
العراق.. مقتدى الصدر يشعل تفاعلًا بدعوة لـ"التطبير" لإغاظة خصوم الإمام الحسين
مقتدى الصدر يريد من الناس التطبير السؤال هنا هل طبر النبي او ال الييت او الصحابة او اصحاب الامة هل طبر الامام علي عندما ماتت سيدة فاطمة؟ قال تعالى "وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ": اليس تطبير واخراج دم وايذاء الجسد تهلكة هل يرضا الامام الحسين بهاذا المناضر pic.twitter.com/WUsPrGwVK8
— حزب الخلاص العراقي (الاقليم العربي (@515Iraq) July 2, 2025
وجاء في بيان الصدر، الذي نشر عبر الموقع الرسمي لمكتبه على منصة فيسبوك، قوله: "تحت شعار (يغيظ الأعداء) ينطلق هذا العام (موكب الآباء) للتطبير.. مبايعة للإمام الحسين (عليه السلام) ومواساة لمولاتنا الزهراء والسيدة زينب (عليها السلام) في كربلاء المقدسة وفي فجر يوم العاشر.. فيا أيها (التيار الوطني الشيعي) يا أنصار بني هاشم وحدوا صفوفكم وطبروا هاماتكم وطبروا أنفسكم الأمارة بالسوء لتغيظوا أعداء الإمام الحسين وأتباعهم فهم ليسوا من الشيعة ولا من السنة في شيء.. بل هم بدلوا نعمة الله كفرًا وأحلوا قومهم دار البوار.. ولنوحد صفوف الإسلام تحت شعار لا إله إلا الله.. محمد رسول الله.. والولاية إصلاح لأيام الله..".
الان سماحة السيد مقتدى الصدر
(موكب الأباء)تطبير مليوني في كربلاء المقدسة #موكب_الاباء_للتطبير pic.twitter.com/ZHxQtmyc8L
— محمد صادق علي (@MhmdSadq98344) July 2, 2025
ويُقصد بـ"اليوم العاشر" يوم العاشر من محرّم، أو ما يُعرف بيوم عاشوراء، الذي تختلف طقوس إحيائه بين الطائفتين السنية والشيعية. ففي حين يُعدّ يوم فرح عند أهل السنة لكونه اليوم الذي نجّى الله فيه النبي موسى وقومه من فرعون، ويُستحب فيه الصيام إحياءً للسنة النبوية، فإن الشيعة يحيونه كيوم حزن، حيث يُصادف ذكرى مقتل الإمام الحسين، حفيد النبي محمد من ابنته فاطمة، في معركة كربلاء عام 680 ميلادية خلال ثورته ضد الحكم الأموي بقيادة يزيد بن معاوية. ويُحيي الشيعة هذا اليوم عبر طقوس رمزية، تشمل اللطم والتطبير والإنشاد الديني، تعبيرًا عن الحزن وتأنيب الذات.
الان سماحة السيد مقتدى الصدر
(موكب الأباء)تطبير مليوني في كربلاء المقدسة #موكب_الاباء_للتطبير pic.twitter.com/L632P0ytmq
— وهب النصراني (@AlnsranyWh86068) July 2, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 21 دقائق
- 24 القاهرة
أوقاف الفيوم تواصل جهودها في إعمار بيوت الله بافتتاح 3 مساجد جديدة
واصلت مديرية أوقاف الفيوم جهودها في إعمار بيوت الله عز وجل، بافتتاح ثلاث مساجد جديدة اليوم الجمعة، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، وبرعاية الشيخ سلامة عبد الرازق، مدير المديرية، وبإشراف الشيخ يحيى محمد، مدير الدعوة، وبحضور مديري الإدارات الفرعية وعدد من القيادات التنفيذية والشعبية، وجمع غفير من رواد المساجد. وشملت المساجد التي تم افتتاحها: مسجد عزبة المديرية بقرية الغرق – مركز إطسا، مسجد النور بقرية أبوكساه – مركز أبشواي، مسجد الرحمن بقرية سنرو – مركز أبشواي وفي خطب الجمعة، أكد علماء الأوقاف أن "المسلم من سلم الناس من لسانه ويده"، وأن المؤمن الحق هو من يأمنه الناس على أنفسهم وأموالهم، كما أخبرنا النبي ﷺ. وأوضحوا أن رسالة الإسلام شاملة، تمتد إلى الإنسان والحيوان والجماد وسائر المخلوقات، وأنها تدعو للحفاظ على خيرات الأرض ومواردها، ومواجهة الفساد والمفسدين، مستشهدين بقوله تعالى: {كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللهِ وَلاَ تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ} وأشار العلماء إلى أن النبي ﷺ لخّص رسالة السلام بقوله: «لا ضرر ولا ضرار»، وهي دعوة لنشر السلم، وأخذ الحقوق بطرق سلمية وعاقلة، دون تهور أو فوضى. وفي ختام الخطب، شدد العلماء على أن السلام هو طريق الحقوق، وضمان للاستقرار، وبناء الحضارات، مؤكدين أن الإسلام يدعو إلى السلام الشامل والعادل، ويرفض كل أشكال التطرف والاعتداء، ويؤمن بأهمية بناء الإنسان وصناعة الحضارة. اوقاف بالفيوم يفتتحون ثلاث مساجد ضمن خطة وزارة الأوقاف لإعمار بيوت الله عز وجل اوقاف بالفيوم يفتتحون ثلاث مساجد ضمن خطة وزارة الأوقاف لإعمار بيوت الله عز وجل اوقاف بالفيوم يفتتحون ثلاث مساجد ضمن خطة وزارة الأوقاف لإعمار بيوت الله عز وجل اوقاف بالفيوم يفتتحون ثلاث مساجد ضمن خطة وزارة الأوقاف لإعمار بيوت الله عز وجل اوقاف بالفيوم يفتتحون ثلاث مساجد ضمن خطة وزارة الأوقاف لإعمار بيوت الله عز وجل


الدولة الاخبارية
منذ 41 دقائق
- الدولة الاخبارية
خطبة الجمعة بالمسجد الحرام: منهج المسلم عند الفتن الاتجاه إلى الله بالدعاء
الجمعة، 4 يوليو 2025 02:20 مـ بتوقيت القاهرة أوضح رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، في خطبة الجمعة اليوم من المسجد الحرام بمكة المكرمة، أن منهج المسلم عند حلول الفتن هو الاتجاه إلى الله بالدعاء، وكثرة التوبة والاستغفار، وعدم الخوض فيما لا يعنيه، ورد الأمر إلى أهله. وأشار إلى أن التأمل والتدبر في حوادث الأيام وتعاقبها مطلب شرعي وأمر إلهي، مستدلا بقول الله جل وعلا: ﴿لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ﴾ [يوسف: 111]. وقال السديس إن استهلال عام هجري جديد يذكرنا بأحداث عظيمة جليلة، كان فيها نصر وتمكين، وعز للمرسلين والمؤمنين، تبعث في النفس التفاؤل والأمل، وحسن الظن بالله مع إتقان العمل. وتابع: إنها قصة موسى عليه السلام، وهجرة المصطفى سيد الأنام عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، وعلى قدر اليقين الراسخ والإيمان الثابت لنبي الله موسى عليه السلام، كانت الإجابة الفورية، فأغرق الله فرعون وقومه جميعًا، وكان ذلك في يوم عاشوراء، فكانت نعمة عظيمة على موسى ومن آمن معه من بني إسرائيل. وأضاف أن موسى عليه السلام صام هذا اليوم شكرًا لله تعالى، وصامه بنو إسرائيل، وهكذا تحقق النصر المبين والعاقبة للمتقين، داعيًا إلى حسن الظن بالله وأخذ العِبر والدروس من هذه القصص والأحداث. وأشار إلى أن في حدث الهجرة النبوية ما يُقرر هذه السنة الشرعية والكونية، ولهذا أجمع المسلمون في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه على التأريخ بها اعتزازًا بالهوية الدينية والتاريخية والوطنية، وهو ما يستوجب الاقتداء به والاعتزاز بهويتنا، فنحن أمة لها تاريخ وحضارة ورسالة على مرّ الأيام وتعاقب الأعوام. وأوضح السديس أن الإسلام يدعو إلى نبذ العنف وتحقيق الوئام، والتفرغ للبناء والإعمار، والتنمية والإبهار، والبعد عن الخراب والفساد والدمار، مؤكدًا أن الشعوب في أشد الحاجة إلى نبذ الحروب، وأن البلاد والعباد بحاجة إلى الأمن والسلام والرشاد وقد ترجمت رئاسة الشؤون الدينية خطبة الجمعة اليوم، لأول مرة في المسجد الحرام، إلى 35 لغة؛ حيث حققت الخطبة مخرجات إثرائية مليونية، استمع لها وشاهدها وتابعها الملايين في مختلف أنحاء العالم.


الدستور
منذ 44 دقائق
- الدستور
الإعلامي السوري خالد سرحان لـ"الدستور": تحطيم تمثال "الشهداء" تكريس لثقافة تكفيرية
قال الإعلامي السوري خالد سرحان إن التبرير الذي خرجت به مديرية الآثار والمتاحف في محافظة حلب بشأن تحطيم وإزالة تمثال 'الشهداء' في ساحة "سعد الله الجابري" في مدينة حلب، بعد تبريرا غير منطقي بل واستخفاف واستهزاء بعقول الشعب السوري واستهتار بتاريخه وتراثه وإرثه الحضاري. وأوضح سرحان لـ"الدستور": 'المشكلة لم تبدأ مع تمثال الشهداء في ساحة سعد الله الجابري في حلب الذي يرمز لشهداء الاستقلال في سوريا، بل إن الإدارة السورية الجديدة كان لديها خلال سنوات الثورة السورية مشكلة جوهرية مع الآثار والتماثيل برمزيتها السياسية والثقافية والأدبية وتجلى ذلك بوضوح عندما قامت بقطع رأس تمثال شاعر الفلاسفة وفيلسوف الشعراء أبو العلاء المعري في مدينة معرة النعمان بريف إدلب'، وأيضا تحطيم تمثال الزعيم الوطني السوري إبراهيم هنانو في إدلب دون اكتراث بتاريخه السياسي في النضال ضد الاحتلال الفرنسي ودوره كأحد الآباء المؤسسين والقادة الوطنيين الذين نالت سوريا الحديثة والمعاصرة استقلالها بفضلهم. تكريس لثقافة أصولية واختتم "سرحان" حديثه قائلاً: 'ما يحصل هو تكريس لثقافة تكفيرية أصولية راديكالية لا تمت للمثيولوجيا السورية وحضارات الشرق القديم بل وتحتقرها وتزدريها وتحاول تشويهها بشكل ممنهج'. اقرأ أيضا تحطيم تمثال الشهداء في حلب وكانت مدنية حلب السورية، قد شهدت أول أمس، تحطيم تمثال الشهداء، بساحة سعد الله الجابري، في محافظة حلب، وهو الأمر الذي انقسم حوله رواد مواقع التواصل الاجتماعية من السوريين، ما بين من أظهر ارتياحه وفرحته بإزالة التمثال حتي 'لا يعبد إلا الله في الأرض' كما أوضحت العشرات من المقاطع المصورة، وبين من تحسر وأظهر غضبه على تحطيم رموز الثقافة والفن في سوريا. وكانت مديرية آثار ومتاحف حلب، قد أصدرت بيانًا أمس الخميس، أشارت فيه إلى نقل تمثال الشهداء جاء فيه: "ضمن خطة محافظة حلب في إعادة تأهيل ساحة سعد الله الجابري، قامت مديرية الآثار والمتاحف بنقل ما يعرف بـ(تمثال الشهداء) إلى مكان آخر؛ حفاظًا عليه وعلى قيمته الفنية بترميمه وصيانته من قبل مختصين فنيين". وأضافت المديرية، أن إزالة التمثال جاءت بهدف تهيئة الساحة لإقامة فعاليات عامة، مشيرة إلى أن النصب يحجب جزءًا من الشاشة الرئيسية التي نُصبت مؤخرًا في المكان.