
اقتحام جديد للأقصى وسط دعوات للرباط
وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية بأن المستوطنين نفذوا جولات استفزازية في باحات المسجد، وأدوا طقوسًا تلمودية في الجهة الشرقية، وسط إجراءات مشددة فرضتها قوات الاحتلال على دخول المصلين الفلسطينيين، تضمنت احتجاز بطاقاتهم الشخصية على البوابات الخارجية.
في المقابل، تتواصل الدعوات المقدسية للنفير والرباط في المسجد الأقصى، تأكيدًا على أهمية التواجد المكثف داخله وأداء الصلوات، كخطوة عملية للتصدي لإجراءات الاحتلال ومحاولاته عزل المسجد عن امتداده الشعبي والديني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ 3 ساعات
- كويت نيوز
وفيات الأحد 6-7-2025
فوزية سند ضويحي السعيدي: 42 عاما. شيعت. الرجال: العزاء في المقبرة. تلفون: 52522288. النساء: سعد العبدالله – ق4 – ش427 – م258 (ازرق 6). تلفون: 50488966. زهراء حسين جلال الحسيني (زوجة سيد حسين الموسوي): 89 عاما. شيعت. الرجال: سلوى – حسينية سيد محمد – ق3 – شارع المسجد الأقصى – قسيمة 25. تلفون: 66900166 – 25641651. النساء: سلوى – حسينية سيد محمد – ق3 – شارع المسجد الأقصى – قسيمة 25. نورة حمد يحيى اليحيى (زوجة سعد عبدالله علي الغانم): 81 عاما. شيعت. الرجال: العزاء في المقبرة. تلفون: 99622641 – 99668001. النساء: مشرف – ق4 – ش7 – م23. تلفون: 99607826. فيصل علي موسى الصايغ: 60 عاما. يشيع اليوم بعد صلاة العشاء.الرجال: مسجد الإمام الصادق. تلفون: 97149766 – 66080310. النساء: بيان – ق6 – ش3 – م66. تلفون: 99935006 – 97321517. وليد نايف حمد الدبوس: 68 عاما. شيع. الرجال: الفحيحيل – ديوان الدبوس. تلفون: 60000044 – 24842455. النساء: السرة – ق5 – ش3 – م53. محمد فايز عبدالله الذربان: 85 عاما. شيع. الرجال: العزاء في المقبرة. تلفون: 66668366. النساء: الخالدية – ق4 – ش44 – م6. تلفون: 66224435.


جريدة الوطن
منذ 6 ساعات
- جريدة الوطن
مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
القدس المحتلة- قنا- اقتحم مستعمرون أمس، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن عشرات المستعمرين اقتحموا مجددا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال. وأصيب عدد من الفلسطينيين أمس، بحالات اختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لعدة مناطق في الضفة الغربية المحتلة، قبل أن تعتقل 17 مواطنا. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة الرام شمال القدس المحتلة، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام، ما أدى إلى إصابة شاب بقنبلة غاز في الظهر، إلى جانب إصابات اختناق بين عدد من المواطنين. كما تمركزت قوات الاحتلال في منطقة دار أبو العسل جنوب مدينة بيت لحم قرب جدار الفصل العنصري، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز والصوت، ما أدى إلى إصابة عدد من الفلسطينيين بالاختناق. وتشهد أنحاء متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين يوميا حملات مداهمة واقتحامات للقرى والبلدات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، يصحبها مواجهات واعتقالات وإطلاق للرصاص الحي والمطاطي وقنابل الغاز السام المسيل للدموع على الشباب الفلسطينيين، في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023. ودعا المجلس الوطني الفلسطيني المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي وتوفير الحماية الدولية العاجلة للشعب الفلسطيني، مطالبا بمحاسبة الاحتلال وقادته أمام المحكمة الجنائية الدولية، على ما يرتكبونه من فظائع بحق المدنيين.


جريدة الوطن
منذ 6 ساعات
- جريدة الوطن
تصعيد مستمر
عملية طوفان الأَقصَى، كما سمتها فصائل المقاومة الفلسطينية، أو هجوم السابع من أكتوبر، جاءت ردا على الانتهاكات الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى، واعتداء المستوطنين الإسرائيليين على المواطنين الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية المحتلة، وقد أصدرت حركة حماس وثيقة رسمية أوضحت فيها أن العملية كانت خطوة ضرورية واستجابة طبيعية، لمواجهة ما يُحاك من مخططات إسرائيلية تستهدف تصفية القضية الفلسطينية، والسيطرة على الأرض وتهويدها، وحسم السيادة على المسجد الأقصى والمقدسات، وإنهاء الحصار الجائر على قطاع غزة. يالأمس اقتحم عشرات المستعمرين مجددا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال، وبالأمس أيضا أصيب عدد من الفلسطينيين بحالات اختناق خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لعدة مناطق في الضفة الغربية المحتلة، قبل أن تعتقل 17 مواطنا، حيث تشهد أنحاء متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين يوميا حملات مداهمة واقتحامات للقرى والبلدات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، يصحبها مواجهات واعتقالات وإطلاق للرصاص الحي والمطاطي، وقنابل الغاز السام المسيل للدموع على الشباب الفلسطينيين، في ظل تصاعد العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. هذا الإمعان في القتل والتنكيل واستمرار الاقتحامات خاصة للمسجد الأقصى استفزاز يومي، من المؤسف أن العالم لا يتوقف عتده مليا، وكأن ما يحدث من قتل وتنكيل واعتقالات هو جزء طبيعي من وقائع الحياة في الأراضي المحتلة. إن ما لم تدركه إسرائيل ومن يقفون وراءها، هو أن المقاومة ستستمر طالما لم يتم التوصل لحل عادل وشامل، وما نراه لا يدفع على أي تفاؤل للأسف الشديد.