
مأساة في مطار إيطالي: محرك طائرة يبتلع رجلاً أثناء
اذ أفادت السلطات أن الضحية لم يكن راكباً ولا موظفاً في المطار.
وذكرت تقارير أن الرجل ركض على المدرج وتم شفطه داخل محرك الطائرة.
التحقيقات لا تزال جارية، ولم تصدر الشرطة تعليقاً حتى الآن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
جيش الاحتلال يعلن حصيلة القتلى والجرحى بـ"كمين" بيت حانون
اضافة اعلان ووقع الحادث في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين، عندما فجر مقاتلو المقاومة عبوة ناسفة في مدرعة كانت تقل جنودا، ثم استهدفوا روبوتا محملا بالذخيرة بقذيفة مضادة للدروع، خلال تجهيزه، في بيت حانون.ونقلت مواقع إخبارية عبرية فجر اليوم، أنه تم إطلاع نتنياهو على تفاصيل الحدث الأمني في غزة قبيل لقائه بالرئيس ترامب، فيما تداولت وسائل إعلام عبرية صورة لنتنياهو وفريقه من واشنطن، وقد بدا فيها شاحب الوجه بعد تلقّيه خبر حرق ومقتل جنوده في بيت حانون.وذكرت وسائل إعلام عبرية في وقت مبكر من فجر اليوم الثلاثاء، أن القيادة الجنوبية لـ"الجيش الإسرائيلي" بدأت تحقيقا في الحدث الذي وقع في شمال غزة.وبحسب مواقع إخبارية عبرية، فإنه في أعقاب الحدث الأمني في غزة تم تخصيص مواقع لهبوط مروحيات في مستشفيات إسرائيلية عدة.وأشارت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إلى سماع دوي صفارات إنذار مجددا في غلاف غزة.وأكدت مواقع إخبارية عبرية أن عبوة رابعة ونيران أسلحة خفيفة استهدفت كل من أصيبوا في بداية الهجوم، لافتة إلى أن هناك كمينا محكما نصب للجنود في شمال قطاع غزة.واستهدفت المقاومة قوة الإنقاذ الإسرائيلية التي هرعت لمكان الحادث، فيما سمع سكان مدينة عسقلان دوي "الانفجار الكبير"، وفق ما نقلته المواقع العبرية، التي قالت إن أحد المصابين ضابط كبير.ويتبع الجنود المستهدفون وحدة "يهلوم" الهندسية التي تعمل على تفخيخ وتفجير منازل الفلسطينيين في القطاع.وظهرت مروحيات الاحتلال في مكان الحادث لنقل المصابين وأطلقت النار بكثافة. فيما قالت وسائل الإعلام العبرية إن الحدث مستمر ويتطور، وإن أحد الجنود ما يزال مفقودا وبعض الآليات مشتعلة.كما أكدت وسائل الإعلام العبرية أن موقع الحادث يشهد فوضى عارمة.وأفادت وسائل إعلام عبرية مساء الاثنين، بوقوع "حدث أمني صعب واستثنائي" شمال قطاع غزة، حيث استهدفت عبوة ناسفة قوة عسكرية للاحتلال.وأضافت أن الحدث أسفر عن مقتل جنديين وإصابة 16 آخرين بجروح متفاوتة، بينهم 4 في حالة حرجة جدا، في حين تم استهداف قوة الإنقاذ التي هرعت إلى مكان الحادث.وبينت أن حدثين وقعا في بيت حانون؛ الأول كان انفجار عبوة ناسفة في مدرعة تحمل جنودا، والثاني استهداف روبوت محمل بذخائر أثناء تجهيزه.كما أشارت إلى أن أحد المصابين في الحدث الأمني ضابط كبير.وكذلك أفاد الإعلام العبري أن الحدث الأمني استهدف لواء ناحال الذي تسلم منطقة شمال قطاع غزة قبل أيام.وتصاعدت عمليات المقاومة بشكل كبير خلال الأسابيع الماضية وأدت لمقتل وإصابة عشرات الجنود والضباط في مناطق مختلفة بالقطاع.وكان حزيران/ يونيو الماضي هو الأكثر دموية في صفوف جيش الاحتلال، حيث قتل 20 جنديا وضابطا خلال وأصيب آخرون، وفق ما أكدته وسائل إعلام عبرية الأسبوع الماضي.وقبل 10 أيام، أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابط و6 جنود في معارك جنوبي قطاع غزة، وذلك بعد حديث وسائل إعلام عبرية عن مقتل 4 جنود وإصابة 17 في كمين مركب تعرّض له جنود الاحتلال في خان يونس جنوب القطاع.والأسبوع الماضي، نفذت المقاومة 3 علميات خلال 3 ساعات ضد القوة 98 إسرائيلية وصلت إلى الشجاعية شمال القطاع، ما أدى لمقتل جندي وإصابة 8 آخرين من وحدة "إيغوز" النخبوية، بينهم 3 كانوا في حالة خطرة.


رؤيا نيوز
منذ 7 ساعات
- رؤيا نيوز
التحقيقات بأموال 'جماعة الإخوان' المحظورة تُظهر حتى الآن جمعها لأكثر من 30 مليون دينار بشكل غير قانوني
– جماعة الإخوان المحظورة كانت تدير شبكة مالية ضخمة ومعقدة تتأتى مواردها من مصادر عدة. – الجماعة المحظورة استثمرت جزءاً من الأموال في شراء شقق خارج الأردن. – الجماعة المحظورة كانت ترسل المبالغ التي تقوم بجمعها إلى دول عربية وإقليمية ودول خارج الإقليم. – أموال التبرعات أنفق جزء منها على حملات سياسية داخلية عام 2024. – الأجهزة المختصة ضبطت نحو 4 ملايين دينار بعد محاولة إخفائها داخل منازل ومستودع بطلب من سائق لقيادي بالجماعة المحظورة. – السلطات المختصة أوقفت 11 شخصاً واستدعت آخرين ممن لهم صلة بملف القضية ورُبط عدم توقيفهم بكفالة مالية. – الجماعة المحظورة استغلت الأحداث في غزة لجمع التبرعات بطرق مخالفة للقانون ولم يعرف ولم يعلن عن مصيرها. – بلغ مجموع الأموال التي أرسلت إلى الهيئة من أذرع الجماعة المحظورة نحو 1% فقط من مجموع التبرعات التي كشفت عنها التحقيقات. – جمع الأموال المُتبرَع بها وإرسالها للخارج أحيطتا بسرية بالغة وُزعت فيها الأدوار على مسؤولين داخل الجماعة وفرد يقيم بعمان مرتبط بتنظيم خارجي. – التحقيقات أظهرت -حتى اللحظة- عن مصادر التمويل الثابتة لدى الجماعة والتي تبلغ نحو 1.9 مليون دينار سنوياً. – أموال الجماعة المحظورة كانت تستخدم لغايات سياسية وخيرية ذات مآرب سياسية. – أموال الجماعة المحظورة كانت تُصرف على أحد الأحزاب وعلى الأدوات والأذرع والحملات الإعلامية وعلى الفعاليات والاحتجاجات. – أموال الجماعة المحظورة كانت تستخدم لغايات التدخل في الانتخابات النقابية والطلابية. – الجماعة المحظورة كانت تصرف مرتبات شهرية لبعض السياسيين التابعين للجماعة وعلى حملاتهم الدعائية. كشفت التحقيقات التي تجريها السلطات المختصة عن وجود نشاط مالي غير قانوني ضلعت به جماعة الإخوان المسلمين المحظورة طوال الأعوام الماضية داخلياً وخارجياً، تزايدت وتيرته في آخر 8 سنوات. وأدارت الجماعة شبكة مالية ضخمة ومعقدة كانت تتأتى مواردها من مصادر عدة أبرزها؛ جمع التبرعات التي كانت تقوم بها جمعيات تنشط في هذا المجال بشكل غير قانوني، ومن عوائد استثمارات أقيمت بشكل مباشر وبالباطن داخل المملكة وخارجها، بالإضافة إلى الاشتراكات الشهرية من داخل الأردن وخارجه. وفي التفاصيل، أثبتت التحقيقات والمضبوطات التي أطلعت 'بترا' على مضمونها أن الجماعة التي يُفترض أنها منحلة وعملها غير قانوني، وهو ما أكده قرار محكمة التمييز الصادر عام 2020، حازت وتحت عناوين مختلفة على عشرات الملايين من الدنانير استُثمر جزء منها في شراء شقق خارج الأردن، كما استُخدمت الأموال لأغراض غير مشروعة قانوناً، ومنها ما سُجل بأسماء أفراد ينتمون للجماعة عن طريق ملكيات مباشرة أو أسهم في بعض الشركات. وقد أظهرت التحقيقات –حتى الآن- جمع ما يزيد على 30 مليون دينار في السنوات الأخيرة، إذ كانت الجماعة المحظورة ترسل المبالغ التي تقوم بجمعها إلى دول عربية وإقليمية ودول خارج الإقليم، بينما استخدم جزء من تلك الأموال لحملات سياسية داخلية عام 2024، فضلاً عن تمويل الجماعة لأنشطة وخلايا تم ضبطها وأحيلت للقضاء. وضبطت الأجهزة المختصة نحو 4 ملايين دينار في يوم إعلان الحكومة عن المخطط الذي كان يستهدف الأمن الوطني منتصف نيسان الماضي، بعد أن حاول أشخاص إخفاءها داخل منازل ومستودع شمالي العاصمة عمان بطلب من سائق يعمل لدى قيادي بالجماعة المحظورة. وأوقفت السلطات المختصة على إثر التحقيقات والبينات والأدلة 11 شخصاً، واستدعت آخرين ممن لهم صلة بملف القضية ورُبط عدم توقيفهم بكفالة مالية. واستغلت الجماعة المحظورة الأحداث في غزة لجمع التبرعات بطرق مخالفة للقانون وسط غياب لآلية معلنة وشفافة لعملية جمع الأموال التي لم يعرف ولم يعلن عن مصيرها، ومن دون الإفصاح عن مصادر تلك الأموال وحجمها وكيفية إيصالها للأهالي في القطاع، ومن دون الإعلان عن أي تنسيق مع أي منظمة دولية أو إغاثية لنقل تلك الأموال إلى أهالي غزة. واعتمدت الجماعة على وسيلتين في جمع التبرعات؛ إحداها سرية وتتمثل بجمع التبرعات عن طريق بعض الجمعيات وشُعب الإخوان المحظورة (وعددها 44 شعبة) والتي كانت تنشط بصورة غير مشروعة مستغلةً مقرات تابعة لحزب سياسي، والوسيلة الثانية علنية إذ كانت تُرسل للهيئة الأردنية الخيرية الهاشمية ما تجمعه من مواد عينية عبر أذرعها وبعض الجمعيات التي تدار من قبل أشخاص منتمين لها، إذ بلغ مجموع الأموال التي أرسلت إلى الهيئة من خلال هذه القنوات نحو 413 ألف دينار فقط (أي نحو1% فقط من مجموع التبرعات التي كشفت عنها التحقيقات والتي لا تزال مستمرة). وأحاطت جماعة الإخوان المحظورة عملية جمع الأموال المُتبرَع بها وإرسالها للخارج بسرية بالغة وفق آلية وُزعت فيها الأدوار على مسؤولين داخل الجماعة وفرد يقيم بعمان مرتبط بتنظيم خارجي، وقد نشأت نتيجة هذا النشاط دورة مالية غير قانونية ذات مكتومية عالية اعتمدت على أساليب مالية مشبوهة، إذ لم يُعلن عن مجموع التبرعات التي كانت تنقل وتسلم باليد وتخبئ في البيوت والمستودعات. وبينت التحقيقات أن الأموال كانت تحوّل من الدينار إلى الدولار قبل إيداعها بمحل صيرفة بالعاصمة عمان والذي اتخذت بحقه الإجراءات القانونية، إذ كان يحول الأموال بطرق غير قانونية إلى محل صيرفة بالخارج، وفي بعض الأحيان كانت الأموال تنقل عن طريق رزمها من محل الصيرفة بعمان وشحنها جواً إلى الخارج، وأحياناً كان يتم تهريب الأموال إلى الخارج عن طريق أحد أفراد الجماعة المحظورة الذي كان يتردد إلى إحدى الدول. وكانت الجماعة المحظورة تستخدم أحد أكثر الأحياء في عمان اكتظاظاً بالسكان لجمع التبرعات لإحاطة عملها بحماية مجتمعية ولتشكيل غطاء للتستر على نشاطها، وقد كان لافتاً حجم المبالغ التي كانت تخرج من ذلك الحي ليتبين أنه لم يكن المصدر الرئيس لجمع الأموال بل كان مقصداُ للراغبين بالتبرع بشكل خفي. وأظهرت التحقيقات -حتى اللحظة- عن مصادر التمويل الثابتة لدى الجماعة التي كانت ترد من الاشتراكات الشهرية للأعضاء (في الداخل والخارج) ومن الاستثمار بالشقق بدولة إقليمية وفق الاعترافات، ويصل مجموع الأموال المتأتية من هذه المصادر سنوياً نحو 1.9 مليون دينار، وفق التقديرات الأولية الناجمة عن التحقيقات. وكانت الأموال التي يتم جمعها وصرفها بشكل غير قانوني تستخدم لغايات سياسية وخيرية ذات مآرب سياسية، فقد كانت تُصرف على أحد الأحزاب وعلى الأدوات والأذرع والحملات الإعلامية وعلى الفعاليات والاحتجاجات، والتدخل في الانتخابات النقابية والطلابية، وصرف مرتبات شهرية لبعض السياسيين التابعين للجماعة وعلى حملاتهم الدعائية.


الغد
منذ 21 ساعات
- الغد
رويترز: الانفجار في مبنى سكني قرب مدينة قم ليس نتيجة هجوم إسرائيلي
ذكرت وكالة أنباء فارس شبه الرسمية أن انفجارًا في مبنى سكني أدى إلى إصابة سبعة أشخاص في حي پرديسان بمدينة قم، ونقلت عن مصدر لم تسمّه تأكيده أن الحادث لم ينتج عن أي هجوم إسرائيلي. اضافة اعلان قال مدير إدارة الإطفاء في قم لوكالة فارس: «تضررت أربع شقق سكنية جراء الانفجار. وتشير التقديرات الأولية إلى أن سبب الحادث كان تسربًا غازيًا، وما زالت المتابعات جارية في هذا الشأن». وأضافت الوكالة أن سكان المبنى مواطنون عاديون. من جهته، نفى محافظ قم، حسب وكالة «إيسنا»، أن يكون الانفجار هجومًا إرهابيًا، لكنه أكّد استمرار التحقيقات. وتأتي هذه الواقعة في سياق تصاعد الانفجارات التي شهدتها إيران منذ انتهاء الحرب الجوية التي استمرت 12 يومًا الشهر الماضي بين إسرائيل وإيران، والتي استهدفت فيها إسرائيل والولايات المتحدة منشآت نووية إيرانية. ولم تتهم السلطات الإيرانية إسرائيل حتى الآن بأي من هذه الحوادث. ونقلت فارس عن مصدر إيراني قوله بعد الانفجار في قم: «لا ينبغي للناس الانزعاج من الشائعات (بشأن هجمات إسرائيلية). فإذا وقعت أي أعمال عدائية في البلاد، ستصل الأخبار فورًا إلى الناس وتُدقّ صفارات الإنذار في الأراضي المحتلة في الوقت نفسه». - رويترز