
انقطاعات في «الحناكية».. الأهالي: إلى متى يا «كهرباء» ؟
أبدى عدد من أهالي مراكز وقرى محافظة الحناكية ومراكز الهميج، الحسو، هدبان، طلال، بلغة، بطحي والقرى التابعة قلقهم من الانقطاعات اليومية المتكررة للتيار الكهربائي، التي سببّت لهم إزعاجاً، لا سيما في هذه الفترة التي دخل معها فصل الصيف، وناشدوا الجهات المختصة بإيجاد الحلول.
وقال عبدالرحمن المطيري لـ «عكاظ»: تكررت الانقطاعات في القرى الواقعة شرقي الحناكية، وفي بعض الأيام تصل الانقطاعات إلى ما يقارب الـ20 مرة في اليوم، وتسبّبت الانقطاعات في تعطّل أجهزة التكييف والثلاجات. واتفق معه خالد المطيري، وأضاف: أصبحت الانقطاعات اليومية مألوفة لدى الأهالي حتى لكبار السن الذين يعانون من أمراض ويستخدمون أجهزة طبية كأجهزة التنفس، والانقطاعات المتكررة تضعهم في حالة الخطر، بل إن البعض يحملون كبار السن في السيارات المكيفة حمايةً لهم من الحرارة. أما بدر الحربي فقال: إن الأمر بات لا يطاق بسبب الانقطاعات اليومية التي تضع السكان في مأزق في ظل عدم معالجة شركة الكهرباء للوضع منذ فترة طويلة ولم تحل المشكلة إلا برسائل SMS ترد من الشركة ونراها بمثابة المسكنات للمريض.
واختتم فهد المطيري قائلاً: لم تسلم الجهات الحكومية في المراكز والقرى من هذه الانقطاعات، بل إنها تأثرت من المشكلة، إذ تعمل لفترة ثم تتوقف ساعاتٍ.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
انقطاعات في «الحناكية».. الأهالي: إلى متى يا «كهرباء» ؟
أبدى عدد من أهالي مراكز وقرى محافظة الحناكية ومراكز الهميج، الحسو، هدبان، طلال، بلغة، بطحي والقرى التابعة قلقهم من الانقطاعات اليومية المتكررة للتيار الكهربائي، التي سببّت لهم إزعاجاً، لا سيما في هذه الفترة التي دخل معها فصل الصيف، وناشدوا الجهات المختصة بإيجاد الحلول. وقال عبدالرحمن المطيري لـ «عكاظ»: تكررت الانقطاعات في القرى الواقعة شرقي الحناكية، وفي بعض الأيام تصل الانقطاعات إلى ما يقارب الـ20 مرة في اليوم، وتسبّبت الانقطاعات في تعطّل أجهزة التكييف والثلاجات. واتفق معه خالد المطيري، وأضاف: أصبحت الانقطاعات اليومية مألوفة لدى الأهالي حتى لكبار السن الذين يعانون من أمراض ويستخدمون أجهزة طبية كأجهزة التنفس، والانقطاعات المتكررة تضعهم في حالة الخطر، بل إن البعض يحملون كبار السن في السيارات المكيفة حمايةً لهم من الحرارة. أما بدر الحربي فقال: إن الأمر بات لا يطاق بسبب الانقطاعات اليومية التي تضع السكان في مأزق في ظل عدم معالجة شركة الكهرباء للوضع منذ فترة طويلة ولم تحل المشكلة إلا برسائل SMS ترد من الشركة ونراها بمثابة المسكنات للمريض. واختتم فهد المطيري قائلاً: لم تسلم الجهات الحكومية في المراكز والقرى من هذه الانقطاعات، بل إنها تأثرت من المشكلة، إذ تعمل لفترة ثم تتوقف ساعاتٍ. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
أهالي مركز الحمضة عبر «عكاظ»: طريقنا إلى قُرّا وعرقة متهالك
طالب سكان مركز الحمضة التابع لمحافظة تثليث الجهات المعنية بإعادة تأهيل وتوسعة وسفلتة الطريق الذي يربط الحمضة بقرية «قُرّا» مروراً بعرقة آل سليمان حتى الطريق السريع «الرياض - خميس مشيط». وأشار عبدالله محمد القحطاني -أحد سكان الحمضة- التابعة لمنطقة عسير، إلى أن الطريق من الحمضة حتى قرية «قُرَّا» سيئ رغم أهميته في الربط وكثافة حركة السير. والسكان من مركز الحمضة الذين يرغبون الذهاب لعرقة والمضة وخميس مشيط وأبها يفضلون استخدام الطريق لاختصار المسافة. وطول الطريق المراد إصلاحه وسفلتته يقدر بـ25 كيلومتراً فقط، منها 10 كيلومترات تقريباً بين الحمضة وقرّا، و15 كيلومتراً من قرية قرّا حتى مركز عرقة. وطالب القحطاني وزارتي البلديات والنقل، حسب اختصاص كل منهما، بمعالجة وضع الطريق وسفلتته وإنشاء عبارات على الأودية. من جانبه، أوضح حسن عايض القحطاني لـ«عكاظ»: أن للطريق أهمية عند سكان الحمضة وقُرّا وما حولهما، لكنه متهالك، ويفتقر للعبارات، وطبقة الأسفلت ضعيفة لا تقاوم الضغط. ورغم قصر مسافة هذا الطريق إلا أنه لم يحظ باهتمام الجهة المعنية سواء كانت النقل أو البلديات، مشيراً إلى أن مجرى وادي الرّصفة يحتاج عبّارة بعد قرية قُرّا باتجاه مركز عرقة آل سليمان، كذلك وادي الرّصين بين قرية قُرّا ومركز عرقة، وأُنشئت فيه صبات خرسانيّة وبقي دون عبّارات للسيول ما تسبب في جرف الطريق وتوقف حركة السير حتى جفاف الوادي. ويطالب القحطاني بالتفاتة للطريق الذي يخدم السكان وغيرهم ويسلكه الموظفون والطلاب والمرضى ذهاباً وعودة بدلاً عن الطرق البعيدة. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
أهالي الحوية يسألون الأمانة: لماذا أغلقتم حديقة السنابل؟
تساءل عدد من أهالي الحوية (شمالي محافظة الطائف)، عن سبب إغلاق حديقة السنابل إحدى أشهر الحدائق العامة. وقالوا لـ«عكاظ»: إن الحديقة تعد من أكبر المتنفسات العامة شمال الطائف وتقع بالقرب من مبنى بلدية السيل ويقصدها عدد كبير من المواطنين والمقيمين برفقة أسرهم نظراً لجمال تصميمها وكثرة المسطحات الخضراء ووجود عدد كبير من الألعاب المخصصة للأطفال، علاوة على الجلسات المخصصة للعوائل ووجود مصلى، مشيرين إلى أنه تم إغلاق الحديقة قبل فترة دون توضيح أسباب الإغلاق، خصوصا أن الحديقة تعد من المشاريع الحديثة والنوعية التي نفذتها أمانة محافظة الطائف خلال السنوات الماضية. وطالب كلا من: نايف العتيبي وعبدالملك الطائفي وعبدالله محمد العتيبي وناصر السفياني واحمد الزهراني، بسرعة إعادة فتح الحديقة، خصوصاً أن الجميع مقبلون على الإجازة الصيفية لهذا العام، التي عادة ما تشهد حركة كبيرة في التنزه وكسر الروتين، مشيرين إلى أن الحديقة كانت تشهد توافد أعداد كبيرة من المواطنين والمقيمين طوال أيام الأسبوع وتزداد الكثافة خلال الإجازة الأسبوعية. أخبار ذات صلة