
دبي تطلق منظومة تأشيرات الطلاب
أعلن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي عن تطوير منظومة تأشيرات الطلبة ، وتوفير منح دراسية للمواهب العالمية، وتأشيرة العمل للخريجين، واستراتيجية اجتذاب الجامعات المرموقة، وتأسيس مجمّعات جامعية ذات تأثير كبير، وتطوير أطر تنظيمية وتشريعية لضمان الجودة ، وصندوق الاستثمار في التعليم العالي، وشبكة دبي للبحث العلمي. وأكّد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، أن الشباب هم رواد المستقبل ومصمموه؛ بوعيهم وتفاؤلهم وانفتاحهم على العالم، وأنهم بعلمهم ومعارفهم ومساهماتهم البحثية والإبداعية صنّاع التنمية القائمة على التعاون، وأن دبي برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، تواصل الاستثمار في تمكين الشباب بالعِلم والمهارات، وتقديم أفضل مستويات التحصيل المعرفي والتعليم الأكاديمي والتدريب العملي والبحث العلمي لهم، ليكونوا دائماً سفراء للعِلم والمعرفة.
الأهداف الرئيسية لمنظومة تأشيرات الطلبة
تهدف التغييرات الجديدة إلى جعل دبي وجهة جاذبة للطلاب المتفوقين من جميع أنحاء العالم، من خلال:
استقطاب 50% من إجمالي الطلاب في جامعات دبي ليكونوا طلابًا دوليين بحلول عام 2033.
مضاعفة عدد فروع الجامعات الدولية في دبي من 37 إلى 70 فرعًا تقريبًا.
ضمان حصول 90% من الطلاب على فرص عمل مناسبة لتخصصاتهم.
تعزيز مساهمة قطاع التعليم العالي بنحو 5.6 مليار درهم في الناتج المحلي الإجمالي لدبي.
مبادرات رئيسية لدعم تأشيرات الطلبة
تتضمن هذه التغييرات عدة مبادرات لدعم منظومة تأشيرات الطلبة وجذب أفضل الجامعات العالمية:
صندوق استثمار التعليم العالي وشبكة دبي للبحث العلمي: لدعم الابتكار والبحث العلمي.
تحسينات على أنظمة تأشيرات الطلاب: سيتم إدخال تسهيلات وتحسينات على إجراءات الحصول على تأشيرات الطلاب لجذب المزيد من المواهب.
توفير منح دراسية دولية جديدة: لتمكين الطلاب المتميزين من الدراسة في دبي.
تأشيرات عمل للخريجين: لتسهيل انتقال الطلاب إلى سوق العمل بعد التخرج.
استراتيجيات لجذب الجامعات المرموقة: بما في ذلك 11 مؤسسة تعليم عالي مصنفة ضمن أفضل 200 جامعة عالمياً بحلول عام 2033.
تعزيز التجمعات الجامعية المؤثرة: لإنشاء بيئة تعليمية وبحثية محفزة.
الأطر التنظيمية لضمان الجودة: لضمان مستوى تعليمي عالٍ في جميع المؤسسات.
pic.twitter.com/DMubcMHN96
— المجلس التنفيذي (@TECofDubai) June 26, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 41 دقائق
- البيان
150 صنفاً في مهرجان خورفكان للمانجو 2025
وتجول الشيخ سعيد بن صقر القاسمي، في أروقة المهرجان، واطلع على ما يقدمه المزارعون من كافة إمارات الدولة، كما استمع إلى شرح حول أبرز المنتجات الزراعية التي تشتهر بها خورفكان والمنطقة الشرقية، والتي برهنت على التطور الكبير الذي يشهده قطاع زراعة المانجو والمحاصيل الأخرى، والاهتمام المتنامي به كرافد اقتصادي مهم في إمارة الشارقة.


صحيفة الخليج
منذ 44 دقائق
- صحيفة الخليج
مصرفيون: 40% ارتفاع الطلب على العملات الأجنبية في الإمارات
دبي: عمرو يسري قال مديرو شركات صرافة وخبراء مصرفيون: إن الطلب على العملات الأجنبية، يشهد ارتفاعاً ملحوظاً وزاد بنسبة 40%، مقارنةً بالشهور الأخرى، تزامناً مع بداية موسم عطلات المدارس والإجازات وسفر العائلات إلى الخارج. وأضافوا أن هناك ارتفاعاً واضحاً، في الطلب على العملات الرئيسية، خاصةً الدولار واليورو والجنية الإسترليني والفرنك السويسري، لافتين إلى أن شركات الصرافة، تقدم أسعاراً أكثر تنافسية خاصةً للمبالغ الكبيرة، مقارنةً بالبنوك، بسبب هامش الربح القليل وتوقعوا أن الطلب سيبقي مرتفعاً حتى نهاية فصل الصيف، مع سفر العديد خارج الدولة. وأشاروا إلى أنه على الرغم من التوسع في استخدام وسائل الدفع الإلكترونية، فإن الطلب على النقد لا يزال قوياً، إذ يحرص كثير من المسافرين، على الاحتفاظ بسيولة نقدية احتياطية خلال تنقلاتهم. قال أسامة آل رحمة، رئيس مجلس إدارة مجموعة مؤسسات الصيرفة والتحويل المالي: «يُعد فصل الصيف، من أبرز مواسم الذروة، بالنسبة لشركات الصرافة، التي تشهد إقبالاً كبيراً في الطلب على العملات الأجنبية، تزامناً مع إجازات الموظفين والمدارس وسفر العائلات إلى الخارج، ما يؤدي إلى زيادة الطلب على شراء العملات الرئيسية، بالإضافة إلى زيادة ملحوظة في تحويل الأموال، خاصةً إلى الدول العربية وسيظل الطلب متنامياً حتى انتهاء فصل الصيف». ولفت إلى «أن أكثر العملات طلباً هو الدولار، الذي يظل العملة الأكثر تداولاً وقبولاً عالمياً، يليه اليورو ثم الجنيه الإسترليني، بالإضافة إلى بعض العملات الآسيوية الأخرى، التي يستخدمها المسافرون في وجهاتهم إلى شرق آسيا». عوامل رئيسية للطلب أضاف آل رحمة: «تشهد شركات الصرافة وسوق العملات الأجنبية، حركة نشطة وإقبالاً ملحوظاً، نتيجة بداية موسم السفر في الإجازات، كما أن دخول فصل الصيف، يُعد عاملاً رئيسياً لمضاعفة الطلب على شراء بعض العملات الأجنبية، مقارنة بغيره من الأشهر والمواسم الأخرى». أكثر العملات طلباً قال عادل أحمد الخوري، المدير التنفيذي لشركة البدر للصرافة: «إن هناك زيادة كبيرة في الطلب على العملات الأجنبية، مع بدء موسم العطلات والسفر إلى الخارج، مقارنةً بالشهور الأخرى ويعد الدولار الأكثر طلباً، بسبب استخدامه في السفر إلى أمريكا، أو دول أخرى تقبل التعامل به، وبعض الدول العربية، نظراً لظروف انخفاض عملتها، يليه اليورو، لأنه مطلوب في السفر إلى أوروبا وتتراوح نسبة الزيادة في الطلب من 20 إلى 40%، مقارنةً بالأشهر الأخرى، ثم الفرنك السويسري وهو مطلوب كثيراً في موسم الصيف، وأخيراً الجنيه الإسترليني وهو مطلوب لكن بنسبة أقل». وأشار إلى «أن شركات الصرافة، تقدم أسعاراً أكثر تنافسية خاصةً للمبالغ الكبيرة، مقارنةً بالبنوك، بسبب هامش الربح القليل، كما أن لديها مرونة في التفاوض مع العملاء الدائمين، كما أن الدرهم له دور كبير في استقرار الأسعار، نظراً لارتباطه بالدولار بسعر ثابت (3.67 درهم للدولار)، الأمر الذي يمنع التقلبات المفاجئة، وتضمن استقرار الأسعار حتى في مواسم الذروة». توقعات باستمرار الطلب توقع الخوري «أن الطلب سيبقي مرتفعاً، حتى نهاية فصل الصيف، تزامناً مع سفر العديد خارج الدولة، كما أن الطلب يعتمد على عوامل أخرى مثل أسعار تذاكر السفر، بالإضافة إلى أن العروض السياحية، مثل تخفيضات السفر إلى تركيا، أو مصر، تزيد الطلب على الدولار واليورو». أفضل أسعار الصرف قال أحمد عرفات، الخبير المصرفي: «إن هناك ارتفاعاً كبيراً في الطلب على العملات الأجنبية، تزامناً مع دخول موسم الصيف وسفر العائلات من أجل قضاء العطلات الصيفية بالخارج واتجاه العديد إلى وجهات ودول سياحية مختلفة وسيشهد سوق العملات، طوال شهري يوليو/ تموز وأغسطس/ آب، طلباً متنامياً على العملات الأجنبية يفوق كل الأشهر الأخرى». وأوضح «أن شركات الصرافة غالباً ما تقدم أسعار صرف أفضل مقارنة بالبنوك، خاصةً عند شراء مبالغ كبيرة مثل آلاف الدولارات، كما أنه لا يوجد أي تأثير ملحوظ على أسعار صرف العملات، داخل الدولة خلال موسم الصيف، رغم زيادة الطلب وذلك لأن أسعار العملات مرتبطة بالأسعار العالمية وتتأثر بعوامل اقتصادية كبرى، وليس بحركة الطلب المحلي فقط». عشرة أضعاف المعتاد أشار عرفات إلى «أن الدولار هو العملة الرئيسية التي يتركز عليها الطلب الأكبر، خلال موسم السفر، يليه مباشرةً اليورو، باعتبارهما أكثر عملتين يحتاج إليهما المسافرون، سواء لأغراض السياحة، أو التسوق، أو تغطية المصاريف، يليهم الجنيه الإسترليني ولكن الطلب عليه يظل محدوداً، أما الريال السعودي، فيرتفع عليه الطلب في موسمي رمضان والحج فقط ولكن يظل الدولار هو العملة الأكثر طلباً، نظراً لاستقرار سعر صرفه واستخدامه الواسع في معظم الدول، ما يجعله الخيار الأول للمسافرين» وأشار إلى «أن مع دخول موسم السفر، يمكن أن تصل المعاملات اليومية لتغيير العملات إلى أكثر من ألف معاملة، أي ما يعادل عشرة أضعاف المعتاد».


ارابيان بيزنس
منذ ساعة واحدة
- ارابيان بيزنس
4 آلاف وظيفة جديدة ضمن خطة تكنولدج للتوسع العالمي
أكد الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والتحوّل في تكنولدج نضال أبو لطيف أن الشركة تخطط لتوظيف 4 ألاف شخص موضحا بالقول:' ننوي إضافة وتوظيف 4 آلاف للخدمات الاحترافية الدعم الفني ومواقع جديدة وافتتحنا مكتبين مؤخرا في الإمارات وقطر وننوي التوسع إلى نيجريا ومصر والمغرب وصربيا. ويكشف أبو لطيف عن أهم تحديات تكامل الذكاء الاصطناعي لدى الشركات والمؤسسات الحكومية في المنطقة والعالم قائلا:'هناك تحديات عديدة، وهناك والتحديات الأساسية الثلاثة هي الأمن والبيانات والعمليات. علينا طرح السؤال ما هدف المؤسسة من اعتماد الذكاء الاصطناعي، هل الهدف هو زيادة الإنتاجية وتقليص النفقات والتقدم نحو المستقبل. وغالبا ما يكون الهدف واحد من هذه أو كلها معاً كما هو الحال دائما. ويتطلب ذلك تبديل سير العمليات لجعلها آمنة وتوفر البيانات سواء كانت داخلية أو خارجية، وهي تحد كبير فهل هي في مكان واحد، وهل البيانات جاهزة ومنقحة وصالحة للاستخدام، وهذه هي التحديات التي يستدعيها نجاح التكامل مع الذكاء الاصطناعي. يقال أن أخطر موظف في الشركة أو المؤسسة هو مدير الشبكة (Network administrator) نظر لصلاحياته ووصوله إلى كل شيء في بيانات الشركة واتصالاتها، فهل سيحصل الذكاء الاصطناعي عبر أدواته على هذه الصلاحيات 'الخطرة'؟ يبتسم أبو لطيف ضاحكا ليجيب قائلا:'لن يتأثر مدير الشبكة بل سيساعده الذكاء الاصطناعي في عمله، وتكمن القضية هنا شمول عمليات الذكاء الاصطناعي للشبكة وضمان أمن البيانات، فالهجوم الخارجي سيكون الذكاء الاصطناعي يواجه الذكاء الاصطناعي، أي أن أدوات ذكاء اصطناعي سيتم استخدامها لمهاجمة الذكاء الاصطناعي في الشركة. وعليك تحديد صلاحيات الذكاء الاصطناعي لديك وشمول عمله للشبكة أو غيرها. فهو لايملك صلاحية مطلقة لكل شيء، عليك تقييد ذلك. أما عن خطط الشركة هذا العام، يجيب بالقول:' تعمل الشركة منذ 14 عاما ونخطط لتحقيق استفادة أكبر من خبرات قرابة 6 آلاف مهندس يقومون يوميا بحل المشاكل التقنية في دول وشركات كبيرة مختلفة حول العالم. ونعمل حاليا لتعميم تلك الخبرات والحلول لتكون أمام الجميع من زبائن ومؤسسات لحل مشاكلها والاستعداد للمستقبل حيث كنا نتحدث طوال السنوات الماضية عن التحول الرقمي واليوم أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً من هذا التحول الرقمي. ونخطط للانتقال إلى الزبائن وبالمبادرة في حل المشاكل وتقديم الدعم الفني لديهم و تقديم خدمات ومنتجات ولهذا نتعاون حاليا بشراكات مع شركات تكنولوجيا لتقديم الحلول مثل كور أي آي ومايكروسوفت، كما نتجه لتقديم خدمات احترافية وحلول أمن سيبراني وتدريب على المستوى الوطني للحكومات وتنفيذ مشاريع مثل كو بايلون، وتغيير طريقة العمل بتدريب الموظفين في الذكاء الاصطناعي لا يثقتصر التدريب على الاستخدام بل على كيفية تغيير طريقة العمل. ولدى سؤاله عما يميز تكنولوج عن غيرها والجانب الفريد لديها، يجيب قائلاً إن الشركة لديها دراية تامة لما يحتاجه الزبون فضلا عن الخبرة، وهي ميزة تفوق تميزها عن غيرها حول العالم وهي الخبرة التي تجمعها من خلال قرابة 6 آلاف من مهندسيها الذين لا يتعاملون مع حل المشاكل لدى الزبائن فقط بل يتفهمون ما يحتاجونه ويتفانون في مساعدتهم في نقل أنظمة تقادمت لدى الشركات والمؤسسات إلى أحدث التقنيات وأنظمة الذكاء الاصطناعي. ويلفت إلى أن كل شركات التكنولوجيا تتحدث عن مزايا التكنولوجيا وقدراتها دون إلمام كاف بفهم الزبون وما يريده ومالديه من أنظمة ومعضلات تكنولوجيا خاصة به، وهذه هي الجوانب التي تميز تكنولدج. وحين يتحدث الجميع عن التكنولوجيا يبرز السؤال هل يدرك الجميع ما يحتاجه الزبون فعلاً. نحن نضع الزبون أولا، وهذه الجوانب هي ما يميز شركتنا. وعن مواكبة تدريب الموظفين على مهارات الذكاء الاصطناعي الذي يشهد تحولات يومياً أحياناً، يجيب بالقول:' منذ عدة سنوات كانت عملية التدريب متكررة تستدعي الحصول على مصادقة دورية كل بضعة سنين، وتغير اليوم كل ذلك بسبب تطورات التكنولوجيا السريعة كل 24 ساعة أحيانا مع الذكاء الاصطناعي، وهناك المعرفة التي اكتسبت سابقا وهي مفيدة واليوم أصبح هناك نوعين من المهارات التي يحتاجها الموظفون هناك مسار التطوير الذاتي حيث تقدم الشركات تدريب عبر الإنترنت ومن خلال الجامعات، وهناك تدريب ميداني لتنفيذ تكنولوجيا جديدة، هناك برامج تبني تكنولوجيا للأمن السيبراني مثلا ضمن البرامج الجديدة، ويترتب عليه تغيير أسلوب الإدارة، وتغيير طريقة التفكير ونفض المخاوف، ولا يقتصر الأمر على التدريب على استخدام اداء ذكاء اصطناعي بل الأمر أشبه بحملة تؤكد أن الذكاء الاصطناعي لا يهدد وظيفتك إذا أتقنت استخدامه، كما هو الحال مع تدريبنا الجاري حاليا لقرابة 16 ألف موظف في قطر. ماذا عن عمليات تسريح الموظفين وإحلال الذكاء الاصطناعي بدلا منهم، هل يقتصر ذلك على الوظائف الدنيا أو الابتدائية؟ سبق أن سمعنا أن الإنترنت حين جاءت ستأخذ آلاف الوظائف، لكن ما حصل هو أنها ولدت وظائف جديدة، لا اعتقد أن هناك تكنوجيا تلغي الإنسان، يمكن أن يلغي الانسان بنفسه مكانته إذا لم يتقبل التغيير. فإذا كان لدى موظف مهام متكررة أو روتينية يمكن للذكاء الاصطناعي إلغاء وظيفته. وعلينا نحن مسؤولية رفع كفاءة ومهارات الموظفين بدلا من إلغاء وظائفهم، وهو ما أشاهده في قطر وفيتنام وكوستا ريكا حيث تسعى الحكومات لنجاح الموظفين وتدريبهم لا التخلي عن وظائفهم. الأمر يتوقف على طريقة التفكير. ماذا عن مخاطر الأمن السيبراني المزود بقدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة؟ يتوقف الأمر على مواكبة مشهد المخاطر السيبرانية والإطلاع عليها والحوكمة، وحتى قبل انتشار الذكاء الاصطناعي كان الهاكرز يهاجمون بأداة وكان عليك صدها بإجراءات مناسبة وليقوموا بعدها بمحاولة الهجوم بطريقة أقوى وكذلك كنت تحتاج لمواكبة ذلك ومعرفة طرق الهجوم. يذكر أن شركة تكنولدج هي لاعب رئيسي في مجال صقل المهارات الرقمية وتحقيق التحوّل المتصل بالعالم الرقمي لدى القوى العاملة. وتقدم خدماتها التكنولوجية المتقدمة المبنية على الذكاء الاصطناعي. وتمثّل هذه الخدمات نموذجا متكاملا، تم تصميمه لتسريع خطوات التحوّل الرقمي المؤسساتي، في ميادين الذكاء الاصطناعي وتجارب العملاء والأمن السيبراني، مع تركيزها المُتجدد في هذا العالم، تساعد تكنولدج الحكومات والشركات على العبور من مرحلة تبنّي الذكاء الاصطناعي، إلى مرحلة الدمج الشامل للذكاء الاصطناعي في مختلف أنواع النشاطات. وهي قادرة على تحقيق ذلك، من خلال ريادتها في مجالات حلول الأمن السيبراني والخدمات المُدارة إضافة إلى حلول تجارب العملاء المُستندة إلى الذكاء الاصطناعي.