هل يقلل الذكاء الاصطناعي من قدرات التفكير لدى الطلاب؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيجيبت 14
منذ 6 ساعات
- إيجيبت 14
أداة جديدة من شات جي بي تي تتحكم في الكمبيوتر وتنجز المهام
كشفت شركة OpenAI عن أداة جديدة تحمل اسم ChatGPT Agent، وهي تشكّل نقلة نوعية في عالم وكلاء الذكاء الاصطناعي، إذ تتيح للمستخدمين تنفيذ مهام معقدة ومتعددة الخطوات عبر كمبيوتر افتراضي بالكامل تديره الأداة نيابة عنهم.وفي عرض توضيحي أوضحت الشركة أن الأداة مدعومة بنموذج جديد طورته شركة OpenAI بنحو خاص لهذا المنتج. ويمكن لـ ChatGPT Agent الاطلاع على تقويم المستخدم لإبلاغه بمواعيد العملاء القادمة، أو تخطيط وجبة فطور عائلية وشراء مكوناتها، أو إعداد عرض تقديمي استنادًا إلى تحليل الشركات المنافسة. ويستند النموذج الذي لم يُعلن اسمه إلى تدريب معزز لتنفيذ مهام معقدة باستخدام أدوات متعددة، ويجمع ChatGPT Agent بين مزايا أداتي Operator و Deep Research اللتين أطلقتهما OpenAI سابقًا. ولإطلاق هذا المشروع، أدمجت الشركة فريقي العمل وراء الأداتين السابقتين في فريق واحد يضم ما بين 20 و 35 شخصًا، وعرضت الشركة حالات استخدام متعددة خلال العرض، منها تنظيم موعد بالاستعانة بتقويم جوجل للعثور على توقيت مناسب، ثم حجز مطعم مناسب. كما استُعرضت قدرته على توليد تقارير بحثية لمقارنة المطاعم. ويمكن استخدام الأداة في التسوق الإلكتروني بفاعلية تفوق استخدام Operator بمفرده، أو أتمتة مهام صغيرة في الحياة اليومية. وأضافت الشركة أن الأداة قادرة على التحكم في 'كمبيوتر كامل' وليس مجرد متصفح، مما يتيح لها مجموعة أدوات موسعة، لكن السرعة ما زالت تشكل تحديًا، ويركز الفريق على تحسين أداء المهام الصعبة. وأكدت OpenAI أن الأداة تستأذن المستخدم قبل تنفيذ أي إجراء لا رجعة فيه مثل إرسال بريد إلكتروني أو إتمام حجز. وبخصوص المعاملات المالية، أوضحت الشركة أن الأداة لا تملك صلاحية إجراء هذه العمليات حاليًا، كما أُضيفت خاصية 'وضع المراقبة' (Watch Mode) التي توقف عمل الأداة إن غيّر المستخدم علامة التبويب في أثناء تصفحه مواقع مالية. ومن المقرر أن تبدأ OpenAI إتاحة ChatGPT Agent للمشتركين في خططها المختلفة بدايةً في اليوم. ويُعد مفهوم وكلاء الذكاء الاصطناعي من أبرز الاتجاهات الحديثة في المجال، إذ يسعى المطورون إلى تقديم أدوات قادرة على أداء وظائف متعددة مثل جدولة المواعيد والتسوق الإلكتروني. ويأتي إطلاق ChatGPT Agent بعد طرح OpenAI أداة Operator في يناير الماضي، التي وُصفت بأنها 'وكيل ذكاء اصطناعي يمكنه تصفح الإنترنت نيابة عن المستخدمين'. ويُشار إلى أن شركات مثل Anthropic و Perplexity وجوجل طوّرت أدوات مشابهة.


عرب نت 5
منذ 6 ساعات
- عرب نت 5
: ابتكار ميكروفون بصري يلتقط الكلام من اهتزازات أشياء يومية
صوره ارشيفيهالجمعة, 01 أغسطس, 2025ابتكر باحثون صينيون ميكروفونا بصريا يلتقط الصوت باستخدام الضوء بدلا من الهواء، ما يمهد الطريق لتقنيات استشعار ثورية تتجاوز حدود الميكروفونات التقليدية.إقرأ أيضاً..وكالة الفضاء الروسية: استمرار الرحلات الفضائية المتبادلة أمر بالغ الأهمية.. تعرف على السببNASA تواجه موجة استقالات غير مسبوقة تهدد مستقبل برامجها العلميةروبوت R1.. ذكاء صناعي بشري بسعر أقل من MacBook Proمدارس WE للتكنولوجيا التطبيقية تفتتح 8 فروع جديدة لتشمل جميع أنحاء الجمهوريةوفي إنجاز علمي يجمع بين البصريات والصوتيات، طوّر فريق من معهد بكين للتكنولوجيا نظاما جديدا يستطيع "الاستماع" إلى الأصوات من خلال تتبّع الاهتزازات الدقيقة التي تحدثها على أسطح مختلفة، مثل الورق أو أوراق الشجر أو الأكواب البلاستيكية، دون أن يعتمد على أي ميكروفون تقليدي.ويعمل النظام عبر تسليط الضوء على الجسم المطلوب، ثم قياس التغيرات الطفيفة في شدة الانعكاس الناتجة عن الاهتزازات الصوتية. وباستخدام خوارزميات ذكية، تُحوّل هذه التغيرات إلى إشارات صوتية يمكن سماعها بوضوح.4وعلى عكس الميكروفونات البصرية التقليدية التي تطلبت كاميرات فائقة السرعة أو ليزرات باهظة، يعتمد هذا النموذج الجديد على تقنية تعرف بالتصوير أحادي البكسل، وهي بسيطة وفعالة من حيث التكلفة، ويمكن دمجها بسهولة في أجهزة مثل الهواتف الذكية والطائرات دون طيار وأدوات المراقبة.وقال الباحث الرئيسي شو ري ياو: "تبسّط طريقتنا بشكل كبير عملية التقاط الصوت باستخدام الضوء، ما يفتح الباب لتطبيقات جديدة في بيئات لا تعمل فيها الميكروفونات التقليدية، مثل الحديث عبر الزجاج أو التقاط الأصوات من خلف الحواجز".وأضاف ياو أن النظام تمكّن من إعادة بناء الصوت من عدة أسطح، مثل ورقة شجر ترفرف في الهواء، أو بطاقة ورقية تهتز بفعل الموسيقى، حتى في ظروف الإضاءة العادية.ويمتاز النظام بمرونته الكبيرة وقدرته على العمل دون الحاجة إلى معدات باهظة أو معقدة، ما يفتح المجال لاستخدامه في مجالات متعددة، مثل البحث والإنقاذ أو مراقبة الأجهزة، أو حتى المجالات الطبية التي تتطلب مراقبة دقيقة لحركات الجسم دون لمس.لكن هذا التقدم يثير في الوقت نفسه تساؤلات أخلاقية، إذ يمكن من الناحية التقنية استخدام النظام لالتقاط المحادثات عن بُعد، دون الحاجة إلى أجهزة تنصت أو ميكروفونات ظاهرة.وقد سبق أن أظهر باحثو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا MIT عام 2014 أن الاهتزازات الطفيفة على كيس رقائق بطاطا يمكن أن تكشف عن كلام واضح، وتبعت ذلك تقنيات اعتمدت على اهتزازات المصابيح أو الانعكاسات، لكنها تطلبت معدات ثقيلة. أما هذا النموذج الجديد، فيُبسط تلك المبادئ باستخدام أدوات بسيطة وقابلة للنشر على نطاق واسع.ويشدّد الفريق على أن هدفهم هو تحسين تقنيات الاستشعار في البيئات المعقدة، وليس استخدامها لأغراض تجسسية. ويخطط الباحثون حاليا لتحسين حساسية النظام وتجريبه في مواقف واقعية، بما في ذلك في المجالات الطبية لمراقبة التنفس أو نبضات القلب دون تلامس مباشر.نشرت نتائج الدراسة في مجلة Optics Express العلمية الصادرة عن مجموعة Optica.المصدر: روسيا اليوم قد يعجبك أيضا...


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
عالم المرأة : طابعة ثلاثية الأبعاد تحول بقايا الطعام إلى أكواب قهوة وأدوات مطبخ
الخميس 31 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - يمكن لنوع جديد من الطابعات ثلاثية الأبعاد أن يُساعد الأسر على القيام بدورها فى الحد من هدر الطعام، مع إنتاج بعض الإكسسوارات المنزلية الأنيقة، ففى عام 2019 وحده، أنتجت الولايات المتحدة 66 مليون طن من نفايات الطعام، انتهى المطاف بمعظم هذه النفايات (60٪) فى مكبات النفايات، ووفقا لتقرير وكالة حماية البيئة الأمريكية، فإن ثانى أكسيد الكربون الناتج عن نفايات الطعام يُعادل انبعاثات 42 محطة طاقة تعمل بالفحم. ولمحاولة معالجة هذه المشكلة، طور باحثان من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا طابعة ثلاثية الأبعاد مدعومة بالذكاء الاصطناعى، قادرة على تحويل بقايا الطعام إلى أكواب قهوة وقواعد أكواب وغيرها من أدوات المطبخ اليومية، ويأملان أن يُمكنهما اختراعهما، المُسمى طابعة من إعادة استخدام النفايات قبل أن تصل إلى صناديق القمامة أو صناديق السماد، مما يُساعد على تعزيز الاقتصادات الدائرية المحلية للغاية، بحسب ما ذكره موقع مجلة popsci. يكتب المصمم بيرو كاو على موقعه الإلكترونى: "يتجاوز هذا المنتج مجرد إعادة تدوير نفايات الطعام، إذ يُشرك المجتمعات المحلية بنشاط فى ممارسات صديقة للبيئة بشكل يومى". تعمل الطابعة بالتزامن مع تطبيق جوال مصاحب يمسح بقايا الطعام ويحددها، يلتقط المستخدمون صورة للنفايات، التى قد تشمل أى شىء من قشور الموز وقشر البيض إلى بقايا القهوة، ويقوم نموذج الذكاء الاصطناعى للكشف عن الكائنات فى التطبيق بتحليل الصورة، بمجرد تحديد الكائن، يقترح التطبيق وصفات محتملة للعناصر التى يمكن تحويلها إليه، يمكن للمستخدمين الاختيار من بين مجموعة من القوالب الجاهزة، مثل الأكواب والأوانى، أو إنشاء كائناتهم الخاصة، كما يمكنهم تخصيص لون وملمس الكائن بناءً على المواد المتاحة. بمجرد اختيار الكائن، يُضيف الجهاز تلقائيا إضافات طبيعية إلى بقايا الطعام ويحولها إلى عجينة بلاستيكية حيوية، ثم تُغذى هذه العجينة فى نظام بثق ثلاثى المحاور مع تسخين آلى، والذى يُشكل الخليط إلى المنتج النهائى، بمجرد اكتمال الطباعة، يمكن للمستخدمين فتح لوحة على جانب الجهاز لاستلام أغراضهم، تتطلب العملية بأكملها، بعد تحميل المادة، ضغطة زر واحدة فقط، وهى مصممة لتكون فى متناول الجميع حتى من ليس لديهم خبرة سابقة فى استخدام الطابعات ثلاثية الأبعاد. وكتب كاو: "هذه المرونة تجعل طابعة فى متناول الجميع، بغض النظر عن الخبرة السابقة فى الطباعة ثلاثية الأبعاد". وتشهد الطابعات ثلاثية الأبعاد، التى كانت تقتصر فى السابق على العمل بالبلاستيك والمعادن، تطورا سريعا، فى عام 2023، حيث كشف باحثون من جامعة كولومبيا عن طابعة ثلاثية الأبعاد متطورة قادرة على طباعة الدجاج ولحم البقر والخضروات والجبن بشكل موثوق، حتى أنها أنتجت كعكة جبن تبدو صالحة للأكل نسبيًا، حتى أن شركة Food Ink، ومقرها لندن، افتتحت ما وصفته بأول مطعم منبثق مطبوع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد بالكامل فى العالم، حيث طُبع كل شىء، من الأطباق والأوانى إلى وجبة العشاء المكونة من تسعة أطباق، وصرح جوناثان بلوتينجر، أحد مهندسى جامعة كولومبيا الذى ابتكر هذا الجهاز، لصحيفة الغارديان بأنه يعتقد أن طابعات كهذه قد تصبح عنصرًا أساسيًا فى مطبخ المنزل قريبا. ولا تقتصر التطورات على الطعام فحسب، ففى مجال الرعاية الصحية، تُستخدم الطابعات ثلاثية الأبعاد بالفعل لإنشاء جلد وأوعية دموية اصطناعية قابلة للطباعة، ويقول مؤيدو هذه التقنية إن الأعضاء ثلاثية الأبعاد القابلة للطباعة بالكامل قد لا تكون بعيدة المنال.