
مسئول أمريكي يتوقع خفض الفيدرالي سعر الفائدة في هذا الموعد
وأوضح 'بيسنت' في مقابلة مع 'فوكس نيوز' أمس الثلاثاء: أعتقد أن المعيار هو ألا تكون التعريفات مسببة للتضخم، وإذا كانوا سيتبعون هذا المعيار، فأعتقد أنه يمكنهم القيام بذلك في وقت أقرب من ذلك، ولكن بالتأكيد بحلول سبتمبر.
وأضاف: لا أتفق مع معاييرهم، ولكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا تطبق في الخريف؟.
يأتي ذلك في ظل حث 'ترامب' المتكرر للفيدرالي على خفض الفائدة من نطاقها الحالي الذي يتراوح بين 4.25% و4.50%، وانتقاده المستمر لرئيس الفيدرالي 'باول' بسبب نهجه المتبع بشأن السياسة النقدية.
وقال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، إن لديه خيارين أو ثلاثة من أفضل الخيارات ليحلوا محل جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
واتهم ترامب يوم الاثنين الماضي، مجلس الاحتياطي الفيدرالي بالفشل في أداء واجبه، مشددًا على أن سعر الفائدة يجب أن يكون 1% أو أقل.
وانتقد ترامب بشدة موقف الاحتياطي الفيدرالي المتمثل في إبقاء أسعار الفائدة ثابتة، داعياً إلى تخفيضات، قائلاً إن البنك المركزي يُبقي تكاليف الاقتراض للحكومة الأمريكية مرتفعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
باحث في الشؤون الإيرانية: طهران منفتحة على التفاوض لكنها تطالب بضمانات دولية
قال عمرو أحمد، الباحث في الشؤون الإيرانية ، إن اللقاء المحتمل بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي وويليام بيرنز في أوسلو، يأتي بعد فشل جولة المفاوضات السابقة في مسقط وإلغاء الجولة المقررة في عمان على خلفية التصعيد العسكري الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن القبول بمدينة أوسلو كمقر للحوار قد يعكس تغيرًا في موقف طهران تجاه فكرة التفاوض المباشر مع واشنطن. وأضاف أحمد، في تصريحات لقناة «القاهرة الإخبارية»، أن إيران باتت منفتحة على الحوار، لكنها لا تزال تعاني من أزمة ثقة حقيقية، وتطالب بضمانات واضحة من المجتمع الدولي، ودولة راعية للمفاوضات، إلى جانب التزامات موثقة من الولايات المتحدة بعدم تكرار سيناريو الضربات الجوية. وأوضح أن الضربة الأمريكية الأخيرة التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية، تبعتها ضربة إيرانية منسقة بشكل غير مباشر لحفظ ماء الوجه، وخلق صورة أمام الداخل الإيراني بأن طهران لا تزال قادرة على الرد على القوى الكبرى. وأشار الباحث إلى أن الولايات المتحدة تبدو غير راغبة في توسيع رقعة الصراع، خاصة بعد أن أثبتت إيران، خلال الحرب التي استمرت 12 يومًا، امتلاكها قدرات صاروخية متقدمة، تمكنت من إلحاق خسائر ملموسة داخل إسرائيل، ما دفع الجميع إلى التفكير في التهدئة. واعتبر أن الخطاب الرسمي الإيراني لا يزال متمسكًا بلغة الحرب، بهدف الحفاظ على حالة الالتفاف الشعبي حول النظام، والتي تعززت بعد الضربات الأخيرة، قائلا: "رغم وجود تباينات داخل النظام الإيراني، فإن الحرب الأخيرة عززت من مكانة ولاية الفقيه، وخلقت حالة من التماهي الشعبي مع القيادة، على عكس ما كان سائدًا قبل التصعيد".


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
القاهرة الإخبارية: أوكرانيا تترقب مكالمة زيلينسكى– ترامب وسط قلق من تقارب أمريكى روسى
قال مراسل "القاهرة الإخبارية" من العاصمة الأوكرانية كييف غيث مناف إن السلطات الأوكرانية تتابع بترقب المكالمة المرتقبة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الأميركي دونالد ترامب ، خاصة في ضوء الاتصال الأخير الذي جمع ترامب بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأضاف أن كييف لا تخفي قلقها من أي تقارب محتمل بين واشنطن وموسكو، خشية أن يؤثر ذلك على الموقف الأمريكي الداعم لأوكرانيا في مفاوضاتها ومعركتها ضد الغزو الروسي. وأشار المراسل إلى أن زيلينسكي تحدث في خطاب مختصر تزامن مع احتفالات يوم الاستقلال الأمريكي، مؤكدًا أنه ناقش مع ترامب سبل زيادة الدعم العسكري لكييف، وعلى رأسه تزويد أوكرانيا بمنظومات صاروخية للدفاع الجوي، ضمن جهود تعزيز حماية الأجواء الأوكرانية من الهجمات الروسية المتصاعدة. وذكر زيلينسكي أن أوكرانيا تعمل أيضًا مع الجانب الأميركي على إعادة تصنيع وتطوير الطائرات المسيّرة الأوكرانية، بهدف إسقاط المسيرات الروسية التي تستهدف الأراضي الأوكرانية. ولم يُخفِ الرئيس الأوكراني انزعاجه من قرار وزارة الدفاع الأميركية الأخير بوقف بعض شحنات المساعدات العسكرية إلى كييف، واصفًا القرار بأنه "غير مبرر" ويمثل انتهاكًا للدستور الأميركي، على حد تعبيره، نظرًا لأن تلك الشحنات كانت مصرّحًا بها من الكونغرس. وطالب زيلينسكي بضرورة إعادة إرسالها بشكل عاجل، خاصة في ظل الحاجة الملحة لها في الدفاع عن كييف وضواحيها، التي تتعرض حاليًا لهجمات روسية مكثفة باستخدام أكثر من 570 وسيلة هجومية، معظمها من المسيرات المفخخة.


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- اليوم السابع
ترامب يطلق احتفالات تستمر لمدة عام بمناسبة الذكرى الـ250 لعيد ميلاد أمريكا
يزور الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ولاية أيوا لتنطلق احتفالات بـ عيد الاستقلال الأمريكى ، وبدء احتفالات تستمر لمدة عام بمناسبة الذكرى الـ 250 لتأسيس الولايات المتحدة الأمريكية. وقالت شبكة ABC News إن ترامب خاض حملته الانتخابية متعهدًا بإقامة حفل عيد ميلاد "مذهل" يستمر عامًا كاملًا للاحتفال بمرور 250 عامًا على استقلال أمريكا. وسيزور ترامب اليوم الخميس قلب الولايات المتحدة الأمريكية، ولاية أيوا، لإطلاق الاحتفالات الوطنية التى تسبق الذكرى المقررة العام المقبل. وقالت السفيرة الأمريكية مونيكا كراولى، مسئولة الاتصال بين ترامب والمجموعة المنظمة "أمريكا 250"، إن الحدث الذى سيقام فى أرض معارض ولاية أيوا فى دى موين سيتضمن عروضًا "مبهرة" لأمريكانا والتاريخ الأمريكى، وعروضًا موسيقية، وعرضًا للألعاب النارية فى ختام الليلة. ويرى المنظمون أن العام المقبل من الاحتفالات وسيلة للمساعدة فى توحيد أمة تعانى الانقسام، وجسر عابر للحزبية، وهى مهمة كبيرة بالنظر إلى الانقسامات فى البلاد. ويأتى احتفال يوم الخميس فى الوقت الذى دفع فيه الكونجرس الذى يسيطر عليه الجمهوريون من أجل الموافقة النهائية على تخفيضات ضريبية شاملة وحزمة إنفاق تشكل جوهر الأجندة التشريعية لترامب، لكنها وحدت جميع الديمقراطيين ضدها. كما أن نسبة البالغين الأمريكيين الذين يرفضون أداء الرئيس الجمهورى لعمله أكبر من نسبة تأييدهم له، وفقا لـ ABC News. وقالت كراولى إن ولاية أيوا كانت "خيارًا منطقيًا" لافتتاح الحفل، نظرًا لموقعها المركزى وتقارب ترامب معها، حيث حصل الرئيس على أصوات الولاية فى الانتخابات العامة الثلاثة الأخيرة. وأضافت أن موقع أيوا الجغرافى فى وسط البلاد يرمز إلى الرغبة فى استغلال الاحتفالات القادمة للمساعدة فى جمع الناس معًا. وقالت: "لقد شهدنا الكثير من الانقسام والاستقطاب على مدى العقود الماضية، ولكن بالتأكيد خلال السنوات القليلة الماضية، لذا فإن القدرة على جمع البلاد للاحتفال بالذكرى الـ 250 لميلاد أمريكا من خلال الوطنية والقيم المشتركة والشعور المتجدد بالفخر المدنى، والقدرة على القيام بذلك فى وسط البلاد، أمر بالغ الأهمية".