logo
الإعلان عن انتهاء البحث عن أفراد طاقم سفينة هاجمها الحوثيون قبالة اليمن

الإعلان عن انتهاء البحث عن أفراد طاقم سفينة هاجمها الحوثيون قبالة اليمن

الموقع بوستمنذ 3 أيام
أعلنت شركتا "ديابلوس" و"أمبري" للملاحة البحرية، انتهاء عملية البحث عن بقية أفراد طاقم سفينة الشحن "إترنيتي سي"، التي تعرضت لهجوم حوثي الأسبوع الماضي في البحر الأحمر.
وقالت الشركتان -في بيان مشترك- إن هذا القرار اتُخذ بناء على طلب الشركة المالكة للسفينة.
وقالت المهمة البحرية للاتحاد الأوروبي في البحر الأحمر، الأربعاء، إنها انتشلت من البحر 6 من أفراد طاقم سفينة الشحن "إترنيتي سي"، التي ترفع علم ليبيريا، وتديرها شركة يونانية.
وتبنى الحوثيون في اليمن، الأربعاء، هجوماً استهدف الإثنين سفينة شحن وتسبب بغرقها قبالة السواحل اليمنية، علماً أنه الثاني في أقل من 24 ساعة في البحر الأحمر.
وتعرضت السفينة لهجوم بقوارب مُسيرة وزوارق سريعة قبالة سواحل اليمن، أسفر عن مقتل 4 بحارة.
وقالت السلطات في الفلبين في وقت سابق، إن جميع أفراد الطاقم، البالغ عددهم 22 فرداً باستثناء واحد، فلبينيون.
وأفادت مهمة "أسبيدس" الأوروبية لتأمين حركة الملاحة البحرية والسفن التجارية، الثلاثاء،، بـ"مقتل 3 من أفراد الطاقم، هم كبير المهندسين، وأحد العاملين في غرفة المحركات، ومتدرب"، مشيرة إلى "إصابتين على الأقل، بينهما كهربائي روسي فقد ساقه".
وكانت أمبري قالت، إن السفينة "إتيرنيتي سي" التي هوجمت قبالة سواحل الحديدة "تتوافق مع أهداف ميليشيا الحوثيين المألوفة"، في حين لم يعلن الحوثيون بعد مسؤوليتهم عن الهجوم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الأمن يعتمد قراراً جديداً بشأن الهجمات البحرية ويطالب بإحترام حرية الملاحة
مجلس الأمن يعتمد قراراً جديداً بشأن الهجمات البحرية ويطالب بإحترام حرية الملاحة

الموقع بوست

timeمنذ ساعة واحدة

  • الموقع بوست

مجلس الأمن يعتمد قراراً جديداً بشأن الهجمات البحرية ويطالب بإحترام حرية الملاحة

أصدر مجلس الأمن الدولي قراراً جديداً يتعلق بالتقارير المتعلقة بهجمات الحوثيين على السفن التجارية في البحر الأحمر، في ظل التصعيد الميداني الذي تشهده المنطقة. وبحسب قرار مجلس الأمن، رقم (2787) لعام 2025، والذي صدر يوم أمس، فقد مدد "فترة تقديم التقارير الشهرية من قبل الأمين العام للأمم المتحدة بشأن هجمات جماعة الحوثيين المتمردة على السفن التجارية في البحر الأحمر، حتى 15 يناير/كانون الثاني 2026". وجدد مجلس الأمن في قراره الجديد، مطالباته للحوثيين بوقف فوري ودائم للهجمات البحرية، والإفراج غير المشروط عن جميع أفراد طاقم السفينة "إترنيتي سي" المختطفين لدى الجماعة. ودعا المجلس، الحوثيين لضرورة احترام الأمن البحري وحرية الملاحة وحماية البحارة، بما يتوافق مع القانون الدولي. وصوّت لصالح القرار، الذي صاغته اليونان والولايات المتحدة، 12 من بين 15 عضواً في مجلس الأمن، فيما امتنع ثلاثة عن التصويت وهم ممثلو الجزائر والصين وروسيا.

الحوثيون يتبنون إطلاق صاروخ باليستي على مطار بن غوريون
الحوثيون يتبنون إطلاق صاروخ باليستي على مطار بن غوريون

Independent عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • Independent عربية

الحوثيون يتبنون إطلاق صاروخ باليستي على مطار بن غوريون

أعلن المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران مسؤوليتهم عن إطلاق صاروخ استهدف مطار بن غوريون في إسرائيل، بعد ساعات قليلة من إعلان تل أبيب اعتراض صاروخ أطلق من اليمن. وأفاد المتحدث العسكري باسم المتمردين اليمنيين يحيى سريع في بيان مصوّر مساء أمس الأربعاء، استهداف المطار الرئيس في إسرائيل بـ"صاروخ باليستي نوع ذو الفقار". وأفاد في البيان بأن المتمردين شنوا أيضاً هجمات بطائرات مسيّرة على أهداف عسكرية وميناء إيلات ومطار بن غوريون نفسه. ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل و"حماس" في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، نفذ الحوثيون في اليمن عشرات الهجمات الصاروخية ضد إسرائيل وضد سفن في البحر الأحمر يؤكدون ارتباطها بها، في خطوة أدرجوها في إطار إسنادهم للحركة والقطاع الفلسطيني. ورداً على تلك الهجمات، نفذت إسرائيل في الأشهر الأخيرة ضربات استهدفت مواقع للحوثيين في اليمن، من بينها مطار العاصمة صنعاء ومرفأ الحديدة في وقت سابق من يوليو (تموز) الجاري. وكان الجيش الإسرائيلي أفاد مساء أمس بأنه اعترض صاروخاً أطلق من اليمن. وقال الجيش في بيان، "إثر إطلاق صافرات الإنذار قبل وقت قصير في كثير من مناطق إسرائيل، تم اعتراض صاروخ واحد أطلق من اليمن". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) اعتراض شحنة أسلحة "إيرانية" أفادت القيادة الوسطى الأميركية في الشرق الأوسط (سنتكوم) أمس بأن قوات يمنية معارضة للحوثيين استولت على شحنة كبيرة من الأسلحة الإيرانية، قالت إنها كانت موجهة إلى المتمردين. وذكرت "سنتكوم" على منصة "إكس"، أن هذه الشحنة تضمنت أكثر من 750 طناً من الذخائر والمعدات، بما في ذلك مئات الصواريخ المتطورة المضادة للسفن والطائرات، والرؤوس الحربية، ورؤوس الرادار، ومكوناتها، إضافة إلى مئات من محركات الطائرات المسيّرة ومعدات الدفاع الجوي وأنظمة الرادار ومعدات الاتصالات. وقال قائد القيادة الوسطى الجنرال مايكل كوريلا، إن "اعتراض هذه الشحنة الإيرانية الكبيرة يُظهر أن إيران لا تزال الطرف الأكثر زعزعة للاستقرار في المنطقة. إن الحد من تدفق المساعدات الإيرانية إلى الحوثيين أمر ضروري لأمن المنطقة واستقرارها وحرية الملاحة". والأسبوع الماضي، استأنف الحوثيون هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن، مستهدفين سفناً يتهمونها بالارتباط بإسرائيل، في مسعى لإجبارها على إنهاء حرب غزة. وتبنى الحوثيون هجومين بحريين خلال 24 ساعة، أسفر أحدهما الذي أطلق على سفينة الشحن "إترنيتي سي" التي ترفع علم ليبيريا عن مقتل أربعة أفراد من طاقمها أثناء إبحارها قبالة سواحل الحديدة على البحر الأحمر.

صحيفة دولية : عودة الهجمات الحوثية في البحر الأحمر تصعيد محسوب بأهداف متعددة
صحيفة دولية : عودة الهجمات الحوثية في البحر الأحمر تصعيد محسوب بأهداف متعددة

الأمناء

timeمنذ 11 ساعات

  • الأمناء

صحيفة دولية : عودة الهجمات الحوثية في البحر الأحمر تصعيد محسوب بأهداف متعددة

تجدّدت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر بعد توقف دام قرابة شهرين، لكنها عادت هذه المرة بحدة أكبر، وسط إدانات دولية واسعة. وخلال الأيام الماضية، أعلنت جماعة الحوثي استهداف وإغراق السفينتين التجاريتين 'إترنيتي سي' و'ماجيك سيز' في البحر الأحمر، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى ومفقودين من طاقمي السفينتين اللتين تم تدميرهما. وتُعد هذه من أعنف الهجمات التي شنّها الحوثيون على سفن تجارية منذ بدء عملياتهم العسكرية، التي يقولون إنها دعم لغزة في مواجهة الحرب الإسرائيلية على القطاع الفلسطيني. وفي أول كلمة له بعد إغراق السفينتين، قال زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي، في كلمة مصوّرة، إن 'العمليات البحرية الأخيرة نُفذت بالاشتراك بين القوات البحرية والصاروخية والطيران المسيّر، ردًا على محاولة إعادة تشغيل ميناء أم الرشراش (إيلات) الإسرائيلي، وانتهاك قرار حظر الوصول إلى موانئ فلسطين المحتلة من قبل بعض شركات النقل البحري.' وبدورها، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان لها، مقتل ثلاثة بحارة وإصابة عدد من الأشخاص جراء 'الهجوم الإرهابي غير المبرر الذي شنه الحوثيون على سفينتي الشحن المدنيتين (إم في ماجيك سيز) و(إترنيتي سي) في البحر الأحمر.' واعتبر البيان أن 'هذه الهجمات تمثل تهديدًا مستمرًا لحرية الملاحة والأمن الاقتصادي والبحري الإقليمي، ينفذه المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران.' كما أدانت بريطانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي وجهات دولية أخرى هذه الهجمات، محذرة من عواقبها على الأمن البحري العالمي والبيئة في اليمن والمنطقة. وفي السياق ذاته، أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس جروندبرغ، مساء الخميس الماضي، أن هناك عددًا من المفقودين من طاقم السفينة التجارية 'إترنيتي سي' التي هاجمها الحوثيون. وأعرب في بيان عن بالغ قلقه إزاء التصعيد الأخير من قبل أنصارالله (الحوثيين) في البحر الأحمر، بما في ذلك الهجوم الذي أدى إلى غرق السفينة التجارية 'إترنيتي سي' في 8 يوليو، وأسفر عن وفيات وإصابات. كما أعرب عن قلقه البالغ من الهجوم السابق وغرق السفينة التجارية 'ماجيك سيز' في 6 يوليو، مشددًا على أن هذه الحوادث تزيد من المخاطر التي تهدد أرواح المدنيين، والملاحة الدولية، والاستقرار الإقليمي. وفي لهجة تحذيرية، حثّ جروندبرغ الحوثيين على وقف الهجمات التي من شأنها تأجيج التوترات داخل اليمن ومحيطه، والبناء على الاتفاق المبرم مع الولايات المتحدة بشأن وقف الأعمال العدائية في البحر الأحمر، وتقديم ضمانات مستدامة تضمن سلامة جميع من يستخدمون هذا الممر المائي الحيوي. مستوى جديد من التصعيد أمام هذه التطورات، يُثار تساؤل بشأن الأسباب التي دفعت الحوثيين إلى تصعيد عملياتهم في البحر الأحمر بشكل أعنف من ذي قبل. واعتبر الباحث في الشؤون العسكرية والجماعات المسلحة، عدنان الجبرني، أن تطورات البحر الأحمر تمثل مرحلة جديدة بالنسبة إلى الحوثيين، ومستوى تصعيدي جديد يُعدّون له منذ يناير الماضي، بإشراف مباشر من زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي. وقال الجبرني في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية إن الحوثيين، ومن خلال إحياء الحظر البحري الذي أعلنوه في يونيو 2024 على الشركات التي تبحر سفنها إلى إسرائيل، يستعرضون تطور قدراتهم البحرية، بتنفيذ عمليات منسقة بين أفرع قواتهم. وأشار إلى أن استهداف السفينتين تم باستخدام الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة والزوارق البحرية، بالإضافة إلى قوات هندسة لتفجير السفن. ولفت إلى أن هذه الهجمات تشكّل أيضًا رسالة إلى حاملات الطائرات الأميركية حول ما قد تواجهه في حال قررت الولايات المتحدة العودة إلى شن عمليات ضد الجماعة. وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت في مايو الماضي عن اتفاق لوقف إطلاق النار مع الحوثيين بوساطة عمانية، التزمت بموجبه الجماعة بعدم استهداف السفن الأميركية مقابل وقف واشنطن الهجمات على اليمن. الحفاظ على سمعة الجماعة يأتي هذا التصعيد الحوثي بعد أيام من حادثة أثارت ضجة واسعة، تمثلت في محاصرة وقتل معلم القرآن، الشيخ صالح حنتوس، في منزله بمديرية السلفية بمحافظة ريمة شمالي اليمن. وأثارت الحادثة موجة غضب عارمة في اليمن والمنطقة، ولفتت أنظار الرأي العام العالمي، وسط إدانات شديدة محلية ودولية لأفعال الجماعة التي تدّعي نصرة غزة. وقال الصحافي والمحلل السياسي صدام الحريبي، إن عودة التصعيد الحوثي في البحر الأحمر جاءت بعد حالة ركود أصابت أنصار الجماعة والمتعاطفين معها، خصوصًا في أعقاب الجريمة بحق الشيخ صالح حنتوس. وأوضح أن تلك الجريمة أسهمت في تراجع صورة الجماعة، التي كانت قد حظيت بتعاطف واسع في الأوساط العربية والإسلامية، قبل أن تتآكل تلك السمعة نتيجة الانتهاكات الأخيرة. وأضاف الحريبي أن الجماعة لجأت إلى استئناف الهجمات كوسيلة للهروب من السخط الشعبي، ومحاولة لتغيير مسار الجدل القائم، معتبرًا أن التصعيد يأتي ضمن إستراتيجية لصرف الأنظار عن أزماتهم الداخلية. كما أشار إلى أن هذه الهجمات لا يمكن فصلها عن الدور الإيراني، مؤكدًا أن طهران تسعى عبر الحوثيين إلى إرسال رسائل ضغط إلى خصومها، بينما تزعم الجماعة أن عملياتها تأتي نصرةً لغزة. وختم بالقول إن 'الحقيقة هي أن جماعة الحوثي تنفذ أجندة إيرانية تخدم مصالح طهران، في وقت يدفع فيه اليمنيون الثمن من دمائهم ومقدراتهم، ليكونوا ضحايا معركة لا تمثلهم.' مستقبل هجمات الحوثيين في كلمته الأخيرة، توعّد زعيم الحوثيين باستمرار الهجمات في البحر الأحمر وخليج عدن والمحيط الهندي ضد أي سفينة تتجه إلى إسرائيل. وأكد أن 'ما حصل في البحر الأحمر رسالة واضحة لكل شركات النقل البحري التي تتحرك لصالح العدو الإسرائيلي، بأنها ستُعامل بالحزم، ولا يمكن السماح لها بالمرور عبر مسرح العمليات المعلن عنه.' وعن مستقبل هذه التطورات، يرى الصحافي رهيب هائل أن هجمات الحوثيين ستستمر في البحر الأحمر طالما تواصلت الحرب على قطاع غزة. وأضاف أن الجماعة تربط وقف عملياتها بوقف 'العدوان الإسرائيلي على غزة'، مشيرًا إلى صعوبة تراجع الجماعة عن هذه الهجمات التي عززت من رصيدها لدى بعض الأوساط بدعوى 'نصرة غزة'، ولا ترغب في خسارة هذا التعاطف، رغم الكلفة الباهظة. وتابع 'الحوثيون يشعرون بنشوة كبيرة ولن يتراجعوا عن موقفهم، خصوصا بعد اتفاق الولايات المتحدة معهم لوقف المواجهات بين الطرفين الذي يعتبرونه نجاحا لهم.' ويمثّل البحر الأحمر واحدًا من أهم الممرات المائية في العالم، إذ تمرّ عبره نسبة كبيرة من التجارة الدولية، ويرتبط بشكل مباشر بالأمن الاقتصادي العالمي. ولا ينعكس أي اضطراب في هذا الممر الحيوي، مثل الهجمات الأخيرة التي تشهدها المنطقة، فقط على حركة السفن، بل يهدد استقرار أسواق الطاقة وسلاسل الإمداد. ويكتسب البحر الأحمر أهمية إضافية بفضل موقعه الرابط بين قناة السويس ومضيق باب المندب، ما يجعله محط أنظار القوى الإقليمية والدولية التي تتزاحم لتأمين مصالحها فيه، وسط حضور عسكري متزايد. وعلى المستوى القانوني، تُعد الهجمات على السفن المدنية خرقًا واضحًا لقانون البحار واتفاقيات الأمم المتحدة التي تكفل حرية الملاحة وسلامة السفن في المياه الدولية. ورغم وجود قرارات أممية سابقة تدين استهداف الممرات البحرية، فإن واقع التنفيذ على الأرض يبقى محدودًا، خصوصًا في ظل تعقيدات النزاع اليمني وتداخل الأدوار الدولية فيه. وشهدت القدرات العسكرية للحوثيين تحوّلًا ملحوظًا خلال السنوات الماضية، لاسيما في المجال البحري، حيث باتت الجماعة قادرة على تنفيذ عمليات مركّبة باستخدام طائرات مسيّرة، وصواريخ دقيقة، وزوارق مفخخة، وهي تكتيكات تعكس تأثير الخبرات الإيرانية في تدريب وتطوير هذه الأساليب، ضمن نمط من 'الحرب غير المتكافئة' التي تُستخدم فيها أدوات منخفضة الكلفة لإحداث تأثير واسع. ويهدد استمرار هذه العمليات البحرية بتشديد العزلة على المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، مع ما يحمله ذلك من تبعات على الوضع المعيشي والإنساني في اليمن. فكل تصعيد جديد يثير مخاوف من ردود أفعال عسكرية قد توسّع رقعة الحرب، وتفاقم معاناة السكان الذين يعيشون أساسًا في ظروف مأساوية منذ سنوات. كما أن انخراط الجماعة في صراع يتعدى حدود اليمن، يضع البلاد أمام مخاطر التحوّل إلى ساحة صراع إقليمي دائم، يدفع ثمنه المواطن اليمني في حياته وأمنه ولقمة عيشه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store