
مسؤول سابق بالحماية المدنية يؤكد أن تكرار الحوادث لا يستدعي الحديث عن نظرية المؤامرة
مسؤول سابق بالحماية المدنية يؤكد أن تكرار الحوادث لا يستدعي الحديث عن نظرية المؤامرة
مقال له علاقة: وزيرة الري تجتمع مع الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر
أنظمة الإنذار التلقائي ضرورة لحماية المنشآت
وأوضح عبدالقادر في تصريحات خاصة لنيوز رووم، أن التعامل مع الحرائق الكبرى يبدأ من خلال أنظمة الإنذار المبكر المعتمدة على حساسات للدخان والحرارة، وتكاملها مع رشاشات مياه أوتوماتيكية تعمل فور رصد مصدر النيران، مما يسمح بالتدخل الفوري قبل امتداد الحريق.
من نفس التصنيف: 5 نصائح هامة من وزير التعليم العالي لرؤساء الجامعات
وأشار المسؤول السابق بالحماية المدنية، إلى أن التدخل المبكر يعد العامل الحاسم في الحد من الخسائر، مشددًا على ضرورة التأكد من جاهزية هذه الأنظمة في المواقع الصناعية والخدمية والمنشآت الكبرى.
حريق سنترال رمسيس: صعوبة الوصول لبؤر الاشتعال
وحول تفاصيل حريق سنترال رمسيس، أوضح عبدالقادر أن طبيعة الحريق كانت معقدة بسبب وجود كابلات ممتدة داخل المواسير والممرات الجدارية، وهو ما صعّب من وصول فرق الإطفاء إلى بؤر الاشتعال، وأدى إلى استغراق وقت أطول في عمليات الإطفاء.
وأكد اللواء عبدالقادر أن الحريق استدعى جهدًا كبيرًا من القوات للوصول التدريجي إلى أماكن الاشتعال وإخمادها بالكامل، لافتًا إلى أن الموقف تم التعامل معه وفق الإمكانيات الفنية المتاحة وبشكل مهني.
هل تكرار الحوادث مصادفة؟
وحول تعدد حوادث الحريق خلال أسبوع واحد، أوضح اللواء عبدالقادر أن الأمر لا يستدعي الحديث عن 'نظرية مؤامرة'، بل يمكن تفسيره في ضوء عدد من العوامل، أهمها ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، إلى جانب الأحمال الكهربائية الزائدة، والإهمال أحيانًا في تطبيق إجراءات السلامة.
وأشار إلى أن تطور وسائل الإعلام وانتشار السوشيال ميديا أسهما في رصد وتغطية الحوادث بشكل أسرع وأكثر وضوحًا، مقارنة بسنوات سابقة كانت تمر فيها مثل هذه الحوادث دون تغطية واسعة.
دعوة لتعزيز إجراءات السلامة والرقابة الفنية
واختتم عبدالقادر تصريحاته بالدعوة إلى ضرورة تعزيز إجراءات السلامة الوقائية داخل المنشآت، والتأكد من كفاءة أنظمة الإطفاء والإنذار، وإجراء الصيانة الدورية لها، مشددًا على أهمية وعي العاملين ومستخدمي المواقع بتعليمات التصرف في حالات الطوارئ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
تعظيم سلام لوزارة الداخلية
صحيح أن وزارة الداخلية عليها العبء الأكبر فى هذه المواجهة مع البلطجية وظاهرة العنف فى الشارع وهذا قدرها لا أخفى إعجابى وتقديرى الكبير لوزارة الداخلية ورجالها الذين يثبتون يومًا بعد يوم أنهم قادرون على حماية جبهتنا الداخلية وأنهم عند حسن الظن عندما يلبون النداء ويستجيبون بسرعة البرق.. هؤلاء الرجال الذين يعملون ساعات طوالًا لا يشكون أو يشعر بهم أحد.. يتقدمون الصفوف فى كل ملحمة تحدٍ ولنا فى حادث حريق سنترال رمسيس المثل والقدوة فاستحقوا التقدير والإشادة من جموع الشعب المصرى، فقد قدموا نموذجًا يحتذى فى التعامل مع هذا الحريق وغيره، لا يبالون ولا يتراجعون ومستمرون فى العمل مهما امتدت ساعاته.كتبت قبل نحو أسبوعين عن البلطجة فى شوارع مصر من باب شعورى بأن هؤلاء الرجال لا ينامون ويبذلون أقصى ما يستطيعون دون انتظار لكلمة شكر من هنا أو هناك وعلى الفور كلمنى احد المسئولين بالداخلية للاستفسار عن بعض النقاط التى تناولتها فى مقالى وشكرنى ووعدنى بأن الوزارة لن تألوا جهدا فى اتخاذ كل الإجراءات الضرورية لمواجهة العنف فى الشارع وقد صدق وقد تواردت الأخبار عن القبض على عدد كبير من مثيرى الشغب الذين ظهروا على مواقع وصفحات وسائل التواصل الاجتماعى فى وقت كثير.. الظاهرة الملفتة أن أحدًا ممن تضرروا لم يقدم بلاغًا لكن الشرطة تدخلت واستجابت وألقت القبض على كل من مارس العنف والبلطجة والجميل أن مواقع التواصل الاجتماعى تجاوبت بسرعة واحتفلت بإنجاز رجال الداخلية. وننتظر من رجال الداخلية الكثير لضبط الشارع ولعل فى هذا التحرك الأخير رسالة واضحة لكل من تسول له نفسه ممارسة البلطجة وأن أحدًا لن يصل إليه. ومن يفكر بهذه الطريقة فهو واهم وسوف يدفع الثمن غاليا. كذلك هؤلاء الذين يرتكبون مخالفات السير عكس الاتجاه وهم يعتقدون أنهم فى مأمن هؤلاء سوف يحاكمون على أفعالهم، فهم يعرضون حياتهم وحياة الآخرين للخطر والقبض عليهم فرض عين وهم ليسوا بعيدين عن عيون رجال الشرطة.أحكى لكم عن حوار بالصدفة مع أحد ضباط الشرطة فى دولة خليجية زرتها قبل نحو 30 عامًا.. كان ضابطًا صغيرًا وقتها وكان لتوه قد أتم دراسة العلوم الشرطية فى أكاديمية الشرطة المصرية.. كان منبهرًا بأداء رجال المباحث فى مصر وكان يحكى لى بإعجاب شديد عن سرعة القبض على الخارجين عن القانون ويشيد بأداء هؤلاء الرجال وأنه لاحظ هذا الشىء خلال وجوده فى القاهرة ولم يكن اختراع الكاميرات قد ظهر بعد وبهذه التكنولوجيا التى ساهمت إلى حد كبير فى تراجع الجريمة. ولعل من يخالف قانون المرور ويسير عكس الاتجاه لا يعرف أن هناك الآن آلاف الكاميرات التى أصبحت متاحة فى موبايلات الأفراد وتقدم خدمات جليلة فى مكافحة الجريمة والقبض على المجرمين.صحيح أن وزارة الداخلية عليها العبء الأكبر فى هذه المواجهة مع البلطجية وظاهرة العنف فى الشارع وهذا قدرها ونؤكد أنها قادرة على ضبط الشارع وعلينا أن نساعدها بكل إمكانياتنا ومن الضرورى إطلاق حملة توعية من خلال المنابر الإعلامية والمساجد والتركيز على أهمية الوعى بمواجهة هذه الظواهر التى تنامت وازدهرت مع أفلام السينما الرديئة والنجوم الذين وجدوا فى هذه الأفلام فرصة للشهرة والمال. لا نريد إعطاء أمثلة على مسئولية هؤلاء النجوم الذين لا يهمهم سوى الأرقام المليونية التى تنهال عليهم بسبب أفلام ومسلسلات تشجع على العنف والبلطجة فأمام دور السينما يقف جمهور كثير معظمه من الشباب ويدفعون الكثير من الأموال لتمويل أفلام البلطجة.. ولهذا مقال آخر بإذن الله.


فيتو
منذ 14 ساعات
- فيتو
مسلسل الحرائق والحكومة الصامتة
لا تزال الحكومة المصرية تلتزم الصمت التام إزاء مسلسل الحرائق المتواصل في أنحاء من القاهرة والجيزة، ناهيك عن حوادث طرق متسلسلة في محافظات هنا وهناك، على نحو يثير الريبة، ويبعث على القلق.. منذ ظهور مقطع الفيديو لجماعة حسم الإرهابية، وتهديدهم للشعب والدولة المصرية، بدأت الحرائق. لا يمكن إغفال الترابط بين بدء التهديد وبدء التنفيذ، ولا ريب أبدا أن الدولة المصرية ترصد هذا وتتابعه وتدرسه، ولها في مواجهته قرارات نافذه وشافية.. لكن تقع الحكومة في خطأ جوهري حين تلتزم الصمت المطبق، وكأن هذه الحرائق المؤلمة تندلع في موريشيوس، أو في نيكاراجوا، لا نتمنى لهما أفعال الخراب هذه! أكبر أخطاء أي حكومة أو نظام هو تآخر رد الفعل، بينما الناس في الشوارع والبيوت يتساءلون: ماذا يحدث؟ طمنونا.. لا أحد خرج ولا أحد طمأن الناس وفسر وبرر وشرح.. أيام الرئيس الراحل حسنى مبارك رحمه الله أهدرت الحكومة والنظام وقتا ثمينا في التزام الصمت، ولم تبادر إلى اطلاع الناس على حقيقة الموقف، وجرى ذلك رغم وجود عقول إعلامية كبيرة، ورجال دولة، لكن التخبط وعدم تقدير الموقف وأبعاده الحقيقية والركون إلى فكرة أن ما جرى في تونس لن يجري في مصر، جعل الجميع يدفع الثمن وألقى بالبلاد في نار وقتل وفوضى وحكم الإرهاب الإخواني لعام أسود في تاريخ مصر. وبالمناسبة فإن أول حريق في الربيع العربي كان قيام الشاب بوعزيزي بإشعال النار في جسده.. أول شرارة في الهجوم الإرهابي على الدول الوطنية في تونس وليبيا ثم مصر ثم سوريا.. والعجيب أن البعض لا يزال يظنها ثورات طاهرة بريئة من العمالة والتخطيط والتمويل الخارجي.. ومنذ عشرة أيام ونحن في مشهد مماثل تقريبا وحريق سنترال رمسيس كان أكبر ضربة لشبكة أعصاب الدولة شعبا وحكومة واقتصادا.. الفارق الوحيد أن الدولة قوية، ويقظة، ومطلوب من الحكومة أن تنقل فعل اليقظة هذا إلي الشعب الذي يجتاحه الخوف علي الوطن.. هل هي صدفة ممنهجة؟ لا توجد صدفة منتظمة مقصودة.. هذا يكون عبثا في التفكير، هل هذه الحرائق المتواصلة عمل من أعمال الإخوان؟ سوابقهم من أول حريق القاهرة حتى حريق مول سيراميكا أمس في السادس من أكتوبر ترشحهم بجدارة لارتكاب فعل وجريمة الحرق. لماذا هم مولعون بالنار؟ لأنها مصيرهم بإذن الله الذي منع ترهيب الناس وبث الخوف وترويع الآمنين.. نحن على يقين بأن الدولة العميقة التى حفظت البلاد في ظروف أعقد وأصعب وواجهت قوى الشر من العملاء والجواسيس والإخوان الإرهابيين، قادرة علي الإمساك بشبكة التخريب الحالية.. ونحن على يقين بأن جيشنا العظيم ورجال الشرطة ومؤسسات القضاء قادرون علي كشف ومواجهة عصابة التخريب والعملاء.. لسنا سوريا.. لا نظاما ولا جيشا يهرب ويترك سلاحه.. الشعب يلتف حول بلاده، ولن ينال من وحدة الأمة غضب أو استياء من النظام بسبب تكاليف المعيشة وسعار الأسعار والتجار؛ فالجميع يعلم أن ثمن الخراب أفدح وأفظع.. ضياع الوطن.. لا يضيع وطن وله جيش مخلص قوي قادر.. وشعب يموت وتحيا مصر.. ونكرر وننصح بأنه فات وقت طويل ومازالت الحكومة لا تلقي إلى الناس بتفسير أو توضيح.. مازلنا ننتظر ونرجو ألا يكون البيان في غير الأوان الحرج.. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
أول قصيدة الدم .. التواصل يتفاعل مع هاشتاج #مجزرة_الحرس بنشر أسماء الشهداء
بعد انتظام الإنترنت، بعد كارثة سنترال رمسيس، التي كشفت فشل عصابة العسكر بعد 12 عام من الانقلاب على أول الشرعية، تفاعل الناشطون مع هاشتاج #مجزرة_الحرس مع مرور ذكراها ال12 في 8 يوليو الحالي باعتبارها أول قصيدة الدم الحرام الذي أراقه عسكر الانقلاب بغزارة بعد 3 أيام من إدعائهم أن ال5 الذين قتلوا على مشارف نادي الحرس الجمهوري أرادوا تخطي وحدة عسكرية ممنوع الاقتراب منها أو التصوير. وفي فجر يوم الإثنين 8 يوليو 2013، تعرض المعتصمون بالقرب من مبنى الحرس الجمهوري على شارع صلاح سالم في القاهرة لإطلاق نار مباشر بواسطة قوات الجيش والشرطة، بينما كانوا يؤدّون صلاة الفجر ضمن اعتصام سلمي للمطالبة بعودة الرئيس محمد مرسي إلى السلطة.وأسفرت المجزرة عن ما بين 66 وما يزيد على 83 شخصًا، بينهم نساء وأطفال، وإصابة أكثر من 500 آخرين بجروح متفاوتة، واعتقال قرابة 700 شخص.الشيخ الداعية شريف رمضان عبادي قال: "صلاة فجر غيرت التاريخ .. فى الركعة الثانية بدأ الضرب .. ذكرى اعجب واغرب صلاة فجر فى مصر .. لأول مر فى تاريخ مصر الحديث يُستباح المصلون فى صلاة على يد القوات المسلحة المصرية علنا وامام الناس …!! صلاة الفجر هذه تغير عندها التاريخ الحديث فى مصر كلها ..!!هذه الحادثة كانت الفارقة بين الجيش المصرى والجيش الصهيومصرى ..!! وهى اول الغدر منذ انشاء الدولة الحديثة ايام "محمد على" حاكم مصر ان يُستباح الناس وهم يصلون برصاص مصرى وجنود مصريين وبأوامر قادة الجيش المصرى علنا أمام الشاشات ..!! فهذه الصلاة تحمل رمزية مهمة انها المرة الاولى بهكذا تفاصيل ..!!وأشار "عبادي" إلى أن المجزرة كانت بمثابة "لحظة نماذجية بالمعنى الفلسفى بمعنى تغيرت فيها حدود القداسة والهوية والانتماء فما بعدها ليس كما قبلها. . ولسه الفاتورة لم تدفع حتى الان .. والحساب يجمع يا سيادة اللوا..!! ..".وأكد أن المصلين أمام الحرس الجمهوري "كانوا مسلمين وبيصلوا الفجر وبين أيدين ربهم وانت استبحته!! .. خاليك فاكر أنت اللى فتحت السكة دى وانت اللى بدأت ..!! وأما من رضى وتابع من مشايخ رمم واعلاميين ومنافقين فالشؤم سيتابعك دنيا وآخرة .. لن نسامحكم والله لن نسامحكم .. فاكرنكم واحد واحد ولا ننساكم ابدا فى صلاتنا انتم واولادكم واهليكم ومن تحبون .. مهما مر من زمن لن ننسى ..وفى الدنيا بردوا قريبا يكون لنا كلمة اخرى ..".وبالمقابل أشار إلى أحمد السنوسي الذي صور الممات أثناء قنصه من قبل ضابط قناص أمام الحرس الجمهوري "مش ناسيك يا سنوسى يا جميل يا من وثقت هذه المذبحة بدمك قبل كاميرتك .. الله غالب ". مركز "الشهاب لحقوق الانسان" قائمة بأسماء الشهداء الذين وثقتهم منظمات حقوقية وشهود العيان:أحمد عاصم (المصور)ملازم أول: محمد علي المسيريإيهاب نافع محمدعبدالحفيظ الخياممحمود محمد محمود حسنمندي أحمد إبراهيمياسر عبدالغفار أحمدحسن البنا سعدحاتم السيد عبدالعظيمأحمد سمير عباس عاصممحمد علي إبراهيم عيسويخالد محمود محمودأحمد هاشم محمدمحمد توفيق عبد المنعممحمد فرجأشرف مرسي عبد الرحيمشريف محمد عمروياسر أنور عبد الخالقحماد ناجيعصام جمال زيدانعمار حسن حنفيالسيد السيد صالحعبد الرحمن إسماعيلحسين محمدممدوح عبد الفتاح إبراهيممحسن شاكرعلي حسن عبد الرازقمصطفى صلاحأحمد خيري محمدعصام خميسمحمد أحمد تهاميسعيد محمد سالمعلاء محمد أمينعمرو شعبان فتحي السعدنيياسر السعيد محمد محمد ياسرأحمد مصطفى إبراهيمشريف عبد الستار بهنسيخالد أبو بكر عمر سويلم مصطفىخالد السعيد حلميالدسوقي عبد السلاممحمد جمال السعيدنوح محمد نوحأنس حمدان محفوظسيد خليلأحمد السيد هاشم الرفاعيمصطفى محمد مصطفى مقبلعبد الرحمن إسماعيل حسيني حجازيفرج محمد محمد عبد اللهالسيد سعيد صالح أبو النجاشريف محمود العراقيمحمد سعد علي منصورمحمود عبد الحميد محمدحاتم شعبان خلفاويمحمد إبراهيم شاكرأحمد عبد السلام عثمان حسنأم إبراهيم محمد عبد المحسنعلاء إبراهيم سيد أحمدمحمد عادل أحمد محمودمحمد مصطفى محمد سليمانوائل سمير علي أحمديحيى السيد إبراهيمإسلام ناصرالحسيني محمد آدم محمدالهادي السيد عبد الفتاح أبو المجدمحمد محمود إبراهيممحمود عبد الحميد خليفةمحمد أنس السيد جبريلمحمد محمد حامد النحاسجمال علي محمود أحمدجمال ناجي محمد إبراهيمعبد الهادي عبد الوهاب أحمدالسيد محمد علي خليلمحمود عبد الحميد عطية محمدهاني العشري محمودأبو بكر عبد الحكيم عثمانمحمد حسن علي سلامةنبيل بكرأحمد إسماعيل محروسأحمد سمير موسىالسيد محمد الجملأنس محمد عباسأحمد هاشم أحمد إبراهيمأنور شعبان حنفيجميل ربيع أمينحلمي السيد عبد العظيمخالد عبد العزيززكريا عثمان عثمانعبد المحسن محمد عبد المحسنعلي مفتاح عبد الرحمنعلي صالح عبد الرحمنكمال علي محمود أحمدمحمد السيد عامرمحمد متولي محمدمحمد نبيل عيد سليمانوجدد الشهاب "مطالبته بفتح تحقيق دولي نزيه ومستقل، ومحاسبة كافة المتورطين في المجزرة، حيث إن العدالة لا تسقط بالتقادم" مؤكدا أنه إلى الآن لم يحاسب أيا من القتلة عن هذه المجزرة.وكتب الحقوقي هيثم أبوخليل عن الذكرى "عندما جرى اصطياد المصريين كالعصافير بالذخيرة الحية، وعندما تم تركيعهم كأسرى في قلب شوارع بلادهم، منكّسي الرءوس في مشهد لا يُنسى، لن ننسى ما فُعل بالساجدين المصلين، ولن ننسى مجزرة الحرس الجمهوري في 8 يوليو 2013، حين قُتل 51 إنسانًا، وأُصيب أكثر من 400 آخرين بدمٍ بارد، لإرهاب المصريين وكسر إرادتهم تمهيدًا لتمرير الانقلاب!". نشرت حسابات أمنية ادعاءات كاذبة عن المجزرة وأن 8 يوليو كشف القناع!ورغم التوثيق بالصور والفيديو، زعم الحساب أنه "في فجر هذا اليوم من عام 2013، حاولت عناصر إرهابية من جماعة الإخوان اقتحام مقر الحرس الجمهوري بدعوى كاذبة أن محمد مرسي محتجز بداخله".وأدعى الحساب أنها "..كانت محاولة مدبّرة ومسلّحة لضرب الجيش ونشر الفوضى." كما أدعى أن "شهداء من الجيش سقطوا دفاعًا عن منشأة عسكرية" في حين كان الضابط القتيل محمد المسيري ميتا برصاص الجيش بعد أن تساءل أمام رتب أعلى "هتقتلوهم وهما بيصلوا"!!