
القيادة تعزي رئيس نيجيريا في وفاة الرئيس السابق محمد بخاري
وكالة الأنباء السعودية ( واس )
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، للرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو، في وفاة الرئيس السابق محمد بخاري.
وقال الملك المفدى: "علمنا بنبأ وفاة فخامة رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية السابق محمد بخاري ـ رحمه الله ـ وإننا إذ نبعث لفخامتكم ولشعب جمهورية نيجيريا الاتحادية الشقيق ولأسرة الفقيد بالغ التعازي، وصادق المواساة، لنسأل الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنا لله وإنا إليه راجعون".
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، مماثلة.
وقال سمو ولي العهد: "تلقيت نبأ وفاة فخامة رئيس جمهورية نيجيريا الاتحادية السابق محمد بخاري ـ رحمه الله ـ وأبعث لفخامتكم ولأسرة الفقيد أحر التعازي، وأصدق المواساة، سائلًا المولى العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يحفظكم من كل سوء، إنه سميع مجيب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ ساعة واحدة
- سودارس
د.ابراهيم الصديق على يكتب: على هامش معارك ام صميمة..
واما الدرس الثاني ، فهو الحديث عن تداعيات المعركة وخلاف بين (حميدتي وعبدالرحيم) ، هذا إلهاء لا أكثر ، وهو حديث مكرر ، من يقود عمليات كردفان تحديداً هو حميدتي وعبدالرحمن جمعة وعثمان عمليات وادريس حسن ، وليس عبدالرحيم ، والذي تتركز مهمته في التعبئة ومناورات في الفاشر وعقد صفقات مع المرتزقة الاجانب وتجار الحروب.. وثالثاً: فإن المليشيا ومن ورائها لا تألوا في مخططها ، وحربها ضد السودان وأهله ، وستوالي هجماتها ، وهناك كثر من المغرر بهم ، فقد كشفت معارك الفاشر وأم صميمة عن جيل جديد من المستنفرين اختبروا المعارك للمرة الأولي وهم جمع كثر ، ومن تحركاتهم تكتشف قلة خبرتهم بالمعارك وصدمتهم من الخسارة في صفوفهم.. ورابع الدروس: أن المعركة المستمرة ، ولا علاقة لها بما يجرى في الخرطوم ، ومع ذلك لابد من الإنتباه إلى وحدة الصف فهناك من يبذل جهده في التخذيل والترويع.. وخامس الدروس: هذا العدو هو ذاته بعتاده وسلاحه من كان يهاجم القيادة العامة والمهندسين والمدرعات وسلاح الإشارة وكبري الحلفايا بما يتراوح ما بين 120-200 عربة قتالية وعلى موجات ، وهو ذاته من كان يتمترس في مصفى الجيلي والشبارقة وجبل موية وصالحة وسوق ليبيا ، وهرب من كل هذه المناطق ، بعد صبر وانكسار وصمود وابتلاء ، ومع كل هذه المراحل ، فإن ذات البعض ما زال في (هلعه) و(هياجه) ، واستعداده لإلقاء اللوم والتهم ، دون أن ينتبه أن الرجال يقدمون ارواحهم ودماءهم مهراً للقضية ولا يبالون ، فأصبروا وأكثروا لأخوانكم من الدعاء وأعينوهم بحسن التقدير وتمام النصح.. وسادس الدروس: أن خسائر كبيرة لحقت بالمليشا في هذه المعارك ، وهى ذات تأثير مختلف عن سابقاتها حيث الاستنفار عام ومجموعات متباعدة ومتنوعة ، بينما المجموعات التي دخلت الميدان العسكري هم ابناء الاستنفار القبلي والمناطقي ، واغلب القوة المهاجمة على ام صميمة هم ابناء المسيرية من ام دخن ، وهى المجموعة التى زارها ادريس حسن وحبيب حريكة.. وقد لحقت بهم ضربة قاسية.. فلا تركنوا ، بل وأنصبوا بقوة أكثر ، بالمليشيا ومن ورائهم يتصرفون بدافع اليائس ، وهذا أكثر الدوافع طيشاً وتهوراً.. حيا الله الرجال وسدد الرمى وثبت الأقدام.. وتقبل الله الشهداء وشفا الجرحى وفك أسر المأسورين..


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
صورة نادرة تظهر خادم الحرمين الشريفين خلال صلاة عيد الأضحى قبل 27 عامًا
أظهرت صورة تاريخية نادرة تعود إلى العاشر من شهر ذي الحجة لعام 1418هـ، الموافق 7 أبريل 1998م، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – أثناء أدائه صلاة عيد الأضحى المبارك. وكشفت الصورة لحظة مهيبة جمعت صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز – رحمه الله – نائب أمير منطقة الرياض آنذاك، وصاحب السمو الأمير بندر بن محمد بن عبدالرحمن – رحمهما الله. ويأتي ذلك بالإضافة إلى معالي الشيخ عبدالعزيز بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ – رحمه الله – جالسًا على الكرسي إلى جانب خادم الحرمين الشريفين.


الشرق السعودية
منذ 5 ساعات
- الشرق السعودية
"حركة الشباب" تسيطر على بلدة بوسط الصومال وتواصل تقدمها
قال مسؤول عسكري صومالي إن مسلحي حركة "الشباب" سيطروا على بلدة تاردو في منطقة هيران بوسط البلاد ويواصلون هجوماً أدى بالفعل إلى نزوح آلاف الأشخاص. وقال الميجر محمد عبد الله لوكالة "رويترز"، إن تاردو، وهي مفترق طرق رئيسي يربط بين المراكز الحضرية الأكبر حجماً، سقطت، الأحد، بعد أن طرد مقاتلو حركة "الشباب" المتحالفة مع تنظيم "القاعدة" مقاتلي العشائر المتحالفين مع الحكومة. وتشن حركة "الشباب" هجمات في الصومال منذ عام 2007 في محاولة للإطاحة بالحكومة المركزية المدعومة دولياً، وإقامة حكمها الخاص المبني على تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية. وقال عبد الله: "الجماعة تتقدم نحو مناطق أخرى بعد سقوط تاردو"، مضيفاً أن القوات الصومالية ومقاتلي العشائر يحشدون لشن هجوم مضاد. وأكد زعيم محلي ومقاتل من العشائر ومشرع بإحدى المناطق السيطرة على تاردو، وهو ما قد يساعد حركة "الشباب" على الانتقال إلى بلدات أخرى أكبر بسبب موقعها. وتصاعدت هجمات حركة "الشباب" في المنطقة منذ مطلع هذا العام. ووصلت في فترات تقدم سابقة إلى مسافة 50 كيلومتراً من العاصمة مقديشو، إلا أن القوات الصومالية استعادت تلك القرى. وأفاد عبد الله: "نناقش مع أهالي هيران خططاً لاستعادة البلدات من حركة الشباب". وأضاف أنه جرى نشر نحو 100 جندي لتعزيز المقاتلين المحليين. وقال المشرع المحلي ضاهر أمين لـ"رويترز" إن 12 ألفاً و500 أسرة على الأقل فرت من تاردو وبلدة موكوكوري القريبة التي قالت حركة "الشباب" إنها سيطرت عليها في الأسبوع الماضي.