logo
فيروس يحارب السرطان

فيروس يحارب السرطان

البيانمنذ 7 ساعات
في تطور علمي مثير، يبرز فيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) المسبب لقرحات البرد كسلاح غير متوقع في المعركة ضد السرطان.
وعمل فريق من الباحثين في جامعة جنوب كاليفورنيا على تحويل الفيروس من عدو إلى حليف في المعركة ضد أحد أخطر أنواع الأورام: الميلانوما المتقدمة المقاومة للعلاج. ويحمل العلاج المستوحى من الفيروس الاسم الرمزي RP1.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر من الرجال؟
لماذا تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر من الرجال؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

لماذا تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بالزهايمر من الرجال؟

وذكرت صحيفة "إنديبندنت" البريطانية، أن العلماء يعتقدون أنهم فهموا سبب تضعف خطر الإصابة بأمراض الخرف، خصوصا الزهايمر ، عند النساء. وربطوا ذلك بنوع الصبغيات التي يملكنها، وآثار مرحلة انقطاع الطمث. وتشير البيانات إلى أن ما يقارب ثلثي الأميركيين المصابين بمرض الزهايمر هم من النساء. وكشفت دراسة حديثة، نشرت في مجلة "ساينس أدفانسز"، في مارس الماضي، أن الصبغية X لدى النساء يضاعف خطر الإصابة بالزهايمر. وأظهرت الأبحاث، أن النساء المصابات بالزهايمر يعشن أطول من الرجال المصابين بنفس المرض بسبب امتلاكهن صبغيين من نوع X. وقالت الطبيبة المقيمة والباحثة في علم الأعصاب بكلية الطب بجامعة هارفارد، الدكتورة آنا بونكهوف، في مقابلة حديثة: "الكثير من الجينات المرتبطة ب الجهاز المناعي وتنظيم بنية الدماغ موجودة على الصبغي X، لذا فإن الجرعات تختلف بدرجات معينة بين الرجال والنساء. وهذا يبدو أنه يؤثر على الأمر". وأضافت: "هناك ميل لأن تكون النساء أكثر عرضة للإصابة بمرض التصلب المتعدد والصداع النصفي، بينما يكون العكس فيما يتعلق بأورام الدماغ ومرض باركنسون". وتمر النساء بمرحلة انقطاع الطمث ، يتوقف فيها إنتاج هرموني الإستروجين والبروجستيرون، وتلجأ بعض النساء إلى العلاج بالهرمونات البديلة، لتفادي أثار انقطاع الهرمونات، مما يضاعف خطر الإصابة بالزهايمر. ووفقا الأستاذة المشاركة في علم الأعصاب بكلية الطب بجامعة هارفارد، البروفيسورة رايتشل باكلي، فإن النساء اللواتي تلقين العلاج بالهرمونات بعد سن السبعين، أظهرن مستويات أعلى بكثير من بروتين يعرف باسم "تاو"، وهو أحد العلامات الرئيسية لمرض الزهايمر، كما أنهن تعرضن لتدهور إدراكي أكبر. وقد نبه الباحثون إلى أن هذه الأبحاث ليست كافية لفهم العلاقة بين الصبغيات وانقطاع الطمث وارتفاع خطر الإصابة بالزهايمر لدى النساء، داعين إلى إجراء مزيد من الأبحاث.

باربي مصابة بـ «السكري».. تعزز التــعــاطف مع الأطفال المرضى
باربي مصابة بـ «السكري».. تعزز التــعــاطف مع الأطفال المرضى

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

باربي مصابة بـ «السكري».. تعزز التــعــاطف مع الأطفال المرضى

أعلنت شركة «ماتيل» إطلاق أول دمية باربي مصابة بداء السكري من النوع الأول، بهدف «تعزيز الشعور بعدم الإقصاء وبالتعاطف» مع المصابين بهذا المرض الذي يطال ملايين الأطفال في العالم، وفق الشركة الأميركية. وقالت كريستا بيرغر، النائبة الأولى لرئيس ماركة باربي: «من خلال توسيع خط إنتاجنا وإضافة دمى ترمز إلى أشخاص مصابين بحالات طبية، مثل داء السكري من النوع الأول، يمكننا تمثيل مرضى السكري، ومواصلة مهمتنا في جعل اللعب أكثر شمولية، ليتمكن كل طفل من رؤية نفسه في القصص التي يتخيلها والدمى التي يحبها». وتلقت عارضة الأزياء البريطانية، ليلا موس، ابنة عارضة الأزياء، كيت موس، التي تعاني داء السكري من النوع الأول منذ طفولتها، دمية باربي تحمل صورتها، وقالت: «إن رؤية دمى باربي مصابة بداء السكري من النوع الأول، والحصول على دمية باربي تشبهني، أمر غريب ومميز في آن». وخلال أسبوع الموضة في ميلانو عام 2021، شاركت ليلا موس في عرض أزياء، وظهرت مع مضخة الأنسولين الخاصة بها.

وداعاً للحقن.. ابتكار كبسولة إنسولين تغني مرضى السكر عن الإبر للأبد
وداعاً للحقن.. ابتكار كبسولة إنسولين تغني مرضى السكر عن الإبر للأبد

صحيفة الخليج

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الخليج

وداعاً للحقن.. ابتكار كبسولة إنسولين تغني مرضى السكر عن الإبر للأبد

في خطوة ثورية في عالم علاج مرض السكري، طور مهندسون من معهد جورجيا للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية، كبسولة دوائية فموية قادرة على إيصال الإنسولين إلى مجرى الدم بكفاءة مماثلة للحقن. ونشر معهد جورجيا للتكنولوجيا دراسة حول كبسولة الإنسولين، التي قد تفتح الباب أمام وقف الاعتماد على الإبر المؤلمة لعلاج مرضى السكري. أكد الباحثون أن استخدام الكبسولة الجديدة لن يقتصر على الإنسولين فقط، بل قد تستخدم مستقبلاً مع أدوية بروتينية أخرى مثل «سيماجلوتيد»، المعروف تجارياً باسم Ozempic وWegovy، إضافة إلى أجسام مضادة وهرمونات النمو، وهي أدوية تشكل سوقاً تقدر قيمته بنحو 400 مليار دولار. كيف تعمل كبسولة الإنسولين الجديدة؟ تعتمد الكبسولة على تفاعل بسيط بين الماء وبيكربونات الصوديوم لتوليد ضغط داخلي بعد البلع. ويؤدي هذا الضغط لحدوث انفجار صغير داخل الكبسولة، يدفع الدواء بسرعة كبيرة عبر جدار الأمعاء الدقيقة إلى مجرى الدم، متجاوزاً الحواجز الطبيعية للجهاز الهضمي، التي قد تعيق امتصاص الأدوية البروتينية بعد تناولها فموياً. وقال الدكتور مارك براوسنيتز، قائد الفريق البحثي: «هذه الكبسولة تقدم طريقة جديدة لتناول الأدوية بفعالية، دون الحاجة إلى حقن مؤلمة ومتكررة». كبسولة الإنسولين الجديدة.. كلفة بسيطة ونتائج واعدة أكد معهد جورجيا للتكنولوجيا أن الكبسولة الجديدة لا تحتوي على أجزاء متحركة، ولا تحتاج إلى بطاريات أو طاقة خارجية، ما يجعل تصنيعها بسيطاً ومنخفض الكلفة، وقابلاً للتطبيق على نطاق واسع. وأجرى الباحثون تجارب معملية على الحيوانات، حيث أثبتت الكبسولة فعاليتها في خفض مستوى السكر في الدم بشكل مماثل لحقن الإنسولين، ما يعزز الأمل في اعتمادها مستقبلاً كخيار علاجي فعّال وآمن. وتحدث الباحث الأول في الدراسة، جوشوا بالاسيوس، عن سهولة التصنيع، مؤكداً أنها ستكون مفتاحاً لإتاحة الابتكار الجديد للجميع، وتابع قائلاً: «كان هدفنا تطوير كبسولة يمكن تصنيعها بسهولة باستخدام تقنيات إنتاج الحبوب الدوائية الحالية». مستقبل علاجات البروتينات الفموية لفت الباحثون إلى عدم توفر أي وسيلة فعالة لتناول الإنسولين عن طريق الفم قبل ابتكارهم الأخير، في حين تعاني الأدوية البروتينية الأخرى، من ضعف شديد في الامتصاص لا يتجاوز 1%، ما يهدر الجرعة ويقلل من فعالية العلاج. وشددوا على هدف كبسولة جورجيا في رفع نسبة الامتصاص بشكل كبير، ما يقلل من كميات الدواء المطلوبة ويزيد من كفاءته العلاجية، مؤكدين أن الابتكار لا يزال في مراحله البحثية، لكن نتائجه الأولية تبشر بمستقبل خالٍ من الإبر لمرضى السكري وملايين المرضى الآخرين الذين يعتمدون على الحقن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store