logo
مبادرات تخطت تكلفتها 200 مليون جنيه.. «الشعب الجمهوري» يستعرض إنجازات «أبو هشيمة» في بني سويف خلال ٥ سنوات

مبادرات تخطت تكلفتها 200 مليون جنيه.. «الشعب الجمهوري» يستعرض إنجازات «أبو هشيمة» في بني سويف خلال ٥ سنوات

بوابة الفجرمنذ 17 ساعات
أطلق حزب الشعب الجمهوري فيديو توثيقيًا يستعرض فيه حصاد إنجازات النائب أحمد أبو هشيمة، نائب رئيس الحزب وعضو مجلس الشيوخ عن محافظة بني سويف، وذلك بمناسبة مرور خمس سنوات على بدء تمثيله للمحافظة داخل المجلس.
استعرض الفيديو المبادرات التي أطلقها النائب في عدد من المجالات الحيوية التي تمس احتياجات المواطن بشكل مباشر، وقد تنوعت بين دعم الشباب والتمكين الاقتصادي وتقديم الدعم المجتمعي، بالإضافة إلى مبادرات لتزويج الفتيات غير القادرات، وتزويد عدد من القرى بمياه الشرب النظيفة، والمساهمة في دفع مصالحات مخالفات البناء عن عدد كبير من الأسر، إلى جانب دعم العملية التعليمية والمتفوقين في المحافظة.
وبحسب ما ورد في الفيديو، تخطت التكلفة الإجمالية لتلك المبادرات 200 مليون جنيه خلال خمس سنوات فقط، وهو ما يعكس حجم الجهد المبذول واهتمام النائب بتحقيق أثر حقيقي ومستدام على الأرض.
يؤكد حزب الشعب الجمهوري من خلال هذا الفيديو حرصه على تسليط الضوء على النماذج الناجحة في الأداء البرلماني والمجتمعي، والتي تمثل قيمة مضافة للحياة السياسية والخدمية في مصر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حريق سنترال رمسيس ليلة «خارج الخدمة»
حريق سنترال رمسيس ليلة «خارج الخدمة»

مصرس

timeمنذ 30 دقائق

  • مصرس

حريق سنترال رمسيس ليلة «خارج الخدمة»

ساعات صعبة عاشتها القاهرة مع اندلاع حريق سنترال رمسيس الأسبوع الماضى الذى تعطلت بسببه خدمات الإنترنت والاتصالات وأثر على التعاملات البنكية والتداول فى البورصة وعدد من الخدمات الرقمية بالمؤسسات المختلفة لتصبح خارج الخدمة. وبتناول الأرقام بشكل مبسط نكتشف حجم الأزمة؛ حيث تجددت النيران أكثر من مرة داخل المبنى أثناء عمليات التبريد وخلال قيام رجال الحماية المدنية بدورهم على الوجه الأكمل، فى محاولة للتعامل والإطفاء استمرت أكثر من 13 ساعة للسيطرة على النيران المشتعلة فى المبنى،كما دفعت إدارة الحماية المدنية بوزارة الداخلية ب12 سيارة إطفاء لمكان الحريق، غير أن النيران المشتعلة راح ضحيتها 4 شهداء بجانب 44 مصابًا - بحسب التأكيدات الحكومية - وتباشر النيابة العامة التحقيق للتوصل إلى أسباب الحريق الذى أشعل أيضا جدلًا كبيرًا على السوشيال ميديا بعد توقف بعض الخدمات الرقمية.على الفور كان تعامل الأجهزة والمؤسسات المختلفة مع الحادث بداية من إعلان البنك المركزى المصرى قراره بزيادة الحد الأقصى اليومى لعمليات السحب النقدى من فروع البنوك بالعملة المحلية إلى 500 ألف جنيه للأفراد والشركات بدلا من 250 ألف جنيه، وذلك بشكل مؤقت لحين عودة الاتصالات إلى طبيعتها بشكل كامل، ثم إعلان البنوك مد العمل بها إلى الساعة الخامسة لحين عودة الاتصالات بشكل كامل، فى الوقت ذاته أعلن الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات أنه سيقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان استعادة الخدمة وتعويض جميع العملاء المتأثرين من تعطل الخدمة، معلنًا أن جميع الأجهزة المعنية كانت تقوم بمتابعة الموقف لضمان حل المشكلة وتلافى تأثيراتها. حساب الحكومة لم يمر الحادث مرور الكرام، وبينما كانت جلسات مجلس النواب منعقدة لمناقشة بعض الاتفاقيات والتشريعات، تحولت دفة الجلسات ليستخدم النواب أدواتهم الرقابية فى مواجهة الحكومة، وقرر مجلس النواب استدعاء وزير الاتصالات فى اجتماع عاجل بلجنة الاتصالات لعرض ملابسات حادث سنترال رمسيس.والمفارقة أن هذه التطورات حدثت فى نهاية جلسات مجلس النواب والتى ألقى فيها المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب كلمة فى ختام دور الانعقاد العادى الخامس من الفصل التشريعى الثانى أكد فيها أن مجلس النواب لم يكن مجرد قاعة للتداول؛ بل كان صوتًا حيًا للأمة المصرية وأن الطريق لم يكن مفروشًا بالورود؛ بل كان مملوءا بالتحديات تزاحمت فيه الملفات وتشابكت فيه الأولويات. لتأتى أزمة حريق سنترال رمسيس لتكون على رأس الأولويات وتفرض نفسها على جلسة المجلس الأخيرة بعدد كبير من البيانات العاجلة من النواب لمحاسبة الحكومة على ما حدث بعد الحريق وتعطل الخدمات الرقمية.وأكد المستشار الدكتور حنفى جبالى أن الحادث ينم عن ضرر جسيم يقع خلفه مباشرة خطأ جسيم، موجهًا حديثه للمستشار محمود فوزى وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسى قائلا: هناك أخطاء جسيمة يا سيادة الوزير وحضرتك اعترفت بهذا، أى خطأ جسيم نتج عنه وفيات ينم عن أخطاء جسيمة للوزارة، هذا خطأ جسيم لا يمر مرور الكرام، وأحال رئيس المجلس جميع هذه البيانات العاجلة إلى لجنة الاتصالات داعيًا اللجنة لعقد اجتماع عاجل فى نفس اليوم مع وزير الاتصالات لبحث تداعيات الحادث وتأثيره؛ بل وحذر رئيس مجلس النواب من عدم حضور وزير الاتصالات لاجتماع اللجنة، معتبرًا أن ذلك يشكل مسئولية وزارية.بعد ساعات قليلة حضر وزير الاتصالات للبرلمان لينعقد اجتماع لجنة الاتصالات بمجلس النواب وتبدأ بالوقوف دقيقة حدادًا على أرواح الشهداء فى الحريق، وسط غضب شديد من النواب الذين انتقدوا غياب أكواد الحماية المدنية، وهو ما أكده النائب أحمد السجينى، رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، الذى دعا إلى أهمية التدقيق فى أكواد الحماية المدنية فى جميع الأماكن الحيوية، كما انتقد النائب عمرو درويش، أمين سر لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، غياب منظومة السلامة والحماية المدنية وأنها غير محققة فى سنترال رمسيس بما أدى إلى توقف الخدمات فى المؤسسات الحكومية، مشيرا إلى أن ما حدث فى سنترال رمسيس أصاب خدمات مؤسسات مختلفة بالشلل التام وتعطل خدمات العلاج على نفقة الدولة، والخبز والتموين وغيرها.اللافت فى اجتماع لجنة الاتصالات أنه مع شدة هجوم النواب على الحكومة بسبب توقف الخدمات من بينها خدمة « انستباي» قام وزير الشئون البرلمانية خلال الاجتماع بارسال مبلغ 100 جنيه من تليفونه الخاص إلى نجله وأظهر شاشة «الموبايل» للنواب ليرد بشكل عملى على انتقادات النواب لتعطل كل الخدمات.وأمام انتقادات النواب قال المهندس محمد نصر الدين الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب للشركة المصرية للاتصالات إن الشركة تستضيف داخل منشآتها أكبر 7 كيانات عالمية متخصصة فى خدمات البيانات والبنية المعلوماتية الدولية، من بينها شركات أمريكية وصينية كبرى، ولا يسمح لأى من هذه الكيانات أو الشركات بوضع أجهزة أو إدخال مهندسين أو فنيين إلى منشآت الشركة إلا بعد الحصول على جميع الموافقات، وعلى رأسها اعتماد كود السلامة المهنية، وذلك حفاظًا على أعلى معايير الأمان والتشغيل كما تلتزم الشركة تمامًا بالضوابط الفنية والأمنية فى تعاملها مع الشركاء الدوليين.كما أكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن الحريق كان قد نشب فى مجموعه أسلاك بالمواسير، مما أدى إلى سرعة انتشار النيران فى المكان، وهو ما تسبب فى صعوبة السيطرة، مما تطلب تدخل رجال الدفاع المدنى، مؤكدا نقل جميع الخدمات إلى أكثر من سنترال للعمل كشبكة بديلة، ونفى وزير الاتصالات، ما تردد بأن مصر تعتمد على سنترال رمسيس فقط كمركز رئيسى لخدمات الاتصالات، وتابع: يتم حصر المستخدمين المتضررين واتخاذ الإجراءات اللازمة لتعويضهم. توصيات برلمانية من جهته أكد النائب أحمد بدوى رئيس لجنة الاتصالات فى مجلس النواب أن اللجنة قامت بدورها البرلمانى فى الأزمة وعلى الفور انعقد اجتماعها بتكليف من رئيس مجلس النواب، مشيرا إلى أن اللجنة قدمت عددًا من التوصيات للحكومة والتى تعهدت بتنفيذها لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث، وكان هناك حرص من النواب للتأكد أولًا من العمل على استعادة كافة الخدمات بشكل تدريجى مع توفير حلول بديلة، وأوصت اللجنة بضرورة قيام الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات، بمراجعة جميع خطط الطوارئ للتعامل مع مثل هذه الأزمات، وكذلك تعويض المتضررين من انقطاع الاتصالات وجميع الخدمات التى تأثرت بسبب حريق سنترال رمسيس. وأضاف، إن اللجنة ناقشت بجدية الأسباب الفنية والإدارية وراء وقوع الكارثة، بالإضافة إلى أوجه القصور فى إجراءات السلامة، وآليات التعامل مع الحوادث داخل المنشآت الحيوية التابعة للقطاع، وخرجنا بعدة نتائج وتوصيات مهمة، أبرزها تشكيل لجنة فنية مشتركة لإعداد تقرير مفصل حول ملابسات الحريق، وتحديد المسئوليات، إلى جانب صرف تعويضات فورية لأسر الضحايا والمصابين والمواطنين المتضررين من انقطاع الخدمة، مع ضرورة إعادة هيكلة منظومة السلامة فى السنترالات الحيوية، وتفعيل خطط النسخ الاحتياطى وتكرار البيانات لضمان استمرارية الخدمة فى حالات الطوارئ، موضحًا أن لجنة الاتصالات ستتابع تنفيذ هذه التوصيات بشكل دورى وسترفع تقريرها النهائى إلى هيئة مكتب المجلس خلال الأيام المقبلة كما أن الحكومة تعهدت خلال اللجنة بتنفيذ هذه التوصيات وصرف تعويضات للمتضررين من انقطاع الخدمة.وحول حديث البعض عن أن الحادث كشف ضعف البنية التحتية فى قطاع الاتصالات، نفى رئيس اللجنة ذلك وقال: الحكومة أكدت فى الاجتماعات وجلسات مجلس النواب أن تصميم البنية الأساسية فى القطاع يعمل بشكل تداولى وموزع على الأحمال، وأن الخدمات تقدم من خلال آليات والربط التبادلى بين السنترالات الأساسية، وأنه مع ضخامة الشبكة يحتاج نقل الخدمة التباديلة فترة زمنية كما أن سنترال رمسيس أساسى لكنه ليس الوحيد الذى تعتمد عليه الجمهورية، كما تم التأكيد على أن كل البيانات التى حصل بها تلف بسبب حريق سنترال رمسيس، موجود منها نسخ احتياطية.13

موعد انتخابات مجلس الشيوخ 2025 والقائمة النهائية للمرشحين
موعد انتخابات مجلس الشيوخ 2025 والقائمة النهائية للمرشحين

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

موعد انتخابات مجلس الشيوخ 2025 والقائمة النهائية للمرشحين

تختتم الهيئة الوطنية للانتخابات، اليوم الأحد، تلقّي الطعون المقدمة ضد الأسماء المدرجة في الكشوف الأولية لمرشحي مجلس الشيوخ 2025، على أن تبدأ محاكم القضاء الإداري المختصة في المحافظات النظر في تلك الطعون اعتبارًا من غدٍ الإثنين وحتى الأربعاء المقبل. وأكدت الهيئة، أن الجمعة المقبل سيشهد إعلان القائمة النهائية للمرشحين، إيذانًا ببدء فترة الدعاية الانتخابية، فيما حُدد يوم الأحد 20 يوليو الجاري كآخر موعد للتنازل عن الترشح. وتواصل الهيئة إعداد الكشوف النهائية للمرشحين عقب الانتهاء من الفصل في الطعون، تمهيدًا لتسليمها إلى الجهات المختصة المعنية بمتابعة سير العملية الانتخابية في مختلف الدوائر، وسط تطبيق صارم للإجراءات التنظيمية والرقابية بما يضمن الشفافية وتكافؤ الفرص بين جميع المتنافسين. وتنطلق فترة الدعاية الانتخابية فور إعلان القائمة النهائية، حيث يُسمح للمرشحين بعرض برامجهم والتواصل مع الناخبين ضمن الأطر القانونية التي وضعتها الهيئة، والتي تحظر استخدام الشعارات الدينية أو الطائفية، أو العبارات المسيئة والتحريضية، في أي وسيلة من وسائل الدعاية، حفاظًا على نزاهة العملية الانتخابية. وفي سياق دعم المشاركة الشعبية وتسهيل الإجراءات، أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات عن إطلاق تطبيق إلكتروني جديد يمكّن المواطنين من الاستعلام بسهولة عن مقار لجانهم الانتخابية المخصصة للتصويت في انتخابات مجلس الشيوخ. ويتوفر التطبيق عبر الهواتف الذكية على منصتي "جوجل بلاي" و"آب ستور"، تحت اسم: "الهيئة الوطنية للانتخابات – مصر". كما أصدرت الهيئة قرارًا يتضمن حزمة من الضوابط الصارمة المنظمة لفترة الدعاية الانتخابية، تتضمن حظر استغلال دور العبادة، أو المنشآت العامة والتعليمية في الحملات، ومنع تقديم الهدايا أو المساعدات النقدية والعينية، أو استخدام وسائل النقل العامة في الترويج، فضلًا عن تجريم نشر الشائعات أو تشويه المرشحين المنافسين بأي وسيلة. وشدد القرار على ضرورة التزام كل مرشح فردي بسقف إنفاق لا يتجاوز 500 ألف جنيه خلال الجولة الأولى، و200 ألف جنيه في جولة الإعادة، مع إلزامه بفتح حساب بنكي مخصص للدعاية الانتخابية، وإيداع كافة المبالغ فيه، وتقديم كشف دوري إلى الهيئة، مع التأكيد على حظر تلقي تبرعات تتجاوز 5% من إجمالي سقف الدعاية المسموح به.

انتهاء فترة الطعون على ترشح مجلس الشيوخ اليوم.. وإعلان القائمة النهائية 18 يوليو
انتهاء فترة الطعون على ترشح مجلس الشيوخ اليوم.. وإعلان القائمة النهائية 18 يوليو

النبأ

timeمنذ ساعة واحدة

  • النبأ

انتهاء فترة الطعون على ترشح مجلس الشيوخ اليوم.. وإعلان القائمة النهائية 18 يوليو

تختتم، اليوم الأحد، فترة تقديم الطعون الانتخابية على الترشح بانتخابات مجلس الشيوخ المصري، والتي استمرت لمدة ثلاثة أيام تزامنًا مع إعلان القائمة المبدئية للمرشحين، تمهيدًا لنظر الطعون أمام محكمة القضاء الإداري خلال الفترة من 14 إلى 16 يوليو الجاري. وكشفت الهيئة الوطنية للانتخابات عن جدول زمني شامل للعملية الانتخابية لمجلس الشيوخ، يتضمن المراحل التالية: - 18 يوليو: إعلان القائمة النهائية للمرشحين. - 20 يوليو: آخر موعد لتنازل المرشحين. - 31 يوليو: بدء فترة الصمت الانتخابي. - 1 و2 أغسطس: تصويت المصريين بالخارج. - 4 و5 أغسطس: الاقتراع بالداخل. - 12 أغسطس: إعلان النتائج الرسمية وبدء الدعاية لجولة الإعادة. - 25 و26 أغسطس: انتخابات الإعادة بالخارج. - 27 و28 أغسطس: تصويت الإعادة بالداخل. - 4 سبتمبر: إعلان النتيجة النهائية ونشرها بالجريدة الرسمية. الضوابط القانونية والترشح لمجلس الشيوخ ينص القانون على أن يتشكل مجلس الشيوخ من 300 عضو، يُنتخب ثلثاهم بالاقتراع المباشر ويُعين الثلث الأخير من قبل رئيس الجمهورية، مع تخصيص ما لا يقل عن 10% من المقاعد للمرأة. وخصص القانون 27 دائرة للنظام الفردي و4 دوائر لنظام القائمة، بواقع دائرتين تضم كل منهما 13 مقعدًا وأخريين تضم كل منهما 37 مقعدًا. مستندات الترشح تشمل: - السيرة الذاتية - صحيفة الحالة الجنائية - إقرار الذمة المالية - المؤهل الجامعي - شهادة الخدمة العسكرية أو الإعفاء - إيصال إيداع مبلغ التأمين (30 ألف جنيه) - ما يثبت توافر شروط الترشح وفقًا للوائح الهيئة الوطنية. كما تم تحديث قاعدة بيانات الناخبين بالتعاون مع وزارات الدفاع والداخلية والصحة، واستبعاد حالات الوفاة، إلى جانب التنسيق مع وزارة الخارجية لضمان جاهزية التصويت بالخارج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store