logo
التشيك: الرسوم الجمركية الأمريكية ستؤثر سلبًا على التجارة عبر الأطلسي

التشيك: الرسوم الجمركية الأمريكية ستؤثر سلبًا على التجارة عبر الأطلسي

الرياضمنذ 12 ساعات
أوضح رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيا أن خطة فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على سلع الاتحاد الأوروبي ستؤثر سلبًا على التجارة عبر الأطلسي"، مبينًا في تصريحات لراديو "براغ الدولي" اليوم، أهمية مواصلة المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية؛ لتجنّب زيادة التوترات الاقتصادية.
وأشار رئيس الوزراء التشيكي إلى دعم بلاده، إلى جانب الأعضاء الآخرين في الاتحاد الأوروبي للجهود الدبلوماسية الجارية، مؤكدًا على ضرورة الوحدة الأوروبية، وتبني نهج موحد لحماية المصالح الاقتصادية للتكتل، وضمان معاملة عادلة للشركات الأوروبية.
ومن المقرر أن تدخل الرسوم الجمركية الأمريكية حيز التنفيذ في الأول من أغسطس المقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يلتقي أمين عام الناتو وسط تحركات لبيع أسلحة إلى أوكرانيا
ترمب يلتقي أمين عام الناتو وسط تحركات لبيع أسلحة إلى أوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب يلتقي أمين عام الناتو وسط تحركات لبيع أسلحة إلى أوكرانيا

في تطوّر جديد على صعيد الدعم الغربي لأوكرانيا، يستعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب للقاء الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته هذا الأسبوع، وذلك بعد إعلان ترمب عن خطط لبيع أسلحة أميركية لحلفاء الناتو، يمكن نقلها لاحقاً إلى كييف، بحسب ما أفادت وكالة "أسوشيتد برس". وأوضح الحلف في بيان صدر الأحد، أن روته سيزور العاصمة الأميركية واشنطن يومي الاثنين والثلاثاء، حيث من المقرر أن يجتمع بالرئيس ترمب، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، فضلاً عن عدد من أعضاء الكونجرس. ونقلت الوكالة عن السيناتور الجمهوري ليندسي جراهام، أحد أبرز حلفاء ترمب، قوله إن "الصراع في أوكرانيا بات يقترب من نقطة تحوّل"، مشيراً إلى أن الرئيس الأميركي يُبدي اهتماماً متزايداً بدعم كييف في مواجهة الهجوم الروسي. وأضاف جراهام، في مقابلة مع برنامج Face the Nation عبر شبكة CBS، أن "الأيام المقبلة ستشهد تدفقاً قياسياً للأسلحة إلى أوكرانيا لمساعدتها في الدفاع عن نفسها". وتابع قائلاً: "أحد أكبر أخطاء بوتين كان التلاعب بترمب، ولكن ترقّبوا، خلال الأيام والأسابيع المقبلة، سيكون هناك جهد كبير لدفع بوتين إلى طاولة المفاوضات". وتتزامن زيارة روته مع إعلان ترمب الأسبوع الماضي، عن عزمه إصدار "بيان مهم" بشأن روسيا، الاثنين، في وقتٍ تواجه فيه أوكرانيا هجمات جوية روسية معقدة وعنيفة، بحسب الوكالة. الاستفادة من الأصول الروسية وفي السياق ذاته، كشف جراهام والسيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنثال، خلال ظهورهما المشترك على CBS، عن وجود توافق متزايد داخل الكونجرس الأميركي وبين المسؤولين الأوروبيين بشأن الاستفادة من الأصول الروسية المجمّدة لدعم أوكرانيا، والبالغة نحو 300 مليار دولار، التي تم تجميدها من قِبل دول مجموعة السبع مع بداية الحرب. وقال بلومنثال: "حان الوقت لفعل ذلك". من جانبه، صرّح روبيو، الجمعة، بأن بعض الأسلحة التي تسعى أوكرانيا للحصول عليها موجودة حالياً لدى حلفاء الناتو في أوروبا، ويمكن نقلها إلى كييف، على أن تشتري الدول الأوروبية البدائل من واشنطن. وأضاف روبيو للصحافيين خلال زيارة إلى كوالالمبور: "من الأسرع بكثير نقل المعدات من ألمانيا إلى أوكرانيا، على سبيل المثال، من أن يتم طلبها من مصنع أميركي وشحنها إلى هناك". وعلى الجانب الأوروبي، قال وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان لوكارنو، في مقابلة نشرتها صحيفة La Tribune Dimanche، الأحد، إن المسؤولين الأوروبيين يعملون على إقناع إدارة ترمب بدعم القدرات الدفاعية الجوية ضمن أي حزم أسلحة قادمة. وأضاف أن "بلاده تعاني حالياً من فجوة في القدرات، ولن تكون قادرة على تزويد أوكرانيا بصواريخ أرض-جو جديدة قبل العام المقبل. شلّ صناعة النفط الروسية فيما يواجه ترمب دعوات متزايدة من الجمهوريين والديمقراطيين، إضافة إلى الحلفاء الأوروبيين، لدعم مشروع قانون في مجلس الشيوخ الأميركي يهدف إلى شلّ صناعة النفط الروسية، وفرض عقوبات على موسكو؛ بسبب استمرارها في غزو أوكرانيا. ويتضمن مشروع القانون فرض رسوم جمركية بنسبة 500% على البضائع الواردة من الدول التي تواصل شراء النفط والغاز واليورانيوم الروسي، وهو ما قد يُحدث أثراً اقتصادياً بالغاً على دول مثل البرازيل، الصين، والهند، التي تمثل الشريحة الأكبر من تجارة روسيا في مجال الطاقة. وقال جراهام: "الجهات الكبرى المسؤولة هنا هي الصين والهند والبرازيل... هدفي إنهاء هذه الحرب، والطريقة الوحيدة لتحقيق ذلك هي إجبار مَن يدعمون بوتين على الاختيار بين الاقتصاد الأميركي ومساعدته". وتُعد العائدات الناتجة عن تصدير الطاقة بالغة الأهمية في الحفاظ على استمرارية عمل آلة الحرب الروسية، في الوقت الذي فرضت فيه الولايات المتحدة وأوروبا حظراً واسعاً على الاستيراد والتصدير من وإلى موسكو، مما أثر على قطاعات عديدة مثل المال والطاقة والنقل والتكنولوجيا والدفاع. وكان ترمب قد لوَّح على مدى أشهر بفرض عقوبات جديدة على قطاع النفط الروسي، لكنه امتنع عن تنفيذها، قبل أن يُظهر مؤخراً استياءً متزايداً من الرئيس الروسي، مهاجماً إياه علناً بسبب استمرار الحرب. التصويت على مشروع القانون وكان الكونجرس قد أبدى استعداده منذ فترة للتصويت على مشروع القانون الذي قدّمه جراهام وبلومنثال، ويحظى بدعم واسع في مجلس الشيوخ، إلا أن القيادة الجمهورية كانت تنتظر الضوء الأخضر من ترمب للمضي قدماً في التصويت عليه. وأشارت الوكالة إلى أن البيت الأبيض أعرب عن بعض التحفظات بشأن مشروع القانون، إذ شدّد ترمب على رغبته في الاحتفاظ بالسُلطة الكاملة فيما يخص آلية الإعفاء من العقوبات أو الرسوم الجمركية أو التدابير العقابية الأخرى، دون الحاجة إلى الرجوع للكونجرس. وبحسب النسخة الأولية لمشروع القانون، فإن للرئيس الأميركي "الحق في إنهاء العقوبات في ظروف معينة، على أن يُعاد فرضها فوراً في حال تكرار الانتهاكات". وأوضح جراهام أن القانون يمنح الرئيس صلاحية تعليق العقوبات لمدة 180 يوماً، مع إمكانية تمديد التعليق. في المقابل، أعرب بعض النواب الديمقراطيين عن قلقهم حيال بند الإعفاءات، غير أن بلومنثال قلّل من أهمية هذه المخاوف، معتبراً أن مشروع القانون يوفّر لترمب "مطرقة ثقيلة" لاستخدامها ضد بوتين. وقال بلومنثال: "صيغة الإعفاء التي سنعتمدها في هذا القانون مشابهة جداً لما تضمنته قوانين سابقة مماثلة". وأضاف: "ما أراه أكثر أهمية الآن هو وحدتنا".

إيطاليا تحذّر من "حرب تجارية غربية".. و"ميلوني": ستُضعف الجميع أمام التحديات العالمية
إيطاليا تحذّر من "حرب تجارية غربية".. و"ميلوني": ستُضعف الجميع أمام التحديات العالمية

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

إيطاليا تحذّر من "حرب تجارية غربية".. و"ميلوني": ستُضعف الجميع أمام التحديات العالمية

حذّرت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، الأحد، من خطر اندلاع "حرب تجارية داخل دول الغرب" على خلفية التصعيد الأمريكي الأخير تجاه الشركاء التجاريين، مؤكدة أن مثل هذه المواجهات لن تخدم أحدًا وستُضعف الجميع أمام التحديات العالمية المشتركة. وقالت ميلوني في بيان صادر عن مكتبها إن "حربًا تجارية داخل دول الغرب من شأنها أن تضعفنا جميعًا في مواجهة التحديات العالمية التي نتعرض لها معًا"، في إشارة إلى تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة بفرض رسوم جمركية على عدد من الشركاء التجاريين للولايات المتحدة. وجاءت هذه التصريحات بعد أن كشف المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، كيفن هاسيت، عن أن ترامب اطلع على مقترحات تجارية جديدة، لكنه يرى أنها غير كافية، مؤكدًا عزمه المضي قدمًا في فرض الرسوم الجمركية التي سبق أن هدد بها. وأوضح هاسيت أن الرئيس الأمريكي مستعد لفرض رسوم بنسبة 30٪ على الواردات من المكسيك والاتحاد الأوروبي اعتبارًا من الأول من أغسطس، إذا لم تُقدَّم مقترحات محسّنة للاتفاقات التجارية، مشيرًا إلى أن المفاوضات لا تزال جارية. كما لفت هاسيت إلى أن ترامب يشعر بإحباط متزايد من موقف البرازيل في المفاوضات، مؤكدًا أن البيت الأبيض يدرس فرض رسوم جمركية تصل إلى 50٪ على البضائع القادمة من الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية. وكان ترامب قد أعلن السبت عن نيته فرض رسوم جمركية بنسبة 30٪ على الواردات من المكسيك والاتحاد الأوروبي، بعد مفاوضات استمرت لأسابيع دون التوصل إلى اتفاق تجاري شامل. وتُعد المكسيك والاتحاد الأوروبي من أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، وهو ما يجعل التوترات الحالية مصدر قلق واسع داخل أوروبا. وقد أعلنت 25 مقاطعة أوروبية رفع مستوى التأهب التجاري تحسبًا لتداعيات الخطوة الأمريكية المحتملة. وفي ضوء هذه التطورات، يتزايد القلق من دخول العلاقات الاقتصادية الغربية في مرحلة تصعيد غير مسبوق، وسط دعوات أوروبية لضبط النفس وتغليب لغة الحوار على التصعيد.

زيلينسكي: نعتمد على الولايات المتحدة في إجبار روسيا على السلام
زيلينسكي: نعتمد على الولايات المتحدة في إجبار روسيا على السلام

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

زيلينسكي: نعتمد على الولايات المتحدة في إجبار روسيا على السلام

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأحد، إنه يعتمد على الولايات المتحدة، في فهمها الكامل لما يمكنها فعله من أجل إجبار روسيا على السلام، مؤكداً أن بلاده ستردّ بحزم لا يتزعزع على كل ضربة روسية ضد الأوكرانيين. وأضاف في منشور على منصة "إكس": "ناقشنا في اجتماعنا مع الجيش ووزير الدفاع الأوكراني، الزيارة المرتقبة للمبعوث الأميركي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوج، وستُجرى مفاوضات بشأن المزيد من الدعم خلال هذا الأسبوع". وتابع: "كلفتُ القائد العام للقوات المسلحة الأوكرانية أولكسندر سيرسكي، ورئيس الأركان العامة الجنرال أندريه هناتوف، بتقديم المعلومات المتوفرة لدينا حول قدرات روسيا وآفاقها المستقبلية". وأشار الرئيس الأوكراني إلى أنه يعد لاجتماعات بين المبعوث الأميركي ورؤساء جهاز الأمن الأوكراني والأجهزة الاستخباراتية، لافتاً إلى أن المعلومات المُقدّمة ستكون شاملة. واعتبر زيلينسكي أن الجيش الروسي فشل بشكل كبير في تلبية توقعات قيادته، مشيراً إلى أن لدى موسكو نوايا ومحاولات لشن المزيد من الهجمات، مبيناً أنه من المهم أن تفشل كل هذه المحاولات. ولفت إلى أن الجيش الأوكراني يواصل دحر الجيش الروسي، وبذل قصارى جهده لنقل الحرب إلى الأراضي الروسية، مشيراً إلى أن كييف تستعد لتنفيذ ضربات بعيدة المدى جديدة، مؤكداً على أن الجيش الأوكراني "سيردّ بحزم لا يتزعزع على كل ضربة روسية ضد الأوكرانيين". وذكر أنه يعمل مع الشركاء بشأن توريد الأسلحة وتوسيع نطاق الإنتاج المشترك للأصول الدفاعية الأساسية، مبيناً أن حوالي 40% من الأسلحة المستخدمة في الدفاعات الأوكرانية يُنتج محلياً، مبيناً أن هدفه هو زيادة هذه النسبة بشكل كبير، من أجل تحقيق الاكتفاء الذاتي الدفاعي. وفي هذا السياق، أشار إلى أنه سيتم تنفيذ التغييرات اللازمة، بما في ذلك التدابير التنظيمية والمالية والبشرية. استئناف تقديم المساعدات العسكرية وكان زيلينسكي، قد ذكر الجمعة، أن الولايات المتحدة استأنفت تقديم المساعدات العسكرية لبلاده، وذلك بعد ساعات من إعلان ترمب، الخميس، أنه يشعر بـ"خيبة أمل" من روسيا وأنه سيدلي ببيان مهم بشأنها الاثنين المقبل. وأشار زيلينسكي إلى تلقيه إشارات سياسية على أعلى مستوى، بما في ذلك من الولايات المتحدة، ومن الأوروبيين، مبيناً أنه تم استعادة شحنات المساعدات. وأمر ترمب باستئناف شحن الأسلحة الأميركية إلى أوكرانيا، هذا الأسبوع، بعد أن كانت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" قد أوقفتها الشهر الماضي بعد مراجعات داخلية. وأعرب ترمب في مقابلة مع شبكة NBC News، الخميس، عن خيبة أمله من روسيا، مضيفاً: "لكن سنرى ما سيحدث خلال الأسبوعين المقبلين". وكشف ترمب عن تفاصيل ما وصفه باتفاق جديد بين الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي "الناتو"، بشأن شحن الأسلحة من أميركا. وقال: "نحن نرسل أسلحة إلى الناتو، والتكتل يدفع ثمن تلك الأسلحة بنسبة 100%. إذن ما نفعله هو أن الأسلحة التي تُرسل تذهب إليهم، ثم يعطون تلك الأسلحة لأوكرانيا"، مشيراً إلى أن الاتفاق تم التوصل إليه في قمة "الناتو" الشهر الماضي. وفي تعليقه على تصريحات ترمب، قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين"، ديميتري بيسكوف، إن موسكو تنتظر "البيان الهام" حول روسيا، الذي وعد به الرئيس الأميركي، مشيراً إلى أن "أوروبا تريد إطالة أمد الحرب في أوكرانيا بأي ثمن". وشدد على أن قرار الولايات المتحدة بيع أسلحة لحلف الناتو لإعادة بيعها لأوكرانيا "عمل تجاري"، مشيراً إلى أن "نشر قوات أجنبية في أوكرانيا أمر غير مقبول بالنسبة لموسكو".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store