logo
الرئيس الفلبيني يبدأ زيارة إلى أميركا 20 يوليو

الرئيس الفلبيني يبدأ زيارة إلى أميركا 20 يوليو

الإمارات اليوممنذ 12 ساعات
يعتزم الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس جونيور زيارة الولايات المتحدة من 20 إلى 22 يوليو الجاري، بحسب ما أعلنت وزارة الخارجية أمس.
وسيلتقي جونيور بنظيره الأميركي دونالد ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث لمناقشة «الروابط الاقتصادية والدفاعية»، بحسب ما أفاد سفير الفلبين في واشنطن خوسيه مانويل روموالديز.
وتأتي هذه الزيارة فيما تواجه الفلبين كغيرها من الدول زيادات جمركية أميركية بنسبة 20%.
وبين مانيلا وواشنطن اتفاق دفاع متبادل يعود إلى العام 1951، حيث ينفّذ البلدان بانتظام مناورات عسكرية في بحر الصين الجنوبي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران: شروط جديدة للمحادثات النووية مع واشنطن
طهران: شروط جديدة للمحادثات النووية مع واشنطن

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

طهران: شروط جديدة للمحادثات النووية مع واشنطن

أعلنت إيران استعدادها لاستئناف المحادثات بشأن ملفها النووي مع الولايات المتحدة، مشترطة تقديم واشنطن تعويضات عن الضربات العسكرية الأخيرة وضمانات بعدم تكرارها مستقبلاً، وفقاً لمجلة «نيوزويك»، فيما قال مسؤولان في وكالة الحد من التهديدات الدفاعية الأمريكية إنهما لا يعرفان بعد ما إذا كانت القنابل الخارقة للتحصينات التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية أهمها مفاعل فوردو، قد وصلت فعلاً إلى الأعماق المصممة لها، في حين قالت الخارجية الروسية، أمس الجمعة: إن واشنطن وطهران أخذتا بشكل جدي المقترح الروسي حول نقل فائض اليورانيوم من إيران. وأكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في مقابلة مع صحيفة «لوموند»الفرنسية، أن بلاده لن تعود إلى طاولة المفاوضات إلا بعد «الاعتراف الأمريكي بالأخطاء المرتكبة»، في إشارة إلى الهجمات التي استهدفت منشآت نووية إيرانية في أعقاب ضربات إسرائيلية أولية.وقال عراقجي: «كانت الولايات المتحدة هي من قطعت المفاوضات أولاً ولجأت إلى القوة العسكرية. يجب أن يتم تعويضنا عن الأضرار الجسيمة، وأن نحصل على ضمان بعدم تكرار هذه الاعتداءات خلال أي مفاوضات مستقبلية».دفع عراقجي بحجج طهران الرسمية، مؤكدًا أن تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمائة يمثل «حقًا مشروعًا وحاجة عملية» لتشغيل المفاعلات البحثية، مع إشارته إلى إمكانية التفاوض حول التفاصيل الفنية.كما رفض الربط بين البرنامج الصاروخي والمفاوضات النووية، قائلاً: «لا يمكن التخلي عن القدرات الدفاعية في ظل التهديدات المستمرة من إسرائيل والولايات المتحدة».ورداً على شروط طهران، أكدت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية تامي بروس أن «الرئيس ترامب ملتزم بالسلام»، داعية إيران إلى «اغتنام الفرصة».لكن عراقجي حذّر من أن غياب التقدم الدبلوماسي قد يؤدي إلى«تجدد الأعمال العسكرية»، رغم الإشارة إلى جهود وساطة جارية. من جهة أخرى، قال مسؤولان في وكالة الحد من التهديدات الدفاعية الأمريكية إنهما لا يعرفان بعد ما إذا كانت القنابل الخارقة للتحصينات التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد منشآت نووية إيرانية أهمها مفاعل فوردو، قد وصلت فعلاً إلى الأعماق المصممة لها. ووفقاً لتصريحات نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية، فإن القنابل المستخدمة في الهجوم الذي نُفذ في 22 يونيو الماضي هي من طراز جي بي يو-57، المعروفة بقوة اختراقها العالية والتي تم تطويرها خصيصاً لضرب المنشآت المدفونة تحت الأرض. وتحدث المسؤولان الأمريكيان بشرط عدم الكشف عن هويتهما، في ظل استمرار التقييمات بشأن مدى فاعلية الهجمات التي استهدفت مواقع فوردو ونطنز، بوساطة قاذفات الشبح الأمريكية B-2. على صعيد آخر، قالت وزارة الخارجية الروسية، أمس: إن واشنطن وطهران أخذتا بشكل جدي المقترح الروسي حول نقل فائض اليورانيوم من إيران. وأضافت الوزارة أن «إيران مصرة على حقها في تخصيب اليورانيوم على أراضيها». التصريحات جاءت على لسان نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف حيث نقلت عنه وسائل الإعلام القول إنه «تم أخذ بشكل جدي من جانب واشنطن وطهران والوكالة الدولية للطاقة الذرية اقتراح روسيا حول نقل فائض اليورانيوم من إيران». وأضاف: «قمنا بنقل هذا الاقتراح إلى الجانبين الإيراني والأمريكي، والوكالة الدولية للطاقة الذرية على علم به أيضاً. تكمن فكرته في حل مشكلتين في آن واحد، الأولى هي أن الجانب الإيراني، يصر بقوة على أهمية الحفاظ على الحق في القيام بأعمال التخصيب على أراضيه. وأما الثانية فهي أننا نرى أن هناك معارضين لطهران يعربون عن قلقهم الشديد إزاء تراكم اليورانيوم المخصب في أراضي إيران فوق المستويات التي تستخدم عادة في تصنيع الوقود للمفاعلات النووية».(وكالات)

واشنطن تفرض عقوبات على الرئيس الكوبي
واشنطن تفرض عقوبات على الرئيس الكوبي

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

واشنطن تفرض عقوبات على الرئيس الكوبي

أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات غير مسبوقة على الرئيس الكوبي ميغيل دياز-كانيل بسبب دوره في قمع تظاهرات مناهضة للحكومة شهدتها الجزيرة قبل أربع سنوات. ويعد هذا الإجراء الأحدث في سلسلة إجراءات اتخذتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزيادة الضغوط على الحكومة الكوبية. وأشار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في منشور على منصة إكس إلى أن الوزارة فرضت قيودا على منح الرئيس الكوبي تأشيرة دخول إلى البلاد «بسبب دوره في وحشية النظام الكوبي تجاه الشعب الكوبي». وفي تموز/يونيو 2021، هزت تظاهرات الجزيرة بعد خروج آلاف الكوبيين إلى الشوارع للاحتجاج على نقص السلع الأساسية وتدهور الظروف الاقتصادية. وإثر ذلك، شنت الحكومة حملة قمع أسفرت عن توقيف المئات ومقتل شخص وإصابة العشرات في أكبر احتجاجات منذ الثورة الشيوعية التي قادها فيدل كاسترو عام 1959. وأوضحت وزارة الخارجية الأمريكية أنها فرضت عقوبات على «مسؤولين آخرين... بسبب تورطهم في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان» من بينهم وزير الدفاع ألفارو لوبيز مييرا ووزير الداخلية لازارو ألبرتو ألفاريز كاساس. كما ستتخذ الولايات المتحدة إجراءات لمعاقبة المسؤولين القضائيين ومسؤولي السجون الكوبيين المرتبطين بـ «الاحتجاز غير العادل لمتظاهرين وتعذيبهم في تموز/يوليو 2021». وقال روبيو «في حين يعاني الشعب الكوبي نقصا في الغذاء والماء والدواء والكهرباء، فإن النظام ينفق المال بسخاء على المقربين منه». ومن جهته، ندّد وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز بالعقوبات في منشور على إكس قال فيه إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يمكنها إخضاع «شعب أو قادة» كوبا. وفي أيار/مايو الماضي، استدعت وزارة الخارجية الكوبية السفير الأمريكي في هافانا للاحتجاج على «تدخله» في الشؤون الداخلية للبلاد. وتفرض الولايات المتحدة حصارا تجاريا على كوبا منذ ستة عقود. سجناء سياسيون واتهم روبيو أيضا على منصة إكس كوبا بتعذيب زعيم المعارضة خوسيه دانيال فيرير وقال إن «الولايات المتحدة تطالب بإثبات فوري على أن السجناء السياسيين هم على قيد الحياة وبإطلاق سراحهم جميعا». وبحسب الولايات المتحدة، ما زال 700 شخص يقبعون في السجون لمشاركتهم في احتجاجات تموز/يوليو 2021. وتقدر منظمات حقوقية العدد بما يتراوح بين 360 و420 شخصا. وأطلق سراح بعض المتظاهرين المدانين في الأشهر الأخيرة بعد تمضية عقوباتهم. وهناك آخرون من بينهم فيرير، زعيم مجموعة الاتحاد الوطني من أجل كوبا، تم الإفراج عنهم في كانون الثاني/يناير بعدما وافق الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على شطب الجزيرة من القائمة السوداء للدول الراعية للإرهاب. لكن في نهاية نيسان/أبريل، ألغي الإفراج المشروط عنه، ما أثار انتقادات من واشنطن التي أدرجت مجددا كوبا في القائمة السوداء بعد عودة ترامب إلى السلطة. كما أدرجت الخارجية الأمريكية «توري كيه»، وهو فندق مؤلف من 42 طابقا في هافانا، في قائمة الكيانات المحظورة «لمنع تمويل النظام القمعي الكوبي بالدولارات الأمريكية». وكان هذا المرفق دُشن أخيرا في العاصمة الكوبية، ما أثار انتقادات للحكومة بسبب استثمارها الكبير في فنادق جديدة في زمن يشهد تراجعا للسياحة.

تصعيد جوي متبادل بين روسيا وأوكرانيا
تصعيد جوي متبادل بين روسيا وأوكرانيا

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

تصعيد جوي متبادل بين روسيا وأوكرانيا

شهدت الحرب الروسية الأوكرانية تصعيدا لافتا خلال الساعات الماضية، تمثل في هجمات جوية متبادلة، وسط تأكيدات متزايدة على الدعم العسكري الغربي لأوكرانيا، إلى جانب تنامي التعاون بين موسكو وبيونغ يانغ. ففي أحدث التطورات، شنت روسيا هجمات صاروخية وبالمسيرات الليلة الماضية استهدفت مناطق في غرب أوكرانيا بعيدا عن خطوط الجبهة، بحسب ما أفاد مسؤولون ووسائل إعلام أوكرانية اليوم السبت. وأكدت صحيفة "كييف إندبندنت" وشبكة "سوسبيلن" العامة وقوع انفجارات في مدن لفيف ولوتسك وتشيرنفتسي، ما أسفر عن اندلاع حريق في أحد المباني بمدينة لفيف، وفقا لسلطاتها المحلية، ورداً على الهجمات، نشرت بولندا طائرات مقاتلة لحماية مجالها الجوي، حسبما أعلنت قواتها المسلحة. في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع الروسية صباح اليوم السبت أن دفاعاتها الجوية اعترضت ودمرت 33 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق روسية، بما في ذلك مقاطعة بريانسك والبحر الأسود وشبه جزيرة القرم. وعلى صعيد الدعم العسكري، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة تلقيه وعودا باستئناف شحنات الأسلحة من الولايات المتحدة وحلفائها الأوروبيين، قائلا: "بحسب جميع التقارير، فقد تم استئناف شحنات الأسلحة". وتأتي تصريحاته متزامنة مع كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير خارجيته ماركو روبيو عن آلية جديدة للدعم؛ ففي مقابلة مع شبكة (إن بي سي)، أوضح ترامب أن الولايات المتحدة تبيع أسلحة لحلفاء في الناتو، والذين يقومون بدورهم بتسليمها إلى أوكرانيا، وأكد روبيو أن نقل الأسلحة من دول أوروبية حليفة إلى أوكرانيا أسرع من شحنها مباشرة من المصانع الأمريكية. في سياق متصل، شهدت العلاقات الروسية-الكورية الشمالية تطورا مهما، حيث وصف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال زيارته الحالية لبيونغ يانغ مشاركة عسكريين كوريين شماليين في القتال بمقاطعة كورسك الروسية بأنها تأكيد عملي على "الأخوة القتالية التي لا تقهر" بين البلدين، بينما أكدت نظيرته الكورية الشمالية تشوي سون هي دعم بلادها الكامل لروسيا في حماية سيادتها، مشيرة إلى أن العلاقات ارتقت إلى مستوى "التعاون الراسخ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store