logo
فرنسا تفتح أبوابها: مارسيليا تستقبل أكاديميين فارّين من إدارة ترامب

فرنسا تفتح أبوابها: مارسيليا تستقبل أكاديميين فارّين من إدارة ترامب

باريس/وكالة الصحافة اليمنية//
وصلت الدفعة الأولى من الأكاديميين الأمريكيين إلى جامعة 'إيكس-مارسيليا' الفرنسية، وهي الدفعة التي فرت من السياسات العلمية، التي تنتهجها إدارة الرئيس الأميركي ترامب، وذلك في إطار برنامج 'مكان آمن للعلوم' الذي أطلقته الجامعة لتوفير ملاذ للباحثين الذين تضرّروا من تخفيضات التمويل أو يخشون تعرّضهم لها.
وبحسب الجامعة، فإن 8 باحثين مقيمين في الولايات المتحدة وصلوا إلى مدينة مرسيليا، في خطوة عُدّت الأولى من نوعها في فرنسا، في ظل مساعٍ أوسع من فرنسا والاتحاد الأوروبي لجذب العقول الأكاديمية من الخارج منذ تسلّم ترامب السلطة مطلع عام 2025.
رئيس الجامعة، إريك بيرتون، شبّه هجرة الأكاديميين الأميركيين بموجات لجوء علماء أوروبا إلى الخارج هرباً من الاضطهاد النازي خلال الحرب العالمية الثانية، مؤكداً أن 'ما يحدث هنا اليوم ليس منفصلاً عن فترة مظلمة أخرى من تاريخنا'، على حد تعبيره.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رفع العقوبات عن سوريا.. ما المقابل الذي تريده أميركا؟
رفع العقوبات عن سوريا.. ما المقابل الذي تريده أميركا؟

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

رفع العقوبات عن سوريا.. ما المقابل الذي تريده أميركا؟

وسط زخم المتغيرات الإقليمية، تتقاطع خطوط السياسة الأميركية مع مستقبل سوريا، ولكن هذه المرة ليس من زاوية الصراع أو "تغيير النظام"، بل من بوابة "صفقة كبرى" يُراد لها أن تُتوج بسيناريو تطبيع تاريخي بين دمشق وتل أبيب. قرار واشنطن برفع بعض العقوبات عن سوريا، وإشارات البيت الأبيض إلى دعم "الاستقرار السوري"، يعكسان تحولاً لافتًا في المقاربة الأميركية، تزامنًا مع كشف موقع أكسيوس عن استعداد إدارة ترامب للتوسط في اتفاق سلام سوري إسرائيلي. لكن خلف هذا الحراك تقف شروط ثقيلة ومطالب صعبة التنفيذ، في مقدمتها التطبيع الكامل مع إسرائيل، والتعامل مع تنظيم داعش ومعتقليه، ومقابل ذلك، وعدٌ أميركي بإنهاء العزلة الاقتصادية، وتسهيل عودة سوريا إلى النظام المالي العالمي. أميركا تلوح بالجزر يشكل قرار واشنطن رفع بعض العقوبات المفروضة على سوريا منذ عام 2004، بداية تغير في المشهد السياسي، بعدما دعا البيت الأبيض رسميًا إلى "إعادة النظر في قانون قيصر"، و"منح دمشق فرصة للنجاح"، في ما بدا كإشارة مشروطة لا تنفصل عن الرغبة الأميركية في توسيع خارطة "الاتفاقيات الإبراهيمية" لتشمل سوريا. "كل السوريين، أي 25 مليون مواطن، شعروا بفرحة عامرة"، هكذا وصف العميد تركي الحسن، الخبير العسكري والاستراتيجي، تأثير القرار في حديثه إلى برنامج "التاسعة" على سكاي نيوز عربية، مشيرا إلى أن السوريين "دفعوا أثمانًا باهظة بسبب العقوبات التي شلت الاقتصاد ومنعت حتى فتح حساب مصرفي داخلي". لكن الحسن ذاته يُحذر من أن رفع العقوبات ليس هدفًا نهائيًا، بل ورقة تفاوض سياسي في يد إدارة ترامب، مشددًا على أن لا شيء يُمنح في السياسة الأميركية "بلا مقابل". السلام المشروط.. الجولان خارج الطاولة أم أساس الطاولة؟ تصر إدارة ترامب على تضمين "التطبيع مع إسرائيل" في قائمة الشروط المطلوبة من دمشق، غير أن العقبة الكبرى تبقى في موقف القيادة السورية من ملف الجولان، إذ تصر دمشق على عدم التوقيع على أي اتفاق سلام "قبل انسحاب كامل من الأراضي التي استولت عليها إسرائيل"، بحسب مصادر مقربة من الرئيس السوري أحمد الشرع. المعطى الجديد جاء بعد إعلان وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن "الجولان خارج أي نقاش"، في ما بدا كمحاولة استباقية لإغلاق ملف الجولان نهائيًا، وهو ما يعتبره السوريون "إلغاءً مسبقًا لأي فرصة لحوار جاد". وفي هذا الشأن قال الحسن صراحة: "لن يقبل الشارع السوري بأي صفقة لا تُعيد كامل التراب المحتل.. كيف نقبل اليوم بأقل مما عُرض علينا في عهد حافظ الأسد؟" اخبار التغيير برس دمشق.. هل تملك أوراق التفاوض؟ في التحليل السياسي، لا يمكن فصل أي عملية تفاوض عن توازن القوة على الأرض. العميد الحسن وصف واقع الجيش السوري الحالي بأنه "منهار"، مشيرا إلى أن إسرائيل "بإمكانها اليوم الدخول إلى دمشق دون مقاومة تذكر"، في ظل غياب أي انتشار عسكري فعال أو دفاعات جوية بعد سنوات من القصف الإسرائيلي الممنهج. وأكد الحسن أن دمشق، ومحيطها (السويداء، درعا، القنيطرة)، باتت عمليًا "مناطق منزوعة السلاح"، لا يتواجد فيها إلا "مراكز أمنية رمزية"، ما يجعل الحديث عن توقيع اتفاق بحجم السلام مع إسرائيل، في ظل هذا الانكشاف العسكري، "مخاطرة سياسية وربما انتحار سياسي لأي قيادة في سوريا". الملف الأمني عودة الحديث الأميركي عن "ملف داعش"، وتحديدًا المعتقلين في سجون "قسد" ومعسكر الهول، يطرح تساؤلات حول أهداف واشنطن الحقيقية. فالأميركيون يطالبون دمشق بتحمّل المسؤولية، في وقت تؤكد القيادة السورية عدم امتلاكها "أي أدوات للسيطرة على هذه المناطق"، خاصة مع غياب القوات النظامية عن البادية الشرقية، حيث تتحرك مجموعات داعش بحرية. الحسن يوضح: "داعش اليوم لا تسيطر على أرض، بل تتحرك كمجموعات صغيرة تهاجم وتنسحب.. ولا يمكن استئصالها إلا من خلال انتشار بري مدعوم جوا، وهو ما لا تملكه الحكومة الانتقالية حاليا". المفارقة الأخطر أن "خلايا نائمة لداعش" قد تكون "تسربت داخل الفصائل المنضوية تحت الجيش الجديد"، ما يُنذر بخطر داخلي يُربك أية خطوات أمنية مستقبلية. سكاي نيوز عربية

ترامب يعلن موافقة "إسرائيل" على إبرام هدنة لمدة 60 يوما في غزة
ترامب يعلن موافقة "إسرائيل" على إبرام هدنة لمدة 60 يوما في غزة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

ترامب يعلن موافقة "إسرائيل" على إبرام هدنة لمدة 60 يوما في غزة

واشنطن-سبأ: أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، أن "إسرائيل" "وافقت على الشروط اللازمة لإبرام" هدنة مع حركة حماس في غزة لمدة 60 يوما تمهد لإنهاء الحرب، داعيا الحركة إلى الموافقة على هذا "المقترح النهائي" الذي تعمل القاهرة والدوحة حاليا على استكماله. وأوضح ترامب، في منشور عبر منصته "تروث سوشال"، أن "اجتماعا مطولا ومثمرا" جرى بين مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين في واشنطن، وأسفر عن موافقة "إسرائيل" على شروط وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، مضيفا أن العمل سيستمر مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب خلال هذه الفترة. وأشار إلى أن "القطريين والمصريين اللذين عملوا بلا كلل للمساهمة في السلام، سيقدمان هذا المقترح النهائي". وأعرب ترامب عن أمله في أن تقبل حماس الاتفاق "من أجل مستقبل أفضل للشرق الأوسط"، محذراً من أن البدائل ستكون أكثر سوءا. وشهد يوم الثلاثاء اجتماعات أجراها وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر مع عدد من كبار مسؤولي البيت الأبيض في واشنطن، ضمن جهود الدفع بمسار التهدئة. وتصاعدت الضغوط على نتنياهو لإنهاء الحرب في غزة بعد العدوان على إيران الذي استمر 12 يوما. وفي مستهل اجتماع حكومي، شدد نتنياهو على أن "الاستفادة من النجاح لا تقل أهمية عن تحقيق النجاح ذاته". من جانبه، قال القيادي في حماس طاهر النونو لوكالة الأنباء الفرنسية إن الحركة "جادة وجاهزة" لبحث اتفاق لوقف القتال وتبادل الأسرى، مؤكدا الاستعداد للموافقة على أي مبادرة تؤدي إلى "وقف دائم لإطلاق النار وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من القطاع". وأقر بأن "أي اختراق لم يتحقق حتى الآن".

ترامب يُحدث مفاجأة: رفع العقوبات عن إيران… ولكن بشرط!
ترامب يُحدث مفاجأة: رفع العقوبات عن إيران… ولكن بشرط!

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

ترامب يُحدث مفاجأة: رفع العقوبات عن إيران… ولكن بشرط!

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأحد، إن بلاده قد ترفع العقوبات المفروضة على إيران في حال أظهرت طهران حسن النية. وفي مقابلة مع قناة 'فوكس نيوز'، أشار ترامب إلى أن إيران لا تفكر حالياً في استئناف برنامجها النووي، واصفاً إياها بـ'المرهقة جداً'. وأضاف الرئيس الأميركي أن إيران لم تتمكن من نقل اليورانيوم قبل الضربات الأميركية الأخيرة، مؤكداً أن الحرب الأخيرة كانت 'مكلفة جداً' بالنسبة لطهران. كما كشف ترامب أن إيران كانت على بُعد أسابيع فقط من امتلاك سلاح نووي، مشدداً على أن 'التخصيب' كلمة سيئة لا ينبغي لطهران استخدامها. الضربات الأمريكية ايران ترمب شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق تحذيرات إيرانية: عمليات إسرائيل وأميركا قد تُستأنف في هذا التوقيت التالي ليس كما ظن الجميع… السبب الحقيقي لهجوم ترامب على إيران يُكشف أخيرًا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store