logo
#

أحدث الأخبار مع #خدمةنيويوركتايمز

موجة حر تضرب الغرب الأميركي الأوسط
موجة حر تضرب الغرب الأميركي الأوسط

الاتحاد

time٢٢-٠٦-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الاتحاد

موجة حر تضرب الغرب الأميركي الأوسط

بائع يحاول التخفيف من وطأة الحرارة، ويُبرد وجهه بمروحة صغيرة داخل سوق المزارعين وسط مدينة أوماها، بولاية نبراسكا الأميركية. موجة حر هي الأولى منذ بداية فصل الصيف، التي حلت رسمياًَ من 20 يونيو الجاري. أول أمس السبت استيقظ ما يقرب من ثلث سكان الولايات المتحدة على درجات الحرارة الشديدة، والتي كانت محطتها الأولى فوق الغرب الأوسط والسهول الوسطى. خدمة الأرصاد الجوية الوطنية نوّهت إلى أن مؤشر الحرارة - وهو مقياس لمدى الشعور بالحرارة التي تمثل الحرارة والرطوبة - قد وصل إلى 93 درجة فهرنهيتية في مينيابوليس (33 درجة مئوية)، و98 في دي موين، أيوا، و99 في سيوكس فولز، ساوث داكوتا، و105 في سانت لويس. في أوماها، نبراسكا، قال خبراء الأرصاد الجوية، إن الفرد سيشعر وكأن درجات الحرارة في الظل بلغت 100 أو 110 درجات (43 درجة مئوية) في نهاية هذا الأسبوع. موجات الحر تشكل تهديداً لصحة السكان، وهذا العام تحل الذكرى الثلاثون لموجة الحرارة عام 1995 التي قتلت أكثر من 500 شخص في شيكاغو. وقال إن مسؤولي المدينة كانوا يركزون في نهاية هذا الأسبوع على دعم السكان الذين قد يكونون أكثر عرضة للخطر من المخاوف الصحية المتعلقة بالحرارة. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)

احترار المحيط وحماية الأنواع المهددة بالانقراض
احترار المحيط وحماية الأنواع المهددة بالانقراض

الاتحاد

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

احترار المحيط وحماية الأنواع المهددة بالانقراض

أحد الباحثين في علوم البحار من جامعة تسمانيا الأسترالية يلتقط نوعاً من الأسماك يعرف باسم سمكة «اليد الحمراء»، لدراسة أثر احترار مياه المحيط على الكائنات البحرية، خاصة الأنواع الأكثر عرضة للانقراض. ويشير تقرير «نيويورك تايمز» إلى أنه منذ بداية الموجة الحرارية التي بدأت في عام 2023، نقل باحثو الجامعة 25 سمكة من هذا النوع، إلى حوض سمك مؤقت إلى أن تنخفض درجات حرارة المحيط. تسمانيا هي ولاية أسترالية وجزيرة تقع على بعد 240 كيلومتراً إلى الجنوب من البر الرئيسي الأسترالي، وهي من أكبر 26 جزيرة في العالم، ويحيط بها 1000 جزيرة صغيرة. سمكة «اليد الحمراء» غريبة المظهر، تنتشر على بقعة صغيرة من الشعاب المرجانية في مياه المحيط الهادئ قبالة شواطئ جزيرة تسمانيا، أحد أكثر الأسماك المهددة بالانقراض في العالم. الجامعة تعمل بالشراكة مع «مؤسسة الأنواع الأكثر عرضة للانقراض في أستراليا»، لحماية سمكة «اليد الحمراء» من موجات الحر البحرية، ومن بين 25 سمكة تم نقلها في أحواض خارجية، نفقت ثلاث للأسف، وأعيدت 18 إلى البحر بعد زوال الخطر، وتم الاحتفاظ بأربع لأغراض التكاثر، هذه الجهود تبث الأمل في إمكانية الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض، ليس فقط في البحار بل في جميع البيئات على سطح الكوكب. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)

ألاسكا.. «خدمات الأرصاد» و«تحذيرات الحرارة»
ألاسكا.. «خدمات الأرصاد» و«تحذيرات الحرارة»

الاتحاد

time١٥-٠٦-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الاتحاد

ألاسكا.. «خدمات الأرصاد» و«تحذيرات الحرارة»

طيور النورس تحلق فوق سطح الماء في ميناء بطرسبرغ بولاية ألاسكا الأميركية.. مشهد غني بجماليات الطبيعة والتنوع الحيوي.. وقال خبراء الأرصاد الجوية إن درجة الحرارة في مدينة فيربانكس كبرى مدن ولاية ألاسكا، قد بلغت 85 درجة فهرنهايت أو ما يعادل 29 درجة مئوية، ما يعني أن المنطقة تشهد تغيراً ملحوظاً في درجات الحرارة. وحسب تقرير نشرته «نيويورك تايمز»، فإن خدمة الأرصاد الجوية في الولاية، اعتمدت مصطلح «تحذير الحرارة» للطقس الدافئ بشكل غير معتاد، لتوفير رسائل أكثر وضوحاً للسكان. فالارتفاع المتوقع عند حدود 29 درجة مئوية في مدينة فيربانكس، يعتبر أقل بكثير من الرقم القياسي المرتفع للفترة ذاتها عام 1969 والتي بلغت 35 درجة مئوية أو 96 درجة فهرنهايت. وقالت سيارا سانتياغو، المتنبئة في مكتب خدمة الأرصاد الجوية في فيربانكس، إنه في الماضي، أصدرت الوكالة «بيانات طقس خاصة» لتنبيه السكان في ألاسكا إلى حالات الطقس الدافئ. إنه مصطلح شامل تستخدمه خدمة الطقس لمجموعة متنوعة من الحالات المناخية، بما في ذلك ما يطرأ من تقلبات في درجات الحرارة ارتفاعاً أو انخفاضاً. شهدت ألاسكا هذا الربيع طقساً بارداً بشكل غير عادي؛ وصلت الحرارة في فيربانكس إلى 21 درجة مئوية لأول مرة. كما أصدر مكتب خدمة الأرصاد الجوية في فيربانكس توجيهاً من خلال مراقبة احتمالات حدوث فيضانات في المنحدر الشمالي، الواقع شمال فيربانكس، محذراً من أن الذوبان السريع للثلوج قد يتسبب في زيادة منسوب المياه في الأنهار. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)

سورينام.. وخطر المبيدات
سورينام.. وخطر المبيدات

الاتحاد

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

سورينام.. وخطر المبيدات

بمنطقة نيكري في سورينام المطلة على الساحل الأطلسي لأميركا اللاتينية، يرش هذا المزارع مبيداً من نوع «باراكوات» الذي يستخدم في مكافحة الآفات والحشائش الضارة، لكنه يعد الأشد خطراً على الإنسان، حيث كمية قليلة منه تؤدي إلى الوفاة. سورينام لديها واحدة من أعلى معدلات الانتحار في العالم، غالبية هذه الحالات تنطوي على استخدام مبيد «الباراكوات»، الذي يستخدم على نطاق واسع، حيث إنه قاتل للإنسان في حال ابتلاعه حتى ولو بكميات صغيرة. تعد المبيدات الحشرية من بين الوسائل الرئيسية للوفاة في المناطق الزراعية بالدول النامية، وتتسبب في وفاة 100 ألف حالة سنوياً. ومع ذلك، تم التغاضي عن هذا الخطر لسنوات. مكمن المعضلة في هذا المبيد أن الجسم يمتصه بسرعة وليس له ترياق، وحتى جرعة صغيرة منع تسبب فشلاً متعدداً للأعضاء. بعض الدول، مثل كوريا الجنوبية، وضعت قيوداً على استخدام هذا النوع من المبيدات، ثم قامت بحظر تداوله، ما أدى إلى تراجع حالات الانتحار إلى النصف. ويضغط عدد قليل من الباحثين وفاعلي الخير لتغيير ذلك، بحجة أن تقييد الوصول إلى «الباراكوات»، أكثر مبيدات الآفات فتكاً، يمكن أن يكون أحد أبسط الطرق وأكثرها فعالية من حيث التكلفة لإنقاذ الأرواح. وفي سريلانكا، تم حظر استخدام الأنواع السامة من المبيدات، ما أدى انخفاض حالات الانتحار بنسبة تزيد على 70 في المئة.. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)

سيدارتاون..إعادة تدوير ألواح الطاقة الشمسية
سيدارتاون..إعادة تدوير ألواح الطاقة الشمسية

الاتحاد

time٠٨-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

سيدارتاون..إعادة تدوير ألواح الطاقة الشمسية

سيدارتاون..إعادة تدوير ألواح الطاقة الشمسية روب فينجي، المدير التنفيذي لإحدى الشركات المتخصصة في إعادة تدوير مستلزمات انتاج الطاقة الشمسبة، يشرح الأضرار الناجمة عن عاصفة كانت قد ألحقت الضرربلوحة شمسية في منشأة مخصة لإعادة التدوير بمنطقة سيدارتاون، في ولاية جورجيا الأميركية، والذي يبلغ عدد سكانها 10 آلاف نسمة. في هذه الشركة يعمل 1200 شخص بإعادة تدوير الملايين من ألواح انتاج الطاقة الشمسية كل عام، واستخراج قطع الزجاج لاستخدامها في تصميع ألواح جديدة. الشركة أنفقت 50 مليون دولار من 500 مليون دولار تخطط لاستثمارها في تحويل مساحة من الأرض إلى منطقة لإعادة التدوير وبناء مصنع زجاج مجاور، تم شراء الأرض ، وتم تأمين تصاريح تشغيل المصنع، مع توفير فرص عمل تبدأ من40 ألف دولار سنوياً. وحسب تقرير نشرته «نيويورك تايمز»، فإن المشروع يقلل في النهاية من انبعاثات الكربون والذي يسميه الاقتصاديون خطوة رئيسية في إعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة، بدلاً من الاعتماد على تصنيع ألواح الطاقة الشمسية خارج الولايات المتحدة. والمعضلة الآن تكمن في الإعفاءات الضريبية التي تتمتع بها مشروعات انتاج الطاقة المتجددة، كطاقة الرياح والطاقة الشمسية ومصانع بطاريات السيارات الكهربائية حيث تتجه إدارة ترامب إلى إصدار قرارات تلغي هذه الإعفاءات. المصنع المقرر تشغيله في سيدارتاون، خلال شهر يوليو المقبل، سيكون قادراً على معالجة 10ملايين لوح شمسي سنوياً، أو حوالي 28000 لوح يومياً، ثم في عملية دائرية، ستستخدم المواد المعاد تدويرها في صنع زجاج شمسي جديد، وتحويل سلسلة التوريد من الصين والتي توفر حالياً حوالي 80 في المئة من الزجاج المستخدم في الألواح الشمسية. (الصورة من خدمة نيويورك تايمز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store