
احترار المحيط وحماية الأنواع المهددة بالانقراض
تسمانيا هي ولاية أسترالية وجزيرة تقع على بعد 240 كيلومتراً إلى الجنوب من البر الرئيسي الأسترالي، وهي من أكبر 26 جزيرة في العالم، ويحيط بها 1000 جزيرة صغيرة. سمكة «اليد الحمراء» غريبة المظهر، تنتشر على بقعة صغيرة من الشعاب المرجانية في مياه المحيط الهادئ قبالة شواطئ جزيرة تسمانيا، أحد أكثر الأسماك المهددة بالانقراض في العالم. الجامعة تعمل بالشراكة مع «مؤسسة الأنواع الأكثر عرضة للانقراض في أستراليا»، لحماية سمكة «اليد الحمراء» من موجات الحر البحرية، ومن بين 25 سمكة تم نقلها في أحواض خارجية، نفقت ثلاث للأسف، وأعيدت 18 إلى البحر بعد زوال الخطر، وتم الاحتفاظ بأربع لأغراض التكاثر، هذه الجهود تبث الأمل في إمكانية الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض، ليس فقط في البحار بل في جميع البيئات على سطح الكوكب. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 15 ساعات
- الاتحاد
«مينوميني» ونظرية الآثار!
عالمة الآثار البيئية في كلية دارتموث بولاية نيوهامبشير الأميركية، مادلين ماكليستر، وهي تُنقّب في مقطع عرضي لأحد أحواض الحدائق في موقع «جزر الستين» الأثري في شبه جزيرة ميشيغان العليا، حيث تُشير بقايا آثارية إلى وجود مستوطنة بائدة تعود إلى آلاف السنين قبل الميلاد. وقد خلصت دراسة جديدة إلى أن جزءاً من شبه جزيرة ميشيغان العليا، ذي الغابات الكثيفة، يُعدّ الموقع الزراعي القديم الأكثر اكتمالا في شرق الولايات المتحدة. ويُعرف موقع «جزر الستين» الأثري في هذه الجزيرة بأنه الموطن الأصلي لأمة «مينوميني». وقد عُرفت هذه المنطقة لدى أفراد القبيلة باسم «أنايم أوموت» (بطن الكلب)، ويعود تاريخ بقايا مستوطنتهم فيها إلى حوالي 8000 قبل الميلاد. وتقع «جزر الستين» على امتداد ميلين من نهر مينوميني، وتتميز بهوائها البارد، وسوء جودة تربتها، وقصر موسم نمو نباتاتها. ورغم كونها اعتُبرت على الدوام غير صالحة للزراعة، فإن بحثاً أكاديمياً نُشر مؤخراً في مجلة «ساينس» كشف عن أن أسلاف مينوميني زرعوا حقولاً شاسعة من الذرة، وربما محاصيل أخرى مهمة في هذه الجزر. وتقول مادلين ماكليستر، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن الافتراض الذي ساد إلى وقت قريب هو أن الزراعة المكثفة في العصور السابقة تقتصر في الغالب على المجتمعات التي كانت تتمتع بسلطة مركزية، وكثافة سكانية عالية، وهيكل تنظيمي هرمي، وغالباً ما كانت تتميز بثروات متراكمة.. وإنه انطلاقاً من هذا الافتراض السائد حتى الآن جاء الاعتقاد بأن «زراعة مجتمع مينوميني في منطقة جزر الستين كانت صغيرة الحجم، وأن المجتمع في هذه المنطقة كان مساواتياً إلى حد كبير». لكن تحليل نتائج المسح الذي أجرته ماكليستر يشير إلى أن هذه المجتمعات طورت حقولَها الزراعية وحافظت عليها، واستطاعت تعديل المشهد الطبيعي بما يتناسب مع احتياجاتها، من خلال إزالة الغابات، وإنشاء الحقول، وحتى تعديل التربة لإنتاج الأسمدة. ولذا تتوقع ماكليستر أن تجبر نتائج دراستها العلماءَ على «إعادة النظر في بعض الأفكار الأساسية لنظرية الآثار وعلم الآثار بشكل عام». (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)


العين الإخبارية
منذ 4 أيام
- العين الإخبارية
أمازون تطلق مركز بيانات ضخم للذكاء الاصطناعي.. يستهلك طاقة مليون منزل!
أطلقت شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة "أمازون" أول موقع يضم سلسلة من مراكز البيانات التي تخطط للتوسع بها في الولايات الأمريكية. وقال تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز إنه قبل عام، كانت قطعة أرض زراعية تبلغ مساحتها 1200 فدان خارج مدينة نيو كارلايل في ولاية إنديانا مجرد حقل ذرة. أما اليوم، فقد تحوّلت إلى موقع يضم 7 مراكز بيانات ضخمة تابعة لأمازون، ضمن مشروع عملاق يُعرف باسم مشروع رينييه، مخصص بالكامل لتقنيات الذكاء الاصطناعي. وتخطط أمازون لبناء نحو 30 مركزًا في هذا الموقع، لتشكّل في مجموعها حاسوبًا فائق القدرة، يحتوي على مئات الآلاف من الشرائح الحاسوبية المتخصصة المترابطة عبر كابلات ألياف ضوئية تمتد لمئات الآلاف من الأميال. ويتطلب المشروع قدرة كهربائية ضخمة تبلغ 2.2 غيغاواط، تكفي لتزويد مليون منزل، وسيستهلك ملايين الغالونات من المياه سنويًا لتبريد الشرائح. وقد صُمم بالكامل لصالح شركة الذكاء الاصطناعي Anthropic، التي تهدف لتطوير أنظمة تضاهي الذكاء البشري. استثمرت أمازون 8 مليارات دولار في الشركة، وستوفر لها القدرة الحاسوبية اللازمة من هذه المنشأة. وتُعد هذه المنشأة الأولى ضمن سلسلة مراكز بيانات تخطط أمازون لبنائها في ولايات أخرى مثل ميسيسيبي وكارولاينا الشمالية، في سياق سباق عالمي لتطوير مراكز عملاقة لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي، بعد انطلاق طفرة هذه التقنية عقب إصدار ChatGPT في أواخر ديسمبر/ كانون الأول 2022. تاريخ من التخطيط ومنذ 2015، بدأت أمازون تطوير شرائحها الخاصة عبر استحواذها على شركة Annapurna Labs الإسرائيلية، حيث أنتجت شريحة Inferentia، ثم طوّرت لاحقًا شريحة Trainium 2 بالتعاون مع Anthropic، خصيصًا لمراكز البيانات الجديدة. رغم أن هذه الشرائح أقل قوة من شرائح Nvidia، إلا أن أمازون تعوّض ذلك بنشر عدد كبير منها داخل كل منشأة، مما يوفر أداء جيدًا بكفاءة طاقية عالية. ومنذ إطلاق ChatGPT، تسارعت أمازون في التحضير للمشروع، فبدأت بالبحث عن موقع مناسب، واختارت منطقة زراعية أُعيد تصنيفها كموقع صناعي قرب مدينة ساوث بيند. وبحلول أوائل يناير/ كانون الثاني 2024، كانت الشركة قد اشترت الأرض. ولتشجيع المشروع، منح المجلس التشريعي في إنديانا أمازون إعفاءً ضريبيًا على المبيعات لمدة 50 عامًا تصل قيمته إلى 4 مليارات$، بالإضافة إلى إعفاءات محلية قد تضيف 4 مليارات$ أخرى خلال 35 عامًا. وبينما تعهدت الشركة في البداية ببناء 16 مبنى باستثمار 11 مليار$، تُظهر التصاريح الحالية أنها تخطط لبناء قرابة ضعف هذا العدد. تحديات المشروع لكن المشروع يواجه تحديات بيئية، أبرزها نية أمازون البناء على منطقة رطبة بمساحة 10 أفدنة. وتؤكد الشركة أن هذه الأرض "صغيرة وضحلة"، وليست محمية طبيعية. ومع ذلك، أبلغ السكان عن جفاف آبارهم، ما دفع السلطات إلى فتح تحقيق في أنشطة "إزالة المياه الجوفية" التي تطلبت ضخ أكثر من مليوني غالون من المياه في الساعة على مدى عامين. ويُشارك نحو 4000 عامل في أعمال البناء أسبوعيًا، ما أدى إلى ازدحام مروري ملحوظ ونقص في أماكن الإقامة، كما دفعت أمازون ملايين الدولارات لتحسين الطرق ودعم شرطة المرور المحلية. وتعتمد أمازون على تصميم مبسط لمراكز البيانات، حيث تُستخدم شرائح أصغر حجمًا ونظام تبريد يعتمد على سحب الهواء الخارجي وتبريده بمياه البلدية. وهذه الطريقة أكثر كفاءة، إذ تُوجَّه نسبة أكبر من الطاقة لتشغيل الشرائح بدلًا من تبريدها. وبحسب شركة الكهرباء AEP، من المتوقع أن يقفز الطلب على الكهرباء في إنديانا من 2.8 إلى أكثر من 7 غيغاط بحلول عام 2030، نصفه تقريبًا يعود إلى منشآت أمازون وحدها. وسيأتي معظم هذا النمو من محطات الغاز الطبيعي. ورغم الجدل، تستمر أمازون في البناء، وتُعتبر الآن أكبر مستهلك متوقّع للطاقة في الولاية. ومع تقدم الذكاء الاصطناعي، تتزايد التساؤلات حول ما إذا كان هذا التوسع الضخم مستدامًا، خاصة مع بداية ظهور مؤشرات على تباطؤ النمو في قدرات النماذج. لكن أمازون ترى في هذا المشروع استثمارًا طويل الأمد في بنية تحتية يمكن استخدامها ليس فقط لتدريب النماذج، بل أيضًا لتشغيلها وخدمة العملاء. aXA6IDgyLjIzLjE5OS4yNTQg جزيرة ام اند امز HU


العين الإخبارية
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
«التبعية».. مصير بائس للدول المحرومة من «قوة الحوسبة» للذكاء الاصطناعي
تم تحديثه الأربعاء 2025/6/25 03:43 م بتوقيت أبوظبي ثمة فجوة عالمية متسعة في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث تهيمن قلة من الدول على البنية التحتية الحاسوبية المطلوبة لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي المتقدمة، في حين تُترك العديد من الدول الأخرى على الهامش، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "نيويورك تايمز". وتنعكس نتائج هذه الفجوة بالفعل على الجغرافيا السياسية، والبحث العلمي، والاقتصاد العالمي. أهمية الموضوع يسلّط التقرير الضوء على الفجوة العالمية المتسعة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، والتي تمنح عددًا محدودًا من الدول قدرة حاسوبية هائلة تُمكّنها من قيادة مستقبل هذه التقنية. يعكس هذا التفاوت تحكُّم الدول المتقدمة في تطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي، مما يؤدي إلى إقصاء الدول النامية من التأثير في مسارات الابتكار والقرارات الجيوسياسية. يُبرز الذكاء الاصطناعي كمورد استراتيجي عالمي شبيه بالنفط، ما يفرض على الدول النامية بناء سيادتها الرقمية لتجنب التبعية وفقدان الكفاءات والتخلف التقني. أما عن أهمية ذلك فإن الفجوة العالمية في قوة الحوسبة لم تعد مجرد مسألة موارد، بل أصبحت مسألة تحكم. فالدول التي تمتلك مراكز البيانات هي من يحدد شكل الذكاء الاصطناعي في المستقبل، في حين يُطلب من الدول الأخرى اللحاق أو القبول بالتبعية. وأوضح التقرير إن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، زار ولاية تكساس، الشهر الماضي حيث يجري بناء مركز بيانات ضخم بقيمة 60 مليار دولار. هذا المشروع، الذي يمتد على مساحة أكبر من حديقة سنترال بارك في نيويورك ويعمل بمحطة غاز طبيعي خاصة به، يُتوقع أن يصبح من أقوى مراكز الحوسبة في العالم عند اكتماله في العام القادم. في الوقت نفسه، كان نيكولاس وولوفيك، أستاذ علوم الحاسوب في جامعة قرطبة الوطنية بالأرجنتين، يُدير أحد أكثر مراكز الذكاء الاصطناعي تقدمًا في بلاده — من غرفة محوّلة داخل الجامعة تحتوي على رقائق قديمة وخوادم متواضعة. فجوة كبيرة ووفقًا لبيانات من جامعة أكسفورد، فإن 32 دولة فقط — أي حوالي 16% من دول العالم — تمتلك مراكز بيانات متطورة للذكاء الاصطناعي. ومعظم هذه المراكز تقع في الولايات المتحدة، والصين، والاتحاد الأوروبي. وتتصدر الولايات المتحدة القائمة بـ87 مركزًا، تليها الصين بـ39، ثم أوروبا بستة مراكز فقط. أما أفريقيا وأمريكا الجنوبية، فتعانيان من قلة كبيرة في هذه المرافق، مما يترك الدول هناك دون ما يُعرف في هذا القطاع باسم "قوة الحوسبة". وهذا التفاوت يؤثر على كيفية تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي وعلى من يستفيد منها. فالأنظمة الأكثر استخدامًا مثل ChatGPT تعمل بكفاءة أعلى باللغتين الإنجليزية والصينية، وهو ما يعكس هيمنة البنية التحتية الأمريكية والصينية. وتستخدم شركات التكنولوجيا الكبرى في هذه الدول الذكاء الاصطناعي لتحقيق إنجازات في مجالات مثل اكتشاف الأدوية، وتعديل الجينات، وتحسين الخدمات الرقمية، وحتى تطوير الأسلحة المتقدمة. في المقابل، تتعثر دول عديدة في غياب هذه الموارد، حيث تفقد المواهب إلى الخارج، وتعتمد على شركات أجنبية، وتُستبعد من صياغة مستقبل الذكاء الاصطناعي. وعلى سبيل المثال، تعتمد شركة Qhala الناشئة في كينيا على استئجار وقت حوسبة من مراكز بيانات تقع في دول أخرى لتطوير نماذج لغوية باللغات الأفريقية. ويضطر موظفوها للعمل خلال ساعات الفجر لتجنب ازدحام الشبكة. وتقول المؤسسة شيكو غيتاو: "القرب مهم للغاية... إذا لم تكن لديك الموارد الحاسوبية، فلن تتمكن من المضي قدمًا". ويكمن جوهر المشكلة في شريحة إلكترونية واحدة وهي وحدة معالجة الرسوميات (GPU). هذه الرقائق، التي تُنتج في الغالب من قبل شركة إنفيديا الأمريكية، باهظة الثمن ونادرة، وتتطلب مراكز بيانات متطورة لتشغيلها. وبناء هذه المراكز يحتاج إلى بنية تحتية متقدمة تشمل الكهرباء المستقرة، والإنترنت السريع، والمهارات التقنية — وكلها غير متوفرة بسهولة في العديد من الدول النامية. وتواجه الدول التي تفتقر إلى هذه البنية تحديات جسيمة، مثل تسرب العقول، والاعتماد على الشركات الأجنبية، والتخلف عن اللحاق بركب الابتكار. ويقول وولوفيك من الأرجنتين إن أفضل طلابه يهاجرون إلى أوروبا أو الولايات المتحدة، حيث تتوفر الرقائق والإمكانيات. ويضيف: "أحيانًا أشعر أنني أود البكاء، لكنني لا أستسلم... أواصل المطالبة بالمزيد من وحدات معالجة الرسوميات". مورد استراتيجي وتحولت قوة الحوسبة الآن إلى مورد استراتيجي يشبه النفط، حيث تهيمن الولايات المتحدة والصين على أكثر من 90% من مراكز الذكاء الاصطناعي العالمية، وتستخدمان هذا التفوق للتأثير على السياسات والتحالفات الدولية. وقد فرضت الإدارة الأمريكية قيودًا على صادرات الرقائق لمنع بعض الدول من الحصول على التكنولوجيا، بينما قدمت الصين قروضًا مدعومة من الدولة لتوسيع نفوذ شركاتها التقنية في الشرق الأوسط وإفريقيا. وردًا على ذلك، بدأت دول عديدة في اتخاذ خطوات لتحقيق "سيادة الذكاء الاصطناعي". فقد أطلقت الهند مبادرات لبناء نماذج ذكاء اصطناعي تدعم لغاتها المحلية، ورصدت البرازيل 4 مليارات دولار لهذا القطاع، وأعلن الاتحاد الأوروبي عن استثمار 200 مليار يورو في مشاريع تشمل مراكز بيانات جديدة. وفي أفريقيا، يتقدم بعض اللاعبين. شركة Cassava Technologies، المملوكة للملياردير الزيمبابوي سترايف ماسييوا، تستعد لافتتاح أحد أكثر مراكز البيانات تطورًا في القارة ضمن خطة بقيمة 500 مليون دولار لبناء خمسة مراكز من هذا النوع. وقد أبدت أكثر ومن 3000 شركة ناشئة اهتمامها باستخدام هذه البنية التحتية، رغم أن الشركة تتوقع أنها ستغطي فقط 10% إلى 20% من الطلب في القارة. ويقول الرئيس التنفيذي هاردي بيمهيوا: "لا يمكن لإفريقيا أن تعتمد على الغير لتحقيق سيادتها في مجال الذكاء الاصطناعي... علينا أن نُركز ونضمن عدم تخلفنا". حلول مؤقتة واستئجار خدمات الحوسبة من الخارج يمثل حلاً مؤقتًا فقط، لكنه محفوف بالمخاطر، مثل ارتفاع التكاليف، وبطء الاتصال، ومشاكل الامتثال، وخضوع الشركات المحلية لأهواء سياسات القوى الكبرى. وتقول كيت كالو، المؤسسة لشركة Amini في كينيا: "إذا لم يكن لديك القدرة الحاسوبية لمعالجة البيانات، فلن تستطيع بناء نماذجك أو المنافسة". وبدأ بعض القادة يدركون حجم المشكلة. ووصف براد سميث من مايكروسوفت البنية التحتية للذكاء الاصطناعي بأنها شكل جديد من السيادة الوطنية، مشيرًا إلى صعوبة إنشاء مراكز في إفريقيا بسبب ضعف الكهرباء. وأكدت شركة OpenAI أنها تعمل على تكييف منتجاتها مع الاحتياجات المحلية واللغات الإقليمية. ويقول كريس لاهان من الشركة: "الخطر هو أن الفوائد لن تُوزع بعدالة ولن تُعمم". aXA6IDQ2LjIwMi4yNDkuMjMwIA== جزيرة ام اند امز AU