logo
حدث وتاريخ..5 أغسطس

حدث وتاريخ..5 أغسطس

البيانمنذ 14 ساعات
1914 نصب أول إشارة مرور ضوئية في التاريخ بمدينة كليفلاند الأمريكية. 1963 توقيع معاهدة حظر التجارب النووية بين الاتحاد السوفييتي وأمريكا وبريطانيا. 1966 إسبانيا تمنع طائرات بريطانيا من التحليق بأجوائها بسبب النزاع على جبل طارق. 2019 برلمان الهند يلغي الحكم الذاتي للشطر الهندي من إقليم كشمير.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يوقع قراراً بإنشاء فريق عمل أولمبياد لوس انجلوس 2028
ترامب يوقع قراراً بإنشاء فريق عمل أولمبياد لوس انجلوس 2028

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

ترامب يوقع قراراً بإنشاء فريق عمل أولمبياد لوس انجلوس 2028

قال مسؤول بالإدارة الأمريكية لرويترز إن الرئيس دونالد ترامب سيوقع اليوم الثلاثاء قرارا تنفيذيا بإنشاء فريق عمل أولمبي تابع للبيت الأبيض للتعامل مع الأمن وقضايا أخرى تتعلق بالألعاب الأولمبية عام 2028. وقال المسؤول إن فريق العمل، الذي يتكون من أعضاء من حكومة ترامب والوكالات الحكومية، سينسق العمل على مستوى الحكومة الاتحادية وإدارة الولايات والمحليات بشأن النقل. وأضاف المسؤول في رسالة عبر البريد الإلكتروني أن القرار "سيعمل أيضا على تبسيط عملية الحصول على التأشيرات والاعتمادات للأجانب من الرياضيين والمدربين والمسؤولين ووسائل الإعلام". وستستضيف الولايات المتحدة دورة الألعاب الأولمبية في لوس انجليس بعد ثلاث سنوات. وأعرب ترامب، الرئيس الجمهوري الذي خسر انتخابات عام 2020 أمام الديمقراطي جو بايدن، عن سعادته بتزامن ولايته الثانية مع دورة الألعاب الأولمبية وكأس العالم 2026. وقالت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض في بيان أمس الاثنين "خلال ولايته الأولى، لعب الرئيس ترامب دورا محوريا في ضمان ترشيح أمريكا لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 2028 في لوس انجليس. "يرى الرئيس أنه لشرف عظيم أن يشرف على هذا الحدث الرياضي العالمي في ولايته الثانية". وأصدر منظمو دورة لوس انجليس الشهر الماضي الجدول المبدئي للمنافسات الأولمبية. وسبق للمدينة استضافة الألعاب الأولمبية عامي 1932 و1984. وقال كيسي واسرمان رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد لوس انجليس 2028 في بيان "إن إنشاء فريق العمل هذا يمثل خطوة مهمة للأمام في جهودنا التخطيطية ويعكس التزامنا المشترك بتقديم ليس فقط أكبر أولمبياد، بل أعظم أولمبياد يشهده العالم على الإطلاق في صيف عام 2028".

ترامب يضغط على الهند والصين لكي تتوقفا عن شراء النفظ الروسي
ترامب يضغط على الهند والصين لكي تتوقفا عن شراء النفظ الروسي

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

ترامب يضغط على الهند والصين لكي تتوقفا عن شراء النفظ الروسي

يضغط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على كل من الهند والصين لكي تتوقفا عن شراء النفط الروسي. يثير الرئيس الأمريكي هذا الموضوع في الوقت الذي يحاول فيه دفع نظيره الروسي فلاديمير بوتين للموافقة على وقف إطلاق النار في أوكرانيا. لكن النفط الروسي الرخيص يفيد شركات التكرير الهندية والصينية ويساهم في تلبية احتياجات البلدين من الطاقة، لذا لم يبديا أي استعداد للتوقف عن شرائه. وتعتبر الهند والصين وتركيا أكبر مستوردي النفط الروسي الذي كان يذهب إلى الاتحاد الأوروبي. وأدى قرار الاتحاد الأوروبي بمقاطعة معظم النفط الروسي المنقول بحراً اعتباراً من يناير 2023 إلى تحول كبير في تدفقات النفط الخام من أوروبا إلى آسيا. ومنذ ذلك الحين، أصبحت الصين المشتري الأول للطاقة الروسية منذ مقاطعة الاتحاد الأوروبي، حيث استوردت ما قيمته حوالي 219.5 مليار دولار من النفط والغاز والفحم الروسي، تليها الهند بما قيمته 133.4 مليار دولار، ثم تركيا بما قيمته 90.3 مليار دولار. وقبل الحرب في فبراير 2022، كانت الهند تستورد كميات قليلة نسبياً من النفط الروسي. وتستورد المجر حالياً بعض النفط الروسي عبر خط أنابيب. المجر عضو في الاتحاد الأوروبي، لكن الرئيس فيكتور أوربان ينتقد العقوبات المفروضة على روسيا. أحد أهم أسباب الإقبال على النفط الروسي هو رخص سعره. فبما أن سعر النفط الروسي أقل من سعر خام برنت القياسي العالمي، تستطيع مصافي التكرير تعزيز هوامش أرباحها بتحويل النفط الخام إلى منتجات قابلة للاستخدام، مثل وقود الديزل. وبحسب تقديرات كلية كييف للاقتصاد، حققت روسيا 12.6 مليار دولار من مبيعات النفط في يونيو. وتواصل روسيا تحقيق أرباح طائلة حتى في الوقت الذي حاولت فيه مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى الحد من حصتها من خلال فرض سقف لسعر النفط الروسي في السوق العالمية. ويتم تطبيق هذا السقف من خلال إلزام شركات الشحن والتأمين برفض التعامل مع شحنات النفط التي يتجاوز سعر الخام فيها هذا السقف. وقد تمكنت روسيا إلى حد كبير من التهرب من هذا السقف عن طريق شحن النفط على متن «أسطول ظل» من السفن القديمة باستخدام شركات التأمين والشركات التجارية الموجودة في دول لا تلتزم بالعقوبات الغربية على موسكو. ومن المتوقع أن يحقق مصدرو النفط الروس 153 مليار دولار هذا العام، وفقاً لكلية كييف.

غصة أوروبية
غصة أوروبية

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 ساعات

  • صحيفة الخليج

غصة أوروبية

«إنه يوم كئيب، عندما يترك تحالف من الشعوب الحرة، التي تجمعت معاً لتأكيد قيمها المشتركة والدفاع عن مصالحها المشتركة، نفسه للاستسلام». بهذه الكلمات استقبل رئيس الوزراء الفرنسي فرانسو بايرو الاتفاق التجاري الذي تم التوصل إليه مؤخراً بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. ربما لم يكن أقسى من تلك الكلمات، إلا ما وصف به رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان الأمر، عندما استخدم كلمة «سحق»، ليصف ما قامت به واشنطن حيال المفوضية الأوروبية. في المقابل، كانت السعادة واضحة في حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الاتفاق، الذي بموجبه ستفرض بلاده رسوماً جمركية بنسبة 15% على وارداتها من الاتحاد الأوروبي، كما أن الأخير تعهد باستثمارات ضخمة على الأراضي الأمريكية، فضلاً عن شراء الطاقة والسلاح الأمريكي بمئات المليارات. على صعيد المؤسسات الأوروبية، جاء الموقف دفاعياً، على اعتبار أن هذا أقصى ما أمكن الوصول إليه. ألمانيا التي تفهمت تماماً السياق الذي جرت فيه المفاوضات، اعتبرت أن من ميزات الاتفاق أنه جنب العلاقات مع واشنطن التصعيد، وتحدثت عن تحديات كثيرة ستنتج عنه، على الجانبين الأوروبي والأمريكي، ومن ثم أهمية العمل على التعامل معها. وحتى الدول التي استقبلت الاتفاق ببعض الارتياح، فإنها رأت أن الأمر لا يستدعي الاحتفال، كما هو حال بلجيكا. إيطاليا من جانبها اعتبرت أن مجرد التوصل إلى اتفاق أمر إيجابي، حيث إنه يضمن الاستقرار، وإن تحدثت عما أطلقت عليه بعض العناصر المفقودة، من دون أن تغلق الباب أمام عناصر أخرى، عندما يتم تقويم الاتفاق بشكل تفصيلي وكامل. السؤال المهم هنا هو لماذا اختلف الحال في استقبال الاتفاق بين طرفيه أولاً، ومن ثم لماذا تفاوتت ردود الفعل الأوروبية، وإن ظلت في سياق التوجس؟ واشنطن كان من الواضح منذ البداية أنها ترفع السقف عالياً حتى تحصل على ما تريد، كما أنها أرفقت رفع السقف بدرجة عالية جداً من التهديد للأوروبيين، بالإضافة إلى أنها اتبعت أسلوبي تعليق فرض الرسوم، وتحديد موعد نهائي للعودة إليها، ما لم يتم التوصل إلى اتفاق، وقد مثّل هذا عامل ضغط قوياً على الجانب الأوروبي، الذي واجه من إدارة ترامب ضغوطاً كثيرة على مستويات عدة. الفتور الأوروبي حيال الاتفاق واضح أن مرده الأساسي النسبة العالية للرسوم على الصادرات الأوروبية، فضلاً عن التعهدات فيما يتعلق بالاستثمارات الأوروبية في الولايات المتحدة، وكذلك المشتريات منها، من دون أن تكون هناك تعهدات أمريكية مماثلة وواضحة. كما أن الأوروبيين يخشون أن تعاود الإدارة الأمريكية المطالبة بالمزيد مستقبلاً، تحت حجج وذرائع قد لا تكون مقنعة لهم، تماماً كما كانت الحجج والذرائع الأمريكية السابقة، فيما يتعلق بفرض الرسوم ابتداء. ويبقى أنه على الرغم من المستوى العالي من الاندماج ضمن الاتحاد الأوروبي، إلا أنه تظل هناك ظروف خاصة بكل دولة، واعتبارات مهمة تتعلق باقتصادات كل منها. من الواضح أن الاتحاد الأوروبي اضطر للقبول بالاتفاق التجاري الأخير مع واشنطن في ظل معادلات فرضتها إدارة ترامب للتحكم في العلاقات مع أقرب حلفائها. ويبقى الباب مفتوحاً على مفاجآت على ضوء التقلبات التي صبغت الشهور الستة الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store