logo
حصاد الفلفل

حصاد الفلفل

عكاظ٠٧-٠٦-٢٠٢٥
أخبار ذات صلة
يواصل العديد من المزارعين في الآونة الأخيرة تكثيف زراعة الفلفل الحار، مستفيدين من ارتفاع الطلب العالمي عليه، واستخدامه الواسع في مختلف المنتجات الغذائية. وتُظهر الصورة مزارعة أثناء جمع محصول الفلفل. (إيكونومي دايلي الصينية)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رحلة "تسلا" خلال 22 عاما من فكرة بسيطة إلى عملاق يرسم مستقبل النقل والطاقة
رحلة "تسلا" خلال 22 عاما من فكرة بسيطة إلى عملاق يرسم مستقبل النقل والطاقة

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

رحلة "تسلا" خلال 22 عاما من فكرة بسيطة إلى عملاق يرسم مستقبل النقل والطاقة

تحتفل شركة تسلا الأمريكية المصنعة للسيارات الكهربائية في 1 يوليو 2025 بمرور اثنين وعشرين عامًا على تأسيسها. بدأت تسلا كمشروع صغير في 1 يوليو 2003 على يد مارتن إيبرهارد ومارك تاربنينغ، بهدف تصنيع سيارات كهربائية وتسريع انتقال العالم إلى الطاقة المستدامة. إلا أن الرؤية تحولت إلى ثورة اقتصادية مع دخول إيلون ماسك في 2004 عندما استثمر 6.5 مليون دولار وتولى قيادة الشركة خلال الأزمة المالية في 2008، مؤمنًا بأن السيارة الكهربائية تمثل المستقبل. انطلق أول موديل، "رودستر" في 2008، ليحدث تغييرات جذرية في الصناعة بسيارة رياضية جديدة. منذ ذلك الوقت شهدت الشركة نجاحات متعددة مع موديلات مثل "Model S" الفاخر في 2012، و"Model 3" و"Model Y"، مما عزز من سيطرة تسلا على السوق. حتى الآن، بلغت مبيعات تسلا التراكمية 3 ملايين سيارة كهربائية حول العالم، منها 1.81 مليون في 2024 وحده، و657 ألفًا منها في الصين فقط. تسلا لم تتوقف عند تصنيع السيارات، بل وسّعت نشاطاتها لتشمل مصانع عملاقة في أمريكا، الصين، وأوروبا، وطورت تقنيات القيادة الذاتية، وأطلقت مشاريع مثل الشاحنات الكهربائية "Cybertruck"، بالإضافة إلى خزانات الطاقة والطاقة الشمسية. بهذا، تسلا لا تصنع مركبات فحسب، بل تبني نظامًا بيئيًا اقتصاديًا، حيث تتحول كل سيارة إلى خلية طاقة ذكية متصلة بالعالم، مما يعكس تحولًا في مفهوم الاستدامة والطاقة عالميًا.

أول ارتفاع لتسليمات "تسلا" في الصين منذ بداية العام
أول ارتفاع لتسليمات "تسلا" في الصين منذ بداية العام

الشرق للأعمال

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق للأعمال

أول ارتفاع لتسليمات "تسلا" في الصين منذ بداية العام

حققت "تسلا" أول ارتفاع في تسليمات المركبات من مصنعها في شنغهاي هذا العام، وسط ترجيح بأن صانعة السيارات الأميركية نالت دفعة من تجاوز العقبات التنظيمية المرتبطة بالمزايا المتقدمة لنظام المساعدة في القيادة. سلّمت شركة صنع السيارات 71599 وحدة من المصنع في يونيو، بحسب البيانات الصادرة عن رابطة سيارات الركاب في الصين الأربعاء، والتي لم توضح بالتفصيل المخصص منها للتصدير والسوق المحلية. ويمثل ذلك زيادةً بنسبة 0.8% عن الفترة نفسها من العام الماضي، وارتفاعاً 16% مقارنةً بمايو. نقط تحول مبشرة رغم ذلك، قد يشير الارتفاع الطفيف على أساس سنوي إلى نقطة تحول لرائدة المركبات الكهربائية في الصين، حيث تخوض حرب أسعار شرسة. وأعلنت الحكومة الشهر الماضي عن مبادئ إرشادية جديدة قد تمهد الطريق أمام توسيع استخدام برامج "تسلا" للمساعدة في القيادة الأكثر تقدماً، ما قد يمنح الشركة ميزة تنافسية حاسمة في سوق تولي أهمية متزايدة لتكنولوجيا السيارات الذكية. يظل مصنع "تسلا" في شنغهاي مركز إنتاج أساسي لعملياتها على مستوى العالم، لا سيما بالنسبة للصادرات المتجهة إلى أوروبا، حيث تواجه الشركة صعوبة في الحفاظ على الزخم في ظل المنافسة المحتدمة والمخاوف السياسية. وتوقعت رابطة سيارات الركاب أن إجمالي مبيعات سيارات الطاقة الجديدة إلى الوكلاء في الصين، بما يشمل المركبات الكهربائية بالكامل والسيارات الهجينة القابلة للشحن الخارجي، ارتفع 29% على أساس سنوي إلى 1.26 مليون وحدة في يونيو.

الذكاء الاصطناعي بين بكين وواشنطن.. صراع تقني أم بداية لاستقطاب عالمي!
الذكاء الاصطناعي بين بكين وواشنطن.. صراع تقني أم بداية لاستقطاب عالمي!

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

الذكاء الاصطناعي بين بكين وواشنطن.. صراع تقني أم بداية لاستقطاب عالمي!

تشير التقارير إلى أن مؤسسات عالمية مثل "إتش إس بي سي" و"ستاندرد آند شارتر" بدأت باستخدام نماذج ديب سيك داخليًا، وليس هذا فحسب، بل حتى شركات الحوسبة السحابية الأميركية الكبرى مثل أمازون وغوغل تتيح هذه النماذج لعملائها رغم تحذيرات واشنطن بشأن مخاطر أمن البيانات. بينما تفرض الولايات المتحدة قيودًا على صادرات الشرائح الإلكترونية إلى الصين، تعمل بكين على بناء سلسلة توريد في الذكاء الاصطناعي تكون مستقلة تمامًا عن الغرب. وفي الوقت ذاته، تنخرط بعض الشركات الصينية في دعم البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في دول أفريقيا وجنوب شرق آسيا بهدف ترسيخ المعايير الصينية قبل أن تتمكن الشركات الغربية من دخول تلك الأسواق. تنشر العديد من الشركات الصينية مثل علي بابا وTencent نماذجها كمفتوحة المصدر، ما يسمح للمطورين حول العالم بتعديلها حسب احتياجاتهم. في المقابل، ما تزال شركات أميركية مثل OpenAI تحتفظ بنماذجها بشكل مغلق، ما يثير تساؤلات حول جدوى الأسعار المرتفعة التي تطلبها. وبحسب منصة Chatbot Arena لترتيب روبوتات الدردشة عالميًا من حيث جودة الأداء، احتل روبوت جيميناي من "غوغل" المرتبة الأولى بـ1477 نقطة، يليه تشات جي بي تي في المركز الثاني، وديب سيك الصيني في المرتبة الثالثة بـ1424 نقطة، ما يعني أنه قريب جدًا من جودة أداء تشات جي بي تي وليس بعيدًا عن الصدارة. أما من حيث حجم التحميل عالميًا، فقد حصد تطبيق ChatGPT أكثر من 910 ملايين تحميل، مقارنة بـ125 مليون تحميل لتطبيق ديب سيك، وفقًا لشركة Sensor Tower. لكن بحسب تقرير وول ستريت جورنال، يحذر العديد من الباحثين الأميركيين من فقدان واشنطن قدرتها على فهم وتتبع التوجهات التقنية الصينية، ويحثون الإدارة الأميركية على تعزيز الانخراط مع بكين في هذا المجال. وتظهر الأرقام أن مشاركة المستثمرين الأميركيين في تمويل رأس المال المخاطر لقطاع الذكاء الاصطناعي في الصين تراجعت، حيث كانت تمثل 30% من إجمالي التمويل في 2018، لكنها سجلت 5% فقط حتى الشهر الماضي. إذاً، بينما تسعى أميركا لقيادة الذكاء الاصطناعي عبر الابتكار والريادة البحثية، تتحرك الصين بسرعة مختلفة تركز على الانتشار السريع والتكلفة المنخفضة والتبني العالمي. وفي ظل تراجع التعاون بين الطرفين، قد نشهد انقسامًا عالميًا تقوده التقنية، تتحول فيه نماذج الذكاء الاصطناعي إلى أدوات نفوذ واستقطاب بين الشرق والغرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store