logo
هنادي مهنا تنضم إلى «السادة الأفاضل»

هنادي مهنا تنضم إلى «السادة الأفاضل»

صحيفة الخليجمنذ 5 ساعات

القاهرة: نورا حسن
بدأت الفنانة المصرية هنادي مهنا تصوير دورها في فيلم «السادة الأفاضل»، أمام محمد ممدوح «تايسون» وطه دسوقي، من إخراج كريم الشناوي، إذ تقدم دوراً مميزاً خلال أحداث الفيلم الذي تدور أحداثه حول صراع بين عائلتين كبيرتين، الأولى عائلة ريفية تعيش في إحدى قرى الريف، ويمثلها محمد ممدوح، والثانية تعيش في القاهرة، ويمثلها طه دسوقي، ليدور الصراع بينهما في إطار اجتماعي كوميدي.
يشارك في البطولة أشرف عبد الباقي، محمد شاهين، انتصار، على صبحي مهنا، إسماعيل فرغلي، إضافة إلى عدد من الفنانين الآخرين الذين يظهرون ضمن سياق الأحداث، والفيلم من تأليف مصطفى صقر وإخراج كريم الشناوي.
هنادي مهنا انتهت مؤخراً من تصوير دورها في فيلم «عودة الماموث» أمام الفنان أحمد صلاح حسنى، والمقرر عرضه في الفترة المقبلة، ويشارك في بطولته كل من مي القاضي وعزت زين، من إخراج هاشم الرشيدي، وتدور أحداثه في إطار من الخيال العلمي الممزوج بالأكشن، عن عودة «الماموث» الكائن العملاق المنقرض، إلى الحياة نتيجة لتجارب علمية من خلال تعديلات جينية، ولسبب ما يوجد الكائن وينمو في قلب القاهرة، حيث تتسارع الأحداث عبر شوارع المدينة.
وتنتظر هنادي مهنا أيضاً عرض مسلسل «بيضة دهب»، من بطولتها أمام إسلام إبراهيم، محمد جمعة، صلاح عبد الله، نانسي صلاح، وآخرون، تأليف إسلام إبراهيم، ومحمد أبو السعد، ومن إخراج مصطفى فكرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سباق الترند».. شهرة آنية يذكي نارها الخوف من «الانعزال الرقمي»
«سباق الترند».. شهرة آنية يذكي نارها الخوف من «الانعزال الرقمي»

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«سباق الترند».. شهرة آنية يذكي نارها الخوف من «الانعزال الرقمي»

وأضافت: «إن السوشيال ميديا أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياة الفنان، وهي منصات تتيح له التعبير عن نفسه خارج الأدوار التمثيلية، وتساعده في إيصال بعض الرسائل الإنسانية أو الاجتماعية التي يؤمن بها، كما أنها أصبحت مؤثرة حتى في اختيارات بعض المنتجين والمخرجين، خصوصاً عندما يرون التفاعل الحقيقي بين الممثل والجمهور». وأضاف: «إن الهاتف المحمول يتحول في أيدي البعض إلى كاميرا سينمائية، لكن الفرق أن السيناريو مكتوب في عجالة، والإخراج يتم بسطحية، والمضمون مجرد أداة للفت الأنظار، ومن أبرز الأمثلة على ذلك، ظهور موجات متكررة من «تحديات» عديمة الجدوى أو «فضائح مصطنعة»، تكون الغاية منها فقط رفع نسب المشاهدة وتحقيق الترند». كما أصبح الهوس على السوشيال ميديا مثار اهتمام لما يعود على البعض من مردود مالي كبير من ورائه». وتابعت: «أعلم أن بعض الترندات سطحية أو حتى مسيئة، لكن أحياناً أشعر أنني سأُتّهم بالتخلف أو الجدية الزائدة إذا لم أعلق أو أشارك، أصبح الخوف من الرفض أقوى من قناعاتي الشخصية».

«سترو».. مأساة إنسانية اجتماعية شديدة الواقعية
«سترو».. مأساة إنسانية اجتماعية شديدة الواقعية

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة الخليج

«سترو».. مأساة إنسانية اجتماعية شديدة الواقعية

العنوان لا يحمل سوى كلمة واحدة «سترو» أي «قشة»، لكن كل الأحداث تخبرك أنها «القشة الأخيرة» والتي تستطيع استكمالها بنفسك وفق المثل الشهير «القشة التي قصمت ظهر البعير»، عنوان معبّر جداً عن الحالة التي تعيشها بطلة هذا الفيلم الذي تعرضه حديثاً «نتفليكس»، ومن يدقق في التفاصيل يفهم أنه يشرح حالة هذه الأم وما آلت إليه، بل يمنحها صك اعتراف ببراءتها ويغفر لها كل ما تفعله، انحياز اشتهر به مؤلف ومخرج ومنتج الفيلم تايلر بيري، ولكنه انحياز مشروع طالما أنه يقدم دراما إنسانية اجتماعية راقية وشديدة الواقعية لدرجة أنك تخالها مستوحاة من قصة حقيقية، مؤثرة تدفعك إلى التفاعل معها بكل حواسك وتستمتع بالمشاهدة من أول مشهد وحتى آخر لقطة، وتطمئن لمشاهدته مع كل أفراد أسرتك. تايلر بيري مخرج ينحاز للمرأة ويعالج في أغلبية أعماله قضايا أبناء جلدته السمر، وكثيراً ما رأينا الأم العزباء السمراء المكافحة في أفلام سابقة له، لكنه في «سترو» يقدم أكثر من قضية، فهو من خلال بطلته «جايناه» والتي تؤديها بأداء صولو رائع وكأنها بطلة أولى ووحيدة على خشبة مسرح الفنانة تاراجي ب. هينسون، يستعرض ما قد تصل إليه الأم العزباء التي تتحمل وحدها مسؤولية تربية ابنتها بلا أي مساعدة اجتماعية ولا أي معيل آخر.. كذلك وهنا النقطة الأقوى والأهم في الفيلم يلفت الجمهور إلى ما يسببه الناس من أذى نفسي ومعنوي للآخرين حين يحكمون عليهم دون أن يفهموا ظروفهم، ويوجه جرس إنذار للمجتمع، ودعوة مفتوحة للجميع كي يتعاملوا دائماً بلطف مع الآخرين، إذ لا يعلم المرء مدى تأثير كلماته وأفعاله، فقد يتسبب بدون قصد في قصم ظهر إنسان فيضع حداً لصبره وقدرته على التحمل دافعاً إياه نحو اتخاذ قرارات انفعالية والتصرف بلا وعي وعلى عكس طبيعته، كلمة أو تصرف قد يكون القشة التي تجعل الإنسان يفقد إنسانيته، يتحول إلى مجرم دون قصد ولا تخطيط. إنذار بالإخلاء يبدأ تايلر بيري الفيلم بحركة تنتقل فيها الكاميرا داخل غرفة تسودها الفوضى، بقايا طعام، فواتير، إنذار بالإخلاء ثم امرأة نائمة وبجانبها طفلتها، تحلم أنها تحمل غطاء سرير وتحتضنه كأنه ابنتها وتسرع خارجة من المستشفى لتستيقظ فزعة خائفة. «جايناه» امرأة في ال42 من العمر، تعيش وسط تلك الفوضى التي رأيناها في المشهد الأول ومعها طفلتها آريا، توقظها في الصباح وتأخذها بسيارتها إلى المدرسة وتعدها بتوفير مبلغ 40 دولاراً لتوفير الطعام لها في المدرسة لأن زميلتها تسخر منها ومن السندويتشات «الفقيرة» التي تأخذها معها. قبل الوصول إلى المدرسة تمر «جايناه» بموقفين يشكلان جزءاً مهماً من الصورة التي ستكتمل لاحقاً والتي سنفهم من خلالها ظروف هذه الأم وما تمر به، حيث تسمعها صاحبة المكان الذي تسكن فيه كلاماً قاسياً وتهددها برمي أغراضها وفرشها في الشارع إذا لم تدفع إيجار الغرفة التي تسكنها مع طفلتها، ثم يقابلها رجل مسن تعطف عليه وتعطيه آخر نقود تحملها في حقيبتها طالبة منه ألا يصرفها على المشروب. أم سمراء تكافح لكسب عيشها ولتوفير الدواء لطفلتها «آريا» ابنة الثماني سنوات، والتي تعاني الصرع وتتعرض لنوبات من ضيق التنفس أيضاً بسبب الربو، الأم تعمل في مكانين مختلفين لا نرى منهما سوى السوبر ماركت الذي تعمل فيه «كاشيير» على الصندوق، تلهث طوال الوقت لتوفير الدواء الباهظ الثمن والطعام ودراسة ابنتها الوحيدة.. ومهمومة بتوفير ال40 دولاراً التي نسمع عنها وترافقنا طوال الفيلم. لا شك أن المؤلف لا ينسى إضافة «مأساة» التمييز العنصري التي يعانيها كل أبناء مجتمعه (بسبب اللون الأسمر)، عنصرية ما زالت تتغلغل وتطفو في المجتمع الأمريكي، وتحديداً لدى بعض عناصر الشرطة من المتطرفين، فتواجه بطلته «جانياه» مجموعة عراقيل ونعيش معها يوماً واحداً منذ الصباح وحتى المساء نفهم منه تفاصيل حياتها بالكامل، يوم ننتقل فيه معها من البيت إلى المدرسة ثم مكان عملها، نقابل زملاءها ومن تتعامل معهم وكأن المخرج اختصر شريط حياة «جانياه» ليصل بنا إلى أسباب تطور الأمور إلى حدود ما نقول عنه «طفح الكيل»، وحين نقول «قشة» فهذا يعني أن هناك أحمالاً تثقل كاهل هذه المرأة، ويعني أيضاً أن الإنسان استنفد كل مراحل الصبر ووصل إلى مفترق وأمامه خيارين، إما أن يكون قد وصل إلى الانهيار التام واتخاذ القرار الحاسم وإن كان رغماً عنه، أو أن يبقى معلقاً عاطفياً بخيط رفيع يعيده إلى الصواب. «جايناه» تحاول الحصول على مرتبها الشهري من أجل إعطاء ابنتها 40 دولاراً، فتواجه بصد عنيف من مديرها ريتشارد (جلين تورمان)، تستأذن للذهاب إلى مدرسة ابنتها لاستدعائها بشكل طارئ فيمهلها نصف ساعة فقط، تواجه أزمة جديدة في المدرسة، حيث تبلغها المرشدة الاجتماعية بأخذ ابنتها منها لأنها تأتي إلى المدرسة بلا طعام وتحتاج إلى رعاية أفضل ملقية اللوم على الأم بينما هذه الأخيرة تصرخ محاولة التأكيد أنها ليست مهملة، بل الظروف تعاكسها وابنتها مريضة ولا تملك المال الكافي لتوفير السكن الجيد والعلاج والغذاء. الكاتب يشدد أيضاً على إنصاف الأمهات العازبات ذوات البشرة السمراء، اللواتي يحرصن دائماً على رعاية الجميع على حساب سلامتهن. لا تيأس الأم من محاولتها الحصول على المبلغ، فبعد رفض مديرها تسليمها المبلغ تعرج على البنك المقابل لمكان عملها في محاولة لسحب 40 دولاراً من حسابها فتقابلها مديرة الفرع نيكول (شيري شيفرد)، وتطلب منها الالتزام بالنظام وانتظار دورها خلف طابور المنتظرين، لكنها تخرج مسرعة للحاق بابنتها.. في الشارع تواجه أزمة أخرى حين يقرر أحد الشرطيين وهو أمريكي أبيض عنصري (تيلكي جونز) ملاحقتها وصدم سيارتها والتسبب في حجز سيارتها ويتوعدها بالقتل إذا صادفها مرة ثانية. أحداث تتوالى لكنها فعلياً أزمات تتراكم تجعل البطلة تشعر بالاختناق وكأنها تبحث عن منفذ تلتقط من خلاله أنفاسها، وهنا نشعر أنها أيضاً كالغريق الذي يبحث عن أي شيء حتى ولو كان قشة يتعلق بها للنجاة. توتر وقلق كيف النجاة ومن أين؟ المخرج يزيد من جرعة التشويق عبر زيادة تراكم الأزمات ليصل ببطلته وبنا إلى رأس الهرم، حيث المفاجأة الكبرى التي تقلب حياة هذه المرأة وتجعلنا نعيش معها في توتر وقلق وانتظار طوال النصف الثاني من الفيلم. «جانياه» تجد نفسها متهمة بمجموعة قضايا، قتل وسرقة وسطو مسلح وخطف رهائن داخل البنك.. الصدفة تلعب دوراً كبيراً في حياتها، تزيد من مآسيها أحياناً وتنصفها أحياناً أخرى.. يتم استدعاء الشرطة ومن الصدف التي يجعلها المؤلف جميلة وإيجابية، وجود الشرطية ريموند (تيانا تايلر) التي تعتبر نموذجاً آخر يقدمه المخرج عن معاناة الأم العزباء أو الأم التي تربي طفلتها (أو أطفالها) وحدها، فتستطيع ريموند لعب دور الوسيط بين الشرطة و«جانياه» لتتفاوض معها وتفهم منها مطالبها وقصتها ودوافعها. ريموند تتعاطف معها لأنها ابنة أم ربتها بظروف مشابهة وعانت من أجلها الكثير. ومن إيجابيات الصدف التي أرادها المخرج أن تقوم إحدى موظفات البنك وهي رهينة في الداخل باستخدام هاتفها الجوال لنقل ما يحدث مباشرة على صفحتها، فيسمع الناس في الخارج كل ما تخبره «جانياه» عن ظروفها وما أوصلها إلى هذه الحال، لتجد تعاطفاً كبيراً وتظاهرة ينادي فيها الناس خارج البنك بالحرية لجانياه والكل يتعاطف معها، حتى الجمهور تعاطف مع البطلة لاسيما حين تنطق بعبارات مثل «أريد أن أفعل الصواب لابنتي فقط».. ثم «لا أحد يرانا.. لا أحد يكترث» وهي تحكي عن معاناتها وسعيها لتوفير حياة صحية وكريمة لابنتها دون مساعدة أحد لها. يواصل المخرج تقديم المفاجآت حتى النهاية، حيث تتضح أمور صادمة لا يتوقعها الجمهور فيعود بالشريط إلى بداية الفيلم لنفهم أهم أسباب الأزمة النفسية التي تمر بها البطلة، كما لم يشأ المخرج أن تنتهي الأزمة بسلام وعند هذا الحد، بل زادها تعقيداً مع إدخال مكتب التحقيقات الفيدرالي «إف بي آي» على الخط لنصل إلى أكثر المراحل تعقيداً وحسماً، حيث يكشف المخرج عن الفرق الشاسع بين الشرطة المحلية وال«إف بي آي»، الطرف الأول يتعامل بشكل إنساني (من وجهة نظر تايلر) مع القضية ويمنح المتهمة فرصاً كثيرة، بينما الثاني يأتي بهدف الحسم أياً كان الثمن وأياً كانت العواقب. تاراجي ب. هينسون ممثلة بارعة عاشت الدور بكل حواسها وكأنها «جانياه» بالفعل، لكنها لم تكن البطلة الوحيدة، حيث تمكنت شيري شيفرد من سرقة الكاميرا منها في بعض المشاهد وأصبحت شريكتها بالبطولة في النصف الثاني من الفيلم، وتعتبر مشاهدهما معاً من أهم اللقطات في هذا الفيلم الذي جعله مؤلفه ومخرجه عملاً إنسانياً اجتماعياً تنبيهياً توعوياً، يأسر الجمهور ويدفعه إلى التعاطف معه ومتابعته بشغف حتى اللقطة الأخيرة.

هنادي مهنا تنضم إلى «السادة الأفاضل»
هنادي مهنا تنضم إلى «السادة الأفاضل»

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

هنادي مهنا تنضم إلى «السادة الأفاضل»

القاهرة: نورا حسن بدأت الفنانة المصرية هنادي مهنا تصوير دورها في فيلم «السادة الأفاضل»، أمام محمد ممدوح «تايسون» وطه دسوقي، من إخراج كريم الشناوي، إذ تقدم دوراً مميزاً خلال أحداث الفيلم الذي تدور أحداثه حول صراع بين عائلتين كبيرتين، الأولى عائلة ريفية تعيش في إحدى قرى الريف، ويمثلها محمد ممدوح، والثانية تعيش في القاهرة، ويمثلها طه دسوقي، ليدور الصراع بينهما في إطار اجتماعي كوميدي. يشارك في البطولة أشرف عبد الباقي، محمد شاهين، انتصار، على صبحي مهنا، إسماعيل فرغلي، إضافة إلى عدد من الفنانين الآخرين الذين يظهرون ضمن سياق الأحداث، والفيلم من تأليف مصطفى صقر وإخراج كريم الشناوي. هنادي مهنا انتهت مؤخراً من تصوير دورها في فيلم «عودة الماموث» أمام الفنان أحمد صلاح حسنى، والمقرر عرضه في الفترة المقبلة، ويشارك في بطولته كل من مي القاضي وعزت زين، من إخراج هاشم الرشيدي، وتدور أحداثه في إطار من الخيال العلمي الممزوج بالأكشن، عن عودة «الماموث» الكائن العملاق المنقرض، إلى الحياة نتيجة لتجارب علمية من خلال تعديلات جينية، ولسبب ما يوجد الكائن وينمو في قلب القاهرة، حيث تتسارع الأحداث عبر شوارع المدينة. وتنتظر هنادي مهنا أيضاً عرض مسلسل «بيضة دهب»، من بطولتها أمام إسلام إبراهيم، محمد جمعة، صلاح عبد الله، نانسي صلاح، وآخرون، تأليف إسلام إبراهيم، ومحمد أبو السعد، ومن إخراج مصطفى فكرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store