
قرار قطعي بسجن نائب وتغريمة 2.7 مليون دينار
وكان النائب قد أُدين سابقًا بجنحة الاحتيال بعد صدور قرار من محكمة الجنايات الصغرى.
وأبقت المحكمة قرار الحجز التحفظي على أموال النائب، كما ثبّتت إشارة منع السفر بحقه، لضمان استيفاء الحقوق المالية للمشتكين في حال تثبيت الحكم بشكل نهائي.
وكان النائب نفسه قد صدر بحقه قرار بالفصل من قبل المكتب السياسي للحزب الذي صوت لارتكابه عدداً من المخالفات بحسب قرار المحكمة الحزبية.
وتنظر المحكمة الادارية حاليا في قرار الطعن المقدم من قبل والذي يتوقع ان يصدر قريبا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 35 دقائق
- رؤيا نيوز
وزير الأوقاف: الهجرة النبوية شكلت تحولا مفصليا في تاريخ الأمة
أكد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، أن الهجرة النبوية الشريفة لم تكن حدثا عابرا يطوى وينسى، بل شكلت نقطة تحول مفصلية في تاريخ الأمة الإسلامية، انتقل فيها المسلمون من الضعف إلى القوة، ومن المحن إلى المنح، ومن الدعوة إلى الدولة وبناء المجتمع القوي. وقال الخلايلة، خلال رعايته احتفالا بذكرى الهجرة النبوية نظمه منتدى 'جبل العتمات' الثقافي، إن الهجرة أرست معالم الحرية والتخطيط الحضاري، وأكدت أن بناء الأوطان لا يكون إلا بالتخطيط الدقيق، والأخذ بالأسباب والتوكل على الله. وأشار إلى أن الهجرة تعكس حب الوطن في النفس والوجدان، وتكشف عن تعلق الروح به، كما أنها علمتنا أن الحياة تدار وفق قواعد ثابتة وأسس متزنة تنهض عليها المجتمعات القوية والمتماسكة، مستعرضا محطات بيعة العقبة الأولى والثانية، حيث بايع الصحابة النبي محمد صلى الله عليه وسلم على بناء الإنسان بالقيم والأخلاق والفضيلة، ثم أعد العدة للهجرة برفقة الصديق أبي بكر رضي الله عنه، في مشهد يجسد عمق الصحبة وصدق الإيمان، ويقدم دروسا في الصبر والمثابرة. واختتم الخلايلة كلمته بالدعوة إلى الاقتداء بسيرة النبي عليه الصلاة والسلام في بناء الإنسان والوطن، مشددا على أهمية استلهام معاني الهجرة في واقعنا المعاصر. من جهته، أكد رئيس المنتدى المهندس خلدون عتمة، حرص المنتدى على إحياء المناسبات الوطنية والدينية، مشيرا إلى ضرورة استلهام الدروس والعبر من الهجرة النبوية في حياة كل مسلم، لتكون منارة تهدي السلوك وتعين على مواجهة التحديات وتحقيق الأهداف المنشودة في إطار من الأمن والأمان. وفي نهاية الحفل، الذي أقيم في قاعة بلدية جرش، وحضره الوزير الأسبق الدكتور عاطف عضيبات وعدد من مدراء الدوائر والمجتمع المحلي، تم تكريم عدد من الداعمين والمساندين.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
القوات المسلحة تشارك في دورة تدريبية للجنة الأردنية للقانون الدولي الإنساني -صور
شارك عدد من مرتبات القوات المسلحة الأردنية، اليوم الاثنين، بدورة تدريبية بعنوان 'واقع القانون الدولي الإنساني في النزاعات المسلحة المعاصرة'، في فندق الموفنبيك/عمان، التي نظمتها القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، واللجنة الأردنية والقطرية للقانون الدولي الإنساني، بحضور مندوب رئيس هيئة الأركان المشتركة مدير التدريب العسكري، ورئيس اللجنة القطرية للقانون الدولي الإنساني، ومدير القضاء العسكري، ورئيس محكمة الأمن العام. وقال مندوب رئيس هيئة الأركان المشتركة: ' إن القوات المسلحة تهتم بهذا القانون وما يفرضه من التوسع والاطلاع على طبيعته ومفاهيمه بهدف تحقيق أقصى درجات الكفاءة والفعالية في حال المشاركة بأية عمليات عسكرية، وأن يكون مقرراً أساسياً في كلياتها ومعاهدها ومدارسها وأبرزها معهد حفظ السلام، بالإضافة إلى التعاون المستمر مع اللجنة.' وبيّن رئيس اللجنة الأردني أن انعقاد الدورة يأتي في إطار خطط العمل الإقليمية لتطبيق القانون الدولي الإنساني على الصعيد الوطني، إدراكاً منها بمدى أهمية هذه الدورات للفئات المشاركة من القوات المسلحة والأمن العام التي تربطهما أحكام القانون الدولي. وهدفت الدورة التي تستمر لمدة 3 أيام، إلى تسليط الضوء على التحديات التي تواجه القانون الدولي الإنساني في ضوء استخدام الطائرات المسيرة والفضاء الإلكتروني في النزاعات المسلحة المعاصرة، ومدى مواكبة القانون الدولي الإنساني لهذه التحديات، ودور القوات المسلحة في التدريس والتدريب على تطبيق قانون النزاعات المسلحة. يشار إلى أن اللجنة الأردنية للقانون الدولي الإنساني تأسست عام 1998، لتبادل المعلومات والخبرات مع الجهات الدولية والإقليمية المعنية بالقانون الدولي الإنساني وتنمية مهارات وقدرات العاملين لتطوير الخطط والاستراتيجيات الوطنية الرامية.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
العيسوي: رؤية الملك ترسخ مكانة الانسان محورا للتنمية والاستقرار -صور
استقبل رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، اليوم الاثنين، في الديوان الملكي، وفدا من ابناء اهالي زيتا في الاردن، ووفدا من فريق 'سوى' التطوعي، في لقاءين منفصلين، وبحضور مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان البلوي. وأكد العيسوي خلال اللقاء ان الاردن ينتهج مسارا استراتيجيا واضحا، يستند فيه الى رؤية ملكية حاسمة في تطوير الدولة وتعزيز دور الانسان في البناء، مشيرا الى ان تحديث منظومات العمل السياسي والاقتصادي والاداري يجري وفق خطط عملية متتابعة، هدفها الوصول الى دولة انتاج فاعلة ومجتمع قوي متماسك. وأكد ان قوة الاردن واستقراره تنبع من حكمة قيادته الهاشمية ووعي الاردنيين والتفافهم حولها، وان ما يتمتع به الوطن من حضور فاعل على المستويين الاقليمي والدولي هو ثمرة علاقة راسخة بين القيادة والشعب، تقوم على الثقة والمسؤولية المشتركة. واوضح ان الاردن، بثوابته التاريخية، يشكل ركزة اساسية في محيطه العربي، ويمارس دوره الثابت في حماية الحقوق والدفاع عن القضايا العادلة. وفي هذا السياق، جرى التأكيد على ان القضية الفلسطينية تظل في صلب الاولويات الوطنية الاردنية، وان الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس التزام ثابت لا يخضع للمساومة، الى جانب استمرار الاردن بتقديم الدعم السياسي والاغاثي والطبي للأشقاء في قطاع غزة رغم التحديات القائمة. كما أكد العيسوي ان القوات المسلحة الاردنية والاجهزة الامنية هي الحصن المنيع الذي يحفظ استقرار الدولة، وان دورها جزء لا يتجزأ من معادلة التنمية الوطنية وحماية المصالح العليا. وتطرق الى جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله في ملفات التعليم والمرأة والشباب، معتبرا ان هذه الملفات تشكل اساسا رئيسيا في عملية التطوير المجتمعي. كما اشار الى الدور المحوري الذي يضطلع به سمو الامير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في ترسيخ نهج الدولة الحديثة وتعزيز مسارات التحديث الشامل، ومساعيه الى تفعيل دور الشباب وتبني تطلعاتهم، وضمان تجديد الدماء في العمل الوطني ضمن اطار مؤسسي متوازن ومستدام. وشدد العيسوي على ان التواصل المباشر مع ابناء الوطن هو جزء من صميم عمل الديوان الملكي، تنفيذًا لتوجيهات جلالة الملك. من جهتهم، عبر المتحدثون عن اعتزازهم بالنهج الملكي، مؤكدين وقوفهم خلف القيادة الهاشمية في مختلف الظروف، وإيمانهم بان الاردن بقيادته وشعبه قادر على مواصلة مسيرة الانجاز والتمكين. وأكدوا ان مسيرة التحديث الوطني التي يقودها جلالة الملك تمثل رؤية متكاملة تستند الى ارادة سياسية ثابتة تهدف الى ترسيخ دولة حديثة وقادرة على مواجهة التحديات. واشاروا الى ان جهود جلالته في تطوير منظومة العمل السياسي والاقتصادي والاداري تضع الانسان الاردني في صلب الاولويات، وتفتح افاقا جديدة لبناء مؤسسات اكثر كفاءة وعدالة، بما يعزز مكانة الاردن اقليميا ودوليا ويحفظ استقراره الداخلي. وقالوا إن جلالة الملك يمثل رمز الحكمة والبصيرة، وقائد النهضة، التي لا تعرف الكلل، جعلت من الأردن منارة للأمن والاستقرار ومنبرا للعلم والتقدم وقلبا نابضا بحب الإنسان وكرامته. وشددوا على ان الرؤية الملكية الحكيمة تقود الاردن بثقة نحو شط الامان، رغم ما يعصف بمحيطه من ازمات اقليمية وتحديات سياسية واقتصادية متواصلة، مؤكدين ان الاردن بقيادته وشعبه ظل نموذجا في الصبر والثبات والمسؤولية. وعبروا عن تقديرهم العالي لجهود جلالة الملك في الدفاع عن القضايا العادلة للامة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، مشيرين الى ان هذه المواقف الثابتة تعكس التزاما تاريخيا لا يتبدل ولا يتأثر بالظروف والمتغيرات. واشاروا الى ان تمسك الاردن بنهجه المعتدل ومواقفه الداعمة للأشقاء هو امتداد طبيعي للسياسة الهاشمية الراسخة، التي جعلت من المملكة صوتا للعقل والاعتدال في المنطقة. أكد المشاركون تقديرهم العميق لجهود جلالة الملكة رانيا العبدالله في مجالات التعليم وتمكين المرأة والشباب، مشيرين إلى أن جلالتها تمثل نموذجا راقيا للمرأة العربية المسؤولة. وأشاد المشاركون بالدور المتقدم الذي يضطلع به سمو ولي العهد، في تعزيز موقع الشباب داخل الدولة، مؤكدين أن سموه يمثل عنوانًا لتجديد العمل الوطني ومواكبة تطلعات الجيل الجديد، ويعكس صورة الأردن الحديث القادر على مواصلة البناء بثقة وعزيمة. كما أكد المشاركون على التزامهم بمواصلة دورهم في خدمة المجتمع وتعزيز العمل التطوعي والشبابي، معتبرين ان الاردن يمثل نموذجا متميزا في قدرته على تجاوز الازمات دون التفريط بثوابته.