
قتيل وجرحى في قصف إسرائيلي على مقر الهلال الأحمر بغزة (فيديو)
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني الأحد، مقتل أحد موظفيه وإصابة ثلاثة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف مقر الجمعية في خان يونس بغزة.
ونشرت المنظمة الإنسانية بياناً على منصة إكس قالت فيه «مقتل موظف في الهلال الأحمر الفلسطيني وإصابة ثلاثة آخرين عقب استهداف قوات الاحتلال مقر الجمعية في مدينة خان يونس»، مضيفة أن «النيران اشتعلت في الطابق الأول من المبنى».
وأظهر مقطع فيديو قال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه «يلتقط اللحظات الأولى للهجوم»، النيران وهي تشتعل في مبنى تناثر الركام حوله. ويأتي ذلك بعد يومين من زيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف لمركز توزيع مساعدات في غزة مدعوم من الولايات المتحدة، في إطار تفقده الجهود لإدخال المواد الغذائية إلى القطاع الفلسطيني المحاصر والمدمر.
وأعلن الدفاع المدني في غزة أن 32 فلسطينياً على الأقل قتلوا السبت في القصف والغارات في مناطق مختلفة من قطاع غزة، بينهم 14 قتلوا «بنيران الجيش الإسرائيلي» قرب مراكز لتوزيع المساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية.
وقُتل ثمانية مسعفين من الهلال الأحمر وستة من الدفاع المدني في غزة وواحد من وكالة الأونروا في هجوم شنته القوات الإسرائيلية في جنوب غزة في آذار/مارس، وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
البرلمان العربي يدين اقتحام بن غفير ومسؤولين إسرائيليين للمسجد الأقصى
أدان البرلمان العربي اقتحام مجموعات من المستوطنين، بمشاركة وزراء في الحكومة الإسرائيلية يتقدمهم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى المبارك، وأداء طقوس استفزازية تحت حماية القوات الإسرائيلية، معتبرا ذلك انتهاكا للوضع التاريخي والقانوني في القدس واستفزازا لمشاعر المسلمين، ومحاولة لتحويل الصراع إلى ديني يهدد الأمن والسلم الدوليين. وأكد البرلمان العربي أن هذه الاعتداءات امتداد لحرب الإبادة في غزة ولسياسة الضم والتهجير في الضفة الغربية، محمّلًا الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة، وداعيًا المجتمع الدولي لوقف الانتهاكات وتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني ومقدساته. وجدد موقفه الداعم لحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ورفضه محاولات تغيير هوية المدينة بالقوة.


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
الإمارات تدعم غزة بـ 65 طناً من المستلزمات الطبية
وتهدف هذه العمليات إلى إيصال المساعدات الإغاثية إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها براً، نتيجة الأوضاع الميدانية الراهنة، وتضم حمولات متنوعة من المواد الغذائية والإمدادات الإنسانية العاجلة. وبهذا، ارتفع إجمالي المساعدات التي تم إنزالها جواً، حتى أمس، إلى أكثر من 3818 طناً من المواد الغذائية والإغاثية المختلفة، وُجهت لدعم الأشقاء الفلسطينيين في المناطق الأكثر تضرراً واحتياجاً داخل القطاع. كما أدخلت دولة الإمارات، أمس، 20 شاحنة مساعدات غذائية إلى قطاع غزة، في إطار جهودها المتواصلة لتعزيز الدعم الإنساني، وتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان. وتؤكد هذه الجهود التزام دولة الإمارات الثابت بالمبادئ الإنسانية، ونهجها الراسخ في الوقوف إلى جانب الشعوب الشقيقة في أوقات الأزمات والظروف الطارئة. وتجسد تلك المبادرات، التزام دولة الإمارات الراسخ في دعم الشعب الفلسطيني، امتداداً لسلسلة من المبادرات الإنسانية التي أطلقتها دولة الإمارات، ضمن عملية «الفارس الشهم 3». ووفقاً لتقرير مشاريع ومبادرات عملية «الفارس الشهم 3»، التي نفذتها العملية خلال شهر يوليو الماضي، المنشور على موقع «إكس»، فقد شملت المبادرات تسيير سفينة «خليفة الإنسانية»، المحملة بـ 7166 طناً من المساعدات العاجلة إلى غزة، وتقديم مئات الشاحنات الإغاثية، وإطلاق أكبر مشروع لإمداد خطوط المياه المحلاة في جنوبي القطاع، وحفر آبار، ودعم تكيات طعام، فضلاً عن مواصلة تنفيذ عملية «طيور الخير». في الوقت الذي واصلت فيه الجمعيات الخيرية تقديم دعمها الإنساني إلى العشرات من تكيات الطعام اليومية في قطاع غزة، بهدف توفير الوجبات الغذائية لآلاف العائلات المتضررة والمنهكة، جرّاء الأوضاع الإنسانية الصعبة. وشهدت نهاية الأسبوع الأول من شهر يوليو، حفر آبار للمياه الصالحة للاستخدام، وذلك في منطقة «خانيونس»، الأمر الذي أسهم في توفير المياه لسكان المنطقة، في ظل المأساة المائية التي يعاني منها سكان القطاع. تلا ذلك وصول 13 شاحنة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة، محملة بمواد غذائية مخصصة لتكيات الطعام، ولوازم تشغيل المخابز، بالإضافة إلى طرود للأطفال، دعماً للأهالي، في ظل الظروف المعيشية الصعبة، في الوقت الذي واصلت فيه المؤسسات الإماراتية، جهودها الإغاثية عبر توزيع الطرود الغذائية على الأهالي في شمالي قطاع غزة. وكان القطاع في تاريخ 15 من يوليو، على موعد مع إطلاق الإمارات أكبر المشاريع لإمداد خطوط المياه المُحلاة في جنوبي القطاع، من خلال «عملية الفارس الشهم 3»، لإيصال مياه الشرب إلى ما يقارب 600 ألف مواطن، في ظل أزمة المياه الخانقة في غزة. كما قدمت المؤسسات والجمعيات الخيرية الإماراتية، دعماً للمخابز المحلية والبدائية في قطاع غزة، لتقديم الدعم للسكان والنازحين، لمواجهة خطر المجاعة المتفشية في القطاع. وفي 21 من يوليو، غادرت سفينة «خليفة الإنسانية»، الإمارات، محملة بـ 7166 طناً من المساعدات العاجلة إلى غزة، حيث أبحرت من ميناء خليفة «كيزاد» في أبوظبي، متجهة إلى ميناء العريش في جمهورية مصر العربية، تمهيداً لإدخال شحنتها من المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة، في إطار الدعم الإنساني المستمر الذي تقدمه دولة الإمارات للأشقاء الفلسطينيين. وتُعد سفينة «خليفة الإنسانية» رقم 8، هي أكبر سفينة مساعدات إنسانية ترسلها دولة الإمارات حتى الآن، حيث تشمل الحمولة 4372 طناً من المواد الغذائية، و1433 طناً من مواد الإيواء، و860 طناً من المواد الطبية، و501 طن من المواد الصحية. ووفرت المؤسسات والجمعيات الإنسانية الإماراتية، دعماً للمخابز في وسط «مخيم النصيرات»، مبادرة خبز الخير، أعقبها تنفيذ دولة الإمارات لعدد من عمليات إسقاط المساعدات الإغاثية لسكان قطاع غزة، ضمن عملية «طيور الخير»، لمواجهة المجاعة. وخلال أربعة أيام من الأسبوع الأخير من شهر يوليو، قدمت دولة الإمارات العربية المتحدة 143 شاحنة مساعدات إغاثية، لدعم الشعب الفلسطيني الشقيق.


البيان
منذ 27 دقائق
- البيان
قيادات مشكوك في قدراتها!
أما لبنان، فقد قدم 28 ألفاً في الحروب المختلفة مع إسرائيل، عدا الدمار الذي لحق بالقرى والمناطق اللبنانية، والدمار أيضاً الذي لحق بالدولة اللبنانية، هذا على سبيل المثال لا الحصر، في تاريخ الصراع. أما الإمارات العربية المتحدة، فقد قدمت 3.5 مليارات دولار من الدعم المادي، الذي شمل الكثير من المساعدات الطبية والإنسانية، واستضافت مئات من جرحى غزة، وكذلك الكويت، التي قدمت 2.8 مليار دولار، وهي من أقدم الداعمين للقضية الفلسطينية، وأخيراً، فتحت باب التبرع على منصتها الرسمية للجمهور في الكويت، ونفس المبلغ تقريباً جاء من قطر.