logo
الإنفاق العسكري للعراق يتجاوز حاجز 6 مليارات دولار خلال 2025

الإنفاق العسكري للعراق يتجاوز حاجز 6 مليارات دولار خلال 2025

شفق نيوزمنذ يوم واحد
شفق نيوز – بغداد - واشنطن
بلغ الانفاق العسكري للعراق خلال العام 2025، أكثر من 6 مليارات دولار، بحسب مجلة ceoworld الأمريكية.
وذكرت المجلة الأمريكية، في احصائية لها اطلعت عليها وكالة شفق نيوز، أن "الميزانية العسكرية للولايات المتحدة تبلغ 997 مليار دولار، خلال عام 2025 التي احتلت المرتبة الأولى من حيث الانفاق، تليها الصين، التي تبلغ حوالي 314 مليار دولار، ومن ثم روسيا ثالثاً 149 مليار دولار، وجاءت ألمانيا رابعاً 88 مليار دولار، والهند خامسا 86 مليار دولار".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد على شجاعة البيشمركة.. الإهمال يصيب واحد من أكبر التماثيل بالعراق
شاهد على شجاعة البيشمركة.. الإهمال يصيب واحد من أكبر التماثيل بالعراق

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

شاهد على شجاعة البيشمركة.. الإهمال يصيب واحد من أكبر التماثيل بالعراق

شفق نيوز – كركوك في مثل هذا اليوم من العام 2017، تم تثبيت سلاح الكلاشينكوف على كتف تمثال مقاتل من البيشمركة في مدينة كركوك، ضمن إحدى مراحل العمل على النصب التذكاري الذي نفذته "مجموعة أستاذ مان" من النحاتين، تخليداً لتضحيات قوات البيشمركة في مواجهة الإرهاب. ويقع التمثال في المدخل الشمالي لمدينة كركوك، على الطريق الرابط مع محافظة أربيل، وتحديداً قرب فلكة شوراو، حيث يُعد من أبرز المعالم البصرية التي تستقبل الزائرين القادمين من جهة الشمال. وبهذا الصدد قال النحات بارزان دلو، وهو أحد أعضاء الفريق، لوكالة شفق نيوز، إن "اللحظة التي ثبتنا فيها السلاح على كتف التمثال كانت رمزية وعاطفية للغاية، لأنها مثّلت روح المقاتل الذي حمى المدينة بكل شجاعة". وأضاف أنه "رغم مرور ثمانية أعوام على إنشاء التمثال، لم تتم معالجة الخدوش والتلف الظاهر على جسده، ولم يجر أي ترميم حتى اليوم، في مشهد مؤلم لكل من شارك في إنجازه". وأشار دلو إلى أن "التمثال يقع في موقع إستراتيجي مفتوح، وكان من المفترض أن يحظى برعاية دورية من الجهات المعنية، احتراماً لتضحيات البيشمركة، لكنه تُرك يواجه عوامل الطقس والإهمال". وتابع بالقول: "لا شك لو كان محل هذا التمثال بئراً صغيراً للنفط، لتنازعت عليه الجهات السياسية، خصوصاً في كركوك، لترميمه والاهتمام به، لكن للأسف، يبدو أن الرمزية لا تعني شيئاً من دون منفعة مادية". ويُجسد التمثال مقاتلاً من البيشمركة في وضعية استعداد، ممسكاً بسلاحه، وقد أُنجز بعد معارك طاحنة خاضتها قوات البيشمركة ضد تنظيم داعش، وحظي حينها باهتمام شعبي واسع، لكنه اليوم يقف وحيداً بلا صيانة، كأنما ينحت النسيان على جسده بصمت. والتمثال يعد من أكبر التماثيل في العراق ويمثل جندي من البيشمركة في مدينة كركوك يحمل سارية علم يبلغ ارتفاعه 23 متراً، وقد شيد العام 2017 ويقع على الطريق الرابط بين كركوك وأربيل.

هذا ما فعله الرد الصاروخي الإيراني بالاقتصاد الإسرائيلي!
هذا ما فعله الرد الصاروخي الإيراني بالاقتصاد الإسرائيلي!

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • اذاعة طهران العربية

هذا ما فعله الرد الصاروخي الإيراني بالاقتصاد الإسرائيلي!

لم تُلحق حرب إسرائيل مع إيران، التي استمرت 12 يومًا، خسائر أمنية وسياسية فادحة بالكيان الصهيوني الغاصب فحسب، بل وجهت له أيضًا ضربة موجعة اقتصاديًا. ووفقًا للتقارير المنشورة، فقد دُمر أو تضرر حوالي 33 ألف عقار تجاري وسكني جراء الهجمات الصاروخية الإيرانية، وتُقدر تكلفة إعادة بناء هذه المباني وحدها بحوالي 6 مليارات دولار. وبحسب إعلان وزارة المالية وإدارة الضرائب الإسرائيلية، هناك حاجة إلى حوالي 10 مليارات شيكل (ما يعادل حوالي 3 مليارات دولار أمريكي) لإصلاح البنية التحتية المستهدفة ودفع التعويضات للشركات. كما تضررت الأسواق المالية للكيان الصهيوني بشدة في أعقاب الهجمات الصاروخية الإيرانية الشديدة، وخاصة الهجوم على بورصة إسرائيل، التي تُمثل حوالي 8% من إجمالي صادرات الكيان. وأثارت الضربة التي تلقاها سوق الأسهم حالة من الذعر بين المستثمرين في فلسطين المحتلة، وموجة بيع واسعة للأسهم، وتسارعا في اتجاه السوق نحو الانخفاض، مما عرّض الاستقرار الاقتصادي الإسرائيلي للخطر. كما أشارت وسائل الإعلام العبرية إلى خسائر فادحة بمليارات الدولارات تكبدتها إسرائيل نتيجة الهجمات الصاروخية الإيرانية على معهد وايزمان ومصفاة حيفا، مؤكدةً أن حجم الضرر الذي ألحقته هذه الهجمات الصاروخية بإسرائيل يتبين تدريجيًا. وفي هذا الصدد، صرّح العميد "رام أميناخ"، الرئيس السابق لمديرية الشؤون الاقتصادية في الجيش الإسرائيلي: "إن تكاليف الحرب مع إيران تسببت في تجاوز ميزانية الحرب الإسرائيلية 200 مليار شيكل، لأن إسرائيل اضطرت لاستخدام صواريخ في هذه الحرب تجاوزت تكلفة الصاروخ الواحد منها 3 ملايين دولار". هذا في الوقت الذي يشهد فيه الوضع الاقتصادي الإسرائيلي وضعًا حرجًا، لا سيما منذ حرب غزة. وتشير التقارير المنشورة إلى أن حرب غزة تسببت في انخفاض الاستثمارات الأجنبية في الأراضي المحتلة بأكثر من 60%. وأدى استمرار هذه الحرب إلى إغلاق أكثر من 46 ألف شركة. كما ألغت 49% من شركات التكنولوجيا أو الشركات الناشئة استثماراتها في إسرائيل. وفي ظل هذه الظروف، أعلن "أفيغدور ليبرمان"، وزير الحرب السابق في الكيان الصهيوني، أن نتنياهو يدفع إسرائيل نحو هزيمة اقتصادية غير مسبوقة، بالإضافة إلى الهزيمة العسكرية. والآن، وبعد مضي 12 يومًا من الحرب مع إيران، ازداد الوضع سوءًا. ورغم أن المسؤولين الإسرائيليين يحاولون عدم نشر الأرقام الحقيقية لأضرار هذه الحرب، إلا أن الخبراء لم يكتفوا بتقدير الخسائر المباشرة بنحو 12 مليار دولار، بل حذر بعض الاقتصاديين من أن استمرار الحرب قد يؤدي إلى انهيار اقتصادي كامل في إسرائيل. تشير المؤشرات الاقتصادية إلى أن عجز ميزانية إسرائيل، الذي ارتفع سابقًا خلال حرب غزة، يبلغ الآن حوالي 6%، وفي الوقت نفسه، سينخفض ​​النمو الاقتصادي للكيان الصهيوني بنسبة 0.2% على الأقل، مما سيؤدي إلى انخفاض عائدات الضرائب. وفي هذا الصدد، صرّح مصدر في وزارة المالية الإسرائيلية لصحيفة يديعوت أحرونوت أن الكيان قد يطلب مساعدة مالية أو ضمانات قروض من الولايات المتحدة لتعويض تكاليف الحرب وتلبية الاحتياجات الدفاعية العاجلة. وقال "آدم بلومبرغ"، نائب المدير الاقتصادي في أكبر نقابة عمالية في إسرائيل، "الهستدروت"، في هذا الصدد: "لقد تسبب الإغلاق الاقتصادي الناجم عن الحرب في أضرار تُقدر بنحو 1.5 مليار شيكل (294 مليون دولار) للاقتصاد الإسرائيلي يوميًا، وتسبب في خسارة إجمالية تزيد عن 3.5 مليار دولار على مدار 12 يومًا. تتوقع الأسواق الآن أن يتجاوز عجز الموازنة الإسرائيلية 6% من الناتج المحلي الإجمالي، بينما كان السقف الذي حددته وزارة المالية في الكيان 4.9%. كما أنفقت إسرائيل مليارات الدولارات للدفاع عن نفسها ضد هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية واسعة النطاق. وقد أدت هذه الهجمات إلى تعطيل إمدادات الطاقة والوقود في إسرائيل، كما وجهت ضربة قوية لأسواق رأس المال في البلاد. من ناحية أخرى، أثرت التكاليف الاجتماعية للحرب أيضًا على سكان إسرائيل. وفي الواقع، إن زيادة الميزانية العسكرية للكيان الصهيوني وانعدام الأمن الناجم عن الحرب، والذي تسبب عمليًا في مغادرة العديد من المستثمرين ورجال الأعمال الأجانب في إسرائيل، لم يضر الكيان اقتصاديًا فحسب، بل اجتماعيًا أيضًا. وأصبحت الهجرة العكسية، التي زادت بشكل خاص خلال العام الماضي، مصدر قلق خطير للمسؤولين الإسرائيليين، والآن، مع حرب إيران، وجدت هذه الهجرة اتجاهًا تصاعديًا مرة أخرى. أعلنت صحيفة "يسرائيل هيوم" في تقرير حول هذا الموضوع أنه خلال الأسبوع الأول من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، تمكن أكثر من 50 ألف صهيوني من الفرار من فلسطين المحتلة، وهو ما يُعتبر أكبر هجرة عكسية منذ حرب لبنان الثانية (حرب 33 يومًا). وقد أدى هذا الوضع إلى تفاقم الاستقطاب السياسي والاجتماعي في إسرائيل الذي حدث بالفعل مع حرب غزة، وزاد من عدم الرضا عن أداء رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو. صرح "فرانشيسكو أنجيلوني"، المنسق العلمي لمؤسسة مراقبة البحر الأبيض المتوسط ​​في معهد بيوس للدراسات السياسية، في هذا الصدد: إن إسرائيل تتعرض لضغوط اقتصادية شديدة ومتواصلة؛ لقد أدت الهجمات العسكرية المستمرة في غزة منذ ما يقرب من عامين إلى استنزاف الموارد الإسرائيلية بشكل خطير، والآن لم تتسبب الحرب مع إيران في دمار واسع النطاق فحسب، بل أدت أيضًا إلى زيادة انعدام الأمن وعدم الرضا عن أداء سلطات الكيان الصهيوني، وخاصة رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو.

في ذكرى 30 يونيو المصرية.. السير في نهج الاستسلام!ميلاد عمر المزوغي
في ذكرى 30 يونيو المصرية.. السير في نهج الاستسلام!ميلاد عمر المزوغي

ساحة التحرير

timeمنذ 7 ساعات

  • ساحة التحرير

في ذكرى 30 يونيو المصرية.. السير في نهج الاستسلام!ميلاد عمر المزوغي

في ذكرى 30 يونيو المصرية.. السير في نهج الاستسلام! ميلاد عمر المزوغي اعتقدنا ان ثورة 30 يونيو في مصر ,ثورة تصحيحية للأوضاع الاقتصادية والسياسية في مصر, واستبعاد الاخوان المسلمين الذين اعلنوا فوزهم بالانتخابات الرئاسية بتواطؤ امريكي مصري طنطاوي(النتيجة كانت لصالح خصم مرسي), وهذه الثورة كانت لها تبعاتها على تنظيم الاخوان بالمنطقة الذين قفزوا الى السلطة بدول الربيع العربي وحاولوا ان يحيوا الخلافة العثمانية, مقدمين كل امكانيات الامة العربية للسلطان اردوغان, الامير الذي كان يرغب في ان يكون سيّد المتوسط, سقط اخوان ليبيا ومن ثم اخوان تونس. كنا نتوقع ان يسير النظام المصري على نهج عبد الناصر داخليا من خلال تحسين الاوضاع المعيشية للمواطن المصري وعربيا بإعادة الروح الى امة عمل الاعداء وعملائهم من ابناء الامة على ازهاقها,فاصبحت اثر بعد عين يتكالب عليها الجميع لأجل نهب خيراتها وطمس معالم حضارتها. اكثر من عقد على تولي السيسي زمام الامور في مصر, هل تحقق شيء للشعب المصري؟ الامور الاقتصادية ازدادت سوءا من خلال تعويم العملة المحلية لتصبح قيمتها الحالية اقل من خمس قيمتها السابقة, ارتفعت الاسعار ولم يعد باستطاعة المواطن الحصول على المتطلبات الضرورية للعيش, الاستثمارات الاجنبية بمصر' الاستثمارات العربية وحدها بلغت خلال السنتين الماضيتين2023/2024 اكثر من 41 مليار دولار بينما بلغت قيمة الدين العام18 تريليون جنيه مصري أي ما يعادل 90% من الناتج المحلي الاجمالي البالغ 20 تريليون جنية مصري ', ,لذلك فان الاستثمارات وبناء مدن حديثة, انما اقيمت للأغنياء من ابناء البلد ورعايا الدول الغنية نظرا لان اسعار اقتنائها خيالية ,بمعنى انها لم تعد بالنفع على الشعب المصري. عربيا حرب ابادة على غزة لما يقارب من العامين والنظام المصري يقفل حدوده مع القطاع ولم يقدم اية مساعدات الا بإذن الصهاينة, كمأ ان النظام المصري من 'الدول الساعية' الى ايجاد وقف لإطلاق النار بغزة, النتائج كانت وخيمة قطاع يباد بأكمله,بينما تدعو مصر الى نزع سلاح المقاومة وجعل غزة منزوعة السلاح أي ان يتطابق مع ما يسعى اليه العدو.عداء النظام المصري لحماس انها اخوانية, ربما تحتاط من ان تتعاون مع اخوان مصر, ولكن ان تقف ضد حركة مقاومة عملت كل جهدها لمحاربة العدو واعادة احياء القضية الفلسطينية ,فهذا الفعل مجرم عربيا واسلاميا, اناس يقتلون على الجانب الاخر من الحدود يشاهدون بأم العين, فهذا يعني ان قد انسلخ عن العروبة واجماع المسلمين, خاصة وان مصر تحتضن الجامعة التي لم تعد عربية بمواقفها, بل تمثل اصوات الدول التي تتهافت على التطبيع ولم يبقى منها الا القليل. السيسي رضخ لإملاءات تركيا العلمانية واقعيا, والتي تقدم نفسها على انها سنية لتقود الفريق السني الى حيث تريد, بسطت سيطرتها على سوريا ولبنان فعليا, وتخترق سيادة العراق(الذي اصبح طائفيا هشا) متى شاءت, الخليج العربي تحت العباءة الامريكية ,بينما اليمنيون يواصلون اطلاق الصواريخ على الصهاينة نصرة لغزة الجريحة. بالتأكيد لم نكن نتوقع من النظام المصري قطع العلاقات مع الصهاينة او سحب السفراء, لأنه اجبن من ان يفعل ذلك, اتضح جليا انه امتدادا لحكم السادات واتفاقياته المخزية مع العدو, ترى هل تحقق الامن بمختلف شُعُبِه لمصر؟,ما نراه بأم اعيننا انها اصبحت منصة للأعداء, بالأخص الذباب الالكتروني الذي انشاته والذي يعتبر ان العرب لم يشاركوا في الحروب السابقة ضد الصهاينة, ليعطي النظام لنفسه العذر القبيح التنصل من القضية الفلسطينية. ‎2025-‎07-‎01

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store