logo
نتنياهو: سكان قطاع غزة يمكنهم البقاء أو المغادرة طواعية.. وترامب يستحق جائزة نوبل للسلام

نتنياهو: سكان قطاع غزة يمكنهم البقاء أو المغادرة طواعية.. وترامب يستحق جائزة نوبل للسلام

مصرسمنذ 14 ساعات
قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، خلال زيارته إلى واشنطن، إن سكان قطاع غزة يمكنهم البقاء أو المغادرة طواعية، مشيرًا إلى أنه يعمل بالتعاون مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على "إيجاد دول يمكن أن تمنح الفلسطينيين مستقبلًا أفضل". وفقا لما أفادت به قناة العربية الإخبارية في نبأ عاجل.
وأكد نتنياهو أن السلام ممكن فقط مع الفلسطينيين "الذين لا يسعون لتدمير إسرائيل"، موضحًا أن "وجود دولة فلسطينية يعني إقامة منصة لتدميرنا"، على حد تعبيره.وفي سياق حديثه عن جهود ترامب في الشرق الأوسط، قال نتنياهو إن الرئيس الأمريكي "يصنع السلام في بلد تلو الآخر"، معبرًا عن ثقته في إمكانية تحقيق السلام في المنطقة "تحت قيادته".وخلال اللقاء، سلّم نتنياهو رسالة إلى ترامب موجهة إلى لجنة نوبل للسلام، يؤكد فيها أن الرئيس الأمريكي "يستحق الجائزة"، تقديرًا لجهوده في تحقيق اتفاقات سلام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب ونتنياهو في واشنطن: قمة المظاهر بلا مكاسب حقيقية
ترامب ونتنياهو في واشنطن: قمة المظاهر بلا مكاسب حقيقية

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

ترامب ونتنياهو في واشنطن: قمة المظاهر بلا مكاسب حقيقية

جمعت العاصمة الأمريكية واشنطن، مساء أمس، لقاءً بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مشهد احتفالي وصفته صحيفة وول ستريت جورنال ب "فرصة نادرة" لنهج الصفقات، لكنها أكدت في المقابل أن المكاسب السياسية والدبلوماسية كانت شبه معدومة. القمة، التي جاءت وسط تطورات عسكرية وسياسية حادة في المنطقة، لم تقدم أجوبة واضحة بشأن ملفات شائكة، أبرزها الحل السياسي مع الفلسطينيين، ومستقبل إيران في ظل التصعيد الإقليمي.خطاب السلام يغيب خلف الحسابات السياسيةوبينما حاول ترامب استعادة صورته كرجل "صفقات السلام"، كما وصفه السيناتور ماركو روبيو، فإن القمة كشفت أيضًا عمق الخلافات بينه وبين نتنياهو، خاصة فيما يتعلق بمسألة حل الدولتين، التي تجاهلها الطرفان عمدًا خلال اللقاء، حسب فرانس برس.ورغم أن نتنياهو فاجأ ترامب بترشيحه لجائزة نوبل للسلام، فإن ذلك لم يكن كافيًا لتجاوز فجوة المواقف بين الجانبين أو تقديم مبادرة سياسية ملموسة.احتمالات لقاء جديد بشروط صعبةمن جانبها، ذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن مصادر دبلوماسية ترجح إمكانية عقد اجتماع ثانٍ بين ترامب ونتنياهو "إذا تم تحقيق اختراق في ملفات مثل سوريا أو حماس"، دون تحديد واضح للظروف المطلوبة.وأكد دبلوماسي إسرائيلي رفيع أن الفجوات في المفاوضات لا تزال كبيرة، خصوصًا مع حماس وسوريا، وأن الأمر "يتطلب عملًا دؤوبًا وليس مجرد جلسات احتفالية".رؤية غامضة لإدارة غزة بعد الحربفيما يتعلق بمستقبل غزة، أوضح مسؤول دبلوماسي بارز أن الهدف الإسرائيلي بإسقاط الحكم المدني لحماس يشمل تقويض قدرتها على توفير الغذاء والخدمات للسكان، مشيرًا إلى أن "حماس، عسكريًا، لم تعد موجودة". ومع ذلك، لم تُحسم بعد الجهة التي ستدير القطاع، مع تأكيد استبعاد السلطة الفلسطينية من أي سيناريو محتمل.فرصة ضائعة وسط تصعيد مستمروفي قراءة تحليلية، اعتبر دانيال شابيرو، السفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل، أن لقاء ترامب ونتنياهو كان بمثابة "فرصة نادرة" كان يمكن استغلالها لإنهاء حرب غزة، وتوسيع اتفاقيات التطبيع، ومواجهة إيران، لكن تلك اللحظة تمر سريعًا في ظل غياب القرار السياسي الواضح.وقال شابيرو: "إذا استمرت الحرب، أو زادت إيران تخصيب اليورانيوم، أو أعاقت حسابات نتنياهو اتخاذ قرارات حاسمة، فإن القمة لن تكون أكثر من مشهد رمزي بلا تأثير".يورونيوز: احتفال بنصر مؤجلأما قناة يورونيوز، فقد وصفت اللقاء ب "القمة بلا نتائج"، وقالت إن أجواء الانتصار الرمزي على إيران خيمت على الاجتماع، لكن الواقع الميداني في غزة واستمرار العمليات العسكرية، إلى جانب عدم وضوح الرؤية الأمريكية بشأن التسوية، جعلت القمة تبدو بلا مضمون حقيقي.

أستاذة علوم سياسية تؤكد أن ترشيح ترامب يقلل من قيمة جائزة نوبل
أستاذة علوم سياسية تؤكد أن ترشيح ترامب يقلل من قيمة جائزة نوبل

خبر صح

timeمنذ 2 ساعات

  • خبر صح

أستاذة علوم سياسية تؤكد أن ترشيح ترامب يقلل من قيمة جائزة نوبل

في ظل استمرار الصراعات المسلحة في مناطق متعددة حول العالم، وخاصة في الشرق الأوسط، يزداد الجدل حول ترشيح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، حيث يواجه انتقادات شديدة من خبراء السياسة والأكاديميين. أستاذة علوم سياسية تؤكد أن ترشيح ترامب يقلل من قيمة جائزة نوبل مقال له علاقة: الجيش الإسرائيلي يعلن عن مقتل 7 جنود نتيجة انفجار عبوة ناسفة في خان يونس حلم ترامب بالحصول على جائزة السلام يتزامن مع استمرار الحروب في مناطق مثل قطاع غزة، حيث تتواصل العمليات العسكرية العنيفة بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين، بدعم أمريكي واضح، كما أن الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا تزعزع الاستقرار الدولي، مما يثير تساؤلات جدية حول مدى جدية ترشيح ترامب لهذه الجائزة. على الرغم من ذلك، قامت باكستان بترشيح ترامب للجائزة بسبب وقف الحرب مع الهند، رغم أن الهند أكدت أن هذا القرار جاء من الطرفين دون وساطة أمريكية أو غيرها، وفي ذات السياق، رشحه نتنياهو الذي يواصل عدوانه على غزة، زاعمًا أنه يستحق الجائزة بجدارة، مما يطرح تساؤلًا حول ما إذا كان ترامب يستحق فعلاً جائزة نوبل للسلام. مقال مقترح: وقف رئيسة الوزراء في تايلاند عن العمل للتحقيق في مكالمة مسربة ترامب وجائزة نوبل للسلام في هذا السياق، اعتبرت الدكتورة نيفين وهدان، أستاذة العلوم السياسية، أن ترشيح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام يمثل تناقضًا صارخًا مع المبادئ التي تأسست عليها الجائزة، ويعكس أزمة أخلاقية في معايير الترشيح، خاصة في ظل سجله السياسي الذي لا يتضمن أي إنجاز حقيقي في مجال إنهاء النزاعات أو تعزيز السلام. وأشارت الدكتورة نيفين وهدان في حديث خاص لموقع خبر صحإلى أن الجائزة التي أوصى بها العالم السويدي ألفريد نوبل عام 1895 جاءت لتكريم من يسهم فعليًا في إنهاء الحروب ونزع فتيل النزاعات المسلحة، وليس لمن يديرها لصالح حساباته السياسية أو يستثمر في استمرارها، مؤكدة أن نوبل لم تكن يومًا جائزة رمزية تُمنح للاستهلاك الإعلامي أو لتعزيز الرصيد الانتخابي، بل معيارًا أخلاقيًا يُقاس فيه الأثر الفعلي في حماية الإنسان وكرامته. وأضافت وهدان أن الجدل المتصاعد حول ترشيح ترامب للجائزة يأتي في توقيت بالغ الحساسية، لا سيما بعد لقائه الأخير مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال ذروة العمليات العسكرية في قطاع غزة، والتي شهدت، وفق تقارير أممية، استهدافًا مباشرًا للمدنيين وتهجيرًا قسريًا وانتهاكات ترقى إلى جرائم إبادة. وأكدت أن ترامب لم يصدر عنه أي موقف يدين هذه الانتهاكات، ولم يطرح أي مبادرة واقعية لوقف إطلاق النار أو حماية المدنيين، بل ظهر منحازًا بالكامل للرؤية الإسرائيلية. وتابعت أن ترامب لا يملك في سجله السياسي أي مبادرة تؤهله للجائزة، سواء خلال ولايته السابقة أو الحالية، مشيرة إلى أن 'صفقة القرن' التي أطلقها أسقطت قضايا جوهرية مثل القدس واللاجئين، وشرعنت الاستيطان، وقوضت فرص التسوية العادلة، كما انسحب من الاتفاق النووي الإيراني، مما أدى إلى تعميق الاستقطاب في المنطقة بدلًا من نزع فتيله. وأوضحت أن المعايير التي تُمنح بناءً عليها الجائزة واضحة، وترامب لم يُنهِ نزاعًا، ولم يُرَسخ بنية سلمية، ولم يتبنَّ خطابًا جامعًا أو يحترم القيم الجوهرية للجائزة، بل استخدم أدوات الضغط والانحياز بدلًا من الوساطة والإنصاف. وختمت الدكتورة نيفين وهدان بالقول: 'إن منح الجائزة لشخص لا يؤمن بقيمها يُعد تفريغًا لمحتواها، وإهانة رمزية لكل الضحايا الذين صُمّمت الجائزة لتكريم من يحميهم، فترامب ليس صانع سلام، بل رجل صفقات، والصفقات لا تصنع سلامًا، بل تفرض وقائع لصالح الأقوى الدكتورة نيفين وهدان، أستاذة العلوم السياسية.

الخارجية الإيرانية تنفى تقديم أى طلب لعقد لقاء مع الجانب الأمريكى
الخارجية الإيرانية تنفى تقديم أى طلب لعقد لقاء مع الجانب الأمريكى

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

الخارجية الإيرانية تنفى تقديم أى طلب لعقد لقاء مع الجانب الأمريكى

أكدت الخارجية الإيرانية اليوم الثلاثاء، أن طهران لم تقدم أى طلب لعقد لقاء مع الجانب الأمريكى، نافية ما ورد على لسان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب. ونفي المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائى، تصريحات الرئيس ترامب التي قال فيها إن إيران طلبت لقاء مع الولايات المتحدة، مؤكدا أن بلاده لم تقدم أي طلب لعقد لقاء مع واشنطن، وفقا لما أوردته قناة "العالم" الإيرانية. وشدد بقائي على أن هذه التصريحات تعكس رغبة واشنطن في التلاعب بالرأي العام الدولي، في حين أن الموقف الإيراني ثابت ويتمثل في الدفاع المشروع ورفض التفاوض تحت الضغط أو التهديد. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد صرح خلال لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن موعد الجولة المقبلة من المحادثات مع إيران قد تم تحديده، وهو ما تنفيه طهران بشدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store