logo
أحسن التصرف وإلا قطعنا التمويل.. ترامب يهدد المرشح المسلم لعمدة نيويورك

أحسن التصرف وإلا قطعنا التمويل.. ترامب يهدد المرشح المسلم لعمدة نيويورك

اليوم السابعمنذ 21 ساعات

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب زوهران ممدانى ، المرشح الديمقراطى المسلم لمنصب عمدة نيويورك، بقطع التمويل عن المدينة فى حال لم يحسن التصرف حال انتخابه.
وقال ترامب خلال مقابلته مع فوكس نيوز أمس، الأحد، إن مامدانى شيوعى، وأن عليه أن يقوم بالشىء الصحيح لو تم انتخابه عمدة لنيويورك وإلا فإن الرئيس سيحجب التمويل الفيدرالي.
وقال ترامب: لا أستطيع أن أتخيل هذا، لكن دعنا نقول هذا، لو تم انتخابه، سأكون أن الرئيس وسيتعين عليه أن يقوم بالشئ الصحيح، لكنهم لن يحصلوا على أي أموال. عليه أن يقوم بالشىء الصحيح".
وتابع ترامب قائلا إنه أيا من سيكون عمدة نيويورك القادم، فعليه أن يحسن التصرف وإلا فإن الحكومة الفيدرالية ستتبنى نهجاً صارماً معهم من الناحية المالية.
وكان مامدانى قد قال فى تصريحات لشبكة NBC News إنه عليه أن يعتقد على حقيقية أن الرئيس سيتحدث عن شكلى ومظهرى ومن أين انحدر ومن أنا إلى ما لا نهاية، لأنه يريد أن يشتت الانتباه عما أقاتل من أجله.
وأضاف أنه يحارب من أجل الكادحين الذى ترشح من أجل تمكينهم لكنهم تعرضوا للخيانة. وعندما نتحدث عن سياساتى، فأنا أصف نفسى بأنى ديمقراطى اشتراكى بطرق كثير مستوحاة من كلمات د.كينج لعقود مضت، والذى قال "سموها ديمقراطية أو سموها اشتراكية ديمقراطية".
وتابع قائلا، إنه كان هناك توزيعا أفضل للسلطة لكل "أبناء الرب" فى هذا البلد، ومع تراجع عدم المساواة فى الدخل على مستوى البلاد، فقد زادت فى نيويورك. وفى نهاية المطاف، ما نحتاجه هو مدينة يمكن أن يزدهر فيها كل فرد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نبيل عمر : ترامب ونهاية القرن الأمريكى!
نبيل عمر : ترامب ونهاية القرن الأمريكى!

البشاير

timeمنذ 27 دقائق

  • البشاير

نبيل عمر : ترامب ونهاية القرن الأمريكى!

نبيل عمر ترامب ونهاية القرن الأمريكى! يبدو المشهد بين أمريكا وإيران وإسرائيل أقرب إلى المسرحيات الهزلية، فكل منها يهتف بالنصر العظيم الذى حققه، ترامب يتفاخر بأنه أول رئيس أمريكى ينزع مخالب إيران النووية قبل أن تطول، وإيران تزهو بالصمود أمام ضربات أمريكا وإسرائيل القوية، وأن خسائر منشآتها النووية فى حدود المحتمل الذى لن يعوق عودتها سريعا إلى النشاط، وإسرائيل مضت فى الكذب إلى منتهاه، بأنها أزالت التهديد النووى الوجودى عن كاهلها، كى تعود وتستكمل جرائم الحرب وعملية الإبادة للفلسطينيين فى غزة، لعلها تلهى سكانها عن حجم الدمار الداخلى الذى ألحقته بها إيران لأول مرة فى عمرها القصير. على حواف المشهد الهزلى يتحرك نظام عالمى ضعيف، خيال مآتة متهالك، نزفت مؤسساته الدولية كل أسباب وجودها، الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن، منظمة التعاون الإسلامى التى لا تهش ولا تنش، الاتحاد الأوروبى الذى أصبح مجرد هيئة إقليمية تعمل على الحفاظ على الحد الأدنى من علاقات الدول الأوروبية مع بعضها البعض، دون أن يكون لها أى تأثير فعال خارج القارة العجوز إلا فى مساندة إسرائيل فقط، بضغط أولا من العنصر المحفز لها وهو الولايات المتحدة، ثم تاريخها الاستعماري..الخ. وأتصور أن أكبر خاسر بين الثلاثة «مدعى النصر» هى إسرائيل، التى افتعلت حربا دونما سبب حقيقي، فهى فى معية الولايات المتحدة، التى توفر لها حماية مطلقة فى حالة تعرضها لأى خطر جاد، وقد جربت ذلك فعليا فى حرب أكتوبر 1973 حين أوشكت على الانهيار بعد ثلاثة أيام من القتال الشرس مع القوات المصرية، خسرت فيها الجلد والسقط، وبعدها لم يصل رئيس أمريكى إلى البيت الأبيض دون أن يتعهد بضمان أمن إسرائيل، أى إن تهديد إيران لإسرائيل إذا كان حقيقيا فهو تحت سقف الولايات المتحدة التى لها عشرات القواعد العسكرية فى منطقة الشرق الأوسط، منها أكبر قاعدة جوية فى تركيا، ولم يكن تهديدا حرا، أما حزب الله والحوثيون وحماس، فهم أدوات لتحسين شروط تفاوض إيران مع الولايات المتحدة والغرب عموما، ولهم حرية التصرف الداخلى فى بلادهم حسب مصالحهم فى السلطة والثروة، بعد التشاور مع طهران. أيا كان اندفاع إسرائيل بالهجمات على إيران هو نوع من «استعراض» القوة، الذى يدهش قصور الشرق الأوسط ويقنع تيجانها بتمرير الهيمنة الإسرائيلية وفق «مفاهيم ترامب الإبراهيمية»، دون أى حديث عن دولة فلسطينية أو الفلسطينيين، كأنهم تبخروا من تاريخ المنطقة! ومؤكد أن حسابات الولايات المتحدة وإسرائيل مع إيران كانت خاطئة، فإيران ليست سوريا ولا لبنان، ولا حزب الله ولا الحوثيين ولا حماس، إيران دولة ذات جذور ضاربة فى الأرض تشبه الجذور المصرية، واستسلامها بضربات جوية مهما كانت قوتها مسألة صعبة للغاية، إلا إذا كانت ضربات ذرية! ولم تتوقع إسرائيل ولا ترامب رد فعل إيران بضرب المدن الإسرائيلية وإحداث هذا القدر من الدمار بها، وهو دمار لن تنمحى صوره من أذهان الإسرائيليين لفترة طويلة جدا، فقد ذاقوا لأول مرة مما يفعلونه فى الآخرين «الطيبين»! وهذا الدمار هو سبب هرولة أمريكا إلى الضربة الجوية بالطائرات الشبحية على ثلاث منشآت نووية إيرانية خالية من اليورانيوم المخصب، ومع رد إيران بضرب قاعدة العديد الأمريكية فى قطر، بعد إخلائها تماما من البشر والمعدات، هما شروط اتفاق وقف إطلاق النار غير المكتوب بين إيران وإسرائيل.. وقد نتوقف كثيرا عند الضربة الأمريكية ونسأل: هل هى من دلائل صعود جديد للقوة الأمريكية أم هى علامة إضافية على نهاية القرن الأمريكى وفشل حلم المحافظين الجدد فى قرن أمريكى جديد تجلس فيه أمريكا على رأس العالم منفردة؟ نعود إلى شعار « لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، الشعار الذى رفعه الرئيس دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية، ولا يخلع القبعة الحمراء المكتوب عليها إلا نادرا، ويتصور ترامب أن القوة الأمريكية الصلبة هى التى ستحقق «السيادة المادية والمعنوية» لأمريكا على العالم، ولهذا حاول منذ أول يوم فى البيت الأبيض أن يملى أفكاره وسياساته على العالم، تجاريا وسياسيا وعسكريا، فإذا كانت أمريكا قوة هائلة اقتصاديا وعسكريا، فلماذا تتعامل بالقوة الناعمة مع الآخرين؟، لكن ترامب يجهل، لضعف ثقافته السياسية، أمورا أساسية أهمها أن القوة مهما تصاعدت فلها حدود فى استخدامها، نعم يمكن أن تمنح القوة صاحبها مساحة للمناورة والضغط، لكن يستحيل أن تكون مساحة مطلقة، فالنملة لو دخلت أذن الفيل يمكن أن تقتله، والعلاقات الدولية لا تعيش إلا على الاعتماد المتبادل، والإفراط فى استخدام القوة الصلبة يمكن أن تفسد الاعتماد المتبادل.. أى أن القوة المادية يمكن أن تحقق مكاسب قصيرة الأجل، لكن مخاطرها جسيمة على المدى الطويل.. وهو ما حدث مثلا مع الاتحاد السوفيتي، الذى اعتمد على قوته الصلبة فى علاقاته مع حلفائه، فى الكتلة الشرقية فانهار الحلف والاتحاد السوفيتي، وهذا ما حدث أيضا مع كل الإمبراطوريات العظمى الغابرة عبر التاريخ. وتفترض الواقعية الإستراتيجية أن استعمال القوة الصلبة مرهون بأهداف مدروسة ومخاطر مقبولة، لكنها لا تمنح ضماناً بالهيمنة المطلقة، فالخصم، مهما بدا أضعف، يحتفظ دائماً بوسائل غير متوقعة للرد من حرب العصابات إلى الأدوات الاقتصادية والتكنولوجية وحتى الرمزية. وتمتلئ دروس التاريخ بلحظات قلبت موازين القوى، من فيتنام إلى أفغانستان، حيث تفوّق «الضعيف» ذو الإرادة الحديدية، باستنزاف القوة الصلبة دون الدخول معها فى مواجهات حاسمة، كما أن اللجوء الدائم إليها يفقد الآخرين الثقة فى صاحب هذه القوة، فيخسر السيطرة الناعمة عليهم بالتدريج، وهو ما يحدث لأمريكا الآن! Tags: القرن الأمريكي ترامب مسرحية إيران مشهد هزلي

بلومبرج: أوروبا مستعدة لقبول رسوم ترامب مقابل إعفاء قطاعات حيوية
بلومبرج: أوروبا مستعدة لقبول رسوم ترامب مقابل إعفاء قطاعات حيوية

Economy Plus

timeمنذ ساعة واحدة

  • Economy Plus

بلومبرج: أوروبا مستعدة لقبول رسوم ترامب مقابل إعفاء قطاعات حيوية

الاتحاد الأوروبي مستعد لقبول اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة تتضمن استمرار الرسوم الجمركية الشاملة بنسبة 10% على صادراته، مقابل التزام واشنطن بإعفاء قطاعات حيوية مثل السيارات والمعادن والأدوية وأشباه الموصلات والطائرات التجارية من الرسوم المرتفعة، وفقا لمصادر مطلعة تحدثت إلى وكالة بلومبرج. أوضحت بلومبرج في تقرير حديث، أن الاتحاد الأوروبي يحاول حاليا الضغط على الولايات المتحدة للحصول على إعفاءات أو تخفيضات للرسوم الجمركية البالغة 25% على السيارات وقطع غيارها، بالإضافة إلى رسوم الـ 50% على الصلب والألومنيوم. أمام الاتحاد الأوروبي مهلة حتى 9 يوليو الحالي للتوصل إلى اتفاق تجاري مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل أن ترتفع التعريفات الجمركية على جميع صادرات دول الاتحاد إلى الولايات المتحدة إلى 50% بدلا من 10% حاليا، وذلك بمجرد انتهاء مهلة الـ90 يوما التي منحها ترامب لدول الاتحاد الأوروبي بهدف التوصل لاتفاق تجاري يجنبها الرسوم بالحد الأقصى. خلال العام الماضي، صدّرت دول الاتحاد الأوروبي سيارات وقطع غيار سيارات إلى الولايات المتحدة بقيمة 52.8 مليار يورو (ما يعادل نحو 62.2 مليار دولار)، فيما وصلت صادراتها من الصلب والألمنيوم إلى الولايات المتحدة إلى نحو 24 مليار يورو (ما يعادل قرابة 28.3 مليار دولار). أفادت بلومبرج في وقت سابق بأن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة واثقان بشكل متزايد من إمكانية التوصل إلى اتفاق مبدائي بحلول 9 يوليو الحالي للسماح للمفاوضات بالاستمرار بعد الموعد النهائي. قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الخميس الماضي، عقب قمة لدول الاتحاد الأوروبي في بروكسل، إن دول الاتحاد مستعدة لإبرام اتفاق مع واشنطن كما أنها مستعدة أيضا لاحتمال عدم التوصل إلى اتفاق مرضٍ. تابعت: 'جميع الخيارات لا تزال مطروحة على الطاولة بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية، ومستعدون للدفاع عن المصلحة الأوروبية عند الحاجة'. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

إقتصاد : ارتفاع الذهب بفعل هبوط الدولار وترقب سياسات المركزي الأمريكي
إقتصاد : ارتفاع الذهب بفعل هبوط الدولار وترقب سياسات المركزي الأمريكي

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

إقتصاد : ارتفاع الذهب بفعل هبوط الدولار وترقب سياسات المركزي الأمريكي

الثلاثاء 1 يوليو 2025 11:10 صباحاً نافذة على العالم - مباشر- ارتفعت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، مدعومة بتراجع الدولار، وسط ترقب لبيانات سوق العمل التي من المقرر أن تصدر في وقت لاحق من هذا الأسبوع لتقييم مسار سياسة مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) وسط دعوات متجددة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخفض الفائدة. وزاد الذهب بنحو 0.3 % ليلامس مستويات 3312.25 دولار للأوقية (الأونصة)، بحلول الساعة 0042 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنحو 0.5 % لتلامس مستويات 3323.10 دولار. وهبط مؤشر الدولار بنسبة 0.2 %، ليحوم بالقرب من أدنى مستوى له في ثلاث سنوات، مما يجعل السبائك أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى. وواصل ترامب الضغط على البنك المركزي أمس الاثنين لتخفيف السياسة النقدية، حيث أرسل إلى رئيس البنك جيروم باول قائمة بأسعار الفائدة في بنوك مركزية عالمية، مذيلة بتعليقات مكتوبة بخط اليد تحث على أن تتماشى أسعار الفائدة الأمريكية مع أسعار الفائدة في اليابان 0.5 %، والدنمرك 1.75 %. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.1 % إلى 36.13 دولار للأونصة، وصعد البلاتين 0.7 % إلى 1362.35 دولار، وزاد البلاديوم 1.2 % إلى 1110.03 دولار. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات ما هي مخاطر التلوث النووي الناجمة عن الهجمات على إيران؟ فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store