انكماش حجم القوى العاملة يمثل تهديدا لسوق العمل والانتاجية في البلاد.
وبحسب التوقعات السكانية لمنظمة الأمم المتحدة، قد يتراجع عدد السكان في الصين إلى 1.3 مليار نسمة بحلول 2050 ثم إلى 800 مليون نسمة بحلول عام 2100. وجدير بالذكر أنه في عام 2023 لم تعد الصين أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان، حيث تراجعت إلى المركز الثاني بعد الهند.
المصدر: "د ب أ"
كشفت بيانات نشرها مكتب الإحصاء الأوروبي "يوروستات"، اليوم الجمعة، سجل الاتحاد الأوروبي انخفاضا قياسيا في معدل المواليد عام 2023.
ذكرت صحيفة "تايبيه تايمز" أن تايوان شهدت انخفاضا حادا في معدل المواليد خلال العام 2024، يعد الأدنى في تاريخها.
صرح رجل الأعمال الأمريكي مالك شركة "سبيس إكس" إيلون ماسك بأن انخفاض معدل المواليد في ألمانيا وأوروبا بشكل عام، يشكل مشكلة كبيرة، وتعرضهما لخطر "الانقراض".
أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال رسالته السنوية للجمعية الفدرالية، اليوم الأربعاء، عن دعم كبير للأسر الروسية، تضمن تقديم مخصصات مالية لتشجيع الإنجاب.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الصين تخفض صادراتها من اليورانيوم المخصب إلى الولايات المتحدة
أظهرت بيانات هيئة الإحصاء الأمريكية، حسب تحليل وكالة "نوفوستي"، انخفاض صادرات اليورانيوم المخصب من الصين إلى الولايات المتحدة، بينما جاءت غالبية واردات الولايات المتحدة من اليورانيوم المخصب الصيني خلال شهر مايو. وبلغ إجمالي الصادرات الصينية في الأشهر الخمسة الأولى من هذا العام نحو 118.5 مليون دولار، أي أقل بـ 2.7 مرة من نفس الفترة في 2023. وفيما يلي أكبر موردي اليورانيوم المخصب للولايات المتحدة خلال الفترة من يناير إلى مايو هذا العام: فرنسا: 680.3 مليون دولار، روسيا: 596.1 مليون دولار، هولندا: 460.6 مليون دولار، بريطانيا: 298 مليون دولار، ألمانيا: 197.6 مليون دولار. وجاءت الصين في المركز السادس، بينما تلقت الولايات المتحدة شحنات أصغر من اليابان (13.8 مليون دولار) وبلجيكا (12.1 مليون دولار). المصدر: وكالة "نوفوستي" ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" أن شركة أورانو الفرنسية، المتخصصة في الوقود النووي، تدرس بيع أصولها من اليورانيوم في النيجر بعد تدهور حاد في علاقتها مع السلطات الحاكمة في البلاد. اعتبرت واشنطن أن قرار روسيا تقييد صادرات اليورانيوم المخصب قد يشكل تهديدًا لاستقرار إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة وحلفائها.
روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب يعلن عن فرض رسوم تجارية إضافية على مؤيدي مجموعة دول "بريكس"
وكتب الرئيس ترامب عبر منصة "تروث سوشيال": "سيتم فرض رسوم إضافية بنسبة 10% على أي دولة تدعم السياسات المعادية لأمريكا والتي تتبناها بريكس"، مؤكدا أنه لن يُجرِي أي استثناءات في هذا الإجراء. ويأتي هذا الإعلان بعد تصريحات رئيس بيلاروس ألكسندر لوكاشينكو، الذي ذكر أن ترامب يعارض مجموعة "بريكس" لأنه يرى فيها منافسا محتملا للولايات المتحدة. يشارإلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قال في كلمته خلال قمة مجموعة البريكس، إن البيان الختامي للقمة يشكل أساسا للعمل المشترك. ويوم أمس أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الجلسة العامة لقمة مجموعة "بريكس": "نرى جميعا أن العالم يشهد تغييرات جذرية، حيث أصبح النظام أحادي القطب للعلاقات الدولية الذي كان يخدم مصالح ما يسمى بـ'المليار الذهبي' شيئا من الماضي". وأضاف الرئيس الروسي أن عملية تغيير النظام الاقتصادي العالمي تستمر في اكتساب الزخم. وقال: "عملية تغيير النظام الاقتصادي العالمي تستمر في اكتساب الزخم". وأكد بوتين، أن مجموعة "بريكس" تواصل تعزيز حضورها العالمي، كما أن تأثير المجموعة ومكانتها يزدادان عاما بعد عام. وقال إن "تاثير ومكانة تكتلنا (البريكس) يزدادان عاما بعد عام.. وأصبحت بحق من المراكز الرئيسية في النظام العالمي". المصدر: RT عقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف سلسلة من الاجتماعات الثنائية مع نظرائه من الهند وإيران والبرازيل على هامش قمة مجموعة "بريكس" الجارية في ريو دي جانيرو. قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في كلمته خلال قمة مجموعة البريكس، إن البيان الختامي للقمة يشكل أساسا للعمل المشترك. أكَّدَ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء مشاركته عبر الفيديو في أعمال قمة "بريكس" السابعة عشرة أن النظام العالم أحاديَّ القطب ولَّى إلى غير رجعة. أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن ديون الولايات المتحدة خرجت عن السيطرة، بينما تآكلت الثقة بالعملة الأمريكية بسبب العقوبات غير القانونية.
روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
لافروف يلتقي نظراءه الهندي والإيراني والبرازيلي على هامش قمة "بريكس"
وركزت اللقاءات على تعزيز العلاقات الثنائية والتنسيق في القضايا الدولية، إضافة إلى التحضيرات المستقبلية ضمن إطار المجموعة. التقى لافروف نظيره الهندي سوبرامانيام جايشانكار، حيث أكد الطرفان التزامهما بتعزيز ما وصفاه بـ"الشراكة الاستراتيجية المتميزة" بين البلدين، وفق بيان رسمي صادر عن وزارة الخارجية الروسية. وأشار البيان إلى أنه تم خلال الاجتماع بحث جدول الاتصالات المقبلة بين موسكو ونيودلهي، مع التأكيد على أهمية التعاون داخل مجموعة بريكس، لا سيما في ضوء رئاسة الهند المرتقبة للمجموعة عام 2026، ومواصلة البناء على نتائج الرئاسة البرازيلية الحالية. وفي لقاء آخر مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أدان لافروف "الضربات العسكرية غير المبررة" التي نفذتها إسرائيل والولايات المتحدة على الأراضي الإيرانية، واصفًا إياها بأنها "انتهاك لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي"، لا سيما تلك التي استهدفت منشآت نووية تخضع لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وشدد الجانبان على أولوية الحلول السياسية والدبلوماسية فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني، وأكد الجانب الروسي استعداده للوساطة استنادًا إلى مبادرات سابقة قدّمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. كما عقد لافروف اجتماعًا مع وزير الخارجية البرازيلي ماورو فييرا، تم خلاله بحث جدول الاتصالات الثنائية المقبلة على مختلف المستويات، إضافة إلى التنسيق بشأن القضايا الدولية، وفي مقدمتها التحضير للدورة الثلاثين لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (بيليم، نوفمبر 2025). وأوضحت الخارجية الروسية أن الوزيرين تبادلا وجهات النظر بشأن عدد من الملفات الدولية، مع التأكيد على أهمية التنسيق داخل المحافل المتعددة الأطراف. تأتي هذه اللقاءات في إطار التحرك الروسي لتعزيز التعاون جنوب-جنوب، عبر مجموعة بريكس التي تضم روسيا، الصين، الهند، البرازيل، وجنوب أفريقيا، بالإضافة إلى أعضاء جدد انضموا مؤخرا. وتؤكد الاجتماعات الجانبية على هامش القمة سعي موسكو لتعزيز شراكاتها الاستراتيجية، خصوصًا في ظل التوترات مع الغرب والعقوبات المتواصلة. المصدر: تاس
